الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


اقتباسات مختارة ( 3 )

بطرس رشدى جندى

2018 / 6 / 29
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع


- لقد رأيت روحي تتهشم أمام عيني مثل تحفة زجاج ثقيلة ، ولكنني لم أختبئ ، خرجت إلى العالم بوجه هادئ ، كأن بمقدوره أن يسند الجميع


- بمرور السنوات ستكتسب شيئا جديد ، لن تبالي إذا غادر أحدهم حياتك ، لن تحارب من أجل أي علاقة ، لن تتلهف لقدوم شيء ، ولن تنصدم


- الحرية أن لا تكون مدانا لأحد ولا مقيدا أو منتظرا أحد ، أن تنام كل ليلة مؤمنا أنك لا تزال واقفا ولا يعود الفضل لأحد غير توازن قدميك


- ستعلم في آخر المطاف أن الحياة ليست إلا خدعة ، الاهل ، الاصدقاء و الحب ، لا شيء حقيقي سوى نفسك


- هذا المنحدر الذي حطمك وكسر فيك كل شيء ، ستشكره في يوم ما

- لا أتجاهلك ، أنا فقط أتحاشى المصافحة الباردة ، الأحاديث المصطنعة ، الضحكات التي لا لون لها ، أخشى أن أعرف ملامحك ، ولا أعرف قلبك أبدا


- العين التي تمتلئ بك ، لن تنظر لـ غيرك ، حاضرا كنت أو غائبا

- لم أشعر يوما بالامان ، لم يحميني أحد من الأذى ، ولم يخبئني أحد خلفه سوى باب الغرفة ، وهذا سبب كافي للشعور بالألم


- الآسى يا صديقي ان تكون عميقا اكثر من البقية ، ذلك العمق الذي يجردك من كل شيء فقط لأنك تفكر اكثر مما ينبغي


- عدوك الحقيقي هي الاشياء التي تجري بداخلك ولا تفهمها

- لا تقلق من الوحدة كثيرا ، هناكَ تبدو الحياة أنقى بعيدا عن هذا الركام


- تعرف أنك في مسارك الصحيح من الحياة حين تقابلك التصرفات التي من المفترض أن تؤلمك ، ولا تؤلمك ، تسبب لك القرف لا أكثر ، تتركها وتمضي





- إلى أين تذهب أحلامنا التي لم نحققها ؟ إلى حيث يحققها أناس آخرون ، لم يحلموا بها قط


- هل شعرت يوما بأنك تسقط في عمق صمتك بحيث لا يمكنك البكاء و لا الكتابة و لا التحدث إلى الآخرين .. فقط كل ما تريده البقاء وحدك


- لا أريد أن أتبع غيري ، أريد أن أظل وحيدا في جميع ما أفعل ، أفرح ، أبكي ، أغضب ، دون سبب يذكر ، فقط لنفسي



- في النهاية ستقرر النوم رغم بكائك ، و قد تكون تيقنت اخيرا ان العالم لم يكترث يوما لحزنك و بكاءك ، و لن يكترث



- أريد أن أذهب مكان بعيدا جدا .. أريد أن أغفو تلك الغفوة الهادئة جدا للابد


- أعرف تماما شعور أن تواجه كل شيء وحدك ، أن تسقط ، تتألم ، ولا تخبر أحدهم شيئا ، أعرف شعور أن تواجه العاصفة ولا تجد من يخبرك بأن كل شيء سيكون بخير



- بالرغم من خدوشك الداخلية تلقي الضحكات ، تداعب الماره ، تجتمع مع هذا وذاك ، تدعي الإنشراح وأنت لست بمنشرح ، أليس هذا إنجاز برأيك ؟


- عزائي في هذه الحياة للاشخاص الذين يصارعون ويكتمون داخلهم كل شعور سيء ، ويظهرون القوة حتى يظن أنهم لا يمتلكون قلب وأن الحياة لا تؤثر بهم




- ينام المرء في أول الليل.. يظن انه سوف يستيقظ في الصباح الباكر وسيشعر بالأمل.. لكنه و بطريقة ما يستيقظ في الثانية فجرا ممتلئ بالحزن








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. -تكتل- الجزائر وتونس وليبيا.. من المستفيد الأكبر؟ | المسائي


.. مصائد تحاكي رائحة الإنسان، تعقيم البعوض أو تعديل جيناته..بعض




.. الاستعدادات على قدم وساق لاستقبال الألعاب الأولمبية في فرنسا


.. إسرائيل تعلن عزمها على اجتياح رفح.. ما الهدف؟ • فرانس 24




.. وضع كارثي في غزة ومناشدات دولية لثني إسرائيل عن اجتياح رفح