الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
الأحداث تتكلم (65)
عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
2019 / 4 / 19
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
نجاحك في عمل خاطيء، لا يعني أن العمل الخاطيء صواب!
في الحرائق، نُدين عود الثقاب، ولاندين من وضع مادة الإشتعال برأسه!
يتكوّن الهواء من الأكسجين، وثاني أكسيد الكربون، والبارود...!!
الطفل، مايزال في داخلي.. إذاً: الأطفال كبار!
إسمك، عندما تفقد الوطن ـ وطن!
هذا هو "حب الجار"، أن تفتح عينيه بحيث يرى عظمة وروعة نفسه!
اللغة ليست مقدسة، لكنها وسيلة للكلمة المقدسة!
الألم مخاض الحياة.. يحدث لمجيئنا إلى الأرض، ويحدث لذهابنا إلى السماء!
في الألم، لم يعد السؤال: "لماذا أتألم"، بل "لماذا تألم".. عن السيد المسيح أتحدث!
قد يكون بكاء الطفل، عن شيء تافه.. ولكن بكائه ثمين..!!
قد لا تكون هناك وروداً سوداء، ولكن بالتأكيد ليست كل الورود بيضاء!
نتعلّم الألم عندما نرى آلام الآخرين..!!
السحب، لا تمنع وجود الشمس.. لكنها تمنع وصول شعاعها إلينا!
هناك من يقرأ بين السطور؛ ليكتشف المعنى والمغزى. وهناك من يفعل ذلك؛ لأن فيه تعب أقل لعينيه!
بعض الناس لا يتوانون عن القيام بأي عمل طمعاً بالمال، حتى وإن اضطرهم ذلك إلى أداء عمل صالح!
يحفر الزمن التجاعيد على وجوه الناس، ويزيلها عن إطارات السيارات!
لم يستفد أحد من الوصية الإلهية القائلة: "أحبوا أعداءكم"، أكثر من صانعي الإدمان السيء!
للأسعار المرتفعة فضيلة؛ فعندما لا تشتري شيئاً تكون قد وفرت مبلغاً كبيراً!
أحياناً يكون الامتناع عن التصويت، إبعاد للنفس عن الشعور بالمسئولية عن ما يمكن أن يحدث!
البعض يقيس قامته بظله.. وقت الصباح وليس عند الظهر!
العدالة، هي قلب الإنسان!
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. تنديد دولي بمهاجمة إسرائيل قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل
.. -لقد خذلتنا حكومتنا-.. مظاهرة في تل أبيب تطالب بصفقة تبادل أ
.. بعد عام على الحرب كيف تحولت المخيمات في رفح وخان يونس؟
.. الرئيس الفرنسي: باريس لن تقبل تعمد إسرائيل استهداف جنود اليو
.. طفلة عمرها ساعات أصابها القصف على شمال القطاع في رأسها