الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الحالة الإيمانية ضارة ومنتهكة لإنسانيتنا وتطورنا

سامى لبيب

2019 / 2 / 1
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع


- خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم (84 ) .
- لماذا نحن متخلفون (64) .

-هناك فرق بين الخطأ والضرر .
لم يمكن رفضى لفكرة الإله فى البدايات من منطلق عقلى منطقى فلسفى كما عبرت عنه فى سلسلة " ثلثمائة حجة تُفند وجود الإله " وسلسلة " خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم " بل جاءت شكوكى لفكرة الإله من منظور دراسة لفكرة الإله ورسمه وسلوكه كما جاءت فى الكتب المقدسة ليضاف إليها رؤية بحثية سيوسولوجية عن علاقة فكرة الإله برؤى السادة والطغاة والمستبدين فقد تم رسمها على هذا المقاس والرغبات والغايات .
ليس لديّ حالة توقف شديدة أمام الإيمان بالخرافات لأراها حرية الإنسان الأصيلة فى إيمانه بالخرافات والتعاويذ والسحر والحظ لتقتصر رؤيتى على توعيته فقط وتصدير وجهة نظرى له من باب تبادل وإختبار الأفكار , ولكن عندما تكون فكرة الإيمان بالإله ذات جوانب ضارة سلبية تنتهك من إنسانية الإنسان فهنا يجب أن يكون النقد صارخاً مستنفراً العقول للحراك .

دعونا نتلمس فى هذا الجزء خطورة وسلبيات الحالة الإيمانية ولنا لقاءات أخرى فى أجزاء أخرى :
* فكرة الإله هى تخدير ومعالجة للجهل بالجهل والتجهيل .
فكرة الإله هى الإستسلام للجهل ومعالجته بما هو جهل لترسيخ مفهوم التجهيل دون أن يقدم المؤمن أى شئ معرفى , فعندما يواجه المؤمن أى غموض ولغز فى الحياة فيسارع بالقول إن الإله صنع هذا دون أن يقدم أى معرفة عن كيفية صُنع هذا , بينما يطلب من الرافض لهذه الإجابة أن يشرح له بالتفصيل كيف نشأت الأشياء بدون إله !
هذا النهج الفكرى فى التعامل مع الأمور يمنح المؤمن الراحة المزيفة فهو يخدر الأسئلة الغامضة بالجهل والتجهيل ليمنح نفسه الراحة والأمان , ليكون هذا النهج منهج حياة طالما هو يقدم الراحة والهروب من الإشكالية , ليمتد هذا النهج الفكرى فى المجتمعات ذات الأصول الدينية فليس هناك بحث لجذور أى مشكلة طالما أن الإله أو الحاكم أراد ذلك أو هو السبب فى ذلك .

* المؤمن والسؤال والمعرفة .
- الحالة الإيمانية ترسخ الجهل وتُنفْر من المعرفة والسؤال بالرغم من أن السؤال هو حجر الزاوية للمعرفة والتطور , فتتقبل الفلسفة الإيمانية فكرة أن الله يَسأل ولا يُسأل بينما الفكر المنطقى يقول أن الذى يسأل هو العاجز والباحث عن المعرفة بينما يُفترض فى الإله المُفترض أن لا يسأل فهو كلى المعرفة كما يزعمون .
- هناك فوبيا من المعرفة تتمثل فى بدايات ميثولوجيا الخلق عندما نهر الإله آدم من الإقدام على التناول من شجرة معرفة الخير والشر لينزعج من ذلك ويطرد آدم من جنته خشية الإقدام على تناول شجرة الخلد فيخلد مثله , لنتوقف عند هذه الرمزية والمعنى والمغزى عندما تعتنى الأسطورة برفض الإقدام على المعرفة لتتضح فلسفة الأيدلوجية الدينية كما سطرها أصحابها .
- هناك أيضا فوبيا من السؤال ب "لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم" لترسيخ عدم البحث والسؤال , فالسؤال سيجلب الإساءة والضرر أو قل للدقة أن كاتب هذه الآية يدرك أن المنظومة الإيمانية بخرافاتها ستنهار بالسؤال .
هذا المنهج الفكرى الذى يُنفر من السؤال والمعرفة أتى بمنجية التسليم والخضوع والتلقين ليتسلل فى كافة مناهج حياة المؤمن فهو لا يسأل معلمه كيف تم هذا كون هناك إرث ثقافى بعدم السؤال , كذا معلمه نفسه لا يعلم كونه أيضا لم يسأل ليصير العلم بالنسبة للمؤمن حالة من التلقين فقط , فهل تتوقع بعد ذلك أن نبدع ونكتشف ؟!
- الحالة الإيمانية تعظم من التسليم والتلقين وتنتفض من المعرفة الباحثة ولنأخذ آية " تَوَكَّلْ عَلَى الرَّبِّ بِكُلِّ قَلْبِكَ، وَعَلَى فَهْمِكَ لاَ تَعْتَمِدْ " من الكتاب المقدس كمثال , فهنا توصية بالتسليم وعدم البحث والفهم بل نهى وتنفير من الإعتماد على الفهم والعقل , وفى آية أخرى "طوبى لن آمن ولم يرى " فهو يعظم الإيمان التسليمى التلقينى الإنبطاحى عن الإيمان الباحث وله الحق فى نهجه هذا , فالبحث والفهم لن يبقى للمنظومة الإيمانية أى وجود .
- يضاف للحالة الإيمانية المهترئة ترويجها لفكرة عجز الإنسان عن الفهم والمعرفة فهو عقل محدود لن يستطيع إستيعاب كل المعرفة ليشبه الفكر المسيحى هذا بمن يريد ملأ حفرة صغيرة بماء البحر .
- فكرة الإله منحتنا حالة مازوخية تتمثل فى إحتقار العقل والفكر والنقد فعقولنا ضعيفة لن تستطيع إدراك فكرة الإله وحكمته وعظمته لتعظم فى المقابل من الفكر التسليمى وما يقال عنه الحس والحدس الإيمانى القائم على التوهم .. هذا النهج الذى يُحقر من العقل والفهم والمعرفة معالجاً الجهل بالتخدير والتجهيل سيكون له صدى فى بنية المجتمعات الثقافية لينتج فى النهاية مجتمعات إنسانية متخلفة بليدة فهكذا هو الحال في كافة المجتمعات التى رفعت رايات الإيمان بإله .

* فكرة الإله هى أدلجة وشرعنت الإستبداد والطغيان .. فلنتوقف أمام فكرة العبودية .
ألف باء إيمان أن تؤمن بعبوديتك للإله بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى , فكلما أمعن المؤمن فى هذا الفهم والإحساس بالعبودية فإيمانه قوى صحيح , ولنا هنا أن نتوقف عن صورة هذه العلاقة وكيف نشأت ؟ هل جاءت من الإنسان أم من الإله ؟ فالإنسان أبدع نظام العبد والسيد وعاش فيها , بينما الإله المفترض عاجز عن إنتاج علاقة متفردة ليقتبس من علاقات البشر , ومن هنا نُجزم أن فكرة الإله هى فكرة السادة ورؤيتهم الأيدلوجية لترسيخ سيادتهم , فكما هناك علاقة للسيد والعبد فى الأرض فهذه العلاقة ممتدة وتكتسب شرعيتها من السماء , فالإله هو السيد والبشر هم العبيد .. من هنا تمت صياغة فكرة الإله لتأكيد وترسيخ فكر وأيدلوجية السادة .
يضاف لهذا صلوات الإذلال للمؤمنين أى تلك الصلوات الغارقة فى التذلل للإله كسبيل الإنسان لنفاقه وتجنب مصائبه ونيل خيراته كما يتصور , لتمتد هذه الثقافة والسلوك فى المجتمعات الدينية لنشهد التذلل والتفخيم الفج للحكام .
للأسف الشديد بقيت دوماً علاقات العبودية للسادة سائدة فى المجتمعات الإنسانية بالرغم من زوال مجتمعات العبودية القديم ليبقى النهج والسلوك مستمداً زخمه من الإيمان الدينى الرافع لفكرة الإله السيد والإنسان العبد , ومن هنا تنزعج وتنتفض المنظومات الدينية أمام كل الأيدلوجيات الداعية للحريات والديمقراطية والعلمانية والأيدلوجية الوضعية فهو تقويض لفكرة الإله السيد وليبقى حال المؤمن مجتراً من فكرة السيادة للإله والعبودية للإنسان لتجد حضورها فى العلاقات الإنسانية والإجتماعية ولتمد ظلالها فى منهجية عبادة المال والسلطة والأقوياء والأيدلوجية حتى لو كانت غير دينية .

* الحالة الإيمانية تفتح المجال أمام العنصرية والفوقية والتمايز .
- الحالة الإيمانية ترسخ مفاهيم القسوة والإنتقام المفرط لتجعل المؤمن بعيش حالة إزدواجية من المازوخية والسادية , فالمؤمن يسلم منذ البدء بنظرية العقاب اللانهائى على أخطاء محدودة ! كذا يتعامل بمنتهى القسوة مع المختلف معه إيمانيا فيقبل قتل وتعذيب من يرتد عن دينه فهكذا يكون قبوله وإستحسانه , بينما منظومة العصر الحديث المتمثلة فى حقوق الإنسان العلمانية تدعو إلى حرية الإنسان فى الفكر والإعتقاد بدون أن يقترب منه أحد ولعل هذا من حظ البشرية التى كبحت جماح الحالة الإيمانية البدوية .
- الحالة الإيمانية متشرنقة فى هوية ضيقة لتحمل تفكير غبى عنصرى ساذج فتجد أن الإله فى اليهودية لا يعتمد كل البشر إلا المنتسبين لإسحق ويعقوب فيما إيمان المؤمنين الآخرين بإله غير مجدى وغير معتمد , كذا فى المسيحية لا يعتد بمن يؤمن بوحدانية الإله وعظمته مالم يؤمن بالمسيح المخلص , كذا الحال فى الإسلام فمن لا يؤمن بمحمد رسولاً فهو فى الآخرين من الخاسرين لتستغرب أو قل لتفهم سر هذه الرؤية الساذجة التى ربطت الإله بنبى لتهمش الإله ويتعظم صاحب الإدعاء !.. تبقى الخطورة فى ترسخ تلك المفاهيم العنصرية التمايزية الباحثة عن تميز طائفة هو النهج السائد فى المجتمعات الدينية .
- تبنى النهج الإيمانى للقسوة والإنتقام المفرط علاوة على حالة التمايز من خلال هذا المنظور الدينى سمح بتواجد هذه الرؤية فى العلاقات الإجتماعية والسياسية المعاصرة لتكون القسوة والإنتقام نصيب من يختلف عن المنظومة السياسية والإجتماعية القائمة فهناك قبول فكرى ونفسى بالتعسف مع من يختلف , ليكون الرافض لهذا النهج المتعسف إما متحرراً من رواسب الأيدلوجية الدينية أو ذو حالة إزدواجية بتبنى الشئ ونقيضه فى ذات الوقت .

* فكرة الإله أفقدتنا الدهشة والفضول وحب المعرفة .
- الحالة الإيمانية أفقدت الإنسان الدهشة والفضول وحب المعرفة اللاتى تعتبر حجر الزاوية فى التطور , فالدينى لا يبحث فيما تقدمه الطبيعة من غموض ودهشة ليكتفى بأن الله صنع هذا أما كيفية صنعه لهذه الأشياء فهو يجهلها , فإجابة الله صنع هذا مع عبارات التمجيد والتسبيح لم تقدم شيئاً بل هى سبيله ليفقد معها الدهشة وحب المعرفة .. الطريف أن المؤمن يطالب الملحد بأن يشرح له كيف صنعت الطبيعة هذا متغافلاً عن إثبات زعمه بأن الإله هو المصمم الذى صنع هذا !
- أرى أن الملحد الحقيقى هو إنسان مازال يحمل الدهشة والفضول وحب المعرفة , فأنا مازلت أحمل الكثير من الدهشة عن ألغاز وتعقيد الطبيعة باحثاً عن فك شفرتها وكم هذا مرهق وشاق , ولكن هكذا تأتى متعة الحياة أن تعيش الدهشة محاولا تبديدها بشكل مقنع , بينما أرى الملحد الذى يردد أن الطبيعة صنعت هذا لا يختلف شيئا عن المؤمن الذى يردد بأن الله صنع هذا إلا إذا كان يحمل بعض الرؤى التى تفسر بعض دهشته علميا , لتبقى متعة الحياة أن تعيش متعة فك الدهشة ومحاولة تبديدها والإستمتاع بدهشة قادمة .

* عقليات إزدواجية.
من كل هذا الإرث التسليمى الإنبطاحى بداعى المقدس يواجه العقل الدينى محنته بتبلد غريب , فهناك من المؤمنين من يطلعون على العلم ومنجزاته التى تنسف أفكارهم وتصوراتهم الدينية المهترئة ولكن نادراً ما تتحرك العقول , ليجتمع النقيضين فى ذات الوقت , فالمؤمن مازال يؤمن بأن الأرض مسطحة والشمس قرص يدور حول الأرض والنجوم بمثابة مصابيح وستسقط يوما على الأرض فى يوم الدينونة وغيرها الكثير من الخرافات لتكون مخزونه المعرفى , بجوار حقائق العلم التى يطلع عليها وهذا سمة العقل الميتافزيقى الإزدواجى فهو يدخل المعمل مستخدماً منهجاً علمياً فى المعرفة والبحث ثم يلقى كل هذا فى أقرب صندوق قمامة متى خرج من المعمل .
ماذا يعنى هذا سوى أننا نتعامل مع العلم كنفس التعامل عند الذهاب للكتاتيب والمعاهد الدينية وليس كوسيلة لفهم حقيقة الأشياء لذا يستحيل أن نبدع ونكتشف لأن ثقتنا فى الخرافة والهراء أكبر من ثقتنا فى البحث العلمى .

* ذكورية الإله.
كل النصوص الدينية تنضح بذكورية الإله لتصل لحد الإبتذال عندما تشير إلى تحقيق متع فحولة ذكرية بنكاح الحوريات بقضيب لا ينثنى , وذاك المشهد الساخر المضحك لملائكة أوقفها الإله صفاً واحداً لتصرخ لاعنه تلك المرأة التى إمتنعت عن النكاح ولا تهدأ حتى تفتح رجليها لقضيب الذكرالمهيب .
للأسف لا يفطن المؤمنين أن فكرة الآله أو الآلهة هى رؤية إنسان قديم لعلاقات إنسانية يريدها , ففى وقت ما كانت الألوهية للنساء وعندما إنقلبت السيادة للذكور إنقلبت الميثولوجيا لتسرد أساطيرها الذكورية وتمرر شرائع وهيمنة الذكر .. ما تعيشه المجتمعات الدينية هو إستمرار وترسيخ لمجتمعات الذكورة بكل رؤيتها وشرائعها وثقافتها مهملة نصف المجتمع أو قل تهمييشه على الأقل ومن هنا تأتى خطورة إستمرار الحالة الإيمانية القديمة التى تصب المجتمع فى قوالب الماضى فكراً وسلوكاً .

* الحالة الإيمانية بإله حالة فكرية بليدة نرجسية متخلفة .
أقوى تأمل راودنى كان فى المرحلة الإعدادية عندما إطلعت على حجم كوننا الهائل ليكون المسمار الأخير فى نعش فكرة الإله الإبراهيمى مفسحاً المجال حينها لفكرة الإله الربوبى الخالق الغير معتنى بكل تفاهات الكتب المقدسة .
تأملى كان : كيف يكون هناك إله عظيم يمتلك ويدير كون هائل يحتوى على 225 مليار مجرة وكل مجرة تحوى 200 مليار نجمة و هناك على الأقل مائة مليار كوكب في كل مجرة , لتكون الأرض بمثابة حبة رمل فى كل الرمال الموجودة على سطح الأرض ! لنجد الإله يعتنى بذرة غبار فى هذا الكون الهائل راصداً سلوك كل طفيل يعيش عليها , فهذا إما أن يكون إدعاء إنسانى كاذب واهم أو إله تافه متهافت .
فى الحقيقة لا يوجد فكرة الإله التافه المتهافت الذى يهتم ويعتنى وينزعج من الطفيليات التى تعيش على سطح حبة رمل مدبراً حالها متدخلاً فى مصائرها علاوة على إعتناءه الخاص برغبات ونزوات هذا النبى أو المشاريع السياسية لذاك النبى فكل هذا هراء لعدم وجود إله , فالفكرة هى فكرة إنسان نرجسى صاغ إلهه بهذا الشكل الساذج ليحقق محوريته ومركزيته فى الوجود .
للأسف الشديد لم يعتنى أحد بتأملى هذا ليستمر مسلسل الجهل والتجهيل والخداع والتخدير لنردد نفس الفكر القديم بأن الأرض مركز الكون والإنسان محور الوجود وأن كل هذا الكون الهائل والطبيعة الزاخرة سُخرت لنا ليعيش الإنسان أوهامه المريضة فهل تتوقع مِن مَن يعيش الوهم أن يقدم شيئاً ؟!
كلمة أخيرة أن يعتنى الجميع بهذا التأمل الأخير حتى نستفيق من وهم الإله فقد تكون الحقيقة مؤلمة ولكنها أفضل حالا من التمرغ فى مستنقع الوهم والخرافة .

دمتم بخير.
"من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته " أمل الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - مقال لمن يعقلون
زاهر زمان ( 2019 / 2 / 1 - 19:49 )
هذا المقال كعادتك فى كل مقالاتك ، للأحرار الذين يمتلكون ارادة حرة وعقل غير مستعبد بواسطة الوهم والخرافة . أما العبيد فعليهم الاكتفاء بأوهامهم وخرافاتهم ، وعدم الاقتراب من لهب التنوير ، لأنهم سوف يحترقون .
تحياتى واحتراماتى


2 - ليه تضع الخيار مع البطيخ مع البطاطس
مروان سعيد ( 2019 / 2 / 1 - 22:36 )
تحية للاستاذ سامي اللبيب وتحيتي للجميع
لعلمك اكثر العلماء والمخترعين والمنتجين هم مؤمنين مسيحيين والى الان لايتجاوز نسبة الملحدين واحد بالمئة هذا من ناحية
وعتبي عليك انك تضع الخيار مع الفقوس مع البيض يعني تضع نيوتن مع الشعراوي
وبالنسبة للمؤمن المسيحي يفكر بتنوع اكثر مئة مرة من الملحد ليه يا استاذ عندما نقراء الكتاب المقدس نفكر بتفسيره ومقارنته بالواقع والعلم مثلا خذ هذه الاية

أُبَارِكُكَ مُبَارَكَةً، وَأُكَثِّرُ نَسْلَكَ تَكْثِيرًا كَنُجُومِ السَّمَاءِ وَكَالرَّمْلِ الَّذِي عَلَى شَاطِئِ الْبَحْرِ ان نجوم السماء يشبهها برمل البحار وقديما كانوا البشر يعدون هذا خطئ فادح اما اليوم صار جميع العلماءيشبه بنفس المثل عدد النجوم يشابه رمل البحار
وقد وضعت ايات خاطئة عن الايمان بدون ان نفكر او نرى
قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «لأَنَّكَ رَأَيْتَنِي يَا تُومَا آمَنْتَ! طُوبَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَرَوْا».
يعني لم يروني وهم بالمليارات
وهو القائل فتشوا الكتب يعني ابحثوا واقراؤا بفهم
واليوم الكثير من العلماء بدء يغير الفرضيات القديمة على ضوء العلوم الحديثة
مودتي للجميع


3 - كسابقه مكتوب ملفلف كيفما اتفق من هنا وهناك !!
أسعد ميقاتي ( 2019 / 2 / 1 - 23:17 )
كسابقه مكتوب ملفلف كيفما اتفق من هنا وهناك !!
كسابقه يبدو المكتوب أعلاه ملفلف كيفما اتفق من هنا وهناك سواء من (منشورات) الشبكة المنتشرة أو غيرها هذا عدا انه حتى أسوأ من سابقه مليء بالمغالطات المفهومية اللاهوتية والفلسفية والخلط بين الاثنين على شاكلة (خربشات على الجدران) بكل معنى الكلمة ،
وأرجو من الأخ لبيب ألا يثير هذا الكلام استفزازه كما استفزه كلامي المرة الماضية وصب جام غضبه كله ونعتني دون تفكير أو تأمل بكل ما لديه من مصطلحاته (القومية الخشبية الحنجورية الفارغة) ،
أخيرا ، لا أدري حقا إن كان ما يكتبه الكاتب لبيب بمستوى ملفلف من هذا النوع يرقى إلى مستوى المقال العربي حتى بحد أدنى من المعايير المتعارف عليها في كتابة المقال العربي الجاد والمحترم ؟؟؟


4 - للأستاذ سامي لبيب مع التحية
أكرم فاضل ( 2019 / 2 / 2 - 03:45 )

* الحالة الإيمانية بإله حالة فكرية بليدة نرجسية متخلفة .

ألا ترى أن الفقرة أعلاف الواردة في المقالة تتعارض مع ما تؤمن به من حقوق الانسان حين تذكرفي فقرة أخرى من نفس المقالة ما يلي:

بينما منظومة العصر الحديث المتمثلة فى حقوق الإنسان العلمانية تدعو إلى حرية الإنسان فى الفكر والإعتقاد بدون أن يقترب منه أحد.

فان كانت الحالة الايمانية بليدة فحقوق الانسان التي تدعو لحرية الفكر والاعتقاد بليدة مثلها .

تقييم المؤمن للملحد وبالعكس واحد فكل منهما يعتبر الاخر على خطأ وأفضل شيء هو إحترام ألرأي المقابل من دون تجريح علماً بأن عقل الانسان مهما توسًّع يبقى قاصراً عن فهم الكون الذي كما ذكرت يحوي مئات المليارات من المجرات وكل مجرة تحتوي على مئات المليارات من النجوم.

هل بالامكان شرح أسرار نشوء هذا الكون وتمدده بهذا الشكل الهائل من غير اللجوء الى النظريات البشرية غير المثبتة؟


5 - مقال متميز
على سالم ( 2019 / 2 / 2 - 03:58 )
لقد ذكرتنى بمفتى السعوديه الراحل عبد العزيز بن باز والذى افتى بأن الارض ثابته ولاتتحرك والشمس هى التى تدور حول الارض ؟؟؟ وقد افتى هذا البدوى المجذوب ان من يقول عكس هذا فهو كافر كافر زنديق ويجب قطع رأسه بالسيف ولاتقبل له توبه وقتله حتمى وفورى وذلك لكفره البواح , انا استشعر ان الاخ عرمان يحوم حول مقالاتك ويكتب تعليقات عليله تحت اسماء وهميه , واضح ان عرمان فى ازمه نفسيه كبيره وانا اطلب له الاستجمام والهدوء


6 - عن التمايز و التشرنق و الذكورية
حازم (عاشق للحرية) ( 2019 / 2 / 2 - 09:02 )
فى مسألة التمايز و الحالة الايمانية المتشرنقة

يهودية: قد اختاركم من بين شعوب الارض كافة لكى تكونوا له شعب خاص
مسيحية: انتم ملح الارض انتم نور العالم
اسلام: كنتم خير أمة ٱ-;-ُخرُجت للناس
حتى نحن الملحدين نرى اننا خيرة المثقفين و صفوة المفكرين، و الآخرين مستمتعون بالنصب عليهم بسم الدين
الفارق هو من يملك ثقافة تعترف بالمواطنة و التعايش بصرف النظر عن المعتقدات الشخصية،و ليس الدعاوى الى قتل المرتد و الكافر و معاقبة كل من ينتقد الدين بالسجن و المحاكمة و العقاب الاجتماعى

اما عن الذكورية: فحدثوا و لا حرج، هذا الله چل و على مشغول بشكل غير عادى بما نفعله باعضائنا الحميمية و بالذات المرأة و جسد المرأة، ام يا ترى هى حجج اخترعها الاصوليين و السلفيين لانهم هم الشخص الحقيقى المهووس بفرض رقابة على المرأة و جسدها و تصرفاتها الاجتماعية و الشخصية؟ و التشهير و السفالة ضد كل من يدافع عن حقوقها فى حرية شخصية؟وان يلوموها كلما حدثت مشكلة و اغتصبها او تحرش بها احد
اصبح الدين وسيلة لحكم الشعوب و السيطرة عليها و سبوبة تدر ذهب على رجال الدين المنتفعين، و الله چل و على مشغول فـقط بـ-اطيعوا الله و اطيعوا الرسول- !


7 - حول الفكرة الأخيرة,
أميرة ( 2019 / 2 / 2 - 10:15 )
تحية طيبة لكم,
الكتب الدينية التى كتبها البشر اعتمادا على معارفهم رأت الكون أرضا مسطحة ثابتة فوقها سماء كالقبة معلقة فيها النجوم والإله فوق تلك السماء يراقب مستعينا بملائكته, من هناك يرسل الإله الرسل كابنه -الذى نزل ليفدى البشر وصعد بعد إكمال المهمة- منهم غيره ممن صعد ولم ينزل ومن صعد ونزل.
هذه الكسمولوجيا البدائية فسّرت وجود الإله بشيء من المنطق الذى قبله العقل الدينى دون حرج,
الهزة العنيفة الأولى للإله كانت مع كوبرنيكوس حيث لم تعد الأرض الثابتة هى الكون بل أصبحت مجرد كوكب يدوره كغيره حول مركز جديد,
الثانية والأعنف كانت مع انشتاين ومن بعده حيث علم البشر أن الكون القديم -الأرض وقبتها- أصبح هو ومجرّته ذرة رمل فى صحراء,
عند الإبراهيميين, توسع الكون تبعا لاكتشافات العلم تبعه -توسع- الإله الذى انتقل مركز مراقبته إلى مكان لا يعلمه إلا هو,
عند الربوبيين الألوهيين كان هدية سارة لهم ساعدتهم على تجاوز فكرة الإله الابراهيمى الجالس على العرش والمراقب لكل صغيرة وكبيرة فى حياة البشر,
أما الملحدون فزادهم ذلك عجبا ولا يمر يوم عليهم إلا ويسألون هل يعقل أن البشر لا يزالون يؤمنون بفكرة الإله؟


8 - انت قلت - الحالة الإيمانية ترسخ الجهل
مروان سعيد ( 2019 / 2 / 2 - 10:44 )
تحية مجددا للجميع
وعددت اسباب عديدة منها السؤال والبحث والتفكير وووووو وسؤال
هل كل المؤمنين المسلمين تفكيرهم متشابه اليس هذا تعميم وبتعميمك هذا جعلتني اخطئ واعمم
يوجد مسلمين رائعين ويفكرون ويسئلون ويبحثون مع انهم مؤمنين بوجود خالق حنون وعادل وان ايات الحرب والاغتصاب كانت تماشيا مع ذلك العصر يعني ليست صالحة لزماننا
ويوجد مسيحيين مؤمنين بليدين يصلون ليلا نهار لايعملون وينتظرون مساعدة الله وكان الله مثل مارد علاء الدين
المؤمنون ليس واحد كل له تفكيره الخاص
وعندما تعمم تضع نيوتن وانشتاين ولافوازية مع القرضاوي والشعراوي والنحلاوي ومافي حد احسن من حد
وهل كل الملحدين علماء وجهابذة
بالنسبة لموضة الالحاد بطلت ومن يرى ابعد من انفه يعرف ذلك ليه لاان المستخبي بان ووضع تحت المجهر وهو ال د ن ا
بعد ان شاهدوا كيفية عمله واستحالة تجميعه بالصدفة وبالحسابات الرياضية يلزم لصناعة دنا لوحيدة الخلية مليارات المليارات مضروبة يمئات المليارات لتنتج واحد من الد ن ا
وتاكدوا انه يوجد صانع ذكي وضع خارطته الجينية الاولى يعني حنبقى كلنا مؤمنين شئنا ام ابينا
ومودتي للجميع


9 - لا أعنى بمقالاتى فكرة اللى خايف يروح إلا لهؤلاء
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 2 - 11:42 )
أهلا صديقى المفكر الرائع زاهر زمان
ممنون لحضورك ومرورك و دعمك لفكرى.
تقول:(أما العبيد فعليهم الاكتفاء بأوهامهم وخرافاتهم ، وعدم الاقتراب من لهب التنوير ، لأنهم سوف يحترقون)
فى الحقيقة الكثير من مقالاتى قد يدركها البعض بمعنى اللى خايف يروح , ولكنى بالفعل لا أقصد هذا فأنا أبغى التنوير لذا أريد للجميع أن يحضر وأرحب بالأراء المخالفة فهى وسيلتى لطرح وتأكيد التنوير ومحاصرة الأفكار الميتافزيقية .
يمكن أن تعرف يا صديقى هؤلاء الذين يخشون التنوير من حضورهم العدائى المتهجم على شخصى منصرفين عن النقد الموضوعي ولهؤلاء أقول لهم : اللى خايف يروح .


10 - هناك نهج وآيات وأسلوب وثقافة تُنفر من المعرفة
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 2 - 15:20 )
أهلا بالأخ والأستاذ مروان سعيد
أرى فى مداخلتك قفز على الأفكار وتناول أشياء ليست قضيتنا فحضرتك مثلا إستهليت مداخلتك بذكر أن غالبية العلماء هم مسيحيون ونسبة الملحدين لاتتعدى 1%.
هذا خطأ فادح ياعزيزى فغالبية العلماء هم ملحدون ولك أن تكتب فى جوجل نسبة العلماء الملحدين لتجد عشرات المواقع التى تؤكد معلومتى ومنهم ويكبيديا
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%D9%84%D8%AD%D8%A7%D8%AF
بالرغم أن هذه الجزئية لا علاقة لها بموضوعنا إلا أننى أحب أن أشير إلى عدم إعتمادى لفكرة وحجة المشاهير فأنا لاأعتمد صحة فكرة كون كثير يعتنقونها أو هناك مشاهير ينحازوا إليها حتى لو كانت الإلحاد.
تحاول أن تنفى علاقة الإيمان بالتسليم والإنبطاح وعدم التفكير فلم تفلح فهناك آية:تَوَكلْ عَلَى الرَّبِّ بِكُل قَلْبِكَ، وَعَلَى فَهْمِك لاَ تَعْتَمِد . وآية طوبى للذين آمنوا ولم يروا. علاوة على الرسالة الواضحة فى أسطورة شجرة معرفة الخير والشر علاوة على نهجكم فى قصة المصمم فأنتم لا تقدموا أى شئ علمى تؤكد أسطورة الخلق سوى الإستنتاج بوجود مصمم لتريحوا أدمغتكم كما أشرت بالمقال!
أتوسم فى حوار ممتد وموضوعى وثرى مع شخصية محترمة مثلك.


11 - لايوجد ذكر للعلماء الملحدون
مروان سعيد ( 2019 / 2 / 2 - 18:14 )
تحية مجددا للجميع
وحسب الرابط انه احصاء لملحدي العالم ولاذكر للعلماء الملحدين لقلتهم
وحتى داروين مات وهو مؤمن وكان استاذه راهب
وهذه احصائية لجوائز نوبل
وجدت دراسة ذكرت في ذكر كتاب ذكرى 100 عام لجائزة نوبل أن نصيب المسيحيين بين السنوات 1901-2000 كان 78.3% من جوائز نوبل للسلام،[6] وعلى 72.5% من جوائز نوبل في الكيمياء،[6] وكان 65.3% من جوائز نوبل في الفيزياء،[6] 62% من جوائز نوبل في الطب،[6] 53.5% من جوائز نوبل في الإقتصاد[6] و49.5% من جوائز نوبل في الأدب من نصيب المسيحيين.[6]
لو كان الايمان كما تقول حضرتك لما حصدنا هذه الجوائز
واذا رجعت لسفر الامثال 3 هي اسليمان ينصح ابنه
يَا ابْنِي، لاَ تَنْسَ شَرِيعَتِي، بَلْ لِيَحْفَظْ قَلْبُكَ وَصَايَايَ.
2 فَإِنَّهَا تَزِيدُكَ طُولَ أَيَّامٍ، وَسِنِي حَيَاةٍ وَسَلاَمَةً.
3 لاَ تَدَعِ الرَّحْمَةَ وَالْحَقَّ يَتْرُكَانِكَ. تَقَلَّدْهُمَا عَلَى عُنُقِكَ. اُكْتُبْهُمَا عَلَى لَوْحِ قَلْبِكَ،
4 فَتَجِدَ نِعْمَةً وَفِطْنَةً صَالِحَةً فِي أَعْيُنِ اللهِ وَالنَّاسِ.
تَوَكَّلْ عَلَى الرَّبِّ بِكُلِّ قَلْبِكَ، وَعَلَى فَهْمِكَ لاَ تَعْتَمِدْ.
يتبع


12 - بالنسبة لشجرة معرفة الخير والشر
مروان سعيد ( 2019 / 2 / 2 - 18:39 )
وهي ليست شجرة المعرفة والحكمة
وقصة ادم وحواء قصة مجازية وهي قصة تعليمية تصلح لااجمل لوحة في العالم
قصة ادم وحواء والكتاب المقدس كله لوحات الهمت الفنانين والعلماء والفلاسفة بالتجرد من الواقع التقليدي الى التحليق بالخيال العلمي والفلسفي
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D9%86%D9%8A%D8%B3%D8%A9_%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D9%86%D8%A7
مايكل انجلو رسم على مساحة 1100 متر مربع ما استوحاه من الكتاب المقدس من التكوين الى النهاية
هذا واحد فقط واذا اردت ان اجلب كل الفنانين والرسامين والفلاسفة يلزمني مجلد
اخي الحبيب سامي انصحك لاتضع الجميع بسلة واحدة فمن الايمان المسيحي اتت الاخلاق وحقوق الانسان والمساواة والسلام وكل شيئ راقي واليوم يتنافس المسيحيين واليهود في العلم ليه لاان المؤمن الحقيقي تفتح بصيرته ويلهمه الله اشياء لاتخطر على بال بشر ويعطى الصبر والجلد
نعم يوجد مصمم ومن لديه بصيرة ينظر لااصابعه كيف تموضع الاظافر بهذا المكان ولو كانت بالعكس اي من طرف الكف ماذا سيكون وضعك ايها اللبيب وهل ستقدر ان تمسك شيئا
وقل للالحاد باي يوجد مصمم مهندس رائع صنع كل شيئ بحكمة ودراسة
ومودتي للجمي


13 - الى الاخ سعيد مروان كيف تأكدوا ؟
حميد فكري ( 2019 / 2 / 2 - 20:42 )
تحية للجميع .
يقول السيد مروان سعيد(بعد ان شاهدوا كيفية عمله واستحالة تجميعه بالصدفة وبالحسابات الرياضية يلزم لصناعة دنا لوحيدة الخلية مليارات المليارات مضروبة يمئات المليارات لتنتج واحد من الد ن ا
وتاكدوا انه يوجد صانع ذكي وضع خارطته الجينية الاولى يعني حنبقى كلنا مؤمنين شئنا ام ابينا)
سؤالي لك هو، كيف تأكدوا ؟



14 - عذرا لست مسئول عن عدم إستيعابك لكتاباتى
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 2 - 22:21 )
الأخ أسعد ميقاتي
إنت حكايتك إيه بقى..فقد حضرت فى مقالين لتردد أن كتاباتى ملفلف وملفوف متحمسا ومتصارعا معى ومع الزملاء لأخطأ فى توصيفك بأنك قومى حنجورى بعد نفيك القومية عنك لأدرك الآن أنك إسلامى سلفى وأميل لتوصيف وتحليل الأخ على سالم عنك.
أريد منك مداخلات ذات نقد موضوعى فأنت لاتقدم شيئا سوى أن كتاباتى ملفلف وملفوف فعذرا لست مسئول عن عدم إستيعابك لها ,فأنا حريص على تصدير أفكارى بشكل سلس ويفهمها المعلقين سواء معارضين أو مؤيدين لذا فقبل القول بأن كتاباتى ملفلفلة فلتسعين بصديق وأنا على أتم إستعداد لتوضيح ماهو غامض أمامك وحينها يحق لك النقد والتقييم.
لم أستفد من حضورك سوى إحساسي بأنك فى حالة عدائية تجاهى وهذا لا يستفزنى بعد خبرة 10سنوات فى الحوار ومايقرب من700مقال وقبلها عشر سنوات فى منتدى الملحدين واللادينيين العرب فدعك من أى تصور.
أنت تقول أن هناك مغالطات لاهوتية وفلسفية فهيا إنقد وناقشنى ,بدلا من الكلام الذى لا يجدى.
شوف أفتح التعليقات للحوار معك فيما تراه خطأ ليس فى محتويات هذا المقال فحسب بل فى ال669 مقال كما تحديت بشاراة وانت متابع جيد ,فلتتناول أى فكرة وأنا سأرد عليك ولاداعى للهراء.


15 - أخ لبيب أنا لا أردد كما تردد أنت وتلاميذك!!!
أسعد ميقاتي ( 2019 / 2 / 3 - 03:54 )
أخ لبيب أنا لا أردد كما تردد أنت وتلاميذك!
أنت تردد نفس القوالب الجاهزة لديك لكل من ينقد مكتوبك (وأنا لا أنقد إلا نقدا بناء)، بالأمس رددتَ القوالب (القومية الحنجورية)، وها أنت الآن تردد القوالب (الإسلامية السلفية)- حيرتني فعلا.
أنت تحرف الكلام بشكل بارع: في المرة الماضية بينتُ لك بعضا من مغالطاتك والجهل الذي كشفه أحد مريديك بجذور الاشتراكية، ومع ذلك تقول أنا لا أقدم شيئا وتهربتَ بشكل واضح من السؤال الذي يشير إلى تلك الجذور. وفي هذه المرة تقول إنك لستَ مسؤولا عن عدم استيعابي لـ(خربشاتك) وكأنني لم أفهم ما (تخربش) وتقول لي مستصغرا بأن أستعين بصديق لكي أفهم ما (تخربش).
منذ أيام سقراط ونهجه المعروف بـ(النهج التيهاوي) - إذا كنت تعرف هذا المصطلح بغير العربية - والأسلوب الأمثل المتبع في استيعاب نص معين هو إدراك الأغلاط المنطقية والمفهومية في هذا النص. فعندما أقول إن مكتوبك الراهن كسابقه مليء بالمغالطات المفهمومية هذا لا يعني أنني لم أستوعب ما (تخربش) يا أخ لبيب: على النقيض تماما هذا يعني أنني استوعبته كل الاستيعاب لأنني أدركتُ المغالطات المفهومية التي ارتكبتَها دون أن تدري، وأنا أعني ما أقول!!


16 - أذكر الكاتب بإيمانه اللاواعي سواء اعترف بذلك أم ل
ثائر المقدسي ( 2019 / 2 / 3 - 10:13 )
أذكر الكاتب بإيمانه اللاواعي سواء اعترف بذلك أم لم يعترف.. وبذلك تفنيد للكثير مما جاء في مادته.. !!
في اعتذاره لأحد المعلقين على مادته السابقة الذي بين له فيها بعض من مغالطاته التاريخية.. قال الكاتب سامي لبيب الملحد بعظمة لسانه بالحرف الواحد.. /جل من لا يسهو/.. على حد علمي أن الملحد من أساسيات إلحاده أنه لا يتفوه بعبارات إيمانية من هذا النوع.. وإلا كان جد مؤمن في مستوى اللاوعي دون أن يدري.. أليس كذلك يا أستاذ سامي الملحد.. ؟؟


17 - رد على سؤال الاستاذ حميد فكري
مروان سعيد ( 2019 / 2 / 3 - 10:20 )
تحية مجددا لك وللجميع
سؤال مهم ولكنه سهل وبسيط ليه لاان لكل مصنوع صانع ولكل اله مصمم ولاتفكر اننا نحن البشر اخترعنا شيئ كله تقليد للمصمم الاول من العربة الى الطيارة الى الهليكوبتر
وسؤالك اجبت عليه بالرد في تعليق رقم 12
ولكن ساستطرد قليلا وابداء من اللقاح للبيضة هي عملية اصبحت واضحة وان خلية واحدة تنتج مليارات المليارات من الخلايا المتنوعة وكل خلية تذهب لموضعها وخلال فترة صغيرة عدة اسابيع
ويخرج الجنين من الرحم بدون اي تلوث نقي من البكتيريا وفي الثانية الاولى تبدئ حربه مع الحياة والدفاع عن النفس دون ان يدري وكل هذا بتوازن دقيق جدا ومخطط له من قبل المورثات الجينية والمخطط المسجل بالدن ا وهو خريطة حياة كاملة من ادم الى الان وما مر عليه من امراض وجراثيم ومجاعات وحروب وحتى الكسور والكوارث
واذا شبهنا الانسان الواحد بالة انها تشبه مجرة كاملة عدد النجوم ليست اكثر من عدد الخلايا وعدد البكتيريا في الانسان وخارجه يعادل عدد نجوم عدة مجرات لاان عدد البكتيريا اضعاف عدد الخلايا
وكل شيئ يمشي بتوازن بين البكتيريا المفيدة والضارة وهذا يعني يوجد بداخلنا قائد يعطي التوجيهات وتوماتيكيا
ومودتي


18 - انت تناقض نفسك بنفسك بجلاء يا أستاذ لبيب الملحد
ثائر المقدسي ( 2019 / 2 / 3 - 10:31 )
أذكر الكاتب بإيمانه اللاواعي سواء اعترف بذلك أم لم يعترف.. وبذلك تفنيد صريح للكثير مما جاء في مادته الراهنة.. !!
في اعتذاره لأحد المعلقين على مادته السابقة الذي بين له فيها بعضا من مغالطاته التاريخية.. قال الكاتب سامي لبيب الملحد بعظمة لسانه بالحرف الواحد.. /جل من لا يسهو/.. على حد علمي أن الملحد من أساسيات إلحاده أنه لا يتفوه بعبارات إيمانية من هذا النوع.. وإلا كان جد مؤمن في مستوى اللاوعي دون أن يدري.. أليس كذلك يا أستاذ سامي الملحد.. ؟؟
هذا إذا لم أقل أي شيء عن الأخطاء الشنيعة قي الآيات التي استشهد بها الكاتب سامي الملحد.. كما نوه أحد المعلقين أعلاه.. !!


19 - الحقيقة التي لم يكن يعرفها داروين
مروان سعيد ( 2019 / 2 / 3 - 11:05 )
تحية مجددا للجميع
https://www.youtube.com/watch?v=4FGU8R5NPjs
انه يوجد مفاتيح في الشيفرة الجينية تغير بالطفرات الجينية
اتمنى لكم مشاهدة ممتعة
ومودتي للجميع


20 - إيمانى بحرية الإعتقاد لا يمنع من النقد والتوبيخ
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 3 - 12:06 )
أهلا أستاذ أكرم فاضل على صفحتى
ترى تعارض بين إعلانى عن إيمانى بحقوق وحرية الإنسان فى الفكر والإعتقاد وعن توصيفى للحالة الإيمانية بإله كحالة فكرية بليدة نرجسية متخلفة.
لا أرى أى تعارض أو تناقض سوى أن حضرتك تتعامل مع الأمور بشكل مثالى لتري إعفاء الحالة الإيمانية من النقد طالما أقر بحق الإنسان فى الفكر والإعتقاد.
ياأخى أنا أرى حق كل إنسان فيما يعتقد من آلهة وأديان وسحر وشعوذة وحظ ولكن هذا لايعفى هذا الإعتقاد من النقد والمناقشة.
أى أننى أحترم حق إنسان أن يؤمن ويتعبد لنملة أو الإيمان بتعدد الآلهة ألخ فهذا حقه وسأدافع عن حقه هذا فلن أضطهده أو أضيق على حريته وأمانه وسلامه النفسى كما تفعل المنظومات الدينية من إضطهاد وقتل بل أستنكر سياسةبعض الدول الإلحادية التى إنتهجت سياسة الحظر والحصار.
موقفى هذا لايعنى على الإطلاق تعظيم وتبجيل هذه المعتقدات وعدم الإقتراب منها فهناك حق في الحوار والنقد وتبيان خلل هذه المعتقدات بل نقدها بشراسة عندما تنتهك إنسانية وحرية وكرامة الإنسان كما أثير ويثير الزملاء نقدا تجاه أديان تمارس القسوة والإجحاف بالآخر والمرأة.
أعاتب حضرتك فى إهمالك تناول هذا التأمل والحوار فيه


21 - إنهم لا يخجلون ولا يتوارون عند الحديث عن العلم
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 3 - 12:54 )
أهلا أستاذ على سالم
تثير مشهدين فى مداخلتك المختصرة ,المشهد الأول عن تلك الرؤى الدينية والفتاوى التى تعلن عن مغالطات علمية فجة ,فمفتى السعوديه الراحل عبد العزيز بن باز افتى بأن الارض ثابته ولاتتحرك والشمس هى التى تدور حول الارض .
فى الحقيقة ليس هذا إفتاء من بن باز أى ليس إجتهاده ولكن هذا ما تقره آيات القرآن وأحاديث محمد!
الفكرة أن بن الباز إمتلك الجرأة أن يعلن هذا بينما إخوتنا المسلمين والمسيحيين يخجلون بالتصريح عن الخرافات والمغالطات فى كتبهم بل تجدهم يتكلمون فى العلم كثيرا بالرغم أن نصوصهم تدعو للخجل والتوارى.
المشهد الثانى : هو أننى أرى أن حدسك وتخمينك صحيح بالنسية لبشاراة أحمد الذى يتلصص على كتاباتى ويشارك فيها معلقا منفسا حنقه وغضبه لاقول له : موت بغيظك .


22 - عودة إلى السيد مروان سعيد
حميد فكري ( 2019 / 2 / 3 - 17:54 )
تحية مجددة .
أشكرك على الرد ،غير أنني لست مقتنعا به.والسبب لأنك لم تاتي بما يفيد ان هؤلاء العلماء توصلوا الى براهين علمية (تؤكد) وجود صانع ذكي ما وراء وجود الحياة على كوكب الارض.
فقط ،استخدمت منطق المخالفة .فكان الجواب بالنسبة لك بسيط كما تزعم .
وهذا المنطق ،يقول ،طالما تكون الخلية في غاية التعقيد ،فليس من المعقول أن يكون تكونها بفعل المصادفة أو حتى نتاج تطور موضوعي ،ولهذا لابد وأن يكون وراء تكونها عقل ذكي فوق التصور.
هذا المنطق ،منطق صوري شكلي ،قد يجوز في مجال النقاش الفلسفي ،لكنه يفشل حتما في المجال العلمي .فالعلم لا يبني صرحه على الظن والاستنتاج بل على اليقين والتجارب....
سؤال أخر ،أذا كنت ترفض نظرية التطور ،،فهذا يعني أنك تؤمن بفرضية الخلق،وهذه الفرضية تقول _عكس ما توحي به في نقاشاتك _أن الخالق أوجد كاءناته كما هي لاتطور ولا هم يحزنون.أليس هذا أكبر تناقض تقع فيه ؟ولعلمك اول واضع لهذه الفرضية هو أرسطو. أما الكتب الدينية ،فلم تقم سوى بترديدها،ففكر هذا الفيلسوف هو من كان يؤطر كل الفكر الديني في تلك الأزمنة كما هو الشأن في مسألة مركزية الارض.


23 - حميد فكري رغم اختلافي مع مروان سعيد ما جئت به في ت
ثائر المقدسي ( 2019 / 2 / 3 - 19:17 )
حميد فكري رغم اختلافي مع مروان سعيد الذي تختلف معه انت كذلك في مسألة الصانع الذكي ، لكن ما جئت به انت في تعليقك الاخير يعكس بدوره عدم معرفتك معرفة صحيحة بالعلاقة بين الفلسفة والعلم من ناحية وجهلك المطبق بفلسفة أرسطو عندما تدعي بأنه أسس او اطر للفكر الديني من ناحية اخرى - ومن أين اتيت بهذه المعلومات الرهيبة يا سيد حميد ؟؟؟؟


24 - حميد فكري رغم اختلافي مع مروان سعيد ما جئت به في ت
ثائر المقدسي ( 2019 / 2 / 3 - 19:17 )
حميد فكري رغم اختلافي مع مروان سعيد الذي تختلف معه انت كذلك في مسألة الصانع الذكي ، لكن ما جئت به انت في تعليقك الاخير يعكس بدوره عدم معرفتك معرفة صحيحة بالعلاقة بين الفلسفة والعلم من ناحية وجهلك المطبق بفلسفة أرسطو عندما تدعي بأنه أسس او اطر للفكر الديني من ناحية اخرى - ومن أين اتيت بهذه المعلومات الرهيبة يا سيد حميد ؟؟؟؟


25 - رد على الاستاذ حميد فكري2
مروان سعيد ( 2019 / 2 / 3 - 20:16 )

اشكرك على ردك ولكن لو شاهدت الفيديو جيدا وبتدقيق لوجدت السر ووجدت ان هناك في الد ن ا اقفال ومفاتيح وزمن الفتح والاغلاق وهي السبب بالطفرات وشدتها ونصف هذه المفاتيح توجد بخلايا الراس يعني وراء كل هذه الحرفية مهندس بارع طبعا لايقدر احد ان يرك اياه لكن لكل مصنوع صانع
لاتخافوا من الفيديو فهو لملحدين ويشرحون نظرية داروين دققوا به جيدا وقالوا بالحرف لو كان داروين حي لتشكرنا وقالوا ان السمكة اصبحت انسان طبعا لست مع كل فرضية داروين بالحرف ولكن العلماء يشرحون النقص الموجود بفرضيته اليوم ويلزمها اجيال لكي تصبح نظرية
الاتذكرو باحد تعليقاتي القديمة قلت لكم بان 90 بالمئة من الحمض النووي مغلق وغامض وانه سيفتح بالبوق الاخير
فعلا كل فيديو افتحه اجد فيه بصمة الخالق لانه قال فتشوا الكتب لاانكم ستجدون فيها الحياة
نعم اؤمن بفرضية الخلق لاانها ليست نظرية علمية انها فرضية رمزية فلسفية يمكن ان تستنتج منها حكايات كثيرة في كل عصر وقداستنتجت ان الله بدر بذاره في كل الارض وبتنوع فالنبات اخذ شكله حسب التربة والاجواء والمياه والحيوان ايضا والانسان
وتذكر الذكر والانثى صنعهم لكي يثمروا وينموا
وموتي


26 - الأستاذ سامي لبيب - تحياتي
أكرم فاضل ( 2019 / 2 / 3 - 20:56 )
أنا لا اعتراض لدي على الفكرة عموماً وعدم تناولي تفاصيل الموضوع هو بسبب تكرار فكرته الأساسية من دون كلل أو ملل.

إعتراضي ينصب على الأسلوب او الطريقة التي يتم فيها النقد الذي يجب أن يأتي بطريقة مرنة لا تتعارض مع حق الا نسان في إعتناق ما يؤمن به سواءً إعتبرناه خرافة أم حقيقة.

كلنا نستند على إجتهاداتنا الخاصة ومستوانا الثقافي وتأثرنا بالمحيط الذي نشأنا فيه ولا يمتلك أي منا الحقيقة المطلقة كاملة لأن الفكر الانساني لا زال في طور التطور.

نعم يحق لأي واحد منا أن يبدي رأيه وأن ينتقد ولكن ما لا حق لنا هو محاولة فرض رأينا على الآخرين أو أن ننتقد بشراسة كما أوردت في تعليقك ذي التسلسل 20 لأن الشراسة تتعارض مع شرائع حقوق الانسان التي نستشهد بها وقليل منا يطبقها على نفسه.


27 - هناك فرق بين التمايز كفكر أصيل وكسلوك وارد
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 3 - 23:27 )
أهلا أستاذ حازم
تتناول جزئية التمايز والفوقية فاضحا النزعة التمايزية فى اليهودية والمسيحية والإسلام وكونك ملحد محترم فقد أشرت إلى تواجد النزعة الفوقية التمايزية الإستعلائية لدى الملحدين.
نقدك صحيح بالنسبة لإستعلاء بعض الملحدين بإعتبارهم صفوة المثقفين وخيرة المفكرين ولكن لا يجب التعميم فليس كل الملحدين يعتريهم هذا الشعور.
كما يجب التفريق بين الدينى والملحد ,فالدينى يشعر بتمايزه كون هذا منهج فكرى وأيدلوجى أصيل فى الدين بينما الملحد الذى يعتريه الشعور بالتمايز فهو سلوك وفكر غير إلحادى وارد عليه من تأثره بالثقافة الدينية والمجتمعية والقبلية .
أقول أن التمايز والفوقية لدى الملحد ليس منهج وفكر أصيل كون الإلحاد يعتنى بفكرة جوهرية عن عدم وجود تمايز للإنسان عن باقى الكائنات الحية إلا بالوعى فالإنسان كائن طبيعى يعيش الحياة والصراع وليس محور لهذا الوجود لتتبدد أى دعوى تمايزية لديه .
بالنسبة لتناولك لنقطة الذكورية وسؤالك هل الإله مهموم بأعضائنا التناسلية أم هو فكر وإسقاط مدعين ورجال دين وسلفية يشغلهم هذا الهوس .
بالتأكيد هو فكر بشرى مهتم وشغوف بهذا الهم ولعدم وجود إله ليشوهوا فكرة الإله.
سلامى.


28 - أكرم الفاضل أوافقك على كلامك المتزن مئة بالمئة ..
ثائر المقدسي ( 2019 / 2 / 4 - 00:01 )
أكرم الفاضل أوافقك على كلامك المتزن مئة بالمئة ...
لا احد منا أيا كان يمتلك الحقيقة المطلقة والنهائية باي شكل من الأشكال
وإذا كان سامي لبيب يدعي امتلاكها فعلا - كما يوحي من خلال عرضه الالحادي الاستهجاني ومن خلال تعليقاته التبريرية التعسفية - فهذا هو التفكير الذي يتصف بالأصولية بعينها وبالسلفية بعينها ، حتى أشد اصولية من اصولية الاصوليين انفسهم وأشد سلفية من سلفية السلفيين انفسهم !!!؟؟؟


29 - الى ثاءر المقدسي
حميد فكري ( 2019 / 2 / 4 - 00:04 )
سؤال :هلا عرفتنا بطبيعة هذه العلاقة بين الفلسفة والعلم،حتى نرى أي منا هو الجاهل بها ؟
ثم هلا تفضلت وأوضحت لنا ،كيف لا تكون فلسفة ارسطو هي الاطار العام للفكر الديني في العصور القديمة والوسطى ؟
انني بانتظار اجوبتك .فهي اطلق العنان لقريحتك.


30 - مجددا الى الاخ مروان سعيد
حميد فكري ( 2019 / 2 / 4 - 00:09 )
يا استاذ مروان ،سؤالي كان محددا ،وأنا أطلب اجابة واضحة دقيقة .
أنت تقول أنهم تأكدوا ،وأنا أطلب أثبات هذا التأكيد.
ببساطة شديدة ماهي نظريتهم البديلة لنظرية التطور؟


31 - الى حميد فكري
ثائر المقدسي ( 2019 / 2 / 4 - 00:49 )
اذا كنت بانتظار الاجوبة على شاكلة المبارزة والتلاقس لا على شاكلة الإفادة والتنوير ، فما عليك الا ان تتحقق منها بنفسك وتصحح معلوماتك بنفسك فيما يخص المسألتين المعنيتين !!


32 - أحترم حرية الإعتقاد ولكن من حقى نقده فما المشكلة
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 4 - 11:24 )
الأخ ثائر المقدسى
يعنى إنت سبت المقال كله ومسكت فى مقولتى بتعليق(جل من لا يسهو)كدلالة أن إلحادى غير نقى!
هههه طب لعلمك أنا تعمدت كتابة هذه العبارة بالتعليق من باب الإثارة.
شوف عندما أتحدث مع مؤمن فأضطر لإستخدام بعض التعبيرات الشائعة فى لغة الحوار فهل هذا عيب لتنتفض أمامه؟!
أقولك مايدهشك فأنا مازلت أحتفظ بسلوكيات التفاؤل والتشاؤم عند مشاهدتى لمباريات فريقى فلا أحلق دقنى قبل المباراة مثلافماذا تفسر ذلك.
أنا أقولك:هذا سلوك مهترئ منى وليس له أى معنى أو تأثير لكنى متأثر بتلال من ثقافة مجتمعى الهائلة فلا يوجد ملحد مثالى نقى ولا مؤمن مثالى فالإلحاد والإيمان ليس تمتمات..توقفك هذا سيجعلنى أورد هذا فى مقال لتبقى فى النهاية منطقية الإلحاد كفكر.
تتعاضد مع موقف الأخ أكرم فى فكرة عدم النقد كون الإيمان حرية فكر وإعتقاد فلا أعرف صعوبةتقبل النقد مع إحترامنا لحرية الإعتقاد!
ياأخى فلتؤمن بنملة ويبقى من حقى نقد إيمانك عندما ينزل الساحة,كما من حقى مهاجمة إيمانك عندما ينال من الآخرين فإيه الصعوبة فى فهم كده!
تعلن عن إختلافك الفكرى مع الأخ مروان فهل أنت مادى الفكر كونه دينى
خليك موضوعى وتناول محتويات المقال


33 - انت تناقض نفسك مرة ثانية يا أستاذ ملحد !!!
ثائر المقدسي ( 2019 / 2 / 4 - 13:19 )
غريب أمرك انت تناقض نفسك مرة ثانية دون ان تدري يا أستاذ ملحد
أنا لم أهمل عرضك الالحادي بل تابعته كلمة كلمة وتابعت كذلك كافة التعليقات وخاصة ردودك عليها التي تكرر كلامك فيها بنفس اللهجة الاستهجانية والتبريرية التعسفية
ومن قال لك ان الذي تتحدث معه (مؤمن) حتى تفترض ذلك مسبقا ، وتتظاهر بأنك تستخدم لغة الحوار الشائعة على مبدأ (كلموا الناس على قدر عقولهم) ؟! ده استعلاء واستكبار يا أستاذ ملحد غير نقي !
اهم تعليق جاء من المعلق اسعد ميقاتي مشيرا الى تناقضك واغلاطك المفهومية المرة الماضية ودي الوأتي ومع ذلك تجاهلته كليا مما يدل على ضعف حجتك في الموضوع
انت تردد نفس الكلام كالببغاء يا أستاذ ملحد غير مثالي ، تردد نفس الكلام عن الإيمان بالنملة وما شابه مستخفا بعقول المحاورين مع انه اعظم الكتاب والفلاسفة استقوا مختلف الحكم والعبر من مستعمرات النمل ومفهوم تقسيم العمل لديها
اخيراً انت تناقض نفسك في كل مرة سواء في عرضك (الناقد) للإيمان والسلفية وتتثبت دون وعي انك سلفي حتى النخاع أو في عرضك (الناقد) للقومية والعروبية وتثبت دون وعي ايضا انك قومي من النوع البدائي حتى النخاع برضه !!!!


34 - ماذا بعد قولى أننى أحمل فكر الحظ والتفاؤل والتشاؤم
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 4 - 14:40 )
الأخ ثائر المقدسى
إنت حكايتك إيه بالضبط..فكل مداخلاتك لا تتناول ولا تقترب من موضوع المقال لتتناول توافه الأمور كقولى(جل من يسهو)ورغم ذلك رددت عليك ورغم ذلك لم تفهم فماذا بعد أن ذكرت صراحة أننى لا أردد عبارات فحسب بل أمارس فكر الحظ والتفاؤل والتشاؤم فماذا تريد بعد ذلك؟!
تفسر أن مواكبتى لأقوال المؤمنين هو إستعلاءوإستكبار فما هذا الهراء فهل من لايتصادم مع الآخرين فى عدم وجود مناخ أو ساحة للتصادم تعتبره إستعلاء وإستكبار؟!هل عندما أعزى صديق أوجار وأقول له ربنا يعزيكم فهل هذا إستعلاء وتلوث الإلحاد النقى ..قليل من الذوق والمرونة لن يضر.
أراك لسان أسعد ميقاتى الذى لم يتطرق فى موضوعى السابق إلا لخطأ فى ذكرى للتواريخ وقد إعترفت بخطأى بالرغم أن هناك أحداث تبرر هذا الخطأ,ولكن ماعلينا فماذا قدم أسعد ميقاتى الذى هو أنت غير ذلك وهل إستطعتم الإقتراب من موضوعى هذا حتى الآن.
عندما تصفنى بأننى قومى فلن أقول هذه وجهة نظر خاطئة بل أقول هذا غباء بعد كل ماطرحته فى مقالى السابق عن القومية!
كذا عندما تصفنى بالسلفى فهذا ليس خطأ وشطط منك بل غباء مستفحل أو قل رغبة فى التشويه مصحوب بتحقير.
كف عن هذه الطفولية.


35 - أنت لاتفهم من الحوارمع الآخرإلا ما يناسبك ياأستاذ
ثائر المقدسي ( 2019 / 2 / 4 - 15:37 )
غريب أمرك تاني
أنت لا تفهم من الحوار مع الآخر إلا ما يناسبك يا أستاذ ملحد غير نقي!؟
عندما قلتُ لك متسائلا
*
ومن قال لك ان الذي تتحدث معه (مؤمن) حتى تفترض ذلك مسبقا، وتتظاهر بأنك تستخدم لغة الحوار الشائعة على مبدأ (كلموا الناس على قدر عقولهم)؟! ده استعلاء واستكبار يا أستاذ ملحد غير نقي!!
*
كنت أعني أن افتراضك المسبق بكون الآخر الذي تحاوره (مؤمنا) هو الاستعلاء والاستكبار بهذه اللغة التصنيفية الجوفاء، وليس حسب ما فهمتَ باعوجاج الفهم وبدأت بشطحاتك التفسيرية والتبريرية التعسفية كعادتك: ده عيب يا أستاذ ملحد غير نقي !!!
وبعدين ي أستاذ ملحد زي ما آل المعلق اسعد ميقاتي أنت تحور الكلام بشكل بارع حتى يناسبك من وجهة نظرك الخاصة بيك: المعلق أسعد ميقاتي لم يشر فقط إلى غلطك التاريخي ولكن أشار أيضا الى تناقضك واغلاطك المفهومية ودي الوأتي إلى السؤال اللي يتعلق بجذرر الاشتراكية ومع ذلك تجاهلتَه كليا وركزتَ على إعتذارك عن الخطأ التاريخي وسبت البائي ده كله: ده عيب يا أستاذ ملحد: ده بيدل على ضعف حجتك في الموضوع ورغم كل ده انت تتظاهر بانك الصح والباقي كله غلط: ده هو التفكير السلفي هو بعينه ي أستاذ ملحد!!


36 - إما تحكى منطق وفلسفة إما تحكى علم وتقدم نظريةعلمية
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 4 - 16:11 )
الأخ الحبيب المحترم مروان سعيد
موضوع المصمم تناولناه كثيرا لأود هنا أن نضع النقاط على الحروف ونبعد أى محاولة للتمييع بغية حسم هذا الموضوع.
كتبت سابقا مقال خصيصا لك يتناول موضوع الإله المصمم لأتناوله من الجانب الفلسفى المنطقى ورغم أننى أوردت الكثير من النقاط لأنفى المصمم منطقيا منها أن الخالق لا يكون مصمم كذا ليس مصدر كل النيران من عود كبريت وغيرها الكثير,فلم تتطرق لها حضرتك لنجدك تميل لذكر التعقيد فى الطبيعة مستعينا بفيديوهات لتلجأ بعد ذلك لفكر ظنى إستنتاجى بأن هذه المشاهد يلزمها مصمم أى ترتد إلى الفكر المنطقى الفلسفى الذى لم تقترب منه.
شوف بقى إما تحكى فلسفة ومنطق أو تحكى فى العلم وعندما تحكى فى منطق فلتتعامل مع ما يفند منطقك أم إذا حكيت فى العلم فلتقدم رؤية علمية تتناول نشأة الحياة بعيدا عن النظريات العلمية السائدة .
فمثلا لدينا قناعة بنظرية التطور بما توفره من آلاف الدلائل الملحوظة والموثقة فإذا كنت تحمل نظرية أخرى فلتأتى بها ولا تحكى لنا كثيرا عن وجود تعقيد فحضرتك من يحل هذا التعقيد علميا بنظرية أخرى وليس برؤية ظنية بوجود إله صنع هذا كما اشرت لنهجكم هذا بالمقال.
فلتختار هذا الحوار


37 - عودة إلى ثاءر المقدسي
حميد فكري ( 2019 / 2 / 4 - 19:30 )
تحية طيبة مجددة.
ومن أدراك أنني لا أبتغي الإفادة والتنوير؟
طرحت نقدا محددا لمنطق تفكير السيد مروان سعيد، فهل تشاطرني هذا النقد أم لا؟
لكن بدل أن تناقشني في ما أنقد، رحت تطرح موضوعا عاما (علاقة الفلسفة بالعلم)فما مبرر هذا الشطط؟
يا أخي ،من قواعد الحوار الرصين ،الإلتزام بالفكرة موضوع هذا الحوار.
لكن مع ذلك إذا كان لديك ما يفيد نا ،فهات ما لديك، فأنا أرحب به .


38 - ما تفسيرك للتشوهات الخلقية ؟
حميد فكري ( 2019 / 2 / 4 - 20:27 )
يقول السيد مروان سعيد(ان هناك في الد ن ا اقفال ومفاتيح وزمن الفتح والاغلاق وهي السبب بالطفرات وشدتها ونصف هذه المفاتيح توجد بخلايا الراس يعني وراء كل هذه الحرفية مهندس بارع طبعا لايقدر احد ان يرك اياه لكن لكل مصنوع صانع )
السؤال ،لوكان وراء كل هذه الحرفية مهندس بارع ،حسب ماتزعم ،فما تفسيرك للتشوهات الخلقية ،كولادة طفلين ملتصقين ،وهي حالات كثيرة ومتنوعة ،(طفلين بقلب واحد ،أو طفل برأسين أو غير ذلك..)فأين البراعة من كل هذا ؟


39 - هذا الفيديو يتناول تأملى الأخير وجدير بالتمعن
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 4 - 21:23 )
أهلا أخت أميرة ويشرفنى حضورك على صفحتى
ذكرتى فى مداخلتك الهزات العنيفة التى تهز الفكر الإيمانى متمثلة فى كوبرنيكس وأينشتاين لأضيف لهما التطور لداروين الذى قلب الطاولة على الفكر الخرافى كذا نظرية فرويد فى علم النفس التى أوضح أمور كثيرة فى النفس البشرية .
يضاف لذلك جهد الكثيرين من العلماء والمفكرين والفلاسفة .
إسمحى لى أن أعتبر تأملى الأخير بالمقال إضافة للهزات الكبيرة للفكر الإيمانى والدينى لمن يريد أن يعقل ويفكر ويتأمل واضعا الحصان أمام العربة , فكيف يُعقل أن يوجد إله بكل هذه العظمة والغنى يعتنى بحبة رمل والقاطنين عليها .. كيف إله يمتلك مئات المليارات من المجرات والنجوم والأجرام يعتنى بنزوات نبى أو شعب من البدو..كيف نتصور إمبراطور شديد الثراء يهتم بجحر نمل
هذا التأمل تعاملت معه كثيرا منذ بداية كتاباتى فى الحوار لأوردها فى مقال تأملات فى الإنسان والحياة والإله لتلتقطها الزميلة منيرة نوار والتي لم أتشرف بمعرفتها لتصيغ تأملاتى فى فيديو بعنوان الله،الدين،الإنسان د.سامي لبيب-Sami labib
https://www.youtube.com/watch?v=mc53avHh70U
أنا لست دكتور ولكن كل الإمتنان للسيدة منيرة نوار
مشاهدة ممتعة


40 - تعليق حديث على الفيديو
أميرة ( 2019 / 2 / 4 - 22:08 )
التعليق الأول
-قمه الغباء ان تضع مقارنه بين الخالق والمخلوق ...ربنا يهديك
فعن أبو ذر الغفاري قَالَ: «قلتُ للنبي: يا رسولَ اللهِ أيما أنزلَ عليكَ أعظمُ ، قال: آيةُ الكرسي، ثم قال : يا أبا ذرّ ما السمواتُ السبعُ مع الكرسِي إلا كحلَقةٍ ملقاةٍ بأرضِ فلاةٍ، وفضلُ العرشِ على الكرسِي كفضلِ الفلاةِ على الحلقةِ».-;--
إذا ضحكنا يقال لنا أننا لا نحترم غيرنا, وإذا أشفقنا نتهم بالتكبر والعنصرية
دمتم بعقولكم


41 - الاستاذ حميد فكري والاخوة الملحدين الاكارم
مروان سعيد ( 2019 / 2 / 5 - 04:43 )
تحية مجددا لك وللجميع
بالنسبة للفلسفة اني راسب فيها ولكن حياتي هي العلم والمنطق
وسؤال لكم انتم تشاهدون التلفاز هل تعرفون العملية الكاملة وراء ايصال الصورة والصوت واسئلوا نفسكم سؤال هل يوجد مهندسين صنعوا هذا النظام ام لا ولتعرفوا كيف تصل االصورة والصوت بعملياتها المعقدة هي عملية ارسال واستقبال ولكن من يدخل اكثر بصناعة التلفاز وكيف المدفع الاكتروني ينشر الصورة على انحاء الشاشة بنقط سريعة ومنتظمة لكي يرسم صورة واحدة يلزمه مسح الشاشة خمسين مرة بالثانية
واتيت بهذا التشبيه لاانها عملية تشبه عمل الخلية والجنين والانسان بشكل عام
خلية واحدة موجود بها كم هائل من المعلومات وهذه المعلومات هي 58 مليون برنامج وكل برنامج فيه ملايين من التعليمات متصلين ببعضهم بشكل تسلسلي منتظم وكل برنامج فيه الة طابعة او ناسخة ثلاثية الابعاد تنسخ الجزئ المختص بها وتفحصه وترسله ليشكل خلية ثانية وهكذا
اما عن التعليمات بكل برنامج هي شرح تفصيلي لكل جزء من الجسد يعني لون العينين والشعر واين يجب ان يتشكلوا والاعضاء المحيطة بهم والرئة والمعدة وووولكل جزء صغير شرحه بهذه البرامج ولو اخذنا د ن ا وشرحناه بالتفصيل
يتبع رجاء


42 - الاستاذ حميد فكري والسادة الملحدين
مروان سعيد ( 2019 / 2 / 5 - 04:59 )
يقول الاستاذ حميد ان
فما تفسيرك للتشوهات الخلقية ،كولادة طفلين ملتصقين ،وهي حالات كثيرة ومتنوعة ،(طفلين بقلب واحد ،أو طفل برأسين أو غير ذلك..)فأين البراعة من كل هذا ؟
يا استاذ اين هي الحالات الكثيرة شاهدنا في كل انحاء العالم توئم ايراني وتوئم اميركة وخلي عشرة على البيعة يعني لم يتعدوا الواحد بالعشر ملايين ولادة
ولو شاهدت الفيديو بتمعن يوجد دراسة لمرض صغر الرئس وتحليه
نعم يوجد تشوهات ليعرف الاصحاء هذه النعمة ويحمدون الله عليها
ونرجع للخلية وعجائبها التي لاتحصى العلماء يقولون ان الطفرة هي خطئ في النسخ لاان لكل جيل خطئ واحد من 58 مليون ولكن كلامهم ينقد بفحص الدن ا لنفسه واي خطئ يرسل المنسوخ الى سلة المهملات ويعاد تدويره وانتاجه ولكن هذه الطفرة مقصودة ولعدم التشابه مع الاهل ولمعرفة اي جيل يحمل هذا الشريط
واسف على الاطالة ومودتي للجميع


43 - الأخ أسعد ميقاتى ونسخته الأخرى ثائر مقدسى
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 5 - 09:26 )
هذه المداخلة للرد على أسعد ميقاتي ونسخته الأخرى ثائر مقدسى فالإثنين واحد ليكتب أسعد ويطبل لنفسه فى معرف ثائر!
لم أنال أى حوار مع أسعد ميقاتى بالرغم أننى أحثه على كتابة نقد موضوعي لأجده بعد ذلك يلكلك ويطنطن لنفسه بمعرف ثائر المقدسى مدعيا أن أسعد قدم نقدا لأغلاطى المفهومية فلتنظر يا ثائر أو يا أسعد ما كتبته !
تقول:(منذ أيام سقراط ونهجه المعروف بـ(النهج التيهاوي)-إذا كنت تعرف هذا المصطلح بغير العربية -والأسلوب الأمثل المتبع في استيعاب نص معين هو إدراك الأغلاط المنطقية والمفهومية في هذا النص. فعندما أقول إن مكتوبك الراهن كسابقه مليء بالمغالطات المفهمومية هذا لا يعني أنني لم أستوعب ما (تخربش)يا أخ لبيب:على النقيض تماما هذا يعني أنني استوعبته كل الاستيعاب لأنني أدركتُ المغالطات المفهومية التي ارتكبتَها دون أن تدري)
حسنا أنت تفهم خربشاتى بالرغم أنك قلت أنها ملفلفة وملفوفة , ولكن ماهى تلك المغالطات المفهومية التى تشير إليها , فلتذكرها وتفضحها وتقدم الفهم الصحيح بعقل ومنطق بدلا من هذا الكلام الفارغ واللكلكة العبثية .
بلاش كلام فارغ ولن أعقب على أى مداخلة لا تقدم شيئا ولا تقدم أغلاطى المفهومية


44 - ببساطة هل تستطيع السؤال عن ذات الله وماهيته
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 5 - 12:01 )
أهلا بالأخ سعيد من الجزائر والحوار المحترم
تتوقف حضرتك عند نوعية الشجرة التى أمر الإله آدم بألا يأكل منها وتستنكر أنها شجرة معرفة الخير والشر لأقول لك أن تلك القصة فى الكتاب المقدس فإذا كنت لاتعتمدها فلا شأن لك بها لأتوقف معك عند نوعية تلك الشجرة فى القرآن فغير مذكور ماهيتها!أما شجرة الخلد فقد وردت فى تراثك بغض النظر أنها جاءت على لسان الشيطان فلن يمرر ويروج القرآن لمعلومةخاطئة.
بالنسبة لموضوع المعرفة وآية لاتسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم فقد حاولت حضرتك تخفيف وطأتها بذكر أن الله يأمر بسؤال العلماءوهذا حادث بالفعل بطلب الفتوى من المشايخ لتبعد حضرتك عن جوهر هذه الآية لأقول لك ببساطة هل تستطيع السؤال عن ذات الله وماهيته فهذا محرم ومحظور فى دينك لأتذكر الأخ شاهر شرقاوى الذى كان دوما ما يردد أننا نجهل ذات الله وليس من حقنا السؤال .
يجدر الإشارة أن المقصود بالعلم والعلماء فى القرآن هو العلم الشرعى وليس العلوم الطبيعية وهذا ماجعل علماء الإسلام كإبن الباز يفتى بكفر من يعتبر الأرض كرويةوتدور حول الشمس .
أنا أشير إلى منهج تفكير ياأخ سعيد والذى يحظر السؤال ليمتد إلى منهجية حياة.
انتظر المزيد


45 - الايمان والحرية نقيضان لا يلتقيان
محمد البدري ( 2019 / 2 / 5 - 13:48 )
عزيزي الفاضل استاذ سامي،
بداية تحية جديدة لمطرقتك ذات الاثر العميق علي عقول العبيد. بخصوص الحرية بالفقرة الثانية، فحرية الايمان ليست حرية كما صورها البعض وعلي رأسهم نبي الاسلام بقوله من شاء فليؤمن ... الي آخر الهراء القرآني لان انحباس الفرد في طائفة والاهم انحباس عقله في تصورات عن شئ مفارق للوجود يصعب تصورة بينما كل من ادعوا اتصاله بهم صوروه وحددوا صفاته واخلاقه وقيمه بل وحددوا بعضا ما اعضائه كاليد واللسان وما يستشعر بها حاسة السمع عندما قال نبي الاسلام -قد سمع الله ... الي اخر الاية - المشكلة تكمن في هذه العقول التي لا يمكنها تحديد معني الايمان ومعني الحرية ومتطلبات كل منهما المتعارضة في اساسها.

تحياتي ومودتي واحترامي


46 - اخ لبيب انت تسمح لنفسك بالتطاول دون رادع ضميري حق
أسعد ميقاتي ( 2019 / 2 / 5 - 14:23 )
اخ لبيب انت تسمح لنفسك بالتطاول دون رادع ضميري حقا
أنا لا اعرف شيئا عن المعلق ثائر المقدسي سوى انني اقرأ له بعض التعليقات هنا وهناك وهي في الأغلب تعليقات منورة ومفيدة بعكس معظم التعليقات التي قرأتها في هذه الزاوية التي يرثى لها.
وفوق كل هذا انت تعيد وتكرر فهمك المعوج كما ذكر الأخ ثائر وتقول: (
أنت تفهم خربشاتى بالرغم أنك قلت أنها ملفلفة وملفوفة )
هناك نصان في الوجود يا أخ لبيب: اولا- نص آ خاطئ وملفلف وملفوف. ثانيا- نص ب صحيح وغير ملفلف وغير ملفوف. من الطبيعي ان فهمي للنص الثاني على انه نص صحيح وغير ملفلف وغير ملفوف يدل على فهمي الصحيح لهذا النص. ولكن من الطبيعي أيضا ان فهمي للنص الاول على انه نص خاطئ وملفلف وملفوف يدل على فهمي الصحيح لهذا النص رغم كونه نصا خاطئا وملفلفا وملفوفا - وهذا مثال ملموس آخر على مغالطاتك واعوجاج فهمك وتحريفك المتعمَّد للكلام يا أستاذ لبيب الملحد !!!


47 - حشرات إلكترونية
سيد مدبولي ( 2019 / 2 / 5 - 15:28 )
حبيبنا الفاضل اللبيب...
يا عزيزى تلك الاشكال ما هى إلا حشرات إلكترونية اشباه ذكورية لكن فى حقيقة الامر هى ليست اشباه ذكورية بل مخنثة سامة وغبية فى نفس الوقت. بذمتك يا راجل عمرك شفت متأسلم محترم؟
تحياتى


48 - محمد البدري مريض نفسيا ويحتاج لعلاج حقا قبل ان يت
سلمى سعيد ( 2019 / 2 / 5 - 15:39 )
محمد البدري مريض نفسيا ويحتاج لعلاج حقا قبل ان يتمادى اكثر في كشف جهله المطبق بما يقول سوى الشتائم الخسيسة كمستواه الخسيس والحقير فعلا، فمن ينتقد دينا معينا عليه ان يكون على معرفة جيدة جدا بهذا الدين حتى يستطيع ان ينتقده بشكل موضوعي وبناء ، لا ان يكون جاهلا لحد الوضاعة والحقارة بهذا الدين كمثل جهل ووضاعة وحقارة محمد البدري ، هذا عدا ان لديه عقدة نفسية واضحة من اسمه الاول من خلال خوفه وهروبه وتجنبه ذكر اسم /نبي الاسلام/.. !!! يقول الجاهل البدري الحرية والإيمان لا يلتقيان ، ولكن أقول له الجهالة والحقارة تلتقيان حتما وتلتقيان في شخص البدري وامثاله !!!


49 - محمد البدري مريض نفسيا ويحتاج لعلاج حقا قبل ان يت
سلمى سعيد ( 2019 / 2 / 5 - 15:45 )
محمد البدري مريض نفسيا ويحتاج لعلاج حقا قبل ان يتمادى اكثر في كشف جهله المطبق بما يقول سوى الشتائم الخسيسة كمستواه الخسيس والحقير فعلا، فمن ينتقد دينا معينا عليه ان يكون على معرفة جيدة جدا بهذا الدين حتى يستطيع ان ينتقده بشكل موضوعي وبناء ، لا ان يكون جاهلا لحد الوضاعة والحقارة بهذا الدين كمثل جهل ووضاعة وحقارة محمد البدري الذي لديه سوى الشتائم الوضيعة والحفيرة كمثله ، هذا عدا ان لديه عقدة نفسية واضحة من اسمه الاول من خلال خوفه وهروبه وتجنبه ذكر اسم /نبي الاسلام/.. !!! يقول الجاهل البدري الحرية والإيمان لا يلتقيان ، ولكن أقول له الجهالة والحقارة تلتقيان حتما وتلتقيان في شخص البدري وامثاله !!!


50 - مرة أخرى محمد البدري مريض نفسيا ويحتاج لعلاج حقا
سلمى سعيد ( 2019 / 2 / 5 - 15:49 )
محمد البدري مريض نفسيا ويحتاج لعلاج حقا قبل ان يتمادى اكثر في كشف جهله المطبق بما يقول سوى الشتائم الخسيسة كمستواه الخسيس والحقير فعلا، فمن ينتقد دينا معينا عليه ان يكون على معرفة جيدة جدا بهذا الدين حتى يستطيع ان ينتقده بشكل موضوعي وبناء ، لا ان يكون جاهلا لحد الوضاعة والحقارة بهذا الدين كمثل جهل ووضاعة وحقارة محمد البدري الذي لديه سوى الشتائم الوضيعة والحفيرة كمثله تماما ، هذا عدا ان لديه عقدة نفسية واضحة من اسمه الاول من خلال خوفه وهروبه وتجنبه ذكر اسم /نبي الاسلام/.. !!! يقول الجاهل البدري الحرية والإيمان لا يلتقيان ، ولكن أقول له الجهالة والحقارة تلتقيان حتما وتلتقيان في شخص البدري وامثاله !!!


51 - حشرات إلكترونية
سيد مدبولي ( 2019 / 2 / 5 - 16:07 )
حبيبنا الفاضل اللبيب...
يا عزيزى تلك الاشكال ما هى إلا حشرات إلكترونية اشباه ذكورية لكن فى حقيقة الامر هى ليست اشباه ذكورية بل مخنثة سامة وغبية فى نفس الوقت. بذمتك يا راجل عمرك شفت متأسلم محترم؟
تحياتى


52 - يا أخى هات المغالطات المنطقية والمفهومية بقى
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 5 - 16:34 )
الأخ أسعد ميقاتى
تعقيبا على مداخلتك 46 .. ياعم على مهلك فمنين جبت أننى لا أسح بالتطاول دون رادع ضميري !!
لم أنال منك سوى توصيفك لكتاباتى بأنها ملفلفة ملفوفة ومليئة بالمغالطات المنطقية والمفهومية لأرد عليك طالبا فضح هذه المغالطات ولكنك لا تستجيب لتكتفى باللكلكة بأن كتاباتى ملفلفة ومليئة بالمغالطات.
هل حان الوقت لتعلن وتشرح توقفاتك عند مغالطاتى المنطقية لتقول أنت مخطأ فى كذا وكذا والسبب هو كذا وكذا والصح هو كذا أم تكتفى بهذا القدر .


53 - حشرات إلكترونية
سيد مدبولي ( 2019 / 2 / 5 - 16:50 )
حبيبنا الفاضل اللبيب...
يا عزيزى تلك الاشكال ما هى إلا حشرات إلكترونية اشباه ذكورية لكن فى حقيقة الامر هى ليست اشباه ذكورية بل مخنثة سامة وغبية فى نفس الوقت. بذمتك يا راجل عمرك شفت متأسلم محترم؟
تحياتى


54 - مجددا الى السيد مروان سعيد
حميد فكري ( 2019 / 2 / 5 - 19:48 )
شكرا على ردك.
لكن ردك هذا للأسف غير مقنع بتاتا.فانت تبني تحليلك على أساس عدد الحالات ،وحتى لو أفترضنا جدلا،أننا أمام حالتين فقط -وهذا غير صحيح - فهذا ليس مبررا لخطأ خالق يصف نفسه بالكمال والعلم المطلق .تذكر هذا جيدا ،نحن أمام كاءن منزه عن كل نقص ،مهما صغر .
لكن ما يثيرالضحك فعلا ،رغم احترامي لك ،هو أن تسوق مبرر اخلاقي ديني ساذج ،لهذه المعضلة ،اقصد /التشوهات الخلقية / حين تقول ،(نعم يوجد تشوهات ،ليعرف الأصحاء هذه النعمة ويحمدون الله عليها ) .
يا أخي هذه معضلة بيولوجية ،لها أسباب بيولوجية وجينية ،وليس أخلاقية .
تفسيرها العلمي المنطقي ،يدل على أن ليس وراء الحياة كاءن عاقل ،بل التطور الطبيعي فقط،فهنا كل شيء نسبي وامكانية حدوث الخطأ واردة ،والطبيعة ليس لها ماتخسره في هذه الحالة . لأنها لاتعبأ بالنتاءج
هل تعلم أن بهض الكاءنات تفتقد للعيون لأنها تعيش في أماكن مظلمة ،وهل تعلم أن هناك فراشة تسمى بفراشة مايو ،ليس لها جهاز هضمي فهي لا تأكل طيلة 24ساعة ،وهي مدة حياتها بعدها تموت مباشرة .
فكيف تفسر هذه الاشياء ،أليست المسألة طبيعية صرف؟


55 - حشرات إلكترونية
سيد مدبولي ( 2019 / 2 / 5 - 19:53 )
حبيبنا الفاضل اللبيب...
تعليقات الاخ: أسعد ميقاتي و ثائر مقدسى وسلمى سعيد وآصال أبسال ومنتهى النواسي و....و....و....كلها اسماء لشخص واحد
تحياتى


56 - الى السد سامي لبيب
حميد فكري ( 2019 / 2 / 5 - 20:06 )
تحية للسيد سامي .
ما رأيك يازميلي العزيز ،،في صاحبينا ،ثاءر المقدسي،وأسعد ميقاتي ،فكلاهما يعترض علينا ،فيما نكتب ،وإذ نطلب منهما توضيح رؤيتهما ،يلتزمان الصمت المطبق ،فلا يجودان علينا سوى بلعبة اللف والدوران .؟
من حق أي كان أن يبدي وجهة نظره ،ويعتقد بما يوافق عقله ،ولكن حين يعترض المرء على فكرة ،فالواجب أن يدلي بما يوضح هذا الاعتراض ،والا كان مجرد اعتراض من أجل الاعتراض ليس إلا.وحينها يكون بدون معنى .


57 - واضح ان المدبولي يتكلم عن نفسه ثلاث مرات !!!
سلمى سعيد ( 2019 / 2 / 5 - 20:44 )
واضح ان المدبولي يتكلم عن نفسه ثلاث مرات !!!
بوصفه واحد من تلك (الحشرات الإلكترونية اشباه ذكورية بل مخنثة سامة وغبية فى نفس الوقت) : وإلا لما برز فجاة في هذه الصفحة دون ان يدلي باي شي سوى الشتائم مثل شبيهه البدري وغيره !!!!


58 - مجددا واخيرا رد للسيد حميد فكري
مروان سعيد ( 2019 / 2 / 5 - 21:04 )
تحية مجددا للجميع
وهل نحن نقول ان الله لقح المراءة وانجبت تؤم ملتصق
وهل نحن نقول ان الله مسك فرشاة ولون اجنحة الفراشة وجبل من الطين هيئة كل فراشة وكل كائن حي
المعضلة غسل الادمغة وجعلها بصندوق مقفل وممنوعة من التفكير خارج الصندوق مثلكم مثل
السلفيين المتحجرين قالولو نظرية داروين خلص سكرنا الدكان هي نظرية داروين وبس
يا استاذ كم مرة تحاورنا وعرفت افكاري ورؤيتي العقائدية وتعود ترجعني للمربع الاول
كم مرة قلت لك ان الله صنع الدنيا كلها بقوانين تعمل الى الان من الانفجار الكبير وجلس يتفرج
طبعا يوجد نسبة اخطاء لوجود اشعاع او ادوية او لقاحات
ولكن مصيبة المصائب ان اقول ان الكومبيوتر ليس له صانع سيقول عني الجميع باني اغبى الانسان والحياة والمخلوقات لها صانع لاان في كل حي كومبيوتر وتخزين ونسخ وتصنيع يعني الانسان هو مصانع
والان العلماء بدوا يتحثثوا على قرعاتهم وينسبون الخلق لرجال الصحون الطائرة لاانه لامفر
وسؤال لك هل اذا نجحنا في استعمار المريخ وزرعنا فيه الحياة وانقرضنا الن يكون صانع للحياة في المريخ
ومودتي للجميع


59 - عيب يا ست سلمى بس العيب على المراقب الذى سمح بكده
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 5 - 21:45 )
الأخت سلمى سعيد
عيب ما أوردتيه فى حق الأستاذ محمد البدرى فهو سب صريح بتوصيفه بالخسيس الحقير الوضيع فهذا لا يجوز ولا يصح .
الغريب موقف مراقب الحوار المتمدن فهو يحذف مداخلات محترمة ويصرح بمداخلات سب ولعن والغريب أنه صرح بمداخلة سلمى المتكررة ثلاث مرات!!!
عيب يا ست سلمى الشخصنة والإساءة للإنسان ,فالأستاذ محمد البدرى قدم نقدا للأفكار حول الإيمان والحرية ولم يسب أحد.
أستنكر مداخلة الأخ سيد مدبولى بالرغم أنها رد فعل على بذاءاتك وبذاءات الآخرين , ولكى أن تتخيلى ردود الفعل الأكثر قسوة والتى يجب حينها نشرها إسوة بمداخلاتك.
عيب وقليل من التحضر والتمدن ياست سلمى أو أيا كان معرفك .


60 - انها سلمي سعيد
محمد البدري ( 2019 / 2 / 5 - 22:00 )
من المؤكد انها ليست انثي حسب اسمها انما ذكر فالفاظه دالة بنوعيتها علي نوعيته.
النرفزة والشتائم والقبح في الوصف دليل انحباس لمن يريد الافلات ولا يقدر عليه. هكذا نري حالة السعار الذي ينتاب لمن يتعرض الي فوبيا الاماكن المغلقة -كلوستروفوبيا-. فعندما كتبت تعليقي 45 بعنوان الايمان والحرية نقيضان لا يلتقيان لم اغادر الحقيقة التي اثبتها علي التو الذكر المخنث المسمي سلمي سعيد بتعليق ملئ بالهيجان نتيجة الـ كلوستروفوبيا.
نتمني ان تفتح له مقالات سامي لبيب باب الزنزانة الضيقة عليه والتي اصابته بهذه الحالة من السعار. مرة أخري فالحرية هو ما يفتقدها المؤمن لنهم ومن داخل الحظيرة الاسلامية عبيد.


61 - قص و لزق..
سيد مدبولي ( 2019 / 2 / 5 - 22:28 )
قص و لزق..
يا استاذنا تعليقى ما هو إلا قص و لزق لتعليق صاحب المعرفات ( أسعد ميقاتي و ثائر مقدسى وسلمى سعيد وآصال أبسال ومنتهى النواسي) اللى منشور فى مقال (http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=626589)... انا لا اغلط فى شخص لا أعرفه او لرأى يخالف ما اعتنقه... كلها معرفات لشخص واحد... مثلأ معرف سلمى سعيد تم أنشاءه على الحوار المتمدن اليوم الساعة الثالثة وتسع وثلاثون دقيقة بعد الظهرلينتج ثلاث مدخلات كلها شتيمة فى الفاضل الاخ البدرى. كلمات مثل: حشرات إلكترونية اشباه ذكورية سامة وغبية و...و...ليست كلماتى بل هى ما تفضل علينا صاحب المعرفات المختلفة فى الرابط السابق...
تحياتى


62 - مفيش فايدة , فلنطوى هذه الصفحة وليستفيق المراقب
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 5 - 23:15 )
الأخ محمد البدرى أعتذر لحضرتك على الإهانات التى تلفظها المعرف سلمى سعيد ولكن ماذا تجدى هذه الطفولية والتفاهة فى يا جبل مايهزك ريح .
الاخ سيد مدبولى :
أنا أعرف جيدا أخلاق سيد مدبولى فبالرغم من قلمك الساخر الحاد فأنت لا تهين إنسان بل تنال دوما من الفكرة فقط .
للأسف مفيش فايدة مع هكذا عقليات متحجرة ونفوس بشعة تستمد بشاعتها من ثقافة تحثها على ذلك.
فلنطوى هذه الصفحة ونستمر وليستفيق السيد المراقب.


63 - إلى كاتب المقال سامي لبيب
سلمى سعيد ( 2019 / 2 / 6 - 02:07 )
لو قرأتَ تعليقات المعلق البدري لوجدت أنها مليئة بالشتائم الفظيعة والبذيئة بالاسلام وبالقرآن وبالصحابة وب/نبي الاسلام/ على قولاته، شتائم فظيعة وبذيئة دون أن يبدي أن معرفة علمية موضوعية لا بتاريخ الاسلام ولا بأدبيات الاسلام.
كما قلتُ في السابق، من ينقد دينا معينا عليه ان يكون على معرفة جيدة جدا بهذا الدين حتى يقدر ان ينقده بشكل موضوعي وبناء، لا ان يكون جاهلا تاما بهذا الدين كما أثبت البدري في العديد من التعليقات التي ليس لديه ما يقول فيها سوى الشتائم الوضيعة والحقيرة مثله تماما،
الملحد الحقيقي لا يشتم أي دين إطلاقا، ولكن يحاول أن ينقد الإيمان الذي يقتضيه استنادا على معرفة تامة بهذا الدين ودون أن يلجأ إلى أي تجريح لهذا الدين، وإلا جاء نقده ناقصا وكان ملحدا مزيفا وشيوعيا كاذبا كالبدري وأمثاله.
لا شك أن هناك مئات الملايين من المسلمين سوف يستاؤون كل الاستياء من كل الشتائم الفظيعة والبذيئة التي تفوه بها البدري بحق دينهم، فهل لديه الشجاعة التي يواجههم ويقنعهم بشتائمه على الملأ، إذا كان يعي ما يقول، وإلا فهو ملحد مزيف وشيوعي كاذب وجبان لا يستطيع سوى الشتم والسب متخفيا من هذه الزاوية اليتيمة!!!


64 - إلى كاتب المقال سامي لبيب
سلمى سعيد ( 2019 / 2 / 6 - 02:12 )
لو قرأتَ تعليقات المعلق البدري لوجدت أنها مليئة بالشتائم الفظيعة والبذيئة بالاسلام وبالقرآن وبالصحابة وب/نبي الاسلام/ على قولاته، شتائم فظيعة وبذيئة دون أن يبدي أن معرفة علمية موضوعية لا بتاريخ الاسلام ولا بأدبيات الاسلام.
كما قلتُ في السابق، من ينقد دينا معينا عليه ان يكون على معرفة جيدة جدا بهذا الدين حتى يقدر ان ينقده بشكل موضوعي وبناء، لا ان يكون جاهلا تاما بهذا الدين كما أثبت البدري في العديد من التعليقات التي ليس لديه ما يقول فيها سوى الشتائم الوضيعة والحقيرة مثله تماما،
الملحد الحقيقي لا يشتم أي دين إطلاقا، ولكن يحاول أن ينقد الإيمان الذي يقتضيه استنادا على معرفة تامة بهذا الدين ودون أن يلجأ إلى أي تجريح لهذا الدين، وإلا جاء نقده ناقصا وكان ملحدا مزيفا وشيوعيا كاذبا كالبدري وأمثاله.
لا شك أن هناك مئات الملايين من المسلمين سوف يستاؤون كل الاستياء من كل الشتائم الفظيعة والبذيئة التي تفوه بها البدري بحق دينهم، فهل لديه الشجاعة التي يواجههم ويقنعهم بشتائمه على الملأ، إذا كان يعي ما يقول، وإلا فهو ملحد مزيف وشيوعي كاذب وجبان لا يستطيع سوى الشتم والسب متخفيا من هذه الزاوية اليتيمة!!


65 - تفنيد الأفكار والتوقفات يأتى بحوار فكرى وليس بالسب
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 6 - 11:49 )
الأخت سلمى سعيد
كنت اتصور أن تكون مداخلتك الأخيرة إذا كان لها أن تتواجد هى إعتذار للأخ محمد البدري والأخ سيد مدبولى ولكن هيهات مع ثقافة تعادى الآخر وتغلظ عليه.
تعلمى شيئ واحد فى مناخ الحرية والتمدن أن النقد يكون للافكار والشخصيات العامة المؤثرة وليس للأشخاص الذين يبدون رفضا وموقفا , فلا إمتهان لكرامة أى إنسان فى النقد ولاحصانة لأى فكرة عن النقد حتى لو كان النقد قاسيا فإذا كنتى تتفهمى ذلك وتقبليه فأهلا بك أما غير ذلك فلا تجهدى نفسك فى الحضور .
تقييم النقد الجارح والقاسي يرجع لتقييمك أنتى فإذا كنتى تتحمليه ولديك القدرة على الرد والتفنيد فأهلا بك وإعلمى أن القارئ والمتابع يحترم من يمتلك القدرة على الرد أكثر من الذى يلجأ لشتم وسب الأفكار أيا كان ملحدا أو دينيا ولتنظرى إلى مداخلات الأخ سعيد من الجزائر بالفيس والأخ مروان سعيد .
أخيرا نحن طوينا صفحتك المشبعة بالسب والبذاءات فإذا كان لديك حوار وفكر موضوعى فأهلا بك .


66 - أنت تتكلم كما يحلو لك وتنشر كلامك كما يحلو لك بلا
سلمى سعيد ( 2019 / 2 / 6 - 12:42 )
الأخ سامي لبيب
أنا لم أدخل على هذه الصفحة إلا عندما قرأت تعليقات البدري وتماديه في شتمه وإهانته لمقدسات الإسلام وحاولت الرد عليه وإيقافه عند حده، ولكن أنت تتكلم كما يحلو لك وتنشر كلامك كما يحلو لك بلا رقيب ولا حسيب إطلاقا !!!
فكيف تسمح لمعلق مثل البدري بأن يشتم ويهين مقدسات يحترمها مئات الملايين من المسلمين في العالم، ولا تسمح بنفس الوقت بالرد عليه وبمحالة إيقافه عند حده الذي تعداه كثيرا -وترجع حضرتك تقوللي عن /صفحتي المشبعة بالسب والبذاءات/ ؟؟؟
هل هذا هو مفهوم العدالة عندك يا أخ سامي لبيب، وأنت الذي تعبر نفسك /ملحدا حقيقيا منصفا ومتمدنا/ ؟؟؟
أين هي العدالة وأين هو الإنصاف وأين هو التمدن بالذي أنت تؤمن فيه ؟؟؟


67 - فكرة المصمم جاءت من الجهل والتسرع لتقديم إجابة
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 6 - 13:04 )
الأخ مروان سعيد
بالرغم أننا بعيدين عن محتويات المقال لتنهج نحو فكرة المصمم إلا أننى مستمتع بالحوار فيها وأأمل أن نصل لنتيجة بعيدا عن التمييع.
تقول أنك تعتمد المنطق والعلم فى فهمك وحوارك فإذا كنت تعتمد المنطق,فالمنطق يقول ليس كل مصنوع من صانع عاقل وفقا لفهم أن ليس مصدر كل النيران من عود كبريت كذا يوجد تناقض هائل بين الخالق والمصمم ولايمكن أن يجتمعان.
أما إعتمادك للعلم فحضرتك لم تقدم نظرية علمية بديلة بل كل ما تقدمه يااااه أنظروا لهذا التعقيد ونحن نقر بوجود تعقيد هائل ليكون الفرق بينك وبيننا أنك تسارع بتقديم جواب بدون أى دليل علمى أو منطقى بينما نحن نقول:أننا لانعلم ولكن فى سبيلنا للفهم والحل مستشهدين بالمنهج العلمى فى البحث.
شوف لا أهمية لوجود مصمم لأنك لوعلمت سبب تكون الأشياء أى نهجها المادى فلا داعى لمصمم وهذا نهجنا فى التعامل مع الأشياء كتأثير الأدوية مثلا وكيفية تخليقها أما الجهل فسيستدعى فكرة الإله لحل الغموض والنوم اللذيذ.
وقعت فى تناقض فى جزئية التشوهات الخلقية فتقر أنها من الإله ولكنها قليلة كما أن المشوهين هم فئران تجارب لتمجيد النعم ثم تجد سخافة هذا فتلجأ لفكر الربوبين..ورطة!


68 - نسيت أقولك : الحوار موقع مدنى علمانى يسارى
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 6 - 14:06 )
الاخت سلمى سعيد للمرة الأخيرة.
أتصور أن الأمور واضحة ولكنك عاجزة عن تقبلها لأضيف أن الحوار المتمدن موقع مدنى علمانى يسارى وليس موقع دينى سلفى فهو يعتنى بحرية الفكر والنقد ولا يقيم وزنا للمقدسات.
تقولى أن الأستاذ محمد البدري يهين مقدسات الإسلام وإذا كان هذا صحيحا فهو من وجهة نظرك كما أنه لا يؤمن بتلك المقدسات مثلك ومن حقه أن ينقدها ويرفضها كما أن الحوار يفتح المجال لتعبيره عن رأيه كونه موقع علمانى مدنى كما ذكرت .
تسألين أين العدالة والإنصاف لأقول لك أن العدالة والنزاهة تسمح بأن تعبرى فى الحوار عن رأيك بحرية وموضوعية بعيدا عن السب والشتم فإذا إنتهجتى هذا النهج فسأنشر مداخلاتك فى الحال.
شوفى هذا هو موقع الحوار فإذا راق لك فأهلا وسهلا زائرة وقارئة ومعلقة أما غير ذلك فلا ترهقى نفسيتك وأعصابك ولتتوجهى للمواقع التى تحتفى بالمقدس وهى كثيرة جدا.
خلص الكلام .


69 - الي الاستاذ سامي بشأن السب والشتم
محمد البدري ( 2019 / 2 / 6 - 14:44 )
العبيد ومن يحلو لهم البقاء عبيدا او ممن لا تسعفهم قدراتهم المتدنية ليكونوا اسياد علي انفسهم ولانفسهم يدافعون عن اسيادهم المالكين لهم خوفا من ان ياتي سيد جديد يسقط السيد الحالي فيصبح وضعهم اكثر دونية واشد ظلما لهم إذا ما انتصر السيد الجديد لكونهم حاربوا دفاعا عن السيد القديم. تلك من سيكلوجيات العبيد وهذا هو حال السبابين والشتامين من العبيد في هذا المقال. ولانهم قصيري النظر ومحدودي الادراك ومبتسري العقول فلم يفطنوا ان من يحررهم ويسعي لتحريرهم الان من نير الاديان وشخوصه الصلاعيم او المرضي عنهم، رغم موتهم وتحولهم الي جيف، هذا المحرر الجديد سيرد اليهم كرامتهم بالعلمانية لكنهم يرفضون. فهل استنزفت كامل كرامتهم من طوال معايشتهم للاديان وممارسة عبوديتهم داخله. انه سؤال ربما يضع عليك عبئا جديدا لاستكمال سلاسل مقالاتك عن عقلية العبيد بسبب الاديان. وهل هؤلاء يصلح معهم ما تختتم به مقالاتك دائما، وهل يستحقوها؟ لاحظ انهم جميعا بسبب اديانهم يرفضونها. وشكرا لتعقيبك علي تعليقات الاهانة والسب العبيدية


70 - نسيت أن أقول أخ سامي بأنك فاهم الالحاد بالمقلوب!!!
سلمى سعيد ( 2019 / 2 / 6 - 15:52 )
نسيت أن أقول بأنك فاهم الالحاد بالمقلوب وبأسلوب يجعله مبتذلا وتافها!!!
رغم اعجابي بالأفكار الالحادية الجادة خاصة فلاسفة القرن 16 وجاي، ليس هناك مفكر ملحد حقيقي وجاد لا يقيم وزنا أخلاقيا للمقدس طبعا عدا المبتذلين والتافهين الذين اختفوا من الوجود لأنهم رميوا في مزابل تاريخ الفكر!
كما قال أحد المعلقين، ليس لديك نهج علمي وجاد في الحوار مع الآخر سوى ترديدك الممل لتصنيفاتك الببغائية الفارغة وصنفتني /مؤمنة سلفية/ لمجرد محاولتي إيقاف من يشتم المقدس الاسلامي؛ وهدا هو الاعوجاج بالإدراك زي ما قال لك.
وعلى فكرة، العلمانية الحقيقية نفسها -وبكل الدول التي حاولت تطبيقها- تقيم وزنا واضحا وجليا للمقدس لأنها ترى أن للمواطن الحق ان يلحد مثلما ان له الحق ان يؤمن، الا إذا كنت حضرتك فاكر حالك مفكر فريد وتنظر في /علمانية/ خاصة بك وأنت عايش في عالم آخر!
أعدك بأني لن أدخل على هذه الصفحة المسكينة بعد اليوم ولكن أود أن أقول لك كلمتي الأخيرة:
إن كنت ك/ملحد/ لا تقيم وزنا أخلاقيا للمقدس، فتوقع أن هناك الكثير لن يقيموا لك ولا لإلحادك أي وزن أخلاقي - وعندها لن ينفعك الندم حين ترمى في مزابل تاريخ الفكر إلى غير رجعة!!


71 - نسيت أن أقول أخ سامي بأنك فاهم الالحاد بالمقلوب!!!
سلمى سعيد ( 2019 / 2 / 6 - 16:00 )
نسيت أن أقول بأنك فاهم الالحاد بالمقلوب وبأسلوب يجعله مبتذلا وتافها!!
رغم اعجابي بالأفكار الالحادية الجادة خاصة فلاسفة القرن 16 وجاي، ليس هناك مفكر ملحد حقيقي وجاد لا يقيم وزنا أخلاقيا للمقدس طبعا عدا المبتذلين والتافهين الذين اختفوا من الوجود لأنهم رميوا في مزابل تاريخ الفكر!
كما قال أحد المعلقين، ليس لديك نهج علمي وجاد في الحوار مع الآخر سوى ترديدك الممل لتصنيفاتك الببغائية الفارغة وصنفتني /مؤمنة سلفية/ لمجرد محاولتي إيقاف من يشتم المقدس الاسلامي؛ وهدا هو الاعوجاج بالإدراك زي ما قال لك.
وعلى فكرة، العلمانية الحقيقية نفسها -وبكل الدول التي حاولت تطبيقها- تقيم وزنا واضحا وجليا للمقدس لأنها ترى أن للمواطن الحق ان يلحد مثلما ان له الحق ان يؤمن، الا إذا كنت حضرتك فاكر حالك مفكر فريد وتنظر في /علمانية/ خاصة بك وأنت عايش في عالم آخر!
أعدك بأني لن أدخل على هذه الصفحة المسكينة بعد اليوم ولكن أود أن أقول لك كلمتي الأخيرة:
إن كنت ك/ملحد/ لا تقيم وزنا أخلاقيا للمقدس، فتوقع أن هناك الكثير لن يقيموا لك ولا لإلحادك أي وزن أخلاقي - وعندها لن ينفعك الندم حين ترمى في مزابل تاريخ الفكر إلى غير رجعة!!!


72 - العقاب اللانهائى على أخطاء محدودة
سيد مدبولي ( 2019 / 2 / 6 - 17:59 )

(فالمؤمن يسلم منذ البدء بنظرية العقاب اللانهائى على أخطاء محدودة)...
أخطاء محدودة إية وهباب إية دة الراجل نسى يستنجى -وعلى رأيك جل من لايسهو- كمية العذاب اللى خدها مخدهاش حمار فى مطلع لما البهائم سمعت صوته وهوبيتألم فى القبر مش بس البهائم ورسول الله نفسه.
روى البخاري (216) ، ومسلم (292) عَنِ عثمان قال حدثنا جرير عن منصور عن مجاهد عن ابن عباس قال مر النبي صلى الله عليه وسلم بحائط من حيطان المدينة أو مكة فسمع صوت إنسانين يعذبان في قبورهما فقال النبي صلى الله عليه وسلم يعذبان وما يعذبان في كبير ثم قال بلى كان أحدهما لا يستتر من بوله وكان الآخر يمشي بالنميمة ثم دعا بجريدة فكسرها كسرتين فوضع على كل قبر منهما كسرة فقيل له يا رسول الله لم فعلت هذا قال لعله أن يخفف عنهما ما لم تيبسا أو إلى أن ييبسا... شوف اللى مش عجبه العقاب اللانهائى يجيب جريدة ويكسرها... دة كلام حلو وزى الفل إية اللى مش عجبك فيه يا ملحد؟ طب حتتعذب فى القبر لما صوتك تسمعه البهائم والرسول. رحمتك يا كبير يا مسمع صوتنا فى قبورنا واحنا ميتين للبهائم ورسول الله.


73 - الحالة الإلحادية ضارة ومنتهكة لإنسانيتنا وتطورنا
أميرة ( 2019 / 2 / 6 - 18:13 )
خاص بالملحدين فى بلداننا

عند بعضهم, تنتهى المعرفة وتتوقف الأرض عن الدوران: سكوت! افتحوا المجال! لا أحد يتكلم معى أو حتى يتجرّأ وينظر لى!
يهمس صوت من هناك: من يكون هذا؟ من تكون هذه؟ فيجاب: إنه -أكبر-, إنها -عليها الصلاة والسلام-, إنه ملحد, إنها ملحدة!
كم من ملحد يعتقد بخرافات أبشع من الأديان؟ كم من ملحد خائن لوطنه تحت مسميات خرافية؟ كم من ملحدة تؤمن بنفس الخرافات التى احتقرت المرأة تحت مسميات أخرى؟ كم من ملحدة تقول بأن وراء كل رجل عظيم امرأة؟
كم من ملحد انتهازى عديم الأخلاق يستعمل الدين مثله مثل الشيوخ والقساوسة؟ كم من ملحدة تحاضر عن المساواة فى اليوم وليلا تتحول إلى أمة, شغالة, جارية تلبى نزوات سى السيد؟
كم من ملحد أنشأ المواقع والقنوات لينشر الخرافات باسم الإلحاد والعلمانية والتنوير؟ كم من ملحدة كتبت وغنّت ومثّلت لتحيا الخرافات؟
كم من ملحد يؤمن بخرافات تجاوزها كثير من المتدينين؟ كم من ملحد تشمئز من أول حرف ينطق به العقول السليمة؟
كثيرون .... كثيرات .... بالآلاف, وقريبا بالملايين


74 - عودة الى السيد مروان سعيد
حميد فكري ( 2019 / 2 / 6 - 18:42 )
يا أخي العزيز ،لا داعي للتوثر والانفعال ، فأنا احترمك فعلا وأقدر شخصك عاليا ،لأن أمثالك قليلون ،.
غير أن هذا لن يمنعني من نقد فكرك ومنطق هذا التفكير .فكرك أنت حتى لو كان عقيدة ،هو هدف التصويب وليس شخصك أبدا.
تقول في ردك (.
كم مرة قلت لك ان الله صنع الدنيا كلها بقوانين تعمل الى الان من الانفجار الكبير وجلس يتفرج
طبعا يوجد نسبة اخطاء لوجود اشعاع او ادوية او لقاحات(
سؤالان 1) هل الله كامل مطلق أم هو نسبي كأي شيء أخر ؟
2( أذا كان الخالق وضع قوانين كل شيء ،فلماذا تفشل هذه القوانين أحيانا ؟
لاتنسى فأنت حينما تتحدث عن صنع الخلية ما تفتأ،تردد أن هذه الخلية تحمل برنامجا دقيقا لامجال للصدفة فيه ،وعليه فلا مجال للخطأ مهما صغر .
وأذا كانت هذه التشوهات ،تحدث في المجال العضوي(الاحياء) فلماذا ترفض القول يوجود العشواءية في المجال اللاعضوي (الطبيعي)؟ أليست كلها عبارة عن خلل في النظام ؟
تحياتي العالية لك .


75 - الى كل من يعترض على حق نقد الاديان
حميد فكري ( 2019 / 2 / 6 - 19:12 )
تقول سلمى سعيد (وعلى فكرة، العلمانية الحقيقية نفسها -وبكل الدول التي حاولت تطبيقها- تقيم وزنا واضحا وجليا للمقدس لأنها ترى أن للمواطن الحق ان يلحد مثلما ان له الحق ان يؤمن، الا إذا كنت حضرتك فاكر حالك مفكر فريد وتنظر في /علمانية/ خاصة بك وأنت عايش في عالم آخر! )
أجل قولك هذا صحيح جزءيا ،فالعلمانية كنظام سياسي ،تحترم عقاءد الناس ودياناتهم ،ولكنها في ذات الوقت تعترف وتسمح وتظمن دستوريا وقانونيا حرية الافراد في نقد هذه الاديان نقدا شديدا ،لماذا ؟ لأن الشيء الوحيد المقدس عندها هو حرية التفكير والتعبير ،لذلك هي تجمع في توليفة راءعة بين حق البعض في الاعتقاد وحق الاخرين في انتقاد هذا الاعتقاد .
هذا ما يجب أن يستوعبه كل من يعترض على حقنا في انتقاد عقاءد الاخرين ،فنحن لانحمل أسلحة ،بل فكر فقط


76 - تابع, بعض أمثلة
أميرة ( 2019 / 2 / 6 - 19:59 )
1
شيخ مسلم إمام فى بلدته, تعلمه ابنته بإلحادها فيغضب ويغادر المنزل دون أن يمس منها شعرة أو حتى يصرخ فى جهها, بعد ذلك يحاول إقناعها بالعودة للإسلام, وعند يأسه يقبلها
أستاذ جامعى, شيوعى, يعلمه ابنه بأنه لم يعد يقبل الفكر الماركسى, بعد نقاش حاد يلطمه الأب ويطرده من المنزل, ولا يقبل بعودته إلا بعد أيام
الشيخ, لا يضع أى قيود على دخول وخروج ابنته من المنزل
الجامعى الملحد يلوم الشيخ على التسيب والإنحلال اللذين تعيشها ابنته
الشيخ يعين زوجته فى المطبخ, لم يفكر يوما فى التعدد ولم يخنها قط
الجامعى الشيوعى الملحد لا يدخل المطبخ, مشهور بخياناته, منها مع بعض طلبته
2
من عائلة أخرى, ملحدة ترفض كل علاقة مع حبيبها إلا بعد الزواج
مسلمة تقبل
بعد الزواج يلتقى الزوجان, يدور نقاش حول الدين, تنتقد الملحدة الدين واحتقاره للمرأة وثقافة العذرية (زوجها بهائى, صديقتها مسلمة وزوجها ملحد/ على الهوية الجميع مسلمون)
3
ملحد ينام مع كل من هب ودب, يمنع أخته من الخروج مع حبيبها
ملحدة تنام مع كل من هب ودب, قبل الزواج تقوم بعملية ترقيع
3
الأم مسيحية, الأب ملحد فى البطاقة مسلم, الابنة مسيحية فى البطاقة مسلمة, الإبن ملحد ي


77 - تابع, بعض أمثلة
أميرة ( 2019 / 2 / 6 - 20:00 )
4
الأم مسيحية, الأب ملحد فى البطاقة مسلم, الابنة مسيحية فى البطاقة مسلمة, الإبن ملحد يرفض أن تتزوج أخته من حبيبها المسلم رغم موافقة الأم والأب ويتمكن من ذلك فيحطم حياتها

ستقولون حالات فردية, ربما, لكنى لم أعد أفرّق فى قرفى بين الملحدين والمتدينين


78 - سلامات
أميرة ( 2019 / 2 / 6 - 21:34 )
تعليقاتى لم تأت عبثا
إثنان عن الدين والمتدينين
إثنان عن الإلحاد والملحدين
هدفى من الأربعة : نفس الثقافة يعيش فيها الجميع, كل ونصيبه منها
أشفقت على المسلم الذى كتب الكلام الذى نقلته عنه فى تعليق 40, أشفقت على المسيحى الذى حاورته وقال أن كتابه غير محرف, كذلك أشفق على الملحد الذى يعتقد أنه بإلحاده اكتشف كل المستور
مسلم ومسيحى يمضيان حياتهما يدافعان عن دينيهما, ملحد يمضى حياته ينقدهما,,,,,,,,,,,,,,! ثلاثة بيادق على طاولة الوهم والخرافة
من أراد أن يتحرر عليه بالبحث عن أصول الثقافة


79 - شيلوا الميتين اللي تحت
سكنداروف ( 2019 / 2 / 6 - 22:12 )
النقاش حامي الوطيس ،لازم فاصل فكاهي
https://www.youtube.com/watch?v=JhGJBd_61co


80 - أميرة القرفانة
محمد البدري ( 2019 / 2 / 6 - 22:14 )
اخيرا وفي في التسلسل 78 تساءلت أميرة عن اصول الثقافة التي خلقت الانماط التي سببت لها القرف. يا تري من المسؤول عنها؟
إن جميع الانماط المسببة للقرف لديك من فعل انساني تعددت مركزية افعاله ومرامية طوال التاريخ. فمن المدان، بعضها من فعل متعمد تقدس فاعليه واخري كرد فعل عن البعض منها. فالي أين نوجه اصابع القرف


81 - السلوكيات السلبيةللمؤمنين نتاج مفردات حالة إيمانية
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 6 - 22:18 )
أهلا أخت أميرة مجددا
تمارسين نقد بل جلد للملحد لتصيبى فى بعض المشاهد وتتجنى فى مشاهد كثيرة وخصوصا فى76!
بداية لم يقل أحد أن سلوك الملحد مثالى والإلحاد ليس دين بل فلسفة تتلمس طريقها نحو الأيدلوجية.
السلوك هو نتاج ثقافة واحدة أو مجموعة ثقافات مختلطة وقد تكون متناقضة.
عندما نحلل سلوك إنسان محدد سواء دينى أو ملحد فعلينا البحث فى جذور ثقافته لنتلمس الجذر المؤثر فقد تجدى أن الملحد مازال متأثرا بجذور ثقافته القديمة وهذا ما تنتقديه من سلوكيات للملحدين.
الإلحاد فى بلادنا لم يتبلور من خلال ثقافة وذلك لأسباب عديدة فمعظم الملحدين هم لادينيون فى الأساس إستوقفهم هراء الأديان والمعتقدات وفكرة الإله ومن هنا تبنوا الإلحاد ليعلقوا بإرث ثقافتهم القديمة.
ما تعاملتى معه بالرغم من بعض المبالغة بعيد عن فكرة مقالى فأنا أظهر سلبيات الدينيين من خلال فلسفةوأيدلوجية الإيمان فمثلا تجدى المؤمن لديه منهجان فى التفكير والتحليل المنهج الغيبى والمنهج العلمى بينما لن تجدى ملحد لديه الحل والتحليل الغيبى ومن هنا تظهر الجوانب السلبيةمن الحالة الديني
أؤيد قولك من أراد أن يتحرر عليه بالبحث عن أصول الثقافة فهى من ترسم السلوك


82 - الست أميرة
نعيم إيليا ( 2019 / 2 / 6 - 23:20 )
تحياتي للأستاذ سامي لبيب وللأصدقاء الأعزاء
اسمحوا لي من فضلكم أن أوجه السؤال للست أميرة: من هو المسيحي الذي حاورته وقال لك إن كتابه غير محرف فأشفقت عليه؟ ت 78
فإذا كان هذا المسيحي الذي أشفقتِ عليه هو نعيم إيليا، فاسمحي لي أن أضع الحوار الذي دار بينه وبينك هنا جلاء للحقيقة مش لتكذيبك أمام أصدقائي - معاذ الله - فأنا لن أكذبك ولو كذبت فعلاً. حملت لك في قلبي مشاعر طيبة وقدرت اجتهادك وأثنيت على موهبتك في الجدال رغم كل شيء ولذلك يعز علي أمر تكذيبك.
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=626965
إذا أحببت أن تعترضي أو تضيفي شيئاً، فليكن ذلك في صفحتي لو سمحت! لا أحب إزعاج الأصدقاء الأفاضل الذين أكن لهم المودة والاحترام والذين أرجو عفوهم ومعذرتهم
وشكراً جزيلاً


83 - الاستاذة أميرة
سكنداروف ( 2019 / 2 / 6 - 23:42 )
صدق حدسنا النقاش حامي الوطيس
عندى طلب من الست أميرة ،يا ريت نعرف رأيها فى المقطع اللي على الرابط ؟
مع الاحترام والتقدير


84 - لخصت الحكاية
omar ( 2019 / 2 / 7 - 03:21 )
مقال موفق الاخ الكريم سامي لبيب.. واكثر ما اعجبني فيه قولك(كذا الحال فى الإسلام فمن لا يؤمن بمحمد رسولاً فهو فى الآخرين من الخاسرين لتستغرب أو قل لتفهم سر هذه الرؤية الساذجة التى ربطت الإله بنبى لتهمش الإله ويتعظم صاحب الإدعاء )..الاديان هي للسيطرة فقط.. وتعظيم شأن صاحب الادعاء، وهذا يوضح هشاشة الفكرة..وكما تعلم في السابق كانت الكهانة هي المسيطرة على معظم شعوب العالم، وما الذين يسمون انفسهم بانبياء الا كهنة ومشعوذين.. تحية طيبة لك.


85 - كل الإدانة لإنتهاكات الملحدين ولكن ماذا عنكم
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 7 - 12:44 )
أهلا أخ سعيد من الجزائر
تتناول فكرتى عن الإله كأدلجة وشرعنت الإستبداد والطغيان,فبدلا من أن تنفى هذه الفكرة أو تقدم مشاهد تثبت العكس فالأ تلاحظ أن كل الدول الدينية لا تعرف الحريات والديمقراطية بل تسلط الحكام وإستبدادهم وخاصة فى الدول الإسلامية وهذا ما يؤكد رؤيتى وتحليلى لتلجأ إلى نقد الأنظمة اللادينية والإلحادية فتنتقى منها مظاهر الديكتاتورية والإستبداد البشع كما حدث على يد الخمير الخمر.
بداية ماذكرته حضرتك لا ينفى وجود إستبداد فى المجتمعات الدينية فبماذا تفسره.
ثانيا:إدانتى الكاملة لكل الأحداث والمشاهد التاريخيةالقمعية المستبدة فى التاريخ الشيوعى وقولى هذا ليس وليد الآن بل موقف قديم ضد الممارسات القمعية فى المجتمعات الشيوعية.
ثالثا:حضرتك لم تذكر المشاهد الرائعة للحريات والديمقراطية فى المجتمعات اللادينية الإلحادية وهذا يعنى أن الإستبداد والقمع غير ملتصق بالملحدين.
رابعا:لايوجد فى الإلحاد فلسفة وأيدلوجية فكرية تدعو للقمع كما هو الحال مع الثقافة والأيدلوجيا الإيمانية فلا حكم إلا لله مثلا .
تشترك النظم الإلحادية المستبدة والنظام الدينى المستبد بالسقوط والإنهيار وعدم الدوام فالبقاء للإنسان


86 - الآية المذكورة إخبار وإنساب وليس تقديم معرفة وعلم
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 7 - 22:08 )
الأخ يعيد من الجزائر
بالنسبة لجزئية ذكورية الإله فأنا لا أتوقف عن أن الفعل والفعل الإلهى يتسم بالذكورية فى القول والوصف بل أعنى بالذكورية الإنحياز للذكورة فى الشرع والحكم وأتصور أن هذا الأمر جلى واضح.
تذكر آية :(أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا ۚ-;- وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ (27) وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَٰ-;-لِكَ ۗ-;- إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ۗ-;- إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ)
هذه آية لا تقدم معرفة يا أخى بل إخبار بقدرات وإمكانيات الإله ولتلاحظ أنه يسجل ماهو معروف ومُدرك لينسب كل الظواهر للإله .
تحياتى وسلامى


87 - الآية المذكورة إخبار وإنساب وليس تقديم معرفة وعلم
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 7 - 22:36 )
الأخ يعيد من الجزائر
بالنسبة لجزئية ذكورية الإله فأنا لا أتوقف عن أن الفعل والفعل الإلهى يتسم بالذكورية فى القول والوصف بل أعنى بالذكورية الإنحياز للذكورة فى الشرع والحكم وأتصور أن هذا الأمر جلى واضح.
تذكر آية :(أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا ۚ-;- وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ (27) وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَٰ-;-لِكَ ۗ-;- إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ۗ-;- إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ)
هذه الآية لا تقدم معرفة يا أخى بل إخبار بقدرات وإمكانيات الإله ولتلاحظ أنه يسجل ماهو معروف ومُدرك لينسب كل الظواهر للإله .
تحياتى وسلامى


88 - الأستاذ حميد فكري
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 8 - 13:35 )
تحياتى أستاذ حميد فكري
ممنون لحضورك وتفاعلك الحوارى مع الأستاذ مروان سعيد .
أتصور أن الحوار مع الأخ مروان لم يبدأ هنا ولن ينتهى هنا فسيتكرر بنفس الملابسات والأداء والديالوج كون الأخ مروان يضع رؤيته عن الصانع العاقل كعقيدة ومسلمة وكل محاولاته الإستشهاد بالمنطق لن يخرج عن المنطق المغلوط بأن لكل صنعة من صانع عاقل.
أما محاولاته الإستشهاد بالغموض والتعقيد فى الطبيعة فمبعثها تأملاته وأصحاب نظرية التصميم الذكى الذين لا يقدمون شيئا سوى ياااااه ويوووووه لتصدق رؤيتى وقولى : أنا أجهل إذن الله موجود .!
أسعد بحضورك ومداخلاتك التى تواجه الفكر المنحرف المغلوط بكل أدب .


89 - الإستبداد لصيق بالدين كون الدين أيدلوجية وثقافة
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 9 - 16:20 )
الأخ سعيد من الجزائر
فى معرض ردك على جزئية أن فكرة الإله أدلجة وشرعنت الإستبداد والطغيان تحاول جر الموضوع إلى أن الإستبداد يرجع لطبيعة الشخص متكئا على قولى أن الإلحاد لا يعنى أدلجة الإستبداد بدليل وجود أنظمة مدنية إلحادية راقية .
عذرا هذا إسمه تمييع للأمور فالدين أيدلوجية وناموس بينما الإلحاد ليس دينا فأنت لديك آيات تعنى التفرد والإقصاء مثل ما الحكم إلا لله كذا ثقافة تعتنى بالخلافة وغيرها فأنت ملتزم بهذا النهج ليصل من يرفضه إلى الكفر.
تخطئ عندما تحاول الإستشهاد بالنموذج التركى كدلالة على إمكانية نهضة المشروع الإسلامى فالخطأ أن تركيا من90سنه علمانية وليست إسلامية ورغم ذلك لا يستطيع أحد أن يصنفها من الدول المتقدمة ..عليك إستحضار تركيا فى عصر الخلافة الإسلامية!
عذرا تتعامل مع موضوع ذكورية الإله بشكل سطحى لتذكر أن هناك سورة بإسم النساء ولا توجد سورة بإسم الرجال!!
يا أخى كل القرآن بإسم الرجال إذا كا سنتعامل بهذا المنظور حتى سورة النساء نفسها فهى رؤية شرعية لهيمنة الرجل.. عليك أن تقرأ القرآن باحثا عن لمن يكون له الهيمنة والسيادة وهذا ما أقصده من فكرة ذكورية الإله وليس نعته كذكر .
تحياتى


90 - تكتيك رجال الدين إلهاء المؤمنين فى توافه الأمور
سامى لبيب ( 2019 / 2 / 10 - 12:14 )
أهلا أستاذ سيد مدبولى
بداية أعتذر عن سوء فهمى لمداخلتك 47 والتى رأيتها أنها تحمل إساءة وشخصنة وهذا مغاير لما عهدتك من نقدك للأفكار وليس للأشخاص لتتضح مغزى هذه المداخلة فى مداخلتك 61 كأسلوب فضح وإدانة للسادة المؤمنين .. فهكذا ظُبطت الأمور وهكذا عهدنا معهم فى إبداع ألفاظ التهجم والإساءة لذا وجب إعتذارى .
أنت ذكى لتشير إلى نقطة مهمة تبرر إنصراف المؤمنين عن إكتشاف المغالطات فى إيمانهم فهم غارقون وملتهون بواسطة رجال الدين وبفعل الثقافة الإسلامية فى الخوض والجدال فى توافه الأمور لتكون همومهم ومشاغلهم فى الطهارة والنجاسة لينصرفوا عما هو اخطر وأكثر حيوية .
مثال على حالة التوهان والتغييب هذا هو الإلهاء فى قضية من يحشر قضيبه فى حيوان أو رجل او فى دبر إمرأة فلا تكون القضية الإستنكار والتنديد لهذا الفعل الشائن بل هل حدث إنزال أم لا يقتضى الإغتسال , وهكذا يغوص وينزلق ويتلهى العقل الدينى فى قضايا تافهة تبعده عن تناول القضايا الكبيرة.
فى ظل هذه الحالة يكون من العبث تناول قضايا فكرية تنويرية بعد أن غرق العقل الدينى فى جب الهراء والتهافت والسطحية .. ولكن إنا لمستمرون وفاضحون .
تحياتى وتقديرى

اخر الافلام

.. حلقة نار من تحدي الثقة مع مريانا غريب ????


.. الجيش الروسي يستهدف تجمعات للقوات الأوكرانية داخل خنادقها #س




.. الطفل هيثم من غزة يتمنى رجوع ذراعه التي بترها الاحتلال


.. بالخريطة التفاعلية.. القسام تقصف مقر قيادة للجيش الإسرائيلي




.. القصف الإسرائيلي المتواصل يدمر ملامح حي الزيتون