الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


منطق متصهين مغربي أعوج

سامي الذيب
(Sami Aldeeb)

2019 / 5 / 30
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


كتبت في صفحتي في القيسبوك ما يلي:
الأمريكيون يريدون فرض نظام عنصري نازي في منطقتنا يفرق بين الناس على أساس الدين دمر 81% من قرى فلسطين وشرد أهلها لأنهم غير يهود
هذه قائمة القرى التي هدمتها إسرائيل https://goo.gl/7kfiWK

أجاب المغربي Boulaich Abdelilah
يا نبي منطقتنا تعرف نظام عنصري على أساس ديني وعرقي قبل اكتشاف أمريكا.

Sami Aldeeb
لا انكر عنصرية العرب. ولكن عندي مجرد سؤال: ما رأيك في تدمير 81% من قرى فلسطين وتشريد أهلها؟ هل سمعت فيها؟ هذه هي القائمة https://goo.gl/7kfiWK

Boulaich Abdelilah
يا نبي هناك أمم أبيدت عن آخرها وحلت محلها أمم أخرى فأين هم الهنود الحمر ..إنهم الآن في محميات....هل هناك من يشكك في شرعية دولة الولايات المتحدة وهي أعظم دولة في العالم...

Sami Aldeeb
هل لأن امريكا دمرت الهنود الحمر علي أن اقبل تدمير إسرائيل 81% من قرى فلسطين وتشريد أهلها؟ أريد ردك.

Boulaich Abdelilah
لم أقل هذا لكن المسألة الفلسطينية عملت صداع العالم وكل العالم بما في ذلك الفلسطينيون يريدون فقط دولة بجانب دولة إسرائيل.. العالم يدعو الى حل وعدل واقعي وليس العدل المطلق والذي لن تجده الا في المدينة الفاضلة التي تحدث عنها أفلاطون

Sami Aldeeb
انت غلطان. من يقبل بدولة قرب دولة إسرائيل بسبب الضعف ينتظر الوقت الملائم لإعادة الحقوق لاصحابها. لذلك يجب الإعتراف بجريمة تدمير 81% من قرى فلسطين والقبول بحق اللاجئين بالعودة لديارهم.

Boulaich Abdelilah
العالم يتغير باستمرار سيدي فلا تبقى أسير رقم 81%

Sami Aldeeb
الفرق بيني وبينك اني ارفض الجريمة، وانت تقبل بها كما يظهر لي. ولا اعتقد بأنه بالإمكان إحلال السلام دون عدل. تدمير 81% من قرى فلسطين وتشريد اهلها جريمة بكل معاني الكلمة

Boulaich Abdelilah
الفلسطينيون الذين يعيشون في اسرائيل لا يفضلون حكم حماس أو فتح. هذا واقع يجب أن تعترف به. أما أن تبقى حبيس للماضي فهذا لا يحرر ما تبقى من فلسطين ..هذا نفس الخطأ الذي ارتكبه العرب عندما رفصوا قرار التقسيم الأممي وهم الآن يتجرعون تبعاته...

Sami Aldeeb
انا اتكلم عن 81% من القرى التي دمرتها إسرائيل وشردت اهلها، وليس عمن هم داخل إسرائيل. وانا ارفض تقسيم فلسطين وأطالب بدولة واحدة مع حقوق متساوية للجميع مهما كان دينهم، بما في ذلك رجوع اللاجئين إلى ديارهم
.
انتهى هنا حواري مع المغربي المتصهين
لاحظوا اسلوبه في الدوران واللف
.
النبي د. سامي الذيب
مدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.com
طبعتي العربية وترجمتي الفرنسية والإنكليزية والإيطالية للقرآن بالتسلسل التاريخي وكتابي الأخطاء اللغوية في القرآن وكتبي الأخرى: https://sami-aldeeb.com/livres-books
يمكنكم التبرع لدعم ابحاثي https://www.paypal.me/aldeeb








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تعليق حذف
سامي الذيب ( 2019 / 5 / 30 - 06:36 )
نصيحة للقراء الفلسطينيين
Thursday, May 30, 2019 - حورس

الإبتزار اليهودي للغربيين يعادله الإبتزاز الفلسطيني لنا بل عندنا أعظم (في الغرب التهمة -معاداة السامية- وعندنا -الصهيونية-). وكما دفع العوام اليهود ثمن عنجهية نخبهم وسيدفعون، دفع أيضا الفلسطينيون وسيدفعون الثمن غاليا ما دامت نخبهم لم تعتبر ولا تزال تواصل نفس أسلوبها البائس.

أنصح القراء الفلسطينيين بالتفكير جيدا في عواقب هذا الأسلوب على شعبهم، نصيحة للتاريخ لعلهم يعتبرون.


2 - اتفق مع مداخلة الاخ حورس
ملحد ( 2019 / 5 / 30 - 08:44 )
هذه المرة اتفق مع مداخلة الاخ حورس!
(فالتهمة) دائما جاهزة لاطلاقها على الاخر المختلف في الرأي!!?:
انت واحد صهيوني, انت عميل صهيوني! خائن…..الخ
حتى ولو كان هذا الاخر المختلف لم يسمع في حياته ابدا عن شيئا اسمه الصهيونية!!?


3 - ومن العواطف ما قتل!
ملحد ( 2019 / 5 / 30 - 09:35 )
ومن العواطف ما قتل!
العواطف المميتة
نحن شعوب عاطفية جدا جدا… نعيش في عالم من الاحلام والاوهام…
واعتقد أننا , للاسف, لن نصحوا إلا على هول الكااااااارثة


4 - حكاية فلسطين وإسرائيل من الآخر
حورس ( 2019 / 5 / 30 - 13:38 )
سامي سيمو -الإسرائيلي- جمع بين المنطق اليهودي (غير اليهود = غوييم = لا روح لهم = حيوانات) والمنطق المسيحي (غير المسيحي = شيطان).

سامي الذيب -الفلسطيني- منطقه شُرح لكم في تعليقي الأول.

تقريبا، الإثنان قدما لنا حقيقة إسرائيل وفلسطين دون مساحيق، لذلك يكون الرأي الوطني والممثل الحقيقي لكرامة شعوبنا ومصالحها هو رفض الإثنين على عكس من يريد مواصلة لعب دور -الغوي- أو -العلج-.


5 - -وهم الثنائيات-
حورس ( 2019 / 5 / 30 - 13:57 )
لا أعلم كيف سيصفني سامي الذيب الأن؟ هل أنا هكذا أكون -صهيوني-؟ بطريقة غير مباشرة ربما؟!

سؤال للتفكير، ربما أخرج الناس من -وهم الثنائيات- المفروضة عليهم (ملحد/ مؤمن، شيوعي/ رأسمالي، مع فلسطين/ مع إسرائيل...): من الذي قرر أنه لا يوجد حل ثالث ورابع وعاشر؟؟

ودمتم.


6 - دوري في الحوار المتمدن
سامي الذيب ( 2019 / 5 / 30 - 14:19 )
اعبر عن نفسي في مقالاتي
وفي نفس الوقت اسمح لمتابعي التعليق والحوار فيما بينهم
من الآن وصاعدًا سوف التزم بهذا الدور
سوف أقرأ تعليقات متابعي، ولكن لن اتدخل فيما يكتبوه، اتفقت أو اختلفت معهم
وهذا هو آخر تعليق أنشره في الحوار المتمدن


7 - نصيحتي لسامي الذيب
حورس ( 2019 / 5 / 30 - 14:36 )
التعبير عن الرأي لا يجب أن يمنعنا من مراجعة آرائنا، منطقك -المصهين- للناس سيقابله رأيان: إما رأيي وإما رأي المطبلين لإسرائيل، وفي الحالتين الشعب الفلسطيني هو الخاسر، مع ملاحظة هامة: تأثير الملحدين سيكون هاما جدا في المستقبل، على الأقل على الشباب، والشباب هم المستقبل.

انتهت -مهمتي- على صفحتك، بقية حياة سعيدة.


8 - عتب وتشجيع
سهيل ( 2019 / 7 / 9 - 00:54 )
الأخ سامي الذيب
أحترمك وأحترم أرائك وأتابع كل ظهوراتك المرئية وقرأت جزءا يسيرا من مقالاتك
قضية الشعب الفلسطيني بالتأكيد تندرج تحت توصيف مأساة وجريمة...
تحتاج مدافعين عنها ولن يقوم بذلك أفضل من أبناءها
كما إن هدم قرية واحدة فقط وتهجير أهلها يمكن أن نوصفه كجريمة ومأساة
عتبي وأرجو أن تتقبله بصدر رحب
أنك أصبحت سريع الإنفعال على غير عهدي بك هادئا لا يهزك رأي مخالف أو ناقد
وسرعة اتهامك للأشخاص بالصهيونية وكأن كل من لا يهتم بمأساة شعب يكون مع أو من المعتدين
هذه التهمة التي يحلو لكل مسلم أن يتهم بها المخالف لرأيه
ولا أعتقد أنك نجوت بنفسك من هذه التهمة نتيجة نقدك للأديان
مؤخرا لم أعد أرى ذلك الشخص الذي يحلل الأمر من خارج القوقعة
فرجائي أن تراجع نفسك وتطرح آرائك وتناقش آراء المخالفين دون اتهامات
يتبع


9 - عتب وتشجيع 2
سهيل ( 2019 / 7 / 9 - 01:08 )
ن لم أرد المجاهرة برأيي أن جريمة ما هي جريمه
قد يعود لأنني نفسي كنت ضحية لضحية اليوم
أو أنني أخاف إن ساندت الضحية سيكون أبنائي ضحية لمن ساندت
وربما لأنني أحمٌل الضحية /كنوع من الانتقام لمعاناتي/ مسؤولية ما يحصل لها
وللأسف فكأن الشعب الفلسطيني لا تكفيه مأساته
فهو يتحمل أيضا نتائج جرائم الإسلام عبر التاريخ
ولا تنسى فالصوت المدوي المدافع عن فلسطين هو الصوت الإسلامي
ياليت جميع الأصوات المدافعة كانت كصوتك
أرجو أن تتابع ردودك حتى لو لم تلق ما تنتظره من قرائك
اسرائيل لا تختلف عن أي دولة إسلامية فها هي شعوب هذه المنطقة
جلها تعيش مأساة القتل والتهجير ولكنها
ترفض الإعتراف بمسؤولية الدين بذلك
لك كل الحق كفلسطيني بشكل خاص وكإنساني وحقوقي بشكل عام بالدفاع عن قضية شعب
ولكني كقارئ /غير فلسطيني/ لماذا سأرفع الصوت ضد جرائم سلطة
بينما معاناتي الأساسية تاريخيا هي الإسلام
لم تكن مأساة شعب بعينه تهم شعوب المنطقة ولا جريمة سلطة بحق شعب
إلا عندما ظهرت اسرائيل فلماذا إذا كانت السلطة إسلامية لا تهمنا جرائمها ؟
تحياتي

اخر الافلام

.. بالأرقام: عمليات المقاومة الإسلامية في لبنان بعد اغتيال الاح


.. عبد الجليل الشرنوبي: كلما ارتقيت درجة في سلم الإخوان، اكتشفت




.. 81-Ali-Imran


.. 82-Ali-Imran




.. 83-Ali-Imran