الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تأملات .. 8 .. الإيديولوجيا المسيحية : أكاذيب ينطق من هولها الحجر تُرَدَّدُ إلى اليوم .. 3 ..

هيام محمود

2017 / 12 / 9
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


أذكّرك أن هدفي مما سبق وممّا سيأتي هو نسف الخرافة المسيحية إعتمادا على أمثلة بسيطة لا تتطلّب لا علوما ولا معارفا لكن قليلا من المنطق فقط . أذكّرك أيضا أني بيّنتُ أن هذا الدين "العظيم" بُني على خرافتين لا يمكن لعاقل أن يُصدّقهما : خرافة آدم وحواء وخرافة عذرية مريم المزعومة وولادتها المعجزية . والذي ينطق منه الحجر هنا : كيف "يُهاجم" المسيحيون ولادة مُحمد بعد موت أبيه بأربعة سنوات ويسألون ساخرينًا من المسلمين : من أبوه ؟ ولا يسألون أنفسهم من أب يسوعهم !؟! , طبعا هم "في مأمن" مع المسلمين لأن الإسلام قد تبنّى خزعبلة الولادة "العذراوية" والإجابة عن السؤال : معجزة !

لكن الأمر يختلف مع من رحم العقل فـ (كِيفْ يعني) "معجزة" يا من تعيش في القرن 21 وتدّعي المعرفة والمنطق والعقل ولا يُعجبك عندما يقول عنك الملحدون أنّك "مُخرّف" ؟ , الجواب : "هو كده" ! وإياك !! وإلا صرت "فاشيا" "عنصريا" و "غير علماني" و "أنا حر في إعتقادي" ! تساءل معي قارئي : هل حقا تسمح العلمانية التي ينشدها الجميع بنشر الفكر الخرافي ؟ وأي أجيال هذه التي سننشئ على خرافة ولادة يسوع وأسطورة آدم وحواء ؟ هل يعقل أن نُربّي الأطفال على محاربة العلم عندما يكبرون ؟ العلمانية تسمح وتحمي حرية العقيدة نعم , لكن "أي عقيدة ؟" ذلك هو السؤال الذي يجب ألا يغيب عن أذهاننا . ما الفرق مثلا بين الجهاد الإسلامي وقصة آدم وحواء ؟ الأول دمار والثانية ماذا ؟ يقال "اعبد الحجر لكن لا ترمني به" وهو قول جميل لكن مشكلته في "الرمي" , ألا ترى أن من يُربّي الأطفال على هذه الخرافة يرمي العلم ليس بالحجر فحسب بل بالصواريخ ؟ وأنا هنا ذكرتُ "الجانب العلمي" فقط وإلا فالقصّة فيها مصائب أخرى كثيرة .

سؤال أتركه لكل من له ذرة عقل : ألا تتساءل لماذا موسى ويسوع ومحمد عندهم مشاكل في نسبهم ولا يعرف آباؤهم ؟ الأديان الثلاثة , ويا للخزي والعار ! , جعلتْ "الشرف" و "العفة" في غشاء إمرأة , فلماذا هؤلاء الثلاثة لا "شرف" ولا "عفة" لهم ؟ ألم يجد الخالق المزعوم "أشرف" و "أعف" من هؤلاء الثلاثة لإيصال رسائله المزعومة ؟ أم أن القصة "أكاذيب ينطق من هولها الحجر إلى اليوم تردد" دون خجل ودون حياء وكأننا بلا عقول لنتبع ترهات هذه الأديان ؟ هنا أيضا وحدها معضلة نسب هولاء تكفيك لتتحرر من كل هذه الأديان ولا حاجة لك لأي شيء آخر .

أذكّرك أخيرا أنّي بدأتُ في الكلام عن أسطورة الموعظة على الجبل وقبل كل شيء وبما أن القصة فيها إله مزعوم يعظ , تساءلتُ عن ذكورية هذا الإله ثم تكلمتُ عن مخازي ثقافة "العذرية" التي أصّل لها هذا الدين الإجرامي المتخلّف الذي لا تسمع عنه إلا أنه "دين محبّة" ويسوعه "رمز محبّة" إلخ من الأراجيف والأكاذيب .

وأسأل هنا أيضا : أيا بشر أين عقولكم ؟ أتُقتل النساء من أجل ثقافة "شرف" قذرة تُروّجها أديان ثلاثة مؤسسوها هكذا ؟ وبما أنكم تؤمنون بهذه القيم "العظيمة" لماذا لا تطبقونها على هؤلاء الثلاثة "الشرفاء" جدا فتقتلوهم فتخلصون ونخلص معكم ؟ أليس الخلاص الحقيقي هو هذا يا من تدّعي أكذوبة الفداء ؟ ألا ترون إلى أي مدى تُحقّرون إنسانيتكم من أجل هذه الخرافات التي لُقِّنتموها ؟

وسؤال إلى النساء حصرا وحالكنّ أفظع : أتؤمنّ بدين بسببه تُقتل النساء ؟ ولماذا لا يُقتل الرجال يا من تفتخرن بثقافة "الغشاء" ؟ أين عقولكنّ ؟ أم أني أدعوكنّ إلى الفجور والإنحلال كما ضحكوا عليكنّ ؟ حقًّا صدق فيكن قول محمد "عليه مليار صلاة وسلام" إن أنتنّ إلا ناقصات عقل بل لا عقول لكنّ أصلا . ( وبالرغم من ذلك وغيره , سأحبكنّ ولن أتوقف يوما عن حبكنّ , حبا حقيقيا لا ذلك الحب المزيف الذي تنسبنه لآلهة خرافية صُنعت لإذلالكنّ واستعبادكنّ .. أحبكنّ ! / وللمسيحيات أترك لهنّ معادلتي : غضب لا محدود على كل نساء الأرض يقابله حب لا محدود ! من قبيل عدل ورحمة إلهكنّ الخرافي , الفرق بيني وبينه أني "حقيقة" وهو "وهم" , فلماذا لا تعبدنني أنا ؟

( أنا المحبة ..
أنا الغضب !
أنا الخلاص ..
ولا كذب !
وليس ذلك الوهم ..
الذي صلب !
ذلك البدوي الذي ..
لا يعرف له .. نسب !
فمن منكنّ ستفهم ..
وتنقلب ؟
على تلك الخرافة التي ..
تثير العجب !
ومن منكنّ ستراني "شيطانة" ..
حرمها "الرب" ؟
أو ربما استعانت بمسلمة ..
ورجمتني بالشهب ؟
لكن ثقنَ !!
حتى لو كسرتنّ لي القلب !
ستبقين حبيباتي اللاتي ..
إلى الأبد سأحب ! )

( الظاهر أنه علي أن أعود بسرعة إلى مكان آخر في الموقع !! "الله" يسامح الذي كان السبب ! فلولاه وغيره ما كنتُ كتبتُ شيئا غير حبي لمن أحب .. وعبرهما لكل بشر معنا في هذا الدرب .. كنتُ سأكون المحبة ولا غضب .. يا دين الدجل والنصب .. الذي يزعم أنه سيعلمني أنا .. الحب !! )

أعيد تذكير القارئ مرة أخرى أن هدف ما أكتبه هو نسف الإيديولوجيا المسيحية باستعمال قليل من المنطق , وذلك من أجل نسف كلّ الأكاذيب التي تُروَّج حول هذا الدين البدوي المتخلّف , فالأصل شوية خرافات توارثها البشر لا أكثر ولا أقل , والخرافات حتى لو صدّقها كل سكان الأرض ستبقى خرافات وأبدا لن تصبح "حقائقا" لا تُناقش كما "يؤمن" المتدينون , وتستطيع أنت وحدك من بين مليارات أن تكون "صاحب الحقّ" , فلا تستهيننّ بعقلك وتذكّر دائما وأنت تقرأ لي أن كل المجد والكرامة أعطيهما لك وحدك ولتسقط كل قيمة أو قداسة عن كل الإيديولوجيات وعلى رأسها كل الأديان وأجرمها على الإطلاق بالطبع البداوات الثلاثة ودون أي تمييز بينها : اليهودية المسيحية والإسلام فالأصل واحد والخراب واحد , ولا يخدعنّك المُطبّلون المنافقون كائنًا من يكونون فالفرق الوحيد بين الثلاثة اليوم هو أن الإسلام يحكم , وثق أنه لو حكمتْ المسيحية بلداننا لرأيتَ نفس ما يقوم به الإسلام وربما أكثر .

أريد أن أذكر أيضا كل من سيتساءل : لماذا هذه الطريقة ولماذا هذا الأسلوب ؟ والجواب لا يتطلب أي عناء فالوهم قد تجاوز كل الحدود إلى درجة أن عندنا من الملحدين من يطبل لهذا الدين , نريد فكرا عقلانيا لشعوبنا الإسلامية لا فكرا خرافيا , والمسيحية فكر خرافي لا يمكن بأي حال من الأحوال السكوت عليه . ولن أخفي عنك وقد قلته سابقا في تعليق لي أني شخصيا حتى لو صارت المسيحية "إلحادا" وتجاوزتْ كل فظائعها فلن أقبل أن تحتكر "الحب" وأن تزعم أن إلهها هو "المحبة" , وسأزيدك ما لن يخطر على بالك ولا تظنن أني أبالغ : أنا لا أفرق بين مقطع فيديو تُقطع فيه الرؤوس وبين دجال مسيحي يتكلم عن المحبة وينسبها لبدوي عبراني يُدَّعَى أنه وُجد من عشرين قرن , بل المسيحي أفظع عندي لأن الأول سيرفضه الجميع لكن الثاني سيضحك على الكثيرين . ستقول ما المشكلة في خطاب ديني "متسامح يدعو إلى المحبة و .. و .." وأجيبك أنّه عليك أن تفهم وأنت "العلماني" أن المشكلة ليست في المحبة بل في ( إحتكارها ) , خطاب المحبة المسيحي هو خطاب عنصري مثله مثل أي خطاب ديني آخر يدّعي إمتلاك "الحقيقة المطلقة" لشيء ما , وأنا هنا قد جاريتُ من يقول أنه خطاب "محبة" وإلا فقولي العكس تماما وقبل أن أمر للموعظة "العظيمة" أترك سؤالا ينسف أكذوبة المحبة المسيحية : كيف يقبل عقلك هذين الشيئين معا :ديانة توحيدية / ديانة محبة ؟ .. رجاء أخير عندي : أنا أتكلم عن المسيحية , والمسيحية ليست "المسيحيين" فمثلا عندما سأثبت لك أن (المسيحية = خيانة للوطن) لا يعني أن "كل" المسيحيين خونة , الخونة هم الذين يطبقون المسيحية "الحقيقية" : الكنيسة الأرثودكسية المصرية مثلا ..

..

ملاحظة : أنا لم أدخل إلى الآن في صلب الموضوع , وكما قلت في المقال السابق سنمشي خطوة خطوة لأن كبر الوهم حول هذا الدين يستدعي ذلك وأكثر .. وليتذكر كل معارض أن ما أكتبه رأيي ومن حقي أن أقوله حتى لو خالفه كل القراء , أنا لا أدعو فيه إلى عنف ضد المسيحيين بل أقول أن هذه العقيدة المتخلفة كغيرها من الأديان لا تصلح إلى الإستعمال البشري اليوم , وأذكّر من نسى أن خطابي موجه إلى أفراد فقط حتى لا أُتّهم أني "يوتوبية" .. بل سأقول أن اليوتوبية هي ما يقوله كثيرون في الموقع حول هذا الدين , وأدعو كل هؤلاء إلى النزول من أبراجهم العاجية إلى الأرض ليروا حجم الخراب الذي يخلفه هذا الدين بعد الإسلام : عندكم نموذج حي : مصر ! وليتذكر هؤلاء أنّي أتكلم عن بلداننا لا عن أخرى قُلّمت فيها مخالب المسيحية .

..

فإلى القادم ..








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - خرافة مع المحبة أفضل مليون مرة من حقيقة مع البغض
مصطفى خروب ( 2017 / 12 / 9 - 20:29 )

سيدتي الفاضلة


لست مسيحياً ولا أؤمن بكتابة الإنجيل بواسطة رجال الله مسوقين بالروح القدس، لكن مثل السامري الصالح من أشد الدعوات للتقارب بين البشر ، هذا الأمثلة في الإنجيل ستبقى رمزاً للمحبة حتى بعد أن نقوض سوياً الايديولوجية المسيحية، لأنها مرحلة من مراحل تطور الوعي الانساني من العرق و الدين إلى الأشمل : الإنسان !


يحق لنا أن نناقش الأديان وأن ننقدها بهدف نقضها لكن مقولة - ولو كنت فظاً غليظ القلب لَانْفَضُّوا من حولك - تصلح أيضاً أثناء نشر الإلحاد !


بإنتظار مقالاتك أتركك مع أطيب التحيات

...


2 - حسنا تفعل سيد خروب ..
هيام محمود ( 2017 / 12 / 9 - 21:08 )
رجاء لا تعلق مستقبلا حتى تفهم طرحي , لأن ما تقوله إلى الآن بعيد جدا عن فكري .. أذكّرك فقط أني لا أكلّم مجتمعات بل أكلّم أفرادا , القطع جملة وتفصيلا مع الأديان ومع ثقافتها كـ -أفراد- والأفراد يا سيد خروب لا يحتاجون لما تذكره في تعليقاتك من نصوص مهترئة كتبها شوية بدو , هؤلاء الأفراد سيرون ما يصلح لهم في خطابهم لمجتمعاتهم , هؤلاء هم -الآلهة- الجديدة يا سيدي الكريم .. أرجو أن تفكّر في مدى خطورة إستشهادك بالنصوص الدينية لأنه جواد خاسر فالأديان ليست نصًّا تنتقيه بل نصوص تحمل فكرَ ايديولوجيا كاملة .

التنوير الحقيقي يبدأ بنقد النص الديني مباشرة وليس الزعم أن المشكلة في اللاهوت لا النص وحاول رجاء أن تنسى جوادا خاسرا آخر يستعمله بدو المتدينين المتلحّفين برداء علماني مزيف : أسطوانة العنف .. لا أظنك قرأتَ كل ما كتبتُ وخصوصًا في محور الأدب والفن , قلتُ مرارا أن ما أكتبه هناك أوجّهه للملحدين (حصرا) , فأنا لستُ هنا لنشر الإلحاد بل لنسف ثقافة مُنحطة ينهل منها حتى الملحدون . كل الذي ذكرته هنا مذكور في المقال فوق وفيما كتبت قبله فأرجو أن تكون الأمور واضحة الآن .


3 - توضيح ما ظللت بينكم في الحوار ..
هيام محمود ( 2017 / 12 / 9 - 21:36 )

لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يكون هدفي التجاوز في حق الأشخاص , أقول هذا لكلّ من ربما قد يفهم من كلامي إساءة أو ما شابه .. وسأزيد أني أحبكم جميعكم .. النساء أكثر قليلا من الرجال بالطبع !! ولا نقاش في ذلك , أكثر حتى من ولادة المخلِّص المعجزية عند المخلَّصين !


4 - طفل الانابيب كان معجزة
عصام المالح ( 2017 / 12 / 9 - 23:46 )
حضرتك لم تنسفي اي شئ وكل ما ورد في مقالك هو شوية عبارات متشنجة لن تأتي بأي تفنيد للمسيحية، قبل مئة عام فقط ، لو قيل أن البيضة لقحت في الانابيب واصبح جنينا وزرع في بطن المرأءة، لقالوا ان هذه معجزة الهية، الان هي حقيقة. حبل مريم العذراء ليس بالضرورة ان تكون من خلال اتصال جسدي لذلك فهي
معجزة الهية لنا وربما تتوصل البشرية الى سر حبل مريم بدون جماع جنسي في المستقبل فتتحول الى حقيقة مطلقة


5 - (كِيفْ يعني) -معجزة-
دون عنوان ( 2017 / 12 / 9 - 23:52 )
طوبتك كل الامم امنا الطاهرة
وبين كل النساء انت الظاهرة
انوارك تحمى مصر العامرة
بحبك رغما عن تلك الفاجرة


6 - ..
هيام محمود ( 2017 / 12 / 10 - 00:02 )
هاهاهاهاهاها !!
🌹-;- 🌹-;- 🌹-;-


7 - اشفق على حالك يا ست هيام
مروان سعيد ( 2017 / 12 / 10 - 10:15 )
تحية لك وللجميع
فعلا انت ضائعة وامورك ملخبطة تخلطين الامور بخلاط الاخ ايدن حسين
تقولين المسيحية اخطر من داعش ايه الحلاوة دي اين بوصلتك سيدتي ابحثي عنها عثى ان تجدي الطريق الى الحياة
تقولين انت تكتبي لاانك تحبين البشر اثبتي ذلك بالحقائق
المحبة هي ثمار وليست بلابلابلا
انظري ما تنقدين
يا اولاد الافاعي! كيف تقدرون ان تتكلموا بالصالحات وانتم اشرار؟ فانه من فضلة القلب يتكلم الفم. 35 الانسان الصالح من الكنز الصالح في القلب يخرج الصالحات والانسان الشرير من الكنز الشرير يخرج الشرور. 36 ولكن اقول لكم: ان كل كلمة بطالة يتكلم بها الناس سوف يعطون عنها حسابا يوم الدين. 37 لانك بكلامك تتبرر وبكلامك تدان».
الكلام اخطر من السيف والارهاب انتبهي سيدتي لما تقولين
قبل فترة اتيت لك بثمار المسيحية والمسيحيين وساعطيكي مثالين الاخت تريزا والاب مجدي علاوي غير المخترعين والعلماء اللذين افنوا حياتهم من اجل انقاذ البشرية من المرض والتخلف
اعطيني مثلين مثلهم في الملحدين او المسلمين
نحن لاننكر يوجد مسيحيين اسميين اخطر من داعش ولكن الانجيل يقول عكس ذلك ويحث على الخير والسلام
ومودتي للجميع


8 - سيد مروان
الجندي ( 2017 / 12 / 11 - 06:20 )
يا ابناء الافاعي يعني مكيف على الشتيمة
بعيدا عن ذلك بدك ملكدين او. بشمسيحين فعلوا مقل الام تيريزا او الاب بش عارف مين
اولا الاب بس مبشر بالمسيحية عشان هيك حابه
اما الام تيريزا الم اثبت لك ان كل المسيحين الغربيين يكفرونها اقصد الارثدكس الذين تنتمي اليهم واعطيتك روابط تثبت ذلك ولساها موجوذة
لماذا لا ابحث بكلام اساتذتك عن الام تيريسا ؟؟؟؟؟؟؟؟
انا تريد مثلهم
1 غاندي
2 اسحاق نيوتن فقد ترك الاسمان الثالوثي
اما ثمار المسيحي نجدها في الفاتيكان الذي اخجل من قولها
اماالعلماء الذين افنوا حياتهم
تنفي انه لمدة الف عام كان معظم العلماء مسلمين
الخوارزمي
ابنسينا
ابن رشد
الديوندي مع انو هذا ارتد للامانة ورجع وارتد ورجع وارتد ورجع وارتد وعشان ما يروح بالك لبعيد صار يهودي بش مسيحي
جابر بن حيان
الفارابي
اما العلماء المسيحين الذين افنوا حياتهم
1 في الكتاب المقدس كامل اين امر بطلب العلم انحذاك
2 تعال للاسلام
1 طلب العلم فريضة حديث صحيح
2 من سلك طريقا يلتمس فيها علما سهل الله بها طريقا للجنة
3 اذا مات الشخص انقطع عمله الا عن ثلاث صدقة جارية وابن صالح يدعوا له وعلم علمه ينتفع به
4 كل شيء في الحياة ملعونث


9 - اتمنى ان ترد سيد مروان
احمد علي الجندي ( 2017 / 12 / 11 - 06:44 )
سيد مروان تقول
حن لاننكر يوجد مسيحيين اسميين اخطر من داعش ولكن الانجيل يقول عكس ذلك ويحث على الخير والسلام
ومودتي للجميع
وهل المسيحي فقط يؤمن بالانجيل ؟؟؟؟ ام يؤمن ايضا بالعهد القديم
خطورة المسيحيةالحالية تكمن من خلال ايمانهم بحق اليهود في فلسطين ضمن اسم شعب الله المختار الذي يؤيدهم عليها الكتاب المقدس والمسيح بقوله ما اتيت لنقض الناموس بل لاكمله
بالعامية صباح الخير الي بصير بفلسطين بسبب من اليوم
ملاحظة استعراض لراي الكنائس في مسأللة فلسطين
المسيحيين الإنجيليين : يدعمون إعادة بناء هيكل سليمان كخطوة على طريق عودة يسوع المسيح، المسيّا وبداية معركة هرمجدون. ويذكر أنهم يدعمون إسرائيل في كل مواقفها وترى أن نهاية العالم قد صارت وشيكة.
فريق الصلاة لأورشليم : تقوم بالدعم لإسرائيل لأن عودة السيد والمخلّص ترتبط بأورشليم مباشرةً وأنّ معظم النبوءات التوراتية تشير إلى أورشليم ونهاية الزمن، وإلى بناء الهيكل الجديد، والمسيخ الدجال، وقيام معركة هرمجدون.
السفارة المسيحية الحولية :أنشأها الإنجيليون في سبتمبر 1980، وتعمدوا أن يكون مقرها في أورشليم. وللسفارة المسيحية خمس عشرة قنصلية في الولايا هذا شوي


10 - الاخ ااحمد الجندي بش عارف ارد عليك ولا لا
مروان سعيد ( 2017 / 12 / 11 - 22:14 )
تحية مجددا للجميع
اولاد الافاعي ليست سبة بل رمز وتعني اولاد ابليس لاانهم يعرفون الحق ولايعملوا به يعلمون الناس الوصايا العشر وناموس موسى وهم يكسروها
لاازم تذاكر يااحمد الشغلة بش سهلة
وكتبت لك تعليق عند الست هيام وكيف الاهك اعطاهم سك مختوم لليهود لكي يدخلوا الاراضي المقدسة وباية مبينة
واللذي لاتعلمه لاانت ولا كثيرين عند عودة المسيح ستكون نهاية العالم فصلي لكي لايبنى الهيكل لتجد الفرصة الكافية لمعرفة المسيح
وليس عندي علم عما تقوله عن الكنائس الانجيلية ولا غيرها
ومن رائي تكون اورشليم بيد المستعمر اليهودي يحفظها ويحميها افضل من الاستعمار الاسلامي اللذين خربوا جميع البلدان التي استحلوها وسبوا نسائها وخربوها