الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الأحداث تتكلم (59)

عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري

(Adel Attia)

2018 / 9 / 16
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع


• كم من صباحات تكفي لكي ندرك النور!
• كثيرون تربّوا بروح "الإنجاب في خدمة العقيدة"، بينما هذه العقيدة تختبيء في هذه الروح كالدودة في الثمرة!
• الجلسات العرفية، ليس للأقباط فيها مكان أو مكانة؛ لذلك أطلقوا عليها: "قعدة عرب؟!
• التجّهيل أكثر لعنة من الجهل!
• الجهاد المقدس، لايمكن أن يكون ضد الناس. وإنّما ضد النفس!
• في بلادنا يروّجون لـ "سياحة الإرهاب"؛ لذلك أصبح الإرهابي كمرشد سياحي يُعرّفنا على أماكن لم نكن نعرفها!
• هناك من يصلي في الشوارع؛ مغالاة. وهناك من يصلي في الشوارع، معاناة!
• بعض الحكام يعتقدون أنهم خالدون.. هم خالدون، فعلاً، ولكن في سجل الأشرار!
• الله لا يبارك في شعب يؤله قادته وحكامه!
• الصليب أم السيف.. هذه هي القضية. وهنا يكمن الحل!
• أيها الحكام، لستم مسئولين عن جنة "السماء". ولكنكم مسئولين عن جنة "الوطن"!
• أيها الإرهابيون، إذا كان الماضي في حوزتكم؛ فإن الحاضر والمستقبل ليسا في يدكم!
• كل الذين يسخرون من أن الله "أب"؛ يُصوّرونه "جزاراً" بتصرفاتهم!
• ما زال بيننا.. من يرى النور ناراً، والظلام مجداً!
• إن كنتم تستقوون بالأكثرية علينا؛ فنحن نستقوى بالله لنسامحكم!
• أيها المتعصبون المتوحشون.. لو كنتم على حق؛ لصنعتم قديساً واحداً منكم!
• إن للأسعار المرتفعة فضيلة لا بد من الاعتراف بها؛ فأنت عندما لا تشتري شيئاً تكون قد وفرت بلا شك مبلغاً كبيراً!
• الإيمان الخاطيء يقتل الضمير!
• نحن نشعر بالألم؛ لأننا نقيسة بزمن الأرض!
• من السهل أن يكون الإسم "إنسان"، ومن الصعب أن يكون المسمى كإسمه!
• نظلم أرواحنا، عندما ننظف، فقط، أجسادنا!
• الحب عطاء والبغض أخذ؛ لذلك يُفضّل الناس البغض!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الإمارات وروسيا.. تجارة في غفلة من الغرب؟ | المسائية


.. جندي إسرائيلي سابق: نتعمد قتل الأطفال وجيشنا يستهتر بحياة ال




.. قراءة عسكرية.. كتائب القسام توثق إطلاق صواريخ من جنوب لبنان


.. عضو الكونغرس الأمريكي جمال باومان يدين اعتداءات الشرطة على ا




.. أزمة دبلوماسية متصاعدة بين برلين وموسكو بسبب مجموعة هاكرز رو