الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الأحداث تتكلم (56)

عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري

(Adel Attia)

2018 / 6 / 29
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع



• الصباح ينبع من حب الله، وهو يُبدع بذلك الحب، ويملأنا بروعة الحياة!
• متاعب الحياة، كظلال النور!
• المبشرون بـ "الفراخ المؤمنة"؛ يجعلون الناس تقوقيء إذا ما غَلَبهم الضحك!
• نحن في صومنا نفطر، وفي فطارنا نصوم!
• خراف "الله" لهم راعٍ. وخراف "البابا" لا راعٍ لهم!
• يقولون أن الفساد وصل "للركب".. فكم يكون لو وصل "للرأس"!
• أكاد أعتقد أن الذي يؤدي اليمين الدستورية، يقرأ القسم ولا يُقسم!
• المبالغة في مظاهر التديّن.. لا يدل على إيمان قويم؛ وإنّما يشير إلى فساد عظيم!
• من يُحسن الأختيار؛ يكون حراً!
• في ضوء النهار، لا تحترق الفراشة!
• يتساقط المساء على علاقاتنا الإنسانية،
تتساقط أوراق المحبة،
وتغطي الأرض؛
ولكني أتمسك بالأمل،
ولا أسمح له بالمغادرة!
• المنتخب المصري، مستقبل الخسارة دائماً؛ لأن أبطاله: أغنياء في المال، فقراء في الوطنية!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - عقليه اسلاميه
على سالم ( 2018 / 6 / 29 - 03:53 )
من المحزن ان الفريق المصرى او فريق الساجدين دائما كما كان يعتقد تماما الاعتقاد انه ببركه الصلاه على النبى فسوف يغلب لامحاله اى فريق فى العالم , ولايهم ابدا المهاره الكرويه والاعداد والجهوزيه , التوليفه السحريه للفوز المبين هى صلى على النبى وزيد النبى صلاه


2 - المنتخب ؟
معلق قديم ( 2018 / 6 / 29 - 12:22 )
من الذي (انتخب) هذا المنتخب؟

انتخبه من يساونه في ضحالة المستوى العلمي وشدة التعصب الديني

رغم أن معظم لاعبي فرق الكرة بأنواعها في كل بلاد العالم يأتون من بيئات جاهلة مفلسة فكريا إلا أن منتخب الساجدين على وجه الخصوص يعتبر الممثل الحقيقي لمستوى ثقافة شعب لا يزال يعيش في الخرافة منذ لا لأقول 7000 سنة بل 50 ألف سنة...فالعقلية الغيبية المسيطرة عليه لم تتغيّر منذ العصر الحجري

تعصب ديني وشوفيني + فهلوة + فساد

الطامة الكبرى تكون في انتصار هذا المنتخب (وقد يحدث للأسف) فيزداد إيمان الناس بهذه القيم المنحطّة وتتضاعف الكارثة فيتّخذه الأطفال والشباب قدوة فالحمد للعقل على سقوط فريق الساجدين

سجد الشعراوي لهزيمة مصر في حرب 67 التي أدت إلى الموت والخراب بسبب تعصبه الأعمى وحقده
أمّا أنا فأسجد للعقل لهزيمة أعداء العقل فهي لم تجلب موتا ولا دمارا بل هي هزيمة للفساد وللتعصب الديني ولكل المنتمين إلى هذه القيم المقيتة

اخر الافلام

.. مؤتمر باريس حول السودان: ماكرون يعلن تعهد المانحين بتوفير مس


.. آلاف المستوطنين يعتدون على قرى فلسطينية في محافظتي رام الله




.. مطالبات بوقف إطلاق النار بغزة في منتدى الشباب الأوروبي


.. رئيس أركان الجيش الإسرائيلي: هجوم إيران خلق فرص تعاون جديدة




.. وزارة الصحة في غزة: ارتفاع عدد الضحايا في قطاع غزة إلى 33757