الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هل تحولت القنوات الإلحادية والتنويرية إلى بوق من أبواق الصهيونية؟

سامي الذيب
(Sami Aldeeb)

2019 / 5 / 13
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


انا جدا مصدوم: أريد تعليقاتكم على الأمر
---------------
استمعت البارحة لشريط الأخ سال مع الأخ اسماعيل
https://www.youtube.com/watch?v=2m3KlufkzhA

وبصراحة صدمت جدا بهذا الشريط. يقول الأخ سال بداية من الدقيقة 36:
"يجب التطبيع مع إسرائيل. إسرائيل موجودة. وبدل من نبش الماضي واثارة الحروب القبول بهذا الشعب المسالم البسيط والأرض المأخوذة البسيطة وبدأ حياة جديدة. ... مسؤوليتنا الآن أنا وانت نطلع على الهواء. في ناس ولو عشرة يسمعونا كافي. الأمر موجود واسرائيل موجودة وأقوى دول المنطقة، وأقوى دول العالم. لا نتكلم عن القوى العظمى. ولكن الوطن، ما يسمى الوطن العربي كبير، لماذا لا تجد الدول العربية والناطقة بالعربية حل مسالم ومرضي للجميع. بدل طرح الشعارات والهتافات الفارغة والأواني الفارغة بلا شيء. قيادات حماس وفتح آخر ناس هم بدهم حل القضية الفلسطينية. لما تنحل القضية الفلسطينية حيقعدوا في الشارع فش شغل لهم. هم عايشين على القضية الفلسطينية. بالإمكان حل هذه المشكلة وسترى الإزدهار يعم المنطقة".

يطالب أخي سال إذن التطبيع من إسرائيل والقبول بهذا الشعب المسالم البسيط والأرض المأخوذة البسيطة وبدأ حياة جديدة. يريد اذن ان نقبل الأمر الواقع وننسى أن إسرائيل (الشعب المسالم البسيط حسب قوله) هدمت 81% من قرى فلسطين وشردت اهلها لسبب واحد أنهم غير يهود وترفض عودتهم لديارهم. هذا كله يجب نسيانه. ناسيا ان احد شروط اعتراف الأمم المتحدة بإسرائيل عودة اللاجئين الفلسطينيين. وما زال الفلسطينيون ينتظرون عودتهم. وإسرائيل ترفض ذلك بينما تأتي بأي يهودي من روسيا وبولندا وجزر الواق واق. كل هذا يجب ان ننساه.

وهذا ما كتبه لي هذا الصباح استاذ تونسي ملحد يعلم الفلسفة في روما تعليقا على الشريط مع اسماعيل:
شفت أن الموضوع مبرمج من قبل. يخدعون السامعين، في البداية يهاجمون الاسلام، ومن بعد يحولون الموضوع مباشرة الى التطبيع مع إسرائيل وقبول الامر الواقع، يعني عمالة وصهيونية بالمكشوف. يا سامي يلزمك تسلخهم على كل كلمة. كم هم أنذال. كم وقاحة ولا إنسانية. بالنسبة ليهم الفلسطينيين غير موجودين.
.
أريد ردكم على السؤال التالي:
هل تحولت القنوات الإلحادية والتنويرية إلى بوق من أبواق الصهيونية؟
.
النبي د. سامي الذيب
مدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.com
طبعتي العربية وترجمتي الفرنسية والإنكليزية والإيطالية للقرآن بالتسلسل التاريخي وكتابي الأخطاء اللغوية في القرآن وكتبي الأخرى: https://sami-aldeeb.com/livres-books
يمكنكم التبرع لدعم ابحاثي https://www.paypal.me/aldeeb








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - العدل المطلق
ابراهيم الثلجي ( 2019 / 5 / 13 - 10:38 )
استاذ سامي القضية ليست الحادي او تنويري او متدين وانما هناك حقوق واضحة جدا للشعوب المظلومة من خلال الشرعة الدولية ومن خلال لوائح حقوق الانسان المعتمدة من الامم المتحدة وهي ما يدعو المتنورون لاعتمادها في العلاقات الانسانية والدولية واول من يخرقها الادارة الامريكية ومعظم جمهورها المؤيد لها ومن يدعون التنوير من كثير من استهلاكيي البرسيم العرب
فالكل يهدد الاخرين بالطرد والتجويع والتحريض على الضعفاء حول العالم والبابا فرنسيس كان رجلا جدا شجاعا عندما قال بان راس الادارة الامريكية ليس مسيحيا اي بترجمة اخرى شيطانا بتصرفاته السادية المرضية مع المهاجرين ودول الجوار
فمن يعتقد انه تنويري ويعادي مذكرات حقوق الانسان فانا اقترح عليه مراجعة عيادات الطب البيطري لانه ليس له علاج عندك وعندنا مجرد حالة مرضية ندعو له بالسلامة
اما الصراحة والتعبير عن الذات فهي لم تضر يوما بالشعب الفلسطيني بل عزلت وعرت وفضحت اجندات اصحابها واختفوا من الشاشات وحتى الحارات
اما الصهيونية عندما تستعين بهؤلاء البلهاء فالهدف تفريغ الكاس المعرفي لاستبداله بمحتوى بائس من نوع ما نسمع
فلسطين تقول هات شرعية دولية والعدل المطلق فوق؟


2 - يا قوم إحفظوا معروف الآخرين
بارباروسا آكيم ( 2019 / 5 / 13 - 21:50 )
أخي العزيز
أَولاً : الأخ سال إنسان طيب و هو ليس بحاجة لشهادة أحد

الرجل فقد والديه في العراق بسبب الإنتماء إلى الشيوعية

و إلى حد هذه اللحظة لا يعرف مصيرهم و تربى يتيماً و اللي رباه هم أخواله ، و عاش الغربة و التنقلات إلى أن وصل إلى الولايات المتحدة



الرجل يكفيه ما فيه و هو لا يمكن أن يصبح بوق للقوميين أو البعثية أو تلك الخطب الجوفاء
هو ينظر إلى اليهود كبشر بعيدا عن الحكومة

و انت بالذات أخ سامي الرجل فتح لك القناة بلا حسيب أو رقيب

و أعطاك مطلق الحرية في قول ما تريد
بل أعطى الحرية للجميع و بشكل غير مسبوق على أي قناة

الآن صار الأخ سال بوق صهيوني؟

يا قوم إِحفظوا المعروف


3 - مشكله العروبه
على سالم ( 2019 / 5 / 14 - 03:12 )
الاستاذ سامى , هذا اكيد موضوع شائك جدا ؟ ربما الكثير يجدوا صعوبه فى التحرر من هذا الشئ الذى يسمى العروبه , كلنا معشر العربان نعانى بدرجات متفاوته من مرض العروبه المتأصل فينا , يجب ان تكون صريح مع نفسك استاذ سامى وتعترف ان دماء العروبه لازالت تجرى فى عروقك , المفروض ان تغير طريقه تفكيرك من النزاع العربى الاسرائيلى , اليهود كانوا يعيشوا فى هذه المنطقه منذ الاف السنيين ولهم حق فى الارض , انت تعلم درجه المراره والكراهيه والحروب والدماء التى كانت بين المدعو محمد واليهود , هذه مشكله قديمه ضاربه فى القدم والواجب ايجاد ارضيه مشتركه بين اليهود والعرب فى تسويه الازمه بينهم , لاتنسى شئ هام وهو ان العروبه والاسلام هو ثنائى كارثى ومدمر وواجب العلمانيين بشكل عام هو التخلص من مرض العروبه والاسلام , حينما ننجح من التخلص من هذا الداء الفتاك تأكد اننا سوف نكون على طريق الشفاء


4 - الكذب من الداخل هو من اقام اسرائيل
محمد البدري ( 2019 / 5 / 14 - 07:56 )
الاستاذ سامي الذيب
علي مدي اكثر من 60 عاما منذ 1948 ظل من لا يقول بضرورة القضاء علي اسرائيل خائنا. كانوا جميعا يدعون الوطنية وكثير يدعي القومية وآخرين التقدمية وفريق عريض يدعي الاسلاموية.
قبل ان نتعرض مجددا لموضوع اسرائيل وكانها طبخة في الثلاجة لا احد يريد الاقتراب منها، فهل اكتشفنا كذب كل هؤلاء اولا؟
فإذا كان الكذب من الداخل هو من دعم اسرائيل، فماذا تتوقع حتي من الملحدين وهم قلة فليلة في مجتمع انت بذاتك تفضح عروبته واسلامه، أو حتي من غيرهم؟

تحياتي


5 - الى كاتب المقال
صلاح البصري ( 2019 / 5 / 14 - 15:19 )
ان كنت حريصا على فلسطين فعش فيها وادرس فيها وتعلم في جامعاتها .
انت هاجرت الى سويسرا وعشت من خيراتها و درست في جامعاتها وتستعمل التكنلوجيا التي فيها و تدعي انك فلسطينيا تهاجم بشراسة من يتكلم على فلسطين ويمدح اسرائيل ، وكانك انت رئيس منظمة التحرير .
انظر الى الفصائل الفلسطينية المسلحة التي تقاتل بعضها بعضا ، حماس انفصلت عن منظمة التحرير وتسب ليل نهار قادتها . وهي منظمة اسلامية ارهابية . وياسر عرفات سرق اموال المساعدات العربية والدولية لشعب فلسطين وحول المليارات باسم زوجته سهى .
لا تعمل من نفسك وطني و بطل قومي وتهاجم من يقول ان الشعب اليهودي شعب بنى وطنا من الصفر و اسس افضل صناعة وتكنلوجيا وخرّج افضل العلماء والمهندسين من جامعاته و لديه صناعات عسكرية لا يصلها لا الفلسطينيون ولا كل العرب بعد 100 الف سنة .
اترك العنجهية الفارغة وارجع لبلادك فلسطين للمشاركة بتعميرها ان كنت وطني وتدافع عنها .
كفاك مزايدات وبطولات فارغة .


6 - -racist- -antisemitic- -islamophobic- comment
حورس ( 2019 / 5 / 14 - 15:45 )
(كم هم أنذال. كم وقاحة ولا إنسانية): اليهودية/ الصهيونية و الإسلام/ عروبة، المشروع واحد والنذالة واحدة
من صنعوا إسرائيل أوروبيون أشكناز لا علاقة لهم بالعبرانيين التاريخيين ووعدهم الإلاهي المزعوم الذي صادق عليه الإسلام -الذي صنع من شعوب لا علاقة لها بجزيرة العرب عرقا عربيا مزيفا ينطلق منه جميع من يدّعون تحرير فلسطين-: أكذوبة الدين الذي يصنع عرقا هي هي عند الأشكناز وعند المستعربين، وبين الإثنين ضاع حق الفلسطينيين في أرضهم التاريخية.
قوة إسرائيل اليوم تأتي من الجالية الصهيونية العالمية التي تسيطر على أهم مراكز القرار والإقتصاد العالمي الذي تحكمه البنوك اليهودية في وال ستريت، بسيطرة هؤلاء السيّانيم على أمريكا بريطانيا ألمانيا وفرنسا تسيطر إسرائيل على العالم، هذه السيطرة تدخل في مشروع عالمي مكتوب منذ قرون في التوراة والتلمود يحكم فيه اليهود الغوييم أي العالم برمته وهنا تذكير بمدى ضحالة مستوى من يقولون أن اليهودية دين غير دعوي أقل خطورة من الإسلام والمسيحية لأن العكس هو الحقيقة المدونة في كتب اليهود وتذكير أيضا بمدى بؤس من يقولون بأن ذلك ترهات نظريات المؤامرة والواقع العالمي منذ قرون يقول ال


7 - -racist- -antisemitic- -islamophobic- comment
حورس ( 2019 / 5 / 14 - 15:46 )
يقول العكس.
كشف المشروع اليهودي المبني على الربا والبنوك (الرأس مال المالي المدمر) وعلى الخلفية الدينية المسيانية، لا يجب أن يجعلنا نغفل عن المشروع العروبي الذي جعل من القضية الفلسطينية العدو الذي يواصل تدمير شعوبنا مع الإسلام وعروبته.
التطبيع مع إسرائيل لن يأت بنتيجة لأن المشروع الصهيوني مشروع إلاهي وكوني هدفه السيطرة على العالم، جعل فلسطين قضية وطنية لشعوبنا لن يأت بنتيجة أيضا لأنه سيجعل منا مجرد غوييم للشعب الفلسطيني -المختار-.
لا يمكن لعاقل أن يدعم أي يد تمد لإسرائيل، كما لا يمكن لعاقل أن يدعم الأخوة الفلسطينية العرقية المزعومة: في بلداننا يوجد ثلاثة آراء، الرأيان السابقان ومصيرهما عبوديتنا لقوميتين مزيفتين (اليهود والعرب)، والثالث رأيي: التحرر من الجلاد الأعظم الغير مباشر (اليهود) يبدأ بالتحرر من الجلاد المباشر (العرب).


8 - -racist- -antisemitic- -islamophobic- comment
حورس ( 2019 / 5 / 14 - 16:11 )
السؤال الجوهري الذي يجب أن يُطرح على كل من يدّعي محاربة المشروع اليهودي هو حقيقة غرف الغاز، من قال بأنها حقيقة إما جاهل إما عميل وإما جبان (يستطيع سامي تأكيد قولي وهو يعيش في سويسرا بلد الحريات المزعومة: سامي هل تستطيع التشكيك في غرف الغاز النازية المزعومة؟ أم أنك غدا سترفع ضدك القضايا التي ستخسرها حتما)

لا تغتروا بحريات الغرب وبديمقراطيته المزعومة، كما عندنا ديننا الذي لا يناقش (الإسلام والعروبة) عندهم دينهم الذي لا يناقش (غرف الغاز المزعومة)، حجر الأساس عندنا لفهم تاريخنا وحاضرنا البائس يبدأ بالتساؤل الجدي بخصوص ثلاثة أديان:

1- العروبة
2- الإسلام
3- الـ Shoah وعبرها يمكن فهم مسار الرأسمالية الحقيقي منذ بداياته إلى اليوم.

تحياتي.


9 - توضيح لعنوان تعليقاتي
حورس ( 2019 / 5 / 14 - 16:59 )
عنوان تعليقاتي مستوحى من الإرهاب الذي يحكم الغرب اليوم، أي حرف يقال عن اليهود ودينهم الجديد (غرف الغاز) مصيره القتل إعلاميا إجتماعيا وعمليا ويقال عنه أنه -عنصري- و -معادي للسامية- (والساميون الحقيقيون هم الفلسطينيون قبل 48 بمختلف أديانهم أي المسلمون والمسيحيون واليهود)
على نفس الوتيرة يقال عن نقد الإسلام أنه عنصرية وفوبيا.
للعلم أغلب المنظمات التي تدّعي محاربة العنصرية يوجد على رأسها يهود لمنع أي نقد ولضرب المسلمين بالمسيحيين، واليوم أصبح نقد إسرائيل يسمى معاداة للسامية والشرفاء من الغربيين يوضعون في السجون وتدمر حياتهم وأعمالهم بتهمة -العنصرية- و -معاداة السامية-. هؤلاء الشرفاء صاروا يقولونها صراحة وبكل وضوح (أصبحنا فلسطينيين محكومين من أقلية صهيونية تسيطر على كل شيء في بلداننا)

الإسلاموفوبيا ومعاداة السامية شرف وفخر لكل إنسان عاقل وحق بل وواجب على كل إنسان حر.

[سامي، هدية صغيرة: خليفة الـ -بروفسور- (R. Faurisson)
http://blogue-sc.com/]


10 - معادلة أخيرة ودمتم
حورس ( 2019 / 5 / 14 - 21:21 )
القلائل الذين سيفهمون ما قيل في تعليقاتي السابقة سيفهمون هذه المعادلة:

تأثير كتابات سامي الذيب عن القضية الفلسطينية عندنا = تأثير اللوبي اليهودي عندما يتكلم عن -الـholy shoah- عند الغربيين

سامي، بلغ هذا عني لأستاذ -الفلسفة- الجامعي و -الملحد- : (لماذا تَنظُرُ إلى القَشّةِ في عَينِ أخيكَ، ولا تُبالي بالخَشَبَةِ في عَينِكَ؟)


11 - احالة لمقال سابق
سامي الذيب ( 2019 / 5 / 14 - 21:55 )
تفاديا للتكرار احيلك إلى مقالي السابق
فلسطين والنازية اليهودية - حلقة 10 (الحل)
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=636985


12 - الحياة لإسرائيل ولفلسطين والموت للغوييم والعلوج
حورس ( 2019 / 5 / 14 - 22:35 )
هل إسرائيل (هي مجرد دمية في يد دول كبرى) كما يقول سامي في مقاله السابق أم هي من يسيطر على القرار وخصوصا على الإقتصاد العالمي عبر اللوبي اليهودي (السيانيم) كما قلت أنا في تعليقاتي؟ سؤال مهم على القارئ أن يبحث فيه جيدا.
أرى تعليق سامي هروبا من الرد على تعليقاتي التي فيها تُهدم خرافة إسرائيل وفلسطين معًا ويُفضح تأثيرهما المدمر علينا نحن -الغوييم!- وأيضا -العلوج!/ البهائم!/ الموالي!-، وجدتُ فيه أيضا شيئا من التكبر فهو (دكتور، مدير مركز قانون، مترجم للقرآن ....) وأنا مجرد معلق نكرة وربما مستوى إبتدائية.... الالهة تسامحه.
عن السيانيم (http://www.histoireebook.com/index.php?post/Cohen-Jacob-Le--print-emps-des-sayanim)


13 - لا عجب
رائد محمد نوري ( 2019 / 5 / 15 - 00:56 )
لم أكن مرتاحاً لتزايد النقد المقدم من قبل أكثر متبني الإلحاد للإسلام، إنني أراهم يقدسون المعتقدات كلها ما يسمى منها سماوياً وما يسمى منها أرضياً إلا الإسلام والشيوعية.
إنهم يعبرون بلا عقلانية عن الفوضى التي تحكم عالمنا.
بصراحة أحياناً كنت أرى فيك -واعذرني سيدي- مخدوعاً من قبلهم هم فتحوا لك قنواتهم ليكتسبوا بك وبغيرك من المنطقيين الشرعية أو المشروعية لتمرير أمور أخرى أقلها نفي الحق الفلسطيني. أمور لا يعيها حتى المروج لها.
تحياتي لك دكتور ولجهودك التنويرية


14 - أخي رائد
سامي الذيب ( 2019 / 5 / 15 - 16:21 )
انا احافظ على موقفي
ولا اقبل ان اباع أو اشترى
نقدي للإسلام في مكانه
ورفضي للنازية اليهودية في مكانه
وكما يقال عندنا: ما في عندي لحية ممشطة
اطلق الرصاص على كل من ارى اعوجاج في المواقف


15 - للاستاذ علي سالم
ابو ازهر الشامي ( 2019 / 5 / 24 - 01:39 )
كل تعليقاتك بلا استثناء تدور حول نفس الفكرة
فمهما اختلفت كلماتك النتيجة والنهاية والفكرة وما تريد الوصول اليه وتبليغه واحد !!!!
وهو انتقاد العروبة والاسلام
بدون ان تفرق بينهم
ودائما ما تضع اللوم على الاسلام والعروبة ولو ان في بعض الأوقات يكون اللوم حقا عليهم !!!!!!
ومن هنا أسألك
لماذا الانتقائية !!!
فهل المسألة والخطأ هو خطأ المسلمين والعرب
ام ان اليهود والصهيونية لها دور في القضية
اذن اترك الانتقاء والعنصرية وقل الحقيقة وانتقد كل الأطراف لطالما كانت مخطئة ولا تجعل خطأ طرف حجة لكي تشقي أحقاد سابقة لك


16 - ابو ازهر الشامى
على سالم ( 2019 / 5 / 24 - 02:23 )
قبل ان اعقب على تعليقك , يجب اولا ان تفصح عن هويتك الداعشيه الحمساويه الارهابيه , انت ارهابى داعشى ايها الاخ ولماذا تكتب تحت اسم وهمى , يجب ان تعترف بدل اللف والدوران ومتاهه العروبه والاسلام

اخر الافلام

.. عظة الأحد - القس داود شكري: الكنيسة بتحاول تقولنا هو ليه الح


.. عظة الأحد - القس داود شكري: المسيحين سموا نفسهم الطريق في ال




.. 141-Ali-Imran


.. 142-Ali-Imran




.. 144-Ali-Imran