الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الأحداث تتكلم (61)

عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري

(Adel Attia)

2018 / 11 / 2
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع


• يا له من إمتياز يفوق المجد، أن الله أوجدني للأبدية، وكان من الممكن أن أكون في الظل والعدم!
• الشيطان، لا يستطيع أن يصنع شيئاً إلا بمساعدة البشر!
• الجمال، قد يغرينا على ارتكاب الخطأ.. لكنه لا يُجبرنا عليه!
• لا بد من الإحساس بالخجل، ونحن نصف أحدهم بـ "الحمار"؛ بعد أن أصبح لحم أكتافنا من لحم الحمير!
• عندما تتكلم الدموع؛ تنفتح السماء على الرحب!
• لم يعد من المستحيل رؤية "القضاء والقدر"، أنه هناك على منابر العدالة!
• لكي يصبح شعار العدالة أقرب إلى الممارسة؛ بدّلوا الميزان بالهلال!
• نحن ما نزال نعيش في أطول "عنق زجاجة" في التاريخ!
• وعود الحكومة مفتاح الصبر!
• ابتكروا "الموت الرحيم"؛ لإراحة المريض من أوجاعه. وابتكروا "الموت الدبلوماسي"؛ لإراحة السلطة من أوجاعها!
• من "الكائنات المرعبة" إلى "المؤامرات الكونية".. عمر كامل من التخويف!
• "الجوع الاصطناعي".. إبتكار، من صنعنا!
• ما بين "جحيم الوطن" و"جحيم الآخرة"، فضّل الأقباط "جحيم الوطن"!
• القلب السليم في الإيمان السليم!
• لا شيء يجعلنا عظماء سوى إيمان عظيم!
• دع الجسد، وابدأ الحب!
• أجعل يدك للنور؛ فالزر الذي به تضيء المصباح، به، أيضاً، تطفئه!
• الأخلاق تصنع الإنسان!
• خلقنا الله؛ لنكون كائنات بشرية وليس كائنات وحشية!
• لنجعل عالمنا أفضل؛ لأننا نعيش فيه!
• جاء المطر؛ لتغتسل الأرض. لكنها أبت إلا أن تكون وحلا!
• الله لا يمنع الشر. لكنه يحمينا منه!
• القاضي مُدان؛ حتى تثبت عدالته!
• كل الدموع تسقط على الأرض، إلا دموع التوبة تصعد إلى السماء!
• القلب يَقْتل قبل اليد، كثيرا!










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. أميركا تحسم موقفها بشأن مستقبل أكراد سوريا.. هل تخلت عن قسد؟


.. نتنياهو: نأمل أن نتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة يدو




.. أكسيوس: روسيا أبلغت إيران دعمها لاتفاق نووي دون تخصيب و إيرا


.. صحيفة التلغراف: حماس لا تزال قادرة على إلحاق خسائر مؤلمة بال




.. أستراليا ترد على البنتاغون: لن نرسل قواتنا لأي صراع