الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


دفاعا عن ستالين مجددا عن اللينينية دوما, ردا على رضى السماك

ارام كيوان

2017 / 12 / 29
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية


دخلت الحوار المتمدن أمس لأطلع على اخر المقالات والأخبار فوجدت مقال رضى السماك بعنوان "الديمقراطية هي السبيل الوحيد لاشتراكية المستقبل" ولولا أن رضى يمنع التعليقات على مقالاته لما كلفت نفسي بالرد على هذا المقال البائس المدفوع بالعداء الشديد للينينية وهذه المرة الحمدلله (وجد أم لم يوجد) فقد أكد رضى أن العداء لستالين هو بوابة العداء للينين وبالتالي العداء للماركسية, وهنا لا أريد أن أخوض في شخص رضى كثيرا بل سأرد على السفاهات الموجودة في مقاله ولكن قبل الرد نحن نطالب رضى بفتح التعليقات للقراء والزوار

بالامكان تلخيص مقال رضى واعتراضاته بعدة نقاط أولها هو قرار التقسيم وموقف ستالين والاتحاد السوفيتي منه :

(1) يقول الكاتب بشأن قرار التقسيم:
أ- هذا القرار ليس صادر عن حذق وبُعد تفكير واقعي سبق فيه هذا الزعيم الشيوعيين العرب بقدر ما كان يستند إلى تقديرات سطحية لم تقدر تقديراً كافياً الجوهر الحقيقي للحركة الصهيونية ومخاطر مشروعها بإقامة دولة إسرائيل.

تعليق : كيف وصل الكاتب لهذا الاستنتاج الأحمق؟ وهل قرأ كامل التغيرات في الموقف من قرار التقسيم وراجع كامل وثائق الاتحاد السوفيتي حول الموضوع ؟ والان لنراجع الوقائع :

قبل مشروع التقسيم في نوفمبر 1947 اقترح الإتحاد السوفيتي إقامة دولة جميع مواطنيها في كل فلسطين ؛ ثم إقترح جمهورية فدرالية تضم إدارتين تتمتعان بالحكم الذاتي واحدة للعرب وأخرى لليهود، ومن ثم بعد سقوط الإقتراحين أيدوا التقسيم ودولة عبرية (يهودية) ودولة عربية تحفظ في كل من الدولتين حقوق الأقلية ولم يكن الاتحاد السوفيتي ليؤيد التقسيم الا في حالة واحدة وهي : " تقسيم فلسطين إلى دولتين مستقلتين منفصلتين، إحداهما عبريه والأخرى عربية. وأكرر، هكذا حل لقضية فلسطين يكون مبررا فقط، إذا بدا أن العلاقة بين السكان العبريين والسكان العرب في فلسطين حقا سيئة للغاية بحيث لا يمكن اصلاحها،و من المستحيل تامين التعايش السلمي بين العبريين والعرب" (من خطاب جروميكو المندوب الدائم للإتحاد السوفيتي في الأمم المتحدة بتاريخ 14 ايار 1947)

أما بالنسبة لنكتة " لم تقدر تقديراً كافياً الجوهر الحقيقي للحركة الصهيونية ومخاطر مشروعها بإقامة دولة إسرائيل." فيكفي أن نقرأ في الوثيقة السوفياتية بتاريخ (5 تشرين الثاني 1947) ما يلي :"إن التسامح العربي الشهير والتسامح تجاه القوميات الأخرى من الصعب أن يوجد في الدوله القوميه الشوفينيه الصهيونية، وخاصة إذا ترأستها القيادة الحالية للوكالة العبريه"

ب- يتجنى الكاتب على ستالين قائلا : (وكان ستالين يعوّل على اجتذاب أقطاب ما كان يُعرف ب " الاشتراكية الصهيونية " بعد تأسيس إسرائيل والتي كان بعض اليهود الروس من حملة رايتها في حين لا يريد منظرو هذه الايديولوجية ذات النزعة الصهيونية أن يعترفوا بأن هذه الدولة التي يسعون إلى تأسيسها لن تكون سوى دولة يهودية برجوازية تحكمها البرجوازية اليهودية ومعادية لحركة التحرر الوطني العربية)

* تعليق : كيف استنتج الكاتب ما تفتق عنه عقله ؟ وهل هذا واقع ؟, الوثيقة الي قرأناها أعلاه تكفي لنفي هذه الفرية ولكن لنزد رضى من الشعر بيتا ونقرأ وثيقة سوفيتية اخرى مؤرخة بتاريخ (15 اذار 1949) : "وبالنظر إلى أن الحكومة الجديدة في إسرائيل، كما كانت الحكومه المؤقتة ، غالبيتها العظمى من أعضاء حزب مباي، من المرجح أنها ستقوم، كما كان هو الحال دائما، بانتهاج سياسة مواليه للأميركيين. ومع ذلك، اخذين بالاعتبار حقيقة أن دولة إسرائيل لديها عدد من القضايا المهمة العالقة (مدينه القدس، والحدود، الخ)، والتي سوف يلعب الاتحاد السوفياتي دورا هاما في حلها، من غير المرجح أن تتخذ الحكومة الإسرائيلية الآن موقفا علنيا معادي لنا"

(2) وهي النقطة التي حمدنا الله (وجد أم لم يوجد) عليها أعلاه وهي قدح الكاتب في لينين واتهامه ب"الاستبدادية" حيث يقول الكاتب : (بمعنى بأن لينين قد رحل وسجله وممارساته في السلطة والحزب لا تشوبه شائبة ، لولا لم تكن ثمة ثغرات بهذا القدر أو ذاك في التنظير كما في الممارسة عرف ستالين كيف يستغلها جيداً لتعزيز وتوسيع سلطته الدكتاتورية الدموية ، فهو - لينين - من أمر بحل الجمعية السياسية التي لم يفز في انتخاباتها سوى 25 % ، وهو من وقّع المراسيم التي تحظر الاحزاب السياسية باعتبارها برجوازية ومعادية لسلطة السوفييت ، بل وشمل الحظر حزب الاشتراكيين الثوري حليف البلاشفة في ثورة اكتوبر ،)

يتخذ الكاتب حل الجمعية التأسيسية كذريعة ليرم لينين بالاستبدادية والدموية وهنا نسأل الكاتب هل تعلم ما هي الجمعية التأسيسية, وقبل أن نعلمك ما هي الجمعية التأسيسية ولماذا تم حلها نطلب منك عندما تقتبس من لينين أن تقتبس من خطابات لينين ومؤلفاته وليس مؤلفات اخرين نسبوا اقتباسات للينين.

بالنسبة للجمعية التأسيسية : الجمعيه التاسيسيه هي برلمان برجوازي رجعي وتوجب المشاركة فيه لابراز وجهة النظر البلشفية ولكن السوفييتات هي البرلمانات الحقيقيه (كان لدى البلاشفة 70% في السوفيتات) و عندما اصبحت الجمعيه التاسيسيه حجر عثره امام سلطه العمال والفلاحين وجب حلها والجمعية التأسيسية كانت رجوعا الى الجمهورية البرلمانية البرجوازية فالرجوع إليها بعد قيام سوفييتيات نواب العمال يكون خطوة إلى الوراء

يقول لينين : "لقد اشتركنا نحن البلاشفة في أشد البرلمانات عداء للثورة، وقد برهنت التجربة أن مثل هذا الاشتراك لم يكن مفيدا وحسب، بل كان ضرورياً أيضاً لحزب البروليتاريا الثورية، بالضبط بعد الثورة البرجوازية الأولى في روسيا (1905) من أجل التحضير للثورة البرجوازية الثانية (فبراير 1917) وبعد ذلك للثورة الاشتراكية (اكتوبر 1917).....أن العمال ينشئون أداة سلطتهم بشكل السوفييتات، ينجم أن العمال ينبغي أن يستعدوا، فكرياً وسياسياً وفنياً، لنضال السوفييتات ضد البرلمان، ولحل البرلمان من جانب السوفييتات. غير أنه لا ينجم من هذا أبداً أن وجود معارضة سوفييتية داخل البرلمان المعادي للثورة يعيق مثل هذا الحل أو أنه لا يسهله. إننا لم نلحظ ولا مرة، أثناء نضالنا المظفر ضد دينيكين وكولتشاك، أن وجود معارضة سوفييتية بروليتارية في معسكرهما كان أمراً لا شأن له في انتصاراتنا. إننا نعرف خير معرفة أن وجود المعارضة السوفييتية، سواء منها المعارضة البلشفية الراسخة أو معارضة الاشتراكيين-الثوريين اليساريين المتقلقلة، في داخل الجمعية التأسيسية المعادية للثورة، المقرر حلها، لم يعسر علينا تحقيق حل هذه الجمعية التأسيسية في 5 يناير سنة 1918 بل سهله. لقد التبس الأمر تماماً على واضعي هذه الموضوعة وغابت عن بالهم تجربة سلسلة كاملة من الثورات إن لم نقل جميعها، التجربة التي تشهد بأن من النافع على الخصوص في زمن الثورة الجمع بين العمل الجماهيري خارج البرلمان الرجعي وبين المعارضة المتعاطفة في داخل هذا البرلمان مع الثورة (والأفضل من ذلك: المؤيدة للثورة تأييداً مباشراً)- ("لينين,مرض اليسارية الطفولي")

وكذلك فان لينين من البداية خطط لحل الجمعية التأسيسية حتى قبل الانتخابات, يقول لينين : "لا جمهورية برلمانية, - فالرجوع إليها بعد قيام سوفييتيات نواب العمال يكون خطوة إلى الوراء,- بل جمهورية سوفييتيات نواب العمال و الأجراء الزراعيين والفلاحين في البلاد بأسرها, من القاعدة إلى القمة (لينين, اطروحات نيسان)


(3) يقارن بين الشيوعية الأوروبية والحزب الشيوعي السوفيتي وهنا نقول لرضى أن ستالين هو أكثر صعد الديمقراطية والنقاشات الجريئة والشجاعة داخل صفوف الحزب الى أعلى مراحلها كما أرخ لذلك المناضل جروفر فر في كتابه (أكاذيب خروتشوف) وأحد أهم محطات الديمقراطية داخل الحزب الشيوعي السوفيتي هي انتخابات 1934 حيث تغير 45% من القيادات المحلية للحزب بانتخابات نزيهة وحرة وحتى نناقش الديمقراطية قليلا ما صديقنا مرتضى المنبهر بالديمقراطية الغربية فنحن نسأله :
- هل الديمقراطية مسألة فوق طبقية؟
- الم تحظر الأحزاب الشيوعية في الغرب وتقمع؟
- ألم تسمع بالمجنون مكارثي؟
- هل أيدت الاحزاب التي تتباكى على حظرها التدخل الامبريالي في روسيا السوفيتية أم لا؟
- هل حظرت قبل التأييد أم بعده؟

* يقول الكاتب : (إن نزعة الاستبداد الستاليني هي الاخرى غير منفصلة عن مواريث الاستبداد الاقطاعي الروسي الطويل و الذي ترك تأثيره وانعكاسه موضوعياً على الوعي الاجتماعي العام ، وبضمنه وعي النُخب المثقفة والسياسية والفئات الفلاحية ، فضلا عن تأثير الاستبداد البطريكي الابوي المتسلط في الريف)

ما هو التأثير على النخب المثقفة والوعي الاجتماعي تحديدا؟ فأنا لم أفهم شيئا من هذه الجملة الصماء, بالنسبة للاستبداد الأبوي بالريف وغير الريف فهل هذا صحيح؟ لنقرأ قليلا عن المرأة السوفيتية :

قبل الثوره من مجموع النساء العاملات(80% كن خادمات في المنازل و13% عملوا في الصناعه والبناء ,و4% في الصحه و التعليم)-بينما عام 1959 القوى العامله شكلت النساء48% منها و 39% من اولئك النساء عملوا في الصناعه

قبل الثوره كانت الاميه بين نساء الشرق 99% اما عام 1936 59% منهن اصبحن خريجيات جامعات و معاهد متوسطه. في كازاخستان مثلا كان هناك مهندسه واحده و 6 ممرضات و54 معلمه أما عام 1959اصبح هناك2000مهندسه و3000طبيبه و16 الف معلمه.

في الاتحاد السوفياتي ككل 70% من المعلمين نساء و%74 من الاطباء نساء. 37% من حاملي شهادات الماجستير و الدكتوراه من النساء, قبل الثوره كان هناك2.3الف طبيبه اي 10% من عدد الاطباء اما عام 1961 فكان هنالك 332 الف طبيبة

في مجلس السوفييت الاعلى عام1959 كان هناك 390امراه اما في برلمان فرنسا 13 وفي الكونجرس17 اما في البرلمان الانجليزي 31.في مجالس سوفيتات الجمهوريلت و السوفييتات المحليه فهناك 744الف امراه اي 41% من مجموع اعداد النواب. كذلك 30% من القضاه نساء و 37% من المحامين نساء، كذلك50% من قياده النقابات المختلفه فتعود للنساء.

كذلك هناك 76 امراه حصلت على وسام بطل الاتحاد السوفياتي و 2879 بطل العمل الاشتراكي

تخرج النساء الى التقاعد في سن55 بينما يخرج الرجال في سن 60 سنه. اما المراه التي انجبت 4 اطفال او اكثر فتخرج الى التقاعد في سن 50 سنه و هذا لا يمنع من يخرجن الى التقاعد من متابعه العمل و الحصول على راتبين التقاعد و راتب العمل.
ابان الحكم القيصري لم يكن هناك طبيبات توليد بل فقط قابلات و في القرى قابلات اميات و لم يكن هناك سوى7400 سرير ولاده، اما في اواخر الخمسينيات فتضاعف عدد الاسره 29 ضعفا
في المجال الصناعي 6% من منصب كبير المهندسين للنساء و 1% مديرات مصانع و12% مديرات ورش و24% مديرات اقسام و20% مديرات اقسام ابحاث و 37% مهندسات و 59% من التكنولوجيين نساء

*المصدر : http://istmat.info/statistics


(4) يقول الرفيق لودو مارتينز : "خلال خمس وثلاثين سنة بذل التحريفيون كل ما بوسعهم لتقويض ستالين وما أن تم تقويض ستالين حتى جرى تصفية لينين في لحظة من الزمن. لقد استبسل خروتشوف في حملته ضد ستالين ثم أعقبه غورباتشوف ليقود خلال خمس سنوات حربا صليبية ضد الستالينية. هل لاحظتم بأن تحطيم تماثيل لينين لم يكن مسبوقا بحملة سياسية ضد أعماله وأفكاره؟"








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الرفيق البولشفي آرام
فؤاد النمري ( 2017 / 12 / 29 - 07:46 )
لك مني وافر الشكر على هذا المقال الثري
أما مشروع التقسيم فالعرب يكمسونه تبريرا لرفض من رفضه في حينه رغم أنه كان لمصلحة العرب بقوة
بعد أن لم يتفق العرب واليهود على التعايش سوياً في فلسطين عينت الجمعية العمومية لجنة من تسعة مندوبين لاقتراح حل للقضية
درست اللجنة المحايدة كافة شروط القضية واقترحت مشروع التقسيم 47
المشروع يعطي صحراء النقب لليهود بناء على قرار في معاهدة فرساي 1919
ومن باقي فلسطين 3% فقط أو 5% يسكنها 650 ألف يهودي و 500 ألف عربي

رفض المشروع النازي صديق هتلر الحاج أمين الحسيني والملك فاروق الذي كان يطمح ليكون خليفة المسلمين بينما قبله الملك عبدالله

لو قبل العرب مشروع التقسيم لما قامت اسرائيل الصهيونية قاعدة للإمبريالية

رضى السماك وغير السماك ينتصرون للنازي الحاج أمين الحسيني


2 - تشوية ستالين
جلال البحراني ( 2017 / 12 / 29 - 10:44 )
تستميت البرجوازية في تشوية ستالين، و قليلا تروتسكي! (رأي شخصي) طبعا لو كان ستالين محل تروتسكي لشوهوا هذا و مجدوا ذاك و العكس!! هذا ينطبق على الشيوعيين أيضا
أخر محاولات تشوية نضالات الطبقة العاملة تحت غطاء نقد ستالين هو فلم the death of stalin لهذا العام، من برجوازية و ملكية بريطانيا كدفاع عن أبناء عمومتهم من قياصرة روسيا البائدين، أحاول الحصول عليه و وضعه هنا
الهدف البين هو تشوية نضالات الطبقة العاملة، و محاولات تأخير موت الرأسمالية، حرب طبقية واضحة، كشيوعيين نعترف بهذه الحرب، لكننا نخوضها بشرف و بإنسانيتنا و ماركسيتنا، هم لا يعترفون بوجود حرب طبقية!
لقد ورثت الطبقة العاملة سواء في روسيا أو غيرها من البلدان كل أثام الرأسمالية و ما قبلها من تشكيلات اجتماعية و اقتصادية و ورثت أنه عليها أن تحلها، (هي الطبقة الوحيدة القادرة على ذلك) في إطار إنساني، لقد فعلتها عندما أجمعت و وائمت الظروف في جنوب أفريقيا، باقي فلسطين، و هي أكبر قضية (بإعتقادي) تعكس طبيعة الصراع و الحرب الطبقية التي لا تعترف بها الإمبريالية، لكن كل الأحزاب الشيوعية موقفها واضح منها


3 - تابع
جلال البحراني ( 2017 / 12 / 29 - 10:45 )
لكن كل الأحزاب الشيوعية موقفها واضح منها، إسرائيل تعكس أبشع وجوه الرأسمالية عنجهيا و دموية، و أكثر وجوه الحرب الطبقية وضوحا بين البروليتاريا و رأس المال، و قد كان قرار ترامب الرأسمالي الإمبريالي أكبر معبر عن لا مبالاتهم بالحقوق البشرية، و مستقبل الإنسانية، ما يهمهم هو أن يشن البشر الحروب لكي يربحوا هم
ليس دفاعا عن رضي، و بعد إذنه، أعرفه هو ينتمي لمجموعة شريفة و صادقة، بالحقيقة لم أقرأ المقال لأني أول ما أفعل هو النزول لتحت فإن كان الكاتب لا يسمح بالتعليق لا أقرأ المقال!! ففي الكثير من الأحيان تساهم التعليقات بفهم المقال أكثر من الكاتب نفسه، سواء بالنقد الإيجابي أو السلبي،، لنتخيل شاب يقرأ لماركس أو شكسبير بدون هوامش أو تعليقات من المترجم ما يكون عليه حاله؟! فمن هو برودون وووو! عدى كاتبين أكلف نفسي بقرائتهم بدون تعليقات، الأسدي و علوان!
طلب من الأساتذة الكتاب رجاء لا تغلقوا باب التعليقات، لا تردوا هذا حقكم، لكن التعليقات تنشط الموقع و بهذا نسهم في إنتشاره و إنتشار أفكارنا و مبادئنا و هذا أحد الأهداف من الحوار المتمدن


4 - السماك و اغلاق ياب التعليق
عبد المطلب العلمي ( 2017 / 12 / 29 - 12:49 )
بدايه الشكر الجزيل للرفيق ارام على هذا المقال الشامل,
رفيقي جلال. السيد السماك لم يغلق باب التعليقات الا لافلاسه. قبل مقالين من مقال الامس علقت ضاحدا اطروحاته و ذلك في تعليقين مختلفين على مقالين. و بما انه لم يجد ما يرد به على مداخلاتي، و هو بالفعل لم يرد، لم يتبقى له سوى اغلاق باب التعليقات.الهرب من المواجهه هو افلاس فكري و رغم قولك انه ينتمي الى جماعه شريفه و رغم تحفظي على مفرده شريفه ( و انا في الواقع لا اعرف تسميه تلك المجموعه)فانتمائه هذا ليس صك غفران يسمح له بالتهجم، و ليس نقد، التجربه الاشتراكيه.


5 - للرفيق ارام محاميد
رائد عودة ( 2017 / 12 / 29 - 21:27 )
اشكرك رفيقي من كل قلبي على هذا المقال الرائع، ودائما ما يزداد تفائلي عندما اقرأ لرفاق شبان يكتبون في الماركسية والدفاع عن رموزها ويقفون بكل جرأة وشجاعة ضد أعداء الشيوعية وما أكثرهم اليوم .
كل التحايا لك رفيقي العزيز
والى الامام


6 - الرفيق عبدالمطلب
جلال البحراني ( 2017 / 12 / 30 - 05:34 )
أسف لتأخري بالرد، كنت أبحث عن الفيلم وسط العمل!
لا أضن أن هناك ماركسي ستاليني أو تروتسكي بالعالم لا يعرف أو لا يلتزم بشرف الشيوعية!
الأحداث في البحرين أفرزت الكثيرين حتى لأصبح القابض على ماركسيته كما القابض على (الفقر! ههه) الكثيرين باعوا استغلوها وأصبحوا تجار بمعنى ما! (بيع صك الولاءات و حب الخشوم المبهر و المتبل بالوطنية) هي مثل كل الهزات التي تتعرض لها الحركات الشيوعية يظهر الغث و السمين، عبارة عن تطهير ذاتي
رضي لم يبيع،، أما نقده للتجربة السوفيتية فهذا حقه، هناك من يؤيده لأنهم يرون الديمقراطية طريق لكنهم لا يحبون الخشوم، و هناك من يعارضه كما أنت و (أنا أيضا)!
تحياتي
طلب ساعدني في الكشف عن الفيلم ربما ينزل بالمواقع الروسية التورنت قبل غيرها، فهم أول من يوفر كل شيء
ليس له ترجمة بعد، نزل بأكتوبر

اخر الافلام

.. الشرطة الأميركية تعتقل عدة متظاهرين في جامعة تكساس


.. ماهر الأحدب: عمليات التجميل لم تكن معروفة وكانت حكرا على الم




.. ما هي غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب؟


.. شرطة نيويورك تعتقل متظاهرين يطالبون بوقف إطلاق النار في غزة




.. الشرطة الأرمينية تطرد المتظاهرين وسياراتهم من الطريق بعد حصا