الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


في التّربية

محمد ماجد ديُوب

2019 / 8 / 4
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع


في التّربية


قليلٌ من العمل على إشباع الرّوح

كلّ ما أنزله على صفحتي على الفيسبوك من روائع الفكر والموسيقا لايرونه حتى بلايك ....فقط يرون صور النّساء العاريات ليبدأ نقدهم وتشهيرهم .............

أحياناً تصاب بإحباطٍ شديدٍ عندما تجد أنّ من ينتقدونك على موقفٍ أو تصرّفٍ ما . لا يلّمون بالقليل من العلم سوءاً أكان علم اللغة التي نكتب بها أو علم النّفس أو أيّ علمٍ من العلوم التي لابدّ للمرء إن كان يحترم عقله أن يلّم بقليلٍ منها
في علم التّربية وعلم النّفس هناك مايشبه المسلّمات التي بات الغرب يؤمن يها مطلقاً كحاجة الرّوح للإشباع مثلاً إمّا عن طريق الرّؤيا البصريّة كحالة جعل الرّوح لاتلتفت إلى ما هو سبب لإثارة الغرائز كجسد المرأة مثلاً عن طريق إشباع الرّوح منذ الصّغر بواسطة العين
فعندما يتحمّم الطفل مع أمّه العارية سيكبر وهو ممتلىء بجسد الأنثى روحيّاً عن طريق البصر كما يحدث مع أيّ رجلٍ لاتلفته على البحر لابسة المايوه ولاتثيره طالما هو تعوّد منذ زمنٍ بعيدٍ على رؤية النّساء بالمايوه على البحر على عكس ذلك الرّجل الذي لم ير يوماً إمرأةً بالمايوه فما إن يراها حتّى تستنفر غريزته الجنسيّة بشكلٍ مقرفٍ ومخجلٍ بشكلٍ تسبّب له الإحراج
إنّ الإشباع البصريّ الذي يؤدي تلقائيّاً إلى إشباع الرّوح من جسد المرأة يعني أنّ سبب إثارة الغريزةالجنسيّة سيخبو كثيراً جدااااااااً كحالة أخٍ وأخته كانا منذ طفولتهما المبْكرة ينامان في سريرٍ واحدٍ
هذه المسألة مسألة الإشباع مازال الفكر الإسلاميّ بكلّ تنويعاته يعمل على إبقائها مستعرةً في الأرواح عن طريق سياسة الفصل الجنسي بين الذّكور والإناث بدءاً من سرير الطّفولة وحتى سنّ الرّشد في المدارس تحت ستار العيب والأخلاق والدّين وكلّ هذا منها براء
إن ّإنتقاد البعض لي لأنّني أنشر صورً لنساءٍ عارياتٍ والقول بأن ّهذا إياحيّةٌ أو خرفٌ على حدّ تعبير إحداهنّ والمنتقدين هؤلاء هم ممن يصنّفون على أنّهم تقدّميّون وحضاريّون ,,,, لهو دليلٌ على أنّهم وللأسف جاهلون في أبسط أمورالتربيّة وعلم النّفس أو أنّهم منافقون
كنت أنشر صوراً في البداية وكان اللايكات كثيرةٌ جدّاً أما الآن ومع إستمراري بالنّشر أخذ العدد يتناقص بشكلٍ كبيرٍ ممّا يعني أنّ الرّسالة وصلت وحقّقت عمليّة النّشر أهدافها بين من يتابعونني ومازالوا
نحن بحاجةٍ إلى إشباع الرّوح من أيّ شيءٍ ليس سهلاً الوصول إليه عن طريق إغراق البصر بصوره إلى أن يملّ وتنكفىء الرّوح إلى ذاتها وتبدأ البحث عن أمرٍ آخرٍ غير جسد المرأة
أليس هذا مايفعله الغرب الكافر هههه
عندما كنّا صغاراً وفي مايسّمونه الكتّاب سابقاً الذي يعادل روضة الأطفال حاليّاً وكذلك في المدرسة الإبتدائيّة كنا في حالة إختلاطٍ بين الذّكور والإناث .عندها لم يكن يلفتنا جسد الأنثى بل الذي يشدّنا إليها هو رأيها فينا وكان هذا سببٌ كافٍ للمنافسة في الدّراسة
لا أذكر أنّني سمعت يوماً عن كتاباتٍ على جدران المراحيض في المدارس المختلطة وقد رأيت بأمّ العين كتاباتٍ على جدران مراحيض مدارس البنات ناهيك عما هو مكتوبٌ على جدران مراحيض مدارس الصّبيان ماتقشعرّ له الأبدان من فجورٍ وسقوطٍ أخلاقيٍّ مريعٍ
والسّؤال الذي لابدّ منه : لماذا تكثر حوادث التّحرش والتّصرّفات اللاأخلاقيّة في البيئات التي تفصل بين الجنسين منذ أيّام الطّفولة المبكرة ولاتحدث في البيئات التي تربّى نشؤها على الإختلاط ؟
ألا نلاحظ أن ّالحوريّات هنّ الهدف النّهائي لأبناء هذه البيئات المظلمة وهذا الهدف هو وراء كلّ هذا القتل بغض النّظر عن المسألة السّياسية بكل تشعّباتها ؟
صورة إمرأةٍ عاريةٍ هي جمالٌ أوّلاً وهي تربية للعين على رؤيةٍ تشبع الرّوح وتبعدها عن البحث الدّؤوب عن الجنس والسّعي للحصول عليه كيفما كان وبأيّة طريقةٍ كانت
أصدقائي كنت أتمنّى قبل أن توجهّوا سهام نقدكم لما أنشر أن تفكّروا قليلاً في أنفسكم
هل بين ماترونه فيما أنشر وماتراه فيه داعش أيّ فرقٍ يذكر ؟
وهنا لا أنسى أن أذكّر بعض الجهلة ممن يحسبون علينا وطنيّاً بالفرق الكبير جدّاً بين : لم أسمعها قالت و لم تقل








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ولماذا لا تنشر صور الرجال العراة أيضاً ؟ 1
ليندا كبرييل ( 2019 / 8 / 5 - 16:27 )
الأستاذ محمد ماجد ديوب المحترم
تحية وسلاما

لست من أهل الفيس بوك لأطّلع على صور النساء العاريات التي تنشرها
فإذا كانت الصور بالمايوهات مثلا، فلا أعتقد أن هناك مشكلة
فلْيتابعوا على اليوتيوب عروض الملابس الداخلية لفيكتوريا سيكريت مثلا

وأما إذا كنت تتقصّد نشْر صور سيدات عاريات تماما فإن الأمر يصلح أن يكون طرفة، لا سيما إذا اقترن بمسألة الإشباع البصري والروحي التي تحدثت عنها !

ولا أدري كيف استنتجتَ أن غاية رسالتك قد وصلتْ وحققت عملية النشر أهدافها مع بدء أعداد المتابعين في التناقص بشكل كبير
أنا أفهم العكس تماما، تناقص عدد المتابعين يعني أن رسالتك فاشلة
وهي فاشلة حقا
ليس بهذه الطريقة يكون الإشباع البصري والروحي

وإذا كنتَ تعترف من بداية المقال أن (من ينتقدونك لا يلمّون بالقليل من علم اللغة أو علم النفس أو أي علم من العلوم التي لا بدّ لمنْ يحترم عقله أن يلم بقليل منها)
أستنتج من كلامك أن متابعيك من الطبقة الجاهلة أو التي حصّلت نذرا يسيرا من المبادئ المدرسية، فهل ستصل رسالة التوعية التي تهدف إليها مع هؤلاء الفاقدين لأبسط درجات الثقافة والمعرفة؟

يتبع رجاء


2 - ولماذا لا تنشر صور الرجال العراة أيضاً ؟ 2
ليندا كبرييل ( 2019 / 8 / 5 - 16:36 )
حوادث التحرش والسلوكيات اللاأخلاقية تحصل أيضاً في بيئة الأفارقة شبه العراة، نساؤهم عاريات الصدر تماماً
كذلك أرجو ألا تدهش من أن حوادث الاغتصاب تقع في بلد متحرر كالسويد ومن أهل البلد أنفسهم
أنا شخصيا أعيش في بلد غربي متحرر وحوادث التحرش نسمعها بشكل يومي

الإشباع البصري والروحي تربية وثقافة ولا يكون ( خصوصا في مجتمعنا المنغلق)بالطريقة التي تسلكها وتعتقد أنها سليمة

صورة امرأة عاريةٍ جمال، صحيح
وتربية للعين نعم نعم
لكنها ليست أبدا وسيلة لإبعاد الروح عن البحث الدؤوب عن الجنس والسعي للحصول عليه كيفما كان كما تفضلت

أخيرا أود أن أسألك
ما تنشره إشباع بصري لعين الرجل الفجعانة
وعين المرأة؟
ألا تشتهي أن تنظر إلى صورة رجل عار؟
لماذا لا تنشر صور الرجال العراة لإشباع عين الأنثى وروحها حسب نظريتك ؟

شوف أستاذ : كلامك غريب
أرضى أن تعتبرني (جاهلة في أبسط أمور التربية وعلم النفس أو أني منافقة) ولكن صحّحْ لي إن كنتُ مخطئة

المعذرة السطور الثلاثة الأخيرة لم أفهم المراد منها ومن داعش
أبعدنا الله عن ثقافة داعش وإخوانه

تفضل احترامي


3 - المهم
محمد ماجد ديُوب ( 2019 / 8 / 5 - 21:33 )
يسعد مساك عزيزتي لم اقصد انني انشر صور اباحية لكن جسد المرأة كان ولما يزل ملهم لكبارالفنانين في العالم
نعم الصورة تشبع العين بترافق ذلك مع التربية على المساواة بين الجنسين وقد ذكرت مثالين على ذلك عندما نعتاد على معرفة الجسد باكرا لايعود يهمنا البحث عما خفي منه وقصدت داعش لأ ن من انتقدوني انطلقوا من افكار تشابه كثيرا افكار داعش برؤيتها للمرأة
نعم في افريقيا وكل بلاد العالم هناك تغتصاب وتحرش لكن كنسبة عامة لايقارن بما يحدث في شرقنا المسلم
والجهل نعم هو في اللغة وعلم النفس وبقية العلوم لأن موضوع الجنس هو موضوع شامل لايقتصر الرأي فيه على علم محدد بذاته فقط فالمرأة هي العلم بكل مافيه من تناقضات وجسدها يبقى مثال الجمال في الفلسفة والعلم والفن وعلم الأخلاق وعند الكثير من ديانات الشرق القديم
أما بالنسبة لجسد الرجل فالمرأة بطبعها لاتنظر لجسده بل إلى فكره وسلوكه وهنا يكمن الفرق بين المرأة والرجل
لك كل التحية والتقدير


4 - أحسنت
[جهاد نصره ( 2019 / 8 / 6 - 08:48 )
أحسنت أيها البسندلي المميز
أفكار صائبة غير مطروقة وأنصحك ب: لا تتوقف عند الجهلة ....1


5 - الرجل غطى جسد المرأة لخلق حالة من الشبق والشغف
سامى لبيب ( 2019 / 8 / 6 - 15:42 )
تحياتى استاذ ديُوب
أتفق مع رؤيتك العامة والتى تعتبر شائكة بالنسبة للكثيرين كونها تتصادم مع ثقافة متجذرة لا تفصل بين الجمال والشهوة لتتوارى كلمة جمال أمام الشهوة أو تعتبر كل ماهو جميل شهوانى.
لقد أدركت الفرق بين الجمال والشهوة عندما دعانى اصدقاء رسامين فى أتليه للمشاركة فى رسم موديل عارى فكان إحساس ورؤية مغايرة خالية من الشبق بالرغم اننا كلنا شباب وهذا ينطبق على الطبيب الذى يتعامل مع جسد المرأة العارى فلا تنتابه الشهوة.
إذن هى ثقافة ومفاهيم إجتماعية قبل أن تكون أجساد عارية أو محتجبة .
لى رؤية فى موضوع العري فأرى الرجل هو من أراد أن بغطى جسدالمرأة ليس للعفة ولا للحفاظ على جسدها من الأحوال المناخية وليس لدرء الفتنة بل لتأجيج الشهوة فى داخله والتلذذ بحالة من الشغف والشبق لما وراء الرداء فهو يداعب شهواته ويؤججها بالشغف لما وراء الرداء .
منتجى الموضة أذكياء ويلعبون على هذا المغزى فهم يحجبون جزء ويعرون جزء ويتعاملون مع خطوط ومنحنيات لخلق حالة من الشغف والشبق دوما.
العرى سيقتل الكثير من شهواتنا والدليل قبائل أفريقيا والأمازون وشواطئ العراة ولكن تبقى الثقافة المتجذرة ذات شأن وفعل مغاير.
مودتى


6 - مرة أخرى:لماذا لا تنشر صور الرجال العراة؟
ليندا كبرييل ( 2019 / 8 / 7 - 04:15 )
الأستاذ ديوب الفاضل

تحرير الجسد من قيود القوى المحافظة المتعسفة فن يأتي مترافقا مع(الثقافة وتحرير العقل أولا)
لا جدوى من نشر الصور العارية في واقع: المرأة فيه بضاعة منظورة إليها للمعاينة والشراء والتمتع بها

وأنت أيضا تساهم في جعل المرأة المنظور إليها والمُتمتَّع بها
ونسيت أن تحرير العين الفجعانة ليست قصرا على الرجل وإنما المرأة أيضا من خلف الحجاب والنقاب والإعلانات

سألتك
لماذا لا تنشر صور الرجال العراة؟
فكان ردك الغريب الذي لم يتوقف أحد عنده

ت3
(المرأة بطبعها لا تنظر لجسد الرجل بل إلى فكره وسلوكه وهنا يكمن الفرق)

حلو يا سلام
هذه ليست تربية
رؤيتك ترديد لطروحات السلفية المتزمتين

هل تنفي عن المرأة أحاسيسها ورغباتها يا سيد لتحصرها في افتتان المرأة بالسوبرمان الذي سرعان ما يملّها ليتحوّل إلى منظورة وبضاعة أخرى؟

اعتراضي هو أنك نفيت حق المرأة في التمتع بالرجل كما يتمتع هو بالمرأة

احتكار ذكوري للتعدد للتمتع للامتلاك للولاية للنسب
واليوم لرؤية صورها العارية
وأين؟
في مجتمع الحجاب والنقاب والمُخدَّرة المستورة والمختونة والمُباعة
هذه ثقافة الرجل
حرّره منها قبل إشباع نظره ونفسه الشرهة
تحية


7 - ومرة ثالثة لماذا لا تنشر صور الرجال العراة
نعيم إيليا ( 2019 / 8 / 7 - 09:05 )
الجواب:
((المرأة بطبعها لا تنظر لجسد الرجل بل إلى فكره وسلوكه وهنا يكمن الفرق))

تحية للأستاذ محمد ديوب، وتحية أجمل منها للأستاذة ليندا كبرييل. استحقت الأستاذة تحية أجمل؛ لأنها قالت حقاً بعكس الأستاذ الذي لم يقل حقاً.
أستاذ ديوب، أخطأت فاعتذر!


8 - الأستاذ لم يُخطئ حتى يعتذر
ليندا كبرييل ( 2019 / 8 / 7 - 11:12 )
بعد إذن الأستاذ محمد ماجد ديوب

تحياتي للأستاذ القدير نعيم إيليا

شكراً لاتفاقنا حول هذه النقطة
ولكن يا عزيزي الكريم الإنسان يعتذر عن خطأ ارتكبه
الأستاذ لا يرى رأيه خاطئاً، إنها وجهة نظر يدافع عنها كتّاب أفاضل، يعتقدون أن المرأة تهيم حباً وعشقاً بفكر الرجل وسلوكه، وكأنه ليس من لحم ودم ومشاعر وأحاسيس و ... يعني بلا تفاصيل
المرأة العربية بشكل خاص يذهب تفكيرها لأبعد بكثير جدا من الفكر والسلوك

أرجو ألا أكون قد تثاقلتُ على الفاضل الأستاذ ديوب
أحيي الحضور الكريم
ولكم تقديري


9 - الاعتياد لايقمع الغريزة
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 8 / 7 - 12:11 )
الكاتب تحية طيبة
رؤية الجسد العاري سواء كان لانثى او لذكر لايقمع الغريزة الجنسية بل ربما يوقدها اكثر لذا ترى التركيز على انتاج افلام الرومانسية والافلام الاباحية والغرض منها اثارة الغريزة الجنسية لدى الطرفين الانثى والذكر وخاصة للذين يعانون من البرود الجنسي اما الاختلاط فضروري لكي لايصبح غموض بين الجنسين
ولكن الاختلاط ليس اختلاط الذي تدعو اليه
الاعتياد ياتي من الممارسة وليس من النظر يعني الممارسة المستمرة وليست الممارسة الفصلية او السنوية او بالمناسبات
لذا تجد الاثارة بين الزوجين التي طالت فترة زواجهما ضعيفة فلا يثار الزوج ان رأى زوجته عارية والعكس
النظر اول الاشارات لاثارة الغريزة وليس العكس
لوكان الامر مثل ماترى لما تكاثر سكان البلادة الافريقية الماطرة العراة
اتوافق مع رؤية الاستاذة ليندا كبريل
تحياتي


10 - لم يخطئ!؟
نعيم إيليا ( 2019 / 8 / 7 - 14:52 )
فليقل لي سيدتي العزيزة إنه لم يخطئ
وجهة نظر! يعني إذا سمينا خطأ ما وجهة نظر، صار الخطأ صواباً؟
إذا لم يكن أخطأ، فقد أصاب، وإذا كان أصاب، فلم الاعتراض على صوابه؟
(( اعتراضي هو أنك نفيت حق المرأة في التمتع بالرجل كما يتمتع هو بالمرأة))
القضية هنا والتي يمكن أن تطرح في صيغة سؤال: أتنظر المرأة جمال الرجل؟ تمثل حقيقة بيولوجية واجتماعية وعلمية من الحقائق التي تخص المرآة، وليست قضية تتداولها وجهات النظر من رجال يريدون شعورياً أو لا شعورياً، أن يفسدوا حقيقة المرآة.. أن يجعلوا منها كائناً خاضعاً لأمزجتهم وأذواقهم..
يريدون أن يشتروها بأموالهم وسلوكهم وفكرهم
تربية المرأة على قمع حاسة الجمال لديها، أسوأ من ختانها
فإذا لم تكن المرأة تبالي بجسد الرجل، فليكن لها وهي الصبية ابنة العشرين أن تتزوج رجلاً في الستين بغيض الهيئة، لكن حسن السلوك، مفكراً، كثير المال، خلوقاً.


11 - الفتى الجميل نصر بن الحجاج والأجمل يوسف النبي
ليندا كبرييل ( 2019 / 8 / 7 - 17:55 )
بعد إذن الأستاذ ديوب المحترم

الأستاذ نعيم إيليا المحترم

نعم الحق معك هذه ليست وجهة نظر، إنها ثقافة ترسّخت في العقول والمحزن أن تدافع عنها النساء أيضا، وكأنه من العيب أن تُعجَب المرأة بوسامة الرجل وشكله الخارجي

يحدثنا تراثنا عن المجتمع اليثربي أن(حبيبة بنت سهل الأنصارية) أبلغت النبي أنها لا تشتكي من زوجها قيس(في خلقه ودينه أو معاملته أو فضله وعشرته)،لكنها كرهته لأنه قصير دميم وردّت له حديقته وانفصلت عنه
ونصر بن الحجاج الذي ازداد جمالا وحسنا بعد أن حلق رأسه بأمر الخليفة فتضاعف عشْق اليثربيات به
وقصة يوسف النبي الذي(أخذ نصف جمال الدنيا)وتقطيع النسوة لأيديهن عند رؤيته

النساء في الزمن النبوي كن جريئات وشجاعات
ما لرجالنا في الزمن الحاضر يريدون للمرأة أن تحصر اهتمامها بعقل الرجل وسلوكه فجعلوا منها كما تفضلت( كائنا خاضعا لأمزجتهم وأذواقهم)؟
أستاذ نعيم حضرتك دقيق جدا في اختيار الألفاظ بمهارة تُحسَب لك

أشكر أيضا الأستاذ الفاضل عبد الحكيم عثمان، وأنا معه أن رؤية الجسد العاري لا يقمع الغريزة الجنسية بل ربما يوقدها أكثر لا سيما في مجتمع لا يستطيع الرجل رؤية كعب امرأة

للحضور الكريم تقديري


12 - مقالة رائعة في المحظور
ايدن حسين ( 2019 / 8 / 8 - 03:14 )
مفالة رائعة في المحظور و هدم المقدس
مع اننا لن نستطيع البت في .. هل ان التمادي في الاباحية سؤدي الى شبع و ملل من الجنس .. ام بالعكس نهما اكثر تجاهه
لكن اراها خطوة جيدة في مناقشة مثل هذه الافكار
مع احترامي
..


13 - ً أخي جهاد شكرا
محمد ماجد ديُوب ( 2019 / 8 / 8 - 08:10 )
شكراً من القلب أخي جهاد نصرة ولاسبيل لنا سوى طرق الأبواب التي لم تطرق علّنا نفلح في هتك حجب العقل العربي وإطلاقه إلى عالمٍ مختلف عالم حريّةٍ أراها من حقّه في زمن التكفير
مودتي


14 - المحترم سامي لبيب
محمد ماجد ديُوب ( 2019 / 8 / 8 - 08:14 )
نعم أنا معك في كل ماقلته ولكن الثقافة المتجذرة يقل تأثيرها بإضافة الكثير من المعلومات في هذا المجال وغيره من المجالات الأخرى
أنا سعيدٌ دائما بإضافاتك الرائعة
لك كل التحيّة والتقدير


15 - الأخ عبد الحكيم عثمان
محمد ماجد ديُوب ( 2019 / 8 / 8 - 08:21 )
نعم العري سيرفع من منسوب الإثارة الجنسية هذا في مجتمعات لم يتربى أفرادها على رؤية الجسد العاري منذ الولادة وحتى سن الخامسة فيكون بذلك لاوعيهم في حالة جوع دائم لرؤية الجسد العاري لكن ألاترى معي أن الإثارة تتم في المرات الأولى لرؤية أنثى بالبكيني في المسابح وبعد تاخذ بالضعف رويدا رويدا إلا أن تصبح رؤية هذه الأنثى أمراً عادياً
لك محبتي


16 - الأخ إيدن حسن
محمد ماجد ديُوب ( 2019 / 8 / 8 - 08:27 )
شكرا لمرورك الكريم ويبقى الإختلاف ظاهرة صحية في المجتمعات كلّها حيث الحقيقة هي مرادنا الأول والأخير
نعم الإباحية وكما أرى صنّعت أفلامها لشعوب المجتمعات المكبوتة ولا أرى سوقها في الغرب كما هو في الشرق فهل من سبب لذلك ؟


17 - الأخت ليندا الأخ نعيم
محمد ماجد ديُوب ( 2019 / 8 / 8 - 08:41 )
أنا لم أقل أن الرجل لايجذب المرأة بجماله أنا قلت هي لايجذبها جسده كما يجب جسد المرأة أيا كانت الرجل تعم المرأة تنجذب للرجل الوسيم لكنها تنفر منه لو لم يكن بسلوكه وأفكاره ممن يستهويه عقلها وروحها على عكس الرجل فهو ينجب لكل جسد أنثوي أيّا كان حتى لوكانت في عمر والدته بالمقابل هل يشد جسد ولدٍ لم يبلغ سن المراهقة أمرأة ما ...؟
ولأكون صريحا أكثر ..هل تشد سيقان الرجل المرأة كما تشد سيقانها أي رجل ..؟
ألم نلاحظ أن المرأة في أول مايشدها وسامته ثم تتعزز عن طريق أفكاره بعكس الرجل الذي أول ماينظر إلى جسدها من فوق لتحت ولايفوته النظر حتى إلى مؤخرتتها وإن أعجبته أقدم ولو كانت متسولة في الشوارع ...؟
هل يشد الرجل المتسول المرأة أية إمرأةٍ أو ساقاه أو مؤخرته ...؟
أعتقد هناك فرقٌ كبير بين وسامة الرجل وفكره ولباقته وبين جسد المراة من صدرٍ ومؤخرة وساقين وعنق وشفتين وووووو
لكما كل التحيّة


18 - انا قولي واضح اخ محمدماجد
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 8 / 8 - 15:34 )
انا قلت ان التعري لايقمع الغريزة
الغريزة تتعلق بنسبة التسترون لدى الرجل اذاكانت مرتفعة
لايثبطها كثرة مشاهدة جسد المرأة العاري او كثرة الاعتياد على رؤيتها بالبكيني
وعندماتقل تقل الاثارة لدى الرجل
مثال على ذالك عالم الحيوان فتجد الذكر والانثى قبل موسم التزواج كل بحاله ولاتحرش بينهما
رغم ان الطرفين عراةالاشباع ياتي من الممارسة ولاياتي من المشاهدة
لك التحية والود


19 - اعتذار العالم الشجاع
نعيم إيليا ( 2019 / 8 / 9 - 11:36 )
((أما بالنسبة لجسد الرجل فالمرأة بطبعها لاتنظر لجسده بل إلى فكره وسلوكه وهنا يكمن الفرق بين المرأة والرجل))

عندما تزعم يا أخي، أن المرأة (بطبعها) لا تنظر إلى جسد الرجل، فلا ينفع في زعمك التأويل . التأويل ديدن المفسرين وشيمتهم.
الطبع غريزة والغريزة محواها النظام الجيني للإنسان. فأي عالم من علماء البيولوجيا أدعى أن ثمة جيناً في المرأة يحول دون أن تنظر إلى جسد المرآة؟
بل أي امرأة عاقلة صريحة قالت لك إنها لا تنظر إلى جسد الرجل الجميل ولو كان متسولاً. اسأل المرآة سؤال الإحصائي قبل أن تتكلم أنت عنها بما يبدو أنك تجهله عنها أو تتجاهله.
ثم ما هذا الكلام المضطرب:
((أعتقد هناك فرقٌ كبير بين وسامة الرجل وفكره ولباقته وبين جسد المراة من صدرٍ ومؤخرة وساقين وعنق وشفتين وووووو)) ؟!
وتعتقد!؟ أفي العلم اعتقاد؟
اذكر من فضلك مرجعيتك العلمية، فالمسألة علمية. فإن لم تجد مرجعية علمية تؤيد (اعتقادك) فعليك أن تعتذر من خطئك اعتذار العالم الشجاع.




20 - المرأة هي من تجيب
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 8 / 9 - 16:17 )
لايمكن لاي رجل ان يكون الناطق باسم المرأة ولايحق له ان يحدد مالذي تحبه المرأة في الرجل
المرأة وحدها هي من يحق لها ذالك
لنتتظر المرأة الجريئة والشجاعة لتتدخل في معترك الحوار وتبين لنا مالذي يثيرها في الرجل
وسامته, طولة,عضلاته سيقانه صدره الى اخره
وما الذي يجذبهافيها لكي يكون شريك حياتها
تحياتي استاذ محمد واستاذا ايليا


21 - نعم
محمد ماجد ديُوب ( 2019 / 8 / 9 - 22:23 )
الأخ نعيم بالنسبة للإنسان لاتوجد درسارات حاسمة فيما يفضل أو يرغب ومسألة النظر إلى الرجل هي مسألةٌ مناطةٌ بالتربية وكل مجتمعٍ له نظرةٌ مختلفة فمثلاً على عصر اليونان كان جسد الرجل هو مثال الجمال وفي هذا العصر نرى سيطرة جمال الجسدمن خلال تكريس السوق الإستهلاكية في عصرنا الراهن فهل ترى أن المرأة تهمها مؤخرة الرجل كما تهمه مؤخرتها ؟ أو يهمها فخذاه كما يتهم بأفخاذها الرجل لماذا إصرارك على أني مخطىء وعلي الإعتذار مع أني أرى أنك أنت المخطىء لأنك تنسب للمرأة إهتمامها بأشياء في الرجل لاتهم لها مطلقاً كما يهتم الرجل بهذه الأشياء في المرأة وأعود لأقول لك لاتوجدي دراسات علمية صترمة وحاسمة في هذا الموضوع ولكن مانلحظه من متابعتنا لشأن المرأة نرى ماذا يهمها في الرجل ولا أرى أبداً أن مانراه خاطىء وإسأل أية إمرأةٍ عن الذي يهمها في الرجل فتجد الجواب الذي يشفي غليلك ..لك محبتي


22 - لا يحق لأي رجل تحديد ما الذي تحبه المرأة في الرجل
ليندا كبرييل ( 2019 / 8 / 10 - 07:26 )
عنوان تعليقي مقتطع من التعليق الكريم للأستاذ عبد الحكيم عثمان

الأستاذ محمد ماجد ديوب المحترم

يؤسفني ألا يأخذ المقال حقّه من المشاركات النسائية
ت19
الأستاذ نعيم الفاضل
شكراً جزيلا على مشاركتك الرائعة
ت20
الأستاذ عبد الحكيم عثمان الفاضل
كلامك في الصميم،

مع التحية والاحترام للحضور الكريم


23 - الدليل اللضلاض على خطئك
نعيم إيليا ( 2019 / 8 / 10 - 09:14 )
(( لماذا إصرارك على أني مخطىء وعلي الإعتذار مع أني أرى أنك أنت المخطىء ))
بل أنت المخطئ ! وأصر على ذلك لأنك مخطئ بالدليل اللضلاض لا من باب المعاندة والمشاكسة. والدليل اللضلاض على خطئك أنك تطلق أحكاماً على المرأة وتؤلف عنها نظريات لا تؤيدها الحقائق العلمية المعروفة عن المرآة. كل من يلم ولو إلماماً خفيفاً بنظرية التطور، يعلم أن المرأة كما الرجل، في غريزتها أن يكون نسلها صحيحاً قوياً معافى وجميلاً ليقوى على مواجهة تحديات الحياة. لن تجد امرأة في (طبعها) أن يكون زوجها الذي ستنجب منه نسلها دميم الخلقة. والسبب تفسره نظرية التطور. فالبنت التي يمكن أن ترث دمامة أبيها، سيكون حظها من الرجال معدوماً أو شبه معدوم. وإن انعدم حظها منهم، فلن يكون لها أن تورث جيناتها. وابنها سيجد أيضاً صعوبة بالغة إن جاء دميماً في الفوز بفتاة تحبه وتؤثره.
وتوريث الجينات كما تعلم هو الغاية من علاقة الذكر بالأنثى
ثمة دراسات علمية رصينة كثيرة - ابحث في النِت - تثبت لك أن المرأة ليس في (طبعها) كما تزعم أنت، ألا تهتم بجسد الرجل.
وثمة مئات الاستطلاعات عن المرأة منشورة تثبت لك أنها تهتم بمؤخرة الرجل كما يهتم هو بها.


24 - الدليل اللضلاض 2
نعيم إيليا ( 2019 / 8 / 10 - 09:48 )
((بالنسبة للإنسان لا توجد دراسات حاسمة فيما يفضل أو يرغب))
بل توجد دراسات كثيرة تبين أسباب تفضيل الإنسان لشيء على شيء آخر.

((ومسألة النظر إلى الرجل هي مسألةٌ مناطةٌ بالتربية وكل مجتمعٍ له نظرةٌ مختلفة))
مسألة نظر المرأة للرجل مسألة مناطة بالطبيعة أي بالغريزة بالفطرة بالجينات. والغريزة قد يسيطر عليها المجتمع ويقمعها، ولكن سيطرته عليها لا تعني أن الغريزة من المجتمع. والمرأة هي المرأة في كل مكان وزمان؛ أي في فطرتها أينما كانت أن تنظر إلى الرجل.

((وإسأل أية إمرأةٍ عن الذي يهمها في الرجل فتجد الجواب الذي يشفي غليلك))
ماذا كان رد الأستاذة ليندا كبرييل على مقالتك؟
أأنت أصدق منها قولاً؟
ويقول الأستاذ عبد الحكيم عثمان: ((لايمكن لاي رجل ان يكون الناطق باسم المرأة ولايحق له ان يحدد مالذي تحبه المرأة في الرجل
المرأة وحدها هي من يحق لها ذالك))
وهو قول مفيد، وإن لم يكن مكتملاً.
تحياتي للأستاذ عبد الحكيم عثمان.


25 - هذا رأي المرأة
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 8 / 10 - 23:59 )
قصة في التراث العربي وقديمة قرأتها ذات مرة
رجل في احدى رحلاته التجارية راى امرأة رائعة الجمال وخاصة عينيها حيث انها كانت تلبس القناع ولاتظهر الا عينيها فاعجب بها غاية الاعجاب واراد خطبتها وكان الشي قد غزى بعض من شعره فحادثها وطلب يدها فقالت له في عيب فقال ماهو فقالت لدي شيب في شعري فتغيرت ملامحه وانزعج وتراجع عن طلبة لانه لايحب الشيب في شعر المرأة وعندما رات انزعاجه وامتعاضه نزعت
خمارها الذي يغطي شعر رأسها
فانبهربسواد شعرها وقال لها لما كذبت علي فقال قالت لاني لااحب ما لاتحب
تحياتي للاستاذة واحترامي
ليندا كبريل
نعيم ايليا
محمد ماجد


26 - أستاذ نعيم
محمد ماجد ديُوب ( 2019 / 8 / 12 - 22:48 )
مازلت للأسف تناور حول الحقيقة ولاتقولها أنا لم أقل أن وسامة لاتشد المرأة بل قلت جسده فخذاه مؤخرته كما هي الحال عند الرجل أنت لاتريديد التمييز بين وسامة الوجه وشكل الجسد كما يميز الرجل يأأستاذ هل فرويد رجل أم لأا عندما قال بعقدة إلكترا غريب امرك أنا قلت إسأل أية إمرأة نعم أية إمراة إن كانت جريئة وواضحة ستجيبك بما أقول نعم أنا أـحدث عن المرأة لأني أفهمها بالعمق ولا المرأة كما الطبيعة لن تبوح لنا بأسرارها ونحن من علينا إكتشافها نعم أنت مخطىء ومصر على الخطأ لأنك لاتريد أن ترى الفرق بين التكوين النفسي للمرأة الحاضنة وللرجل المخترق وتبعات ذلك الفرق أرجو أن تعود إلى علم النفس بهذا الخصوص علنا نتفق
لك كامل المحبة والتقدير


27 - مناورة!
نعيم إيليا ( 2019 / 8 / 15 - 09:47 )
أناور حول الحقيقة؟!
تأمل قولك: (((أما بالنسبة لجسد الرجل فالمرأة بطبعها لاتنظر لجسده بل إلى فكره وسلوكه وهنا يكمن الفرق بين المرأة والرجل))

جسد الرجل، فكر الرجل وسلوكه. إلى أيهما تنظر المرأة؟
جوابك: إلى فكر الرجل لا إلى جسده.
وقد جعلت ذلك طبعاً في المرأة. فهل في طبع المرأة ألا تنظر إلى جسد الرجل يا أستاذ؟

بعدين ما هذه اللخبطة: (أنا لم أقل أن وسامة لا تشد المرأة بل قلت جسده فخذاه مؤخرته)
يعني في فلسفتك وعقدة الكترا أن الوسامة لا شأن لها بجسد الرجل.

يا أستاذ القضية عندما تتعلق ب (الطبع) فلن يكون مجالها علم النفس بل علم الجينات.
ولك مني كامل المحبة



28 - كيف للمرأة ان تستشف فكر وسلوك الرجل
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 8 / 15 - 15:27 )
كيف للمرأة ان تستشف فكر وسلوك الرجل من اول لقاء؟
حتى تنجذب اليه وتقبل به رفيق عمرها
اتمنى الاجابة على هذا السؤال
تحية

اخر الافلام

.. تحدي اللهجة السودانية والسعودية مع اوسا وفهد سال ??????????


.. جديد.. رغدة تتحدث عن علاقتها برضا الوهابي ????




.. الصفدي: لن نكون ساحة للصراع بين إيران وإسرائيل.. لماذا الإصر


.. فرصة أخيرة قبل اجتياح رفح.. إسرائيل تبلغ مصر حول صفقة مع حما




.. لبنان..سباق بين التهدئة والتصعيد ووزير الخارجية الفرنسي يبحث