الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


درس في الإسلام

صادق إطيمش

2019 / 7 / 29
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


درس في الإسلام
لعله درس قديم من الشيخ يوسف القرضاوي لم اسمعه من قبل . إن ما اتحفنا به الشيخ يقع تحت عمود الدرس الجديد في تاريخ الإسلام واسباب بقاءه وعدم انهياره. الدرس الإسلامي الجديد هذا من واحد من اكبر فقهاء الإسلام في عصرنا الحاضر يمكن الإطلاع عليه تحت الرابط :
https://www.youtube.com/watch?v=R0VMa5n_frc
وإن حدث خلل فني لا يسمح بالإستماع الى هذا الدرس ، فاليكم النص الذي جاء فيه منقولاً حرفياً عن الرابط اعلاه : يقول الشيخ القرضاوي وهو يتحدث عن المسلمين الأواءل : " لو تركوا الردة ما كان هناك اسلام ،كان انتهى الإسلام منذ وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام . فالوقوف امام الردة هو الذي ابقى الإسلام . وفي آية المائدة : ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (33) ، جاء عن ابي قلابة وغيره من التابعين ان هذه الآية جاءت في المرتدين، وهناك احاديث كثيرة مش واحد ولا اثنين ولا ثلاثة ، عن عدد من الصحابة ان يُقتل المرتد " ويذكر سماحته بعض هؤلاء الصحابة ويشير الى ابن عباس وابن مسعود وابو موسى الأشعري وابي هريرة .
لا نريد هنا مناقشة سماحة الشيخ على ما يزعمه بوجوب قتل المرتد الذي لم يذكره النص القرآني ولا مرة واحدة مباشرة او غير مباشرة ، والنص القرآني هو الأساس للتعاليم الدينية وليس السنة التي يستند اليها الشيخ في زعمه . فالسنة النبوية بما فيها الحديث ما هي إلا الوسيلة التي يجري على اساسها فهم النص الأساسي وتبيانه للناس وليس البديل عنه استناداً لما جاء عنها في النص القرآني بالآية 44 من سورة النحل :
" بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ ۗ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ "
وهناك نصوص قرآنية عديدة تتحدث عن الردة وحكمها في الإسلام وكيفية معاملة المرتدين . ولم نقرأ اي نص من هذه النصوص يشير الى قتل المرتد حينما يجري الحديث عن الردة والمرتدين مباشرة . اما ما يأتي من تفسيرات رجال الدين لمواقع اخرى يدخلون فيها آراءهم الخاصة على اعتبار انها تتعلق بالردة ، فذلك شأنهم وما يتعلق بمدى فهمهم او تأوليهم لنصوص دينهم. ولقد نوقشت هذه المادة بين المعترضين على القتل باعتباره يناقض القرآن وبين مؤؤلي النص القرآني باتجاه قتل المرتد . ولا يزال النقاش مستمراً حتى يومنا هذا بين الفقهاء والمتدينين ، ليس فقط حول النص القرآني ، بل حول الأحاديث النبوية التي تشير الى قتل المرتد والتي اعتبرها كثير من المؤرخين والفقهاء ضعيفة السند ولا يؤخذ بها.
إن ما نرغب مناقشته هنا باعتباره اطروحة لها اثرها على كثير من المناقشات التي تدور اليوم حول تاريخ الدين الإسلامي الذي يعتبره كثير من المؤرخين بانه تاريخ مرتبط بالعنف ، والذي يؤكده كثير من رجال الدين ، خاصة المتشددين منهم ومن مختلف المذاهب ، وذلك حينما يتطرقون الى نصوص قرآنية او احاديث نبوية تبيح العنف واستعماله في نشر الدين او الدفاع عنه.
لقد جرت المناقشات في هذا الشأن باعتبار ان العنف في تلك المجتمعات كان ظاهرة سائدة تبنتها كثير من المجتمعات ووظفتها ليست لأغراض اقتصادية او سياسية فقط ، بل ولأغراض دينية ايضاً . والكتب المقدسة لكل الأديان ، وفيما يخص منطقتنا العربية فقد تجلى ذلك بوضوح في الكتب المقدسة الثلاثة : التوراة والإنجيل والقرآن . وقد جرى توظيف العنف في هذه المجتمعات بين مجموعات مختلفة للأسباب اعلاه حيث تحققت من خلال ذلك طبيعة المنتصر والمنهزم الذي ارتبطت بانتصار او هزيمة الغرض الذي ادى الى توظيف العنف سواءً كان هذا الغرض سياسياً او اقتصادياً او دينياً.
إلا ان الأمر الغريب الذي ورد في اطروحة الشيخ القرضاوي والذي يشير الى تعلق مصير دين برمته باستخدام العنف ضد مريدي هذا الدين الذين يقفون موقف المعارض من بعض اطروحاته او من قادته في فترات تاريخية مختلفة اعتبرها الفقه الإسلامي ردة عن الدين او تنكراً له او حتى اعتداءً عليه ، بالرغم من عدم وجود ما يشير الى استخدام المعترضين على الدين او التاركيه لأي وسيلة من وساءل العنف او الحرب ضد الدين الذي غادروا صفوفه ، فهذا امر يستحق التوقف طويلاً عنده وإعادة النقاش حول ظاهرة ارتباط الدين الإ سلامي منذ نشأته وحتى يومنا هذا بالعنف وإباحة توظيفه دينياً.
" لو تركوا الردة ما كان هناك اسلام ، كان انتهى الإسلام منذ وفاة الرسول ، فالوقوف امام الردة هو الذي ابقى الإسلام " هذه العبارات التي اطلقها الشيخ القرضاوي لا تدع مجالاً للقائلين بانتشار الإسلام وثبات وجوده منذ قرون لأنه دين يدعو الى العدالة والمساواة من خلال عبادة الإله الواحد والإيمان بالرسالة السماوية الداعية الى سعادة الإنسان في الدنيا والآخرة. فإذا استندنا الى هذه الأقوال من واحد من كبار فقهاء الإسلام اليوم ، الشيخ يوسف القرضاوي ، فذلك يعني ان تبني الدين الإسلامي منذ ايامه الأولى كان مشوباً بالقوة والإستمرار في تبنيه لم يكن إلا بسبب الخوف من القتل . اي ان الجماعة الإسلامية في ذلك الوقت كانت جماعة مجهولة الهوية الدينية لأنها تجاهر بدين قد لا تؤمن به ايماناً عقائدياً ، بل صورياً حيث ان التخلي عنه سيؤدي الى القتل الذي لا يريده اي انسان لنفسه او لذويه.
والسؤال الآخر الذي يتبادر الى الذهن في هذا المجال يتعلق بالبحث عن الذي يقوم بالقتل ؟ هل ان المتربصين بمن تُطلق عليهم صفة الردة هم من المؤمنين حقاً او من اولئك الساعين الى غايات اخرى لا علاقة لها بالدين الذي يجري توظيفه اسماً في هذا المجال ، وقصة خالد بن الوليد مع مالك بن نويره تشير الى ذلك بوضوح لا ريب فيه. او ما عومل به بعض الفلاسفة والمفكرين الذين وضعهم فقهاء عصرهم في موقع المرتدين حينما عبروا عن افكارهم المخالفة لآراء فقهاء عصرهم ، كأبي عبد الله حسين بن منصور الحلاج الذي قطعوا اوصاله وضُربت عنقه وأُحرقت جثته. وغيره الكثيرون الذين صنفهم الفقهاء على اعتبارهم مرتدين ليبرروا العنف الموجه ضدهم ، كالراوندي وابو حيان التوحيدي وابن المقفع وحتى فيلسوف الشعراء ابو العلاء المعري والقائمة تطول لتشمل كل التاريخ الإسلامي منذ نشأته وحتى يومنا هذا . وهذا هو الخطر الكامن في اطروحة قتل المرتد هذه التي يمكن تفعيلها لأسباب يتم من خلالها استعمال الدين كوسيلة وليس كغاية ، يشتد خطرها بمرور الزمن ولا يتوقف عند زمن معين بحيث تظل ملاصقة للدين الإسلامي طيلة تاريخ وجوده ، وذلك للأسباب التالية :
اولاً: ارتباط هذه الأطروحة بتفسيرات وتأويلات رجال الدين ومزاجهم الذي يصنف الآخرين بين مؤمن وكافر ومرتد وما الى ذلك من المزاعم التي يتخذونها كمبررات لتوظيف العنف والتخلص من الغير مرغوب فيهم لدى هؤلاء ، الذين كثيراً ما يُطلق عليهم صفة الفقهاء ليكتسب قتلهم للآخرين او توظيف غيرهم للقتل صفة دينية تدخل في باب الثواب وتأدية الواجب الديني حسب فهمهم لدينهم . ولنا بقتل المفكر المصري فرج فودة والمفكر اللبناني حسين مروة والرئيس المصري انور السادات وغيرهم امثلة لهذا العنف المستمر.
ثانياً: لا توجد في الإسلام مؤسسة دينية رصينة تستطيع ان توجه ظاهرة قتل تاركي الدين توجيهاً علمياً دقيقاً يتحرى الأسباب ويأخذ بتغير الأزمنة الملازم لحياة الإنسان اليوم والذي لا يمكن تجاهلها بالأقوال او ما يسمى بالنصائح الدينية او الفتاوى في مناحي الحياة المختلفة والتي اصبحت تشكل قيوداً على حياة الناس لا يقوى الإنسان السوي على العيش معها بقناعة.
ثالثاً: عدم اللجوء الى التعامل مع نصوص العنف في القرآن تعاملاً يتخلى عن مقومات هذه النصوص بالنسبة للزمن الذي جاءت فيه ويتبناها من خلال الحياة التي يعيشها الإنسان اليوم . وقد جرى هذا التعامل الزمني مع بعض النصوص التي لم تعد فاعلة اليوم كنص المؤلفة قلوبهم او نص الجزية او الإماء والعبيد وغيرها.
رابعاً: اذا استمر هذا الطرح الذي يربط وجود دين بكامله وبكل تعاليمه التي لا تساعد على بقاءه واستمراره كما يساعد قتل المرتد على ذلك ، نقول اذا استمر هذا الطرح على اجيالنا القادمة ، فإن ذلك يعني جعل العنف ، وليس العدالة الإجتماعية او السلام الإجتماعي او حتى الإيمان اللاهوتي الخالص، هو الأساس في تواصل الدين وقيامه ، وهنا تحل الكارثة الكبرى التي نعيش بعض ارهاصاتها اليوم في كثير من المجتمعات الإسلامية السائرة نحو التقهقر في كل مقومات الحياة الإنسانية.
خامساً : كل ذلك يوجب العمل الفوري والمباشر والواضح في معالجة الخطاب الديني والإنطلاق من مقومات الحياة العصرية التي لا تجعل من دين الإنسان ، خاصة ذلك المرتبط بالعنف ،اساساً لتقييمه او تقييم حياته التي لا يحق لأحد غيره تقريرها بشكلها الإجتماعي الإنساني الضامن لتبادل الآراء والإحترام المتبادل وصيانة السلام الإجتماعي في ظل دولة لا دينية تنظلق من مبدأ المواطنة اولاً واخيراً.
مجتمعاتنا العربية الإسلامية اليوم اصبحت في تخلفها عالة على المجتمعات الأخرى التي تسابق الزمن متجاوزة كل العراقيل التي يحاول البعض ان يضعها لعرقلة مسار التاريخ الذي لا يعرف التوقف والثبات.وهذه الأطروحة التي اتحفنا بها واحد من كبار فقهاء الإسلام اليوم والتي يؤكد فيها بان العنف من خلال قتل المرتدين هو العامل الأساسي الذي ساعد على استمرار الإسلام ، وإلا فانه كان سيختفي لولا هذا القتل ، إن هذه الإطروحة هي بالضبط القنابل الموقوتة المنتشرة في المجتمعات الإسلامية وغير الإسلامية التي لابد وان يُنزع فتيلها ، وإلا فعلى الإسلام السلام .
الدكتور صادق اطيمش








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - مايفند طرح القرضاوي
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 7 / 29 - 08:53 )
الذي يفند طرح القرضاوي هو الواقع اليوم وخاصة في الدول الغربية ذات الغالبية غير المسلمة التي ليس فيها تطبيق لحد الردة وبقاء الاسلام فيها بل وزيادة عدد الداخلين اليه
ماعلينا بالقرضاوي خلي يغرد على مزاجه علينا بالواقع
تحياتي استاذ


2 - الدكتور صادق
عبد الحسين سلمان ( 2019 / 7 / 29 - 15:46 )
تحياتي الحارة استاذي العزيز الدكتور صادق

أول من تحدث عن قتل المرتد هو الأوزاعى , فقيه الأمويين فى دمشق , و فقيه العباسيون فى بغداد فيما بعد.
واستند على عكرمة مولى ابن عباس بدون سند وبدون رواة , ثم ما لبث أن رواه مسلم فى -صحيحه- بعد أن منحه السند والعنعنة..
والحديث الذي أخترعه الأوزاعي عن عكرمة:
-لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث: النفس بالنفس، والثيب الزانى، والتارك لدينه المفارق للجماعة-.

ومن ذلك اليوم الى اليوم , أصبح سنة عند فقهاء الظلام


3 - علينا بالواقع
محمد البدري ( 2019 / 7 / 29 - 21:35 )
اكمالا لتعليق عبد الحكيم عثم
لو ان المسلم في بلاد الغرب ارتد لما احس احد بشئ ولا تحرك احد ضده، اما لو انا هذا المسلم فعلها في وطن عربي / اسلامي فمن المؤكد صدق مقولة القرضاوي


4 - فعلها الكثير محمد البدري
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 7 / 29 - 23:37 )
فعلها الكثير في الوطن العربي وارتدوا عن الاسلام ولم يتفذ او لم يطبق احد بهم حدالردة


5 - لا يحتاج الي ان يرتد بل ...
محمد البدري ( 2019 / 7 / 30 - 09:41 )
بمناسبة تعليق عبد الحكيم عثمان رقم 4
لا يحتاج الفقية او الشيخ او الدولة او الاسلام الي احد ليعلن ارتداده حتي يقام عليه الحد بل تكفي شبهة انه ارتد او الحد او انكر معلوما من الدين بالضرورة أو كتب ما لا يتفق واصول الاسلام او حتي عارض ما كتبه المتنطعين من فقهاء الاسلام حتي يسارع الجميع لقطع رأسه.
اليك فرج فودة الذي افتي بل وشهد النطع الاسلامي الشيخ الغزالي بان قاتله لم يفعل شيئا سوي انه افتئت علي الدولة بان قام بما لم تقم هي بواجباتها كدولة اسلامية نحو الفقيد فرج فودة.
ان تكتب رواية مثل اولاد حارتنا حتي يسارع الدهماء والسوقة وما اكثرهم في عالم المسلمين الي قتلك حتي ولو كنت حائزا علي نوبل في الاداب، انها الجائزة التي تنطع ليس فقط الاسلاميين بل والمراكسة والمتمركسين والقوميين العروبيين في تفسير الفوز بها الي موافقه الراحل العملاق نجيب محفوظ علي اتفاقية السلام. وهناك حالة د. نصر حامد ابو زيد الذي اضطر للهرب الي هولندا خوفا من التفرقة بينه وبين زوجته في اقل الحدود وبين اغتياله كحد للردة في اعلاها، اما في القديم كان طه حسين وعلي عبد الرازق الذي فند الخلافة الاسلامية فقد وقف ضدهم الازهر نفسه


6 - انه عالم الدهماء والسوقة
محمد البدري ( 2019 / 7 / 30 - 09:50 )
تترك الدولة العربية الحديثة المرتدية الجلباب المرقع الملئ بالثقوب السياسية والاجتماعية والملطخ بكل سفالات الاديان، تترك الغوغاء لارهاب المثقفين وكل اصحاب الرأي ممن يشقون طرقا وقنوات لانارة العقل من ظلمات الدين وخاصة الاسلام. في الاردن كان اغتيال ناهض حتر وفي مصر فرج فودة وفي تونس شكري بِلعيد. القائمة طويلة وما لم يعلن اكثر لان النظام الاسلامي لا يعرف الصدق والحريات


7 - هل الدولة المصرية من نفذت حد الردة
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 8 / 3 - 13:29 )
محمدالبدري الدولة المصرية دولة دستورها الاسلام وتستقي قوانينها من القرآن فهل هي من نفذت والتزمت بحد الردة بحق فرج فودة
الجواب كلا
وحاكمت من قام بهذه الجريمة واعدمت والاول وحكمت على الثاني بالسجن المؤبد
فلايعينا المشايخ مايهمنا هو راس الدولة هل هي ملتزمة بتنفيذ حد الردة
هذا هو المهم


8 - عبد الحكيم عثمان ؟
على سالم ( 2019 / 8 / 16 - 07:06 )
عبد ؟ انت دائما تجمل وتزوق الاسلام الشرس بأى صوره وشكل , لكن هذا اخى العبد لن ينجح ابدا ومهما حاولت , انت تعرف ان الميديا وشبكات التواصل الاجتماعى والنت عرت خزعبلات القرأن و تراهاته بشكل غير مسبوق


9 - علي سالم محاولاتكم لن تنجح
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 8 / 16 - 13:37 )
انا لاازوق ولااجمل انا انقل الحقائق على الارض
وانقل وقائع لاخيالات واعتمد في ما انقله على الحاضر الذي نعيشه بينما انت تعودون الى القرون الماضية لتدعموا ماتطرحون وعليه لن تنجح مساعيك
وماتنقله شبكات التواصل المجتمعي والنت ايضا من غابر الزمان


10 - محمد البدري
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 8 / 16 - 13:49 )
قطع يد السارق هل ينفذ اليوم
رجم او الجلد الزانية هل ينفذ اليوم في غالبية بلاد المسلمين لاتقلي السعودية فهي بلد من مجموعة بلاد ولاتقلي ايران ايضا فهي بلد من مجموعة بلاد اسلامية ولاتقلي داعش هي عصابة
هل ينفذ القتل في تارك الصلاة مع العلم ان تلك الحدود اقرتها الشريعة الاسلامية وتعلم جنابك والاستاذ صادق طميش وعلى سالم ان هناك الملاين زناة وتاركي الصلاة
في البلاد الاسلامية وشارب الخمر هل يجلد وهو من الشريعة الاسلامية وتعلم جنابك وجناب
لاستاذ صادق طميش وعلي سالم ان محال بيع الخمور منتشرة وعلى عينك ياتاجر على اقل تقدير في بلدك وبلد الاستاذا صادق طميش وبلد على سالم غير النوادي الليلية وغير توفرها في الفنادق والمنتجعات السياحية
لتعلموا ان الحقائق على الارض هي التي تفرض نفسها ومامدون في مداخلاتكم يدحضة الواقع على الارض


11 - الاستاذ صادق طميش-ليش التطنيش
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 8 / 17 - 11:08 )
بعد التحية يبدو انك تكتب المقال ولاتتباع تعليقات زوارك ولاترد على مداخلاتهم انت في موقع اسمه موقع الحوار المتمدن وليس اكتب ودير وجهك وروح
استغرب من جنابك اللامبالة


12 - رد على التعليق 10 لعبدالحكيم عثمان
ايدن حسين ( 2019 / 8 / 18 - 08:06 )
بعد التحية للجميع
الاخ عبد الحكيم
رجاءا .. قل لنا .. ما الذي يجب تطبيقه من القران و ما الذي لا يجب تطبيقه .. لكي نفهم و لا نخطيء في التطبيق لا سمح الله
و ما الذي علينا تطبيقه من السنة النبوية .. و ما الذي لا يجب علينا تطبيقه .. لكي نعرف رأسنا من رجلينا
مع فائق الاخترام
..


13 - اخ آيدن حسين
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 8 / 18 - 11:13 )
بالنسبة لما في القرآن الكريم وعلى مسلم الالتزام به وتطبيقه
هو الايمان بالله وعدم الاشراك
واداء العبادات المفروضة وصلة الرحم واداء حقوق الجيرة وعمل الخير والعفو عن الناس واماطة الاذى عن الطريق والابتعاد عن المحرمات التي ورد ذكرها في القرآن وان يكون المسلم فرد صالح بالمجتمع
بالنسبة للسنة النبوية هناك سنة واجبة وهو مايتعلق
بالعبادات وهناك سنة مستحبة وغير واجبة ايضا مايتعلق بالعبادت اما مايتعلق بالامور الدنيوية من تطبب او مايسمى بالطب النبوي او الملبس او المأكل والزواج وتعدده فهذا يعود للفرد المسلم ان اراد التزم به وان لم يرد ما التزم بها ولايثاب ان عمل بها ولايعاقب ان تركها
وعدم الاعتداء
اما الحكومات فتجكم مصلحة الدول العمل بالعقوبات والحدود التي وردت في القرآن او عدم
العمل بها دون انكار
وفق مايتطلبه ضبط النظام العام ةمصلحة المجتمع فتجدالخليفة الثالث لم يعمل بعقوبة قطع يد السارق في زمن القحط والمجاعات وايض1ا لم يعمل ولم يطبق سهم المؤلفة قلوبهم ولم يعمل بعقوبة رجم الزانية ايضا في زمن القحط والتزم بمايسمى اليوم بالدوافع وراء اي جريمة ترتكب قبل تطبيق الحدود-تحيا


14 - ماذا عن الامر بالمعروف و النهي عن المنكر
ايدن حسين ( 2019 / 8 / 18 - 12:25 )
ما هي ضوابط الامر بالمعروف و النهي عن المنكر
فقد تعتبر انت شيئا ما معروفا و يعتبره غيرك منكرا
هل يجوز الافطار العلني في رمضان مثلا
هل يجوز انتقاد الاديان و الانبياء علنا
هل يجوز الدعوة للالحاد علنا كما يجوز الدعوة للاسلام علنا
هل يجوز الاستهزاء بالدين و بالانبياء الان كما كان جائزا للانبياء ان يستهزؤوا بالذين لم يعتنقوا الدين الجديد
فالدين يصف الذين لا يعتنقون الدين الجديد بانهم لا يفقهون و لا يعلمون او انهم كالانعام بل اشد
هل يجوز للملحد علنا ان يصف المتدين انه كالانعام بل اشد من الانعام
مع تحياتي
..


15 - الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 8 / 18 - 16:22 )
لايحتاج الى ضوابط لتحديد المنكر او المعروف
كما لايجوز النكاح علنا لايجوز الافطار علنا
انها قوانين يجب الالتزام بها كما الالتزام بقوانين السير
والقوانين الوضعية والخارج عنها يسمى خارج على القانون
هناك فرق بين الافطار والافطار الكيدي
وَإِذَا رَأَوْكَ إِنْ يَتَّخِذُونَكَ إِلَّا هُزُوًا أَهَذَا الَّذِي بَعَثَ اللَّهُ رَسُولًا (41)
الله وصف من استهزأ بالرسول كألانعام ليس الكل
عليك سيد آيدن ان تقرأ الايات جيدا وان لاتستقطع الايات على مزاجك وحسب اهوائك ان كنت حقا
تريد المعرفة
مع تحياتي


16 - غسيل الدماغ
على سالم ( 2019 / 8 / 18 - 18:23 )
عبد ؟ انت مغسول الدماغ تماما بتعاليم القرأن والصلعم ولايوجد اى امل فى تنويرك وتغييرك , انت مشكله كبيره يا عبد


17 - يكفي انت متنور
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 8 / 18 - 19:28 )
علي سالم يكفي انت متنور


18 - الي عبد الحكيم عثمان
محمد البدري ( 2019 / 8 / 19 - 02:01 )
لا تستغفل القراء يا عبد الحكيم عثمان
فقوبات بلهاء واجرامية مثل قطع اليد والرجم وحكم الردة كلها من زمن البربرية العربية اما ان تدعي بان دستور مصر مشتق من الاسلام ولا يطبق هذا العادات القبيحة فذلك مردة الي التحضر الي فرضه المصريين علي العرب بعد غزوهم لمصر وكذلك الي القانون الفرنسي بسبب نابليون والذي اخذ منه المشرع احكامه.
العرب اتونا بالبربرية زكان التخلص منها صعبا واخذ ردحا طويلا لكن السلطة ممثلة في نابليون ومن بعده دستور رفاعة الطهطاوي كانوا اكثر تحضرا وهو مازال قائما الي الان. فلماذا اذن تقول السلطة ان الاسلام اساس التشريع؟
ان لم تكن تعرف يا عثمان فانت لا علاقة لك بالسياسة.
السبب ان الدولة وخاصة بعد يوليو همها الاول السلطة والمحافظة عليها بعكس امريكا واسرائيل وكل دول الكفر والالحاد.... حلوة دي ... لهذا تهتم بمغازلة الدهماء والسوقة والطبقات التحتية التي لا علاقة لها بشئ سوي الله والجامع والخرافة والدجل. لكن هذا لم يحمها من افعالهم واجرامهم وجهلهم فتم اغتيال ليس فقط فرج فودة انما السادات ايضا


19 - من يستغفل القراء جنابك
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 8 / 19 - 06:56 )
محمد البدري انا لااستغفل القراء من يحاول استغفالهم جنابك انا انقل الواقع الذي يعيشه المسلمون اليوم
اما ماتصفه بالبربرية لايخلوا منها اي دين وليس الاسلام فقط ولو كنت متحضرا وتدعو للانصاف فعليك ان تتنتقد كل المظاهر البربرية التي لاتخلو منها الد
يانات غير الاسلام
على سبيل المثال لاالحصر ماورد في الكتاب المقدس الذي يتعبد به اليهود والمسيحيين عن قطع يد الزوجة التي تدافع عن زوجها وتمسك عورة المهاجم
اذا تخاصم رجلان بعضهما بعضا رجل واخوه وتقدمت امرأة احدهما لكي تخلّص رجلها من يد ضاربه ومدّت يدها وامسكت بعورته فاقطع يدها ولا تشفق عينك
ولاتنسى حد الهرطقة في المسيحية
المنصف والانساني يوجه كل عمل بربري من اي ديانة تصدر


20 - السيد آيدن حسين
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 8 / 19 - 07:00 )
بخصوص الافطار العلني
هناك دول ومدن سياحية في اوروبا تضع قائمة ممنوعات على السائح القادم لبلادها ومن ينتهكها يعرض نفسه لغرامات مالية باهضة ومن هذه الممنوعات الاكل العلني في شوارعها
وايضا التعري في غير الاماكن المخخصة له
وهؤلاء ليسو مسلمين وليس لديهم رمضان
تحياتي


21 - بشان التعليق 19
محمد البدري ( 2019 / 8 / 19 - 11:26 )
يقول عبد الحكيم عثمان في تعليقه 19 : اما ماتصفه بالبربرية لايخلوا منها اي دين وليس الاسلام فقط ولو كنت متحضرا وتدعو للانصاف فعليك ان تتنتقد كل المظاهر البربرية التي لاتخلو منها الديانات غير الاسلام
---------
منعول ابو الاديان يا عبد الحكيم التي تحاول بها تبرير الانحطاط الاسلامين لكن الا تعلم ان الاديان هي نسخة واحدة تم تمزيقها حسب كل شعب له ثقافة خاصة به قبل ان يتحفنا الله بمشروعه المنحط المسمي الاديان السماوية و تعامل معها عبر الغزاه اللصوص الحاملين لها؟
غذا كانت البربرية والانحطاط لا يخلو منها دين فلماذا تحافظ علي الاسلام؟ اليس الافضل ان تتخرج من هذا البكابورت السماوي باديانه الثلاثة؟
انه اعتراف ضمني منك بسفالة كلام الله وبربريته، فماذا تنافح وتظل تدور في نفس الساقية محاولا ابراء الاسلام من انحطاطه الذي هو انحطاط ممتد منذ ابراهيم ابو النصابين واللصوص والبرابرة


22 - انت من يصفها بالبربية ولست انا محمد البدري
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 8 / 19 - 11:43 )
اولا لاتعصب فلم اراك تنتقد الا الاسلام انا لم اصف الاديان بالبريرية ولكن احاكي فكرك وطرحك
انا لاادافع عن الاسلام ولكن لايعجبني منك ومن غيرك التغاضي عما موجود في الاديان الاخرى غير الاسلام مما لايعجبكم لذا احاول تذكيركم لااقل ولا اكثر
حتى تكونوا منصفين وحيادين ومقنعين لمن يقرأ مقالاتكم وتعليقاتكم وحتى لايصفكم احد
بالمنحازين او المعادين للاسلام فقط
هذه غايتي لااقل ولا اكثر


23 - محمد البدري
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 8 / 19 - 11:50 )
عندما اقرأ اي مقال او اي تعليق واراه غير حيادي انزعج لذا تراني اعلق
ليش عتدما تحشركم الحقائق بالزاوية تنتابكم العصبية وتلعنون الاديان كلها ليش من الاول ماتلتزموا بالحيادية وتنتقدوا كل الاديان بدون استثناء عندها لن تروا تعليقاتي
ليش ما درس في الاديان بدل عنونة المقال درس في الاسلام
اذا كلها من وجهة نظرك منحطة من زمن ابراهيم
لحد يومنا هذا


24 - الغباوة لا سقف لها
محمد البدري ( 2019 / 8 / 19 - 13:07 )
لا انتقد الا الاسلام لانه الدين الوحيد المتبقي كحفرية تريد احياء ذاتها عبر فصيل واسع من الجهلاء (علماء الامة) والعارفين بما فيه من سفالة كالقرضاوي. المقال الذي تعلق عليه هنا يا عبد الحكيم مهموم بقول القرضاوي الارهابي ان لولا العنف والاجرام لما بقي الاسلام بقول المقال: - لو تركوا الردة ما كان هناك اسلام ،كان انتهى الإسلام-.
الكذب العربي يتملص بقوله انه دين سمح، فهل بقي لسماحته ام حسب ما قال القرضاوي عالم الامة؟
لا احد الان يهتم بسفالات التوراه والانجيل لان لا احد يحتكم اليهم فالعلمانية ازاحت تلك الاديان الي مزبلة التاريخ ولم يبقي غير الاسلام لان اصحابه ومروجيه وحامليه ينتمون الي البربرية العربية التي حشدت الردة كضمان لبقاء الاسلام. فالعرب لا يعرفوا من الحضارة شيئا وابن خلدون كان افضل من شرحهم في الزمن القديم اما الان فانثربولوجيا البداوة كفيلة بوضع نهاية لتلك الثقافة
القرآنية واحدايثها وسيرها التي تعج بالقتل والارهاب لانها مستمدة من روح البداوة القبلية ومن تعاليم التوراه التي ايضا من صنع قبائل مثلهم


25 - اسرائيل تطالب بدولة يهودية
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 8 / 19 - 13:51 )
بلاش اتهام الناس بالغباوة يا محمد البدري
هناك حخامات يهود يطالبون بالعمل بشريعة موسى وهناك باباوات مسيحين يطالبون بالعودة
الى شريعة عيسي
وهذه دولة اسرائيل تطالب بالاعتراف بها دولة يهودية
لاتفكر الناس بمعزل عما يجري في العالم
وماتصرح بها حخامات يهود وقساوة المسيحية
اصحى على زمانك وعيب عليك اتهام الناس بالغباوة
ماذا يعني الاعتراف باسرائيل دولة يهودية اليس معناه حكومة دينيه وجيش الرب الاوغندي الا يطالب باقامة دولة دينية ليس في اوغندا فقط بل في كل العالم
على اي اساس اقام اليهود لهم دولة في فلسطين وهجروا اهلها وقنتلوا الكثير منهم ولا زالوا يقتلون ولاتنسى انه ممكن ان يظهر مسيحين يطالبون بالعودة الى شريعةعيس وكذا يطالب اليهود بالعود للعمل وتطبيق شريعة موسى فما تزال كتب هاتين الشريعتين موجودة ولم تلغى


26 - ابن خلدون كيف اصبح ابن خلدون
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 8 / 19 - 14:01 )
انت وامثالك مجلبين بقال القرضاوي وقال ابن خلدون
وهناك الاف من الاعلام من انكر ماقالا ومن يكون ابن خلدون لولا العربية فباي لغة درس وفي اي جامعة تعلم وتخرج انه تخرج من جامعة الزيتونة في تونس وهي جامعة اقامها المسلمون العرب
وتدرس العلوم باللغة العربية
فلولا لغة العرب ما كان ابن خلدون
وبعيدين لماذا تتجاهل الواقع
اقرب مثال اما اعينكم هم المسلمون في الغرب لم لم يتركوا الاسلام ولا تطبيق فيها لحد الردة وحتى غالبية الدول العربية لاتعمل بحد الردة اليوم لماذا لم يتركوا الاسلام
مجلب قال القرضاوي هذا واحد عاوي


27 - وماذا عن حد معادة السامية
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 8 / 19 - 14:10 )
محمد البدري
كم الاشخاص الذين قام جهاز الموساد(جهازمخابرات اسرائيلي) بنصفيتهم جسديا باغتيالهم
بدعوى معادة السامية
غير محاصرته م سياسيا واقتصادية
هل ينجح اي امريكي مرشح للرئاسة ان عادة اسرائيل
شو هاي لم تنتبه عليها
لاتفكر فقط انت الذكي وباقي البشر اغبياء
تحب اعددلك كم شخص اغتالته المخابرات اليهودية فقط لانه صرح ضد دولة اسرائل الم تمنع دولة اسرائيل
لنائبتين امريكيتين في الكونكرس الامريكي من دخول بلادها كونهما تصفان اسرائيل دولة عنصرية
اليس حد معادو السامية مشابه لحد الردة في الاسلام ولحد الهرطقة في المسيحية نسيت ان العالم غاليلوا كان نفذت الكنيسة فيه حدة الهرطقة قتلا


28 - تعليق جيفارا ماركس في الفيس ببوك
محمد البدري ( 2019 / 8 / 19 - 14:36 )
جيفارا ماركس
الاسلام المكي لا اكراه بالدين وجادلهم بالتي هي احسن ومن شاء فاليؤمن ومن شاء فاليكفر ان الله غني عن العالمين احييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي
ييييييييكم
----------------------
يا اخ جيفارا ماركس
لم يفلح محمد الا في ضم حوالي 70 فردا طوال العشر سنوات الي مشروعه الارهالي / التوراتي
اما في المدينة التي قرر الهجرة اليها لقطع الطرق وامددادات التجارة من الشام فقد نجح فيها بمشروعات الغزو والنهب والسلب وقطع الطرق.


29 - بلاش تهرب محمد البدري
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 8 / 19 - 17:07 )
ماذا عن عقوبة من يعادي السامية
وماذا عطلب اسرائيل بالاعتراف بها دولة يهودية وماذا عن جيش الرب الاوغندي الذي يطالب باقامة حكومة دينية وعلى اي شريعة وكتاب مقدس اعتمدوا
وعلى اي اساس قامت دولة اسرائيل اليس على نص توراتي
من شفت الحقائق حاصرت رحت على تعليق جيفارا ماركس


30 - الاستعباط والقفز من الدين الي السياسة
محمد البدري ( 2019 / 8 / 19 - 18:05 )
علي مدي التعليقات الاخيرة كنا نناقش نعاليم الاديان وفجاة خسر عبد الحكيم هثمان حجته فانتقل الي السياسة
اسرائيل تفعل ما تفعل حفاظا علي دولتها نفس الشئ عند صدام حسين وبشار الاسد وعبد الناصر وآل سعود وستالين وبول بوت وكل من يدخل حلبه السياسة
فلماذا القفز الي السياسة بعد ان كشفنا لك ان الاسلام واليهودية شئ واحد
انها حجة البليد الذي يقفز فوق سور المدرسة هروبا من استحقاقات واجباته المنزلية


31 - اي سياسة عمي محمد البدري
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 8 / 19 - 20:20 )
عندما تقوم دولة المسماة اسرائيل على حساب شعب اخر اعتمادا على نص ديني ورد في كتابها المقدس التوراة هاي سياسة
عندما تطالب دولة اسرائيل الاعتراف بها دولة يهودية هم هاي سياسة
ماذا يعني دولة يهودية يعني حكم ثيوقراطي حكم على اساس ديني
انت من يقفز من وراء الحقائق التي لن تستطيع مهما تهجمت علي ان تفندها
ولن تستطيع مهما تهجمت ان تلمع الديانة اليهودية
يحق لدول اسرائيل تصفية من يعاديها بالقول هل هذه سياسة ام سياسة قمع انت ترفضها اصلا فكيف بررت لها ذالك
عجيب تناقض نفسك بنفسك


32 - ما اسهل اللعب في لامؤاخذة العرب والمسلمين
محمد البدري ( 2019 / 8 / 20 - 00:07 )
جاء في التعلبق 31
عندما تطالب دولة اسرائيل الاعتراف بها دولة يهودية هم هاي سياسة
ماذا يعني دولة يهودية يعني حكم ثيوقراطي حكم على اساس ديني
----------------------
ولان العرب والمسلمين يصدقون اي تصريحات طالما هي مجرد كلام مثل كلام الله لكنهم لا ينظرون الي واقع الاشياء بان اسرائيل مهما قالت بيهوديتها وتوراتها ولا مؤاخذة حاجات تانية كمان فانها حقيقة دولة تنتمي الي الحداثة وكل ما جاءت به قواعد الحكم الحديث من انتخابات وديموقراطية واحزاب ومؤسسات وللاسف هذا ما يعجز عنه العرب والمسلمين لانهم نصيين اي يريدون نصوصا تحركهم وفقط، هل تعلم ان ابنه موشي ديان مثلية وعضوة برلمان وتفخر بكونها مثلية الي حد انها شرشحت حاخامات اليهود اللي زي القرضاوي كدا. يا ريت تبحث لنا سفر البرلمان في التوراه ويقول باحقية المثلي في تمثيل مواطنية في البرلمان!!! استغفر الله العظيم جدا
بالمناسبة يمكنك ان تضييع وقتك في التظاهر ضدها باعتبارها دولة يهودية لكن لا احد سينصت لك ولا حتي نظمك السياسية لانهم سعداء باكاذيبها التي تنطلي علي المواطن العربي المسلم وفقط.
مش كدا ولا ايه يا عبد الحكيم يا مواطن يامسلم وفقط

اخر الافلام

.. حديث السوشال | من بينها المسجد النبوي.. سيول شديدة تضرب مناط


.. 102-Al-Baqarah




.. 103-Al-Baqarah


.. 104-Al-Baqarah




.. وحدة 8200 الإسرائيلية تجند العملاء وتزرع الفتنة الطائفية في