الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


العذاب الأخروي في القرآن 18/39

ضياء الشكرجي

2019 / 5 / 12
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


وَبَرَزوا للهِ جَميعًا فَقالَ الضُّعَفاءُ لِلَّذينَ استَكبَروا إِنّا كُنّا لَكُم تَبَعًا فَهَل أَنتُم مُّغنونَ عَنّا مِن عَذابِ اللهِ مِن شَيءٍ، قالوا لَو هَدانَا اللهُ لَهَدَيناكُم سَواءٌ عَلَينَا أَجَزِعنا أَم صَبَرنا ما لَنا مِن مَّحيصٍ، وَقالَ الشَّيطانُ لَمّا قُضِيَ الأَمرُ إِنَّ اللهَ وَعَدَكُم وَعدَ الحقِّ وَوَعَدتُّكُم فَأَخلَفتُكُم، وَما كانَ لي عَلَيكُم مِّن سُلطانٍ إِلّا أَن دَعَوتُكُم فَاستَجَبتُم، لي فَلا تَلوموني وَلوموا أَنفُسَكُم، مّا أَنَا بِمُصرِخِكُم وَما أَنتُم بِمُصرِخِيَّ، إِنّي كَفَرتُ بِمَآ أَشرَكتُمونِـ[ـي] مِن قَبلُ، إِنَّ الظّالِمينَ لَهُم عَذابٌ أَليمٌ. (14 إبراهيم/21 - 22)
أَلَم تَرَ إِلَى الَّذينَ بَدَّلوا نِعمَةَ اللهِ كُفرًا [بالإسلام] وَّأَحَلّوا قَومَهُم دارَ البَوارِ، جَهَنَّمَ يَصلَونَها وَبِئسَ القَرارُ، وَجَعَلوا للهِ أَندادًا لِّيَضِلّوا عَن سَبيلِهِ، قُل تَمَتَّعوا فَإِنَّ مَصيرَكُم إِلَى النّارِ. (14 إبراهيم/28 - 30)
وَأَنذِرِ النّاسَ يَومَ يَأتيهِمُ العَذابُ فَيَقولُ الَّذينَ ظَلَموا [بعدم اتباعهم للرسل] رَبَّنا أَخِّرنا إِلى أَجَلٍ قَريبٍ نُّجِب دَعوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ، أَوَلَم تَكونوا أَقسَمتُم مِّن قَبلُ ما لَكُم مِّن زَوالٍ. (14 إبراهيم/44)
وَتَرَى المُجرِمينَ يَومَئِذٍ مُّقَرَّنينَ فِي الأَصفادِ، سَرابيلُهُم مِّن قَطِرانٍ وَّتَغشى وُجوهَهُم النّارُ. (14 إبراهيم/49 - 50)
إِنَّ عِبادي لَيسَ لَكَ [يا إبليس] عَلَيهِم سُلطانٌ إِلّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الغاوينَ، وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوعِدُهُم أَجمَعينَ، لَها سَبعَةُ أَبوابٍ لِّكُلِّ بابٍ مِّنهُم جُزءٌ مَّقسومٌ. (15 الحجر/42 - 44)
وَأَنَّ عَذابي هُوَ العَذابُ الأَليمَ. (15 الحجر/50)
قَد مَكَرَ الَّذينَ مِن قَبلِهِم فَأَتَى اللهُ بُنيانَهُم مِّنَ القَواعِدِ فَخَرَّ عَلَيهِمُ السَّقفُ مِن فَوقِهِم وَأَتاهُمُ العَذابُ مِن حَيثُ لا يَشعُرونَ. (15 الحجر/26)
الَّذينَ تَتَوَفّاهُمُ المَلائِكَةُ ظالِمي أَنفُسِهِم فَأَلقَوُا السَّلَمَ ما كُنّا نَعمَلُ مِن سوءٍ بَلى إِنَّ اللهَ عَليمٌ بِما كُنتُم تَعمَلونَ، فَادخُلوا أَبوابَ جَهَنَّمَ خالِدينَ فيها فَلَبِئسَ مَثوَى المُتَكَبِّرينَ. (15 الحجر/28 - 29)
وَيَجعَلونَ لله ما يَكرَهونَ [أي الإناث كملائكة] وَتَصِفُ أَلسِنَتُهُمُ الكَذِبَ أَنَّ لَهُمُ الحُسنَى لا جَرَمَ أَنَّ لَهُمُ النّارَ وَأَنَّهُم مُّفرَطونَ. تَاللهِ لَقَد أَرسَلنا إِلى أُمَمٍ مِّن قَبلِكَ فَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيطانُ أَعمالَهُم فَهُوَ وَلِيُّهُمُ اليَومَ وَلَهُم عَذابٌ أَليمٌ. (15 الحجر/62 - 63)
وَإِذا رَأَى الَّذينَ ظَلَموا العَذابَ فَلا يُخَفَّفُ عَنهُم وَلا هُم يُنظَرونَ. (15 الحجر/85)
الَّذينَ كَفَروا [بالإسلام] وَصَدّوا عَن سَبيلِ اللهِ [أي عن دين الإسلام] زِدناهُم عَذابًا فَوقَ العَذابِ بِما كانوا يُفسِدونَ. (15 الحجر/88)
وَلا تَتَّخِذوا أَيمانَكُم دَخَلًا بَينَكُم فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعدَ ثُبوتِها وَتَذوقُوا السّوءَ بِما صَدَدتُّم عَن سَبيلِ اللهِ [أي عن دين الإسلام] وَلَكُم عَذابٌ عَظيمٌ. (15 الحجر/94)
إِنَّ الَّذينَ لاَ يُؤمِنونَ بِآياتِ* اللهِ لا يَهديهِمُ اللهُ وَلَهُم عَذابٌ أَليمٌ. (15 الحجر/104)
*: الآية ترد بعدة معاني في القرآن هي: آيات القرآن، الأدلة الكونية على الخالق، الغضب النازل من الله، المعجزات التي تظهر على يد الأنبياء.
مَن كَفَرَ بِاللهِ مِن بَعدِ إيمانِهِ إِلّا مَن أُكرِهَ وَقَلبُهُ مُطمَئِنٌّ بِالإيمانِ وَلاكِن مَّن شَرَحَ بِالكُفرِ صَدرًا [فأصبح ملحدا، أو لاأدريا، أو مؤمنا لادينيا، أو مؤمنا بدين غير الإسلام] فَعَلَيهِم غَضَبٌ مِّنَ اللهِ وَلَهُم عَذابٌ عَظيمٌ. (15 الحجر/106)








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. -اليهود مش هينسوهم-..تفاصيل لأول مرة عن قادة حرب أكتوبر


.. تغطية خاصة | المقاومة الإسلامية.. الكلمة الفصل للميدان | 202




.. تغطية خاصة | المقاومة الإسلامية: تماسك في الميدان في مواجهة


.. تغطية خاصة | المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مدينة صفد ال




.. تغطية خاصة | عمليات المقاومة الإسلامية ضد الاحتلال مستمرة |