الفيسبوك
التويتر
اليوتيوب
الانستغرام
لينكدإن
تيلكرام
بنترست
بودكاست
الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
المسيحيه أدت دورها التاريخى المشرّف والنافع لحياة الانسان...
حسين الجوهرى
باحث
(Hussein Elgohary)
2019 / 9 / 9
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
أمران أساسيان:
.
1- ثيت لتا أن المسيحيه هى العقيده "الوحيده" التى نظمت العلاقات بين أفراد المجتمع....بدأت بالمحبه ثم ترجمتها العمليه الى القاعده الذهبيه...صارت القاعده الذهبيه بمثابة الصمغ والغراء اللاحم للناس مع بعضهم البعض..أدى هذا التلاحم الى دقه وألتزام وتعاون بين الناس مما أدى بدوره الى ازدهار فى المعارف وفى تراكمها.......التراكم المعرفى هو السبب المباشر فى استنباط الأدوات "المذهله كما وكيفا" والتى أوصلت حياة الأنسان الى ماهى عليه......حقيقه لا تخفى عن الناظر/الباحث الغير متحيز...ناهيك عن جوهرة كل الجواهر وهى النظام السياسى العلمانى الضامن والمفعل لتحقيق المساواه بين الناس...النظام/الدستور التى بدأت تتبناه وتطبفه بنجاح غالبية المجتمعات الأخرى والغير مسيحيه...
.
2- كشف لنا فهم المسيحيه ودورها التاريخى الذى أدته ألى حقيقة الأسلام والعقبه الكئود الكامنه فى تكوينه...ثبت لنا أن الأسلام هو المعتقد الوحيد الخالى تماما من "القاعده الذهبيه" أى لا صمغ ولا غراء لاحم لأتباعه....وهذا هو سر تخلف مجتمعات معتنقيه وتدهورهم المستمر والذى لن يتوقف الا بخروج الناس من يراثن الأسلام وتجريمه واعتناق القاعده الذهبيه "عن معرفه وليس عن أيمان" وكل ما يترتب على تطبيقها...
|
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
التعليقات
1 - حال الامه
على سالم
(
2019 / 9 / 9 - 17:48
)
شكرا , انت دائما تسلط الضوء الساطع وتخرج الكوارث والمصائب من قلب هذه العقيده البدويه البربريه الفاسده الكؤود
2 - انقل لك استاذ حسين الجوهري
عبد الحكيم عثمان
(
2019 / 9 / 9 - 20:30
)
انقل لك كيف فهم المسيحي القاعدة الذهبي
في تعليق للسيد جرج حرب على مقال لي
وهذا رابطه
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=404224
وهذا عنوان تعليقه
بالمسيحيةيوجد ايات للقصاص ورد الاعتداء لا الاعتداء
وادناه ماجاء فيه
تسمى هذه الآية بالمسيحية الكاثوليكية القاعدة الذهبية
((Golden Rule))
إنجيل متى [7:12]: - فكل ما تريدون أن يفعل الناس بكم افعلوا هكذا أنتم أيضا بهم، لأن هذا هو الناموس
هكذا فهمها المسيحين
احترامي
3 - حتى هذه يا سيد عثمان
بولس اسحق
(
2019 / 9 / 9 - 21:31
)
مولانا عثمان انها فعلا قاعدة ذهبية.. فهل تريد من الناس ان يعتدوا عليك ويسرقوك ويسلبوك لتجد مبرر للاعتداء عليهم والقيام بالمثل.. واكيد كل عاقل يريد من الناس ان تحبه وتقدره وتكرمه وتحترمه.. ام ان لك وجهة نظر أخرى.. وهذا واضح من استنكارك.. فحتى هذه الواضحة لم تستوعبها وتدركها وتحتاج الى فقيه ليفسرها لك.. لذلك من حقك ان لا تفهم القران الا بمساعدة.. تحياتي للمعلق الذي لم يعجبك بما قاله وتحياتي للأستاذ حسين الجوهري.
4 - هذه ليست وجهة نظري
عبد الحكيم عثمان
(
2019 / 9 / 10 - 01:11
)
رايح غلط ابونا اسحق
ماكتبته في تعليقي ليس وجهة نظري انها وجهة نظر اخواننا المسيحين نقلتها من تعليق لاخونا جورج حرب
وتعمل وفقها كل الحكومات المسيحية وتشكلت على اساسها مليشيات مسلحة مسيحية
انالا اكتب وجهة نظري ابدا
وبامكانك مراجعة الرابط الموجود في تعليقي
تسلسل 2 لتتاكد انها ليست وجهة نظري بعد متابعة تعليق السيد حرب فيها
5 - عبد الحكيم عثمان
نصير الاديب العلى
(
2019 / 9 / 10 - 06:29
)
يعني تقترح اقامة نظام مسخ ساقط مالذي كان في التاريخ الاسلامي يسلخ جلد الانسان يمص دمهم
كم انت انسان حاقد تافه بلا ضمير لاتستحق الحياة انسان متخلف تخلف اسلامك البدوي
عمي ملا اسال المتنورين من امثال العلامة القبنجي
اذا تريد لا تاخذ منى السلام
6 - راجع تاريخ محاكم التفتيش الكنسية
عبد الحكيم عثمان
(
2019 / 9 / 10 - 09:06
)
نصير الاديب العلي
راجع تاريخ محاكم التفتيش الكنسية لتعلم من الذي كان يسلخ الجلد ويمص الدماء
ويسحق عظام البشر
7 - الالات التعذيب التي استخدمتها
عبد الحكيم عثمان
(
2019 / 9 / 10 - 09:50
)
اليك نصير الاديب العلي صور الالات التعذيب التي كانت يستخدمها اتباع المسيحية بمحاكم التفتيش الكنسية التي كان رجالات الكنيسة من يرأسها وكل اعضائها رجال دين مسيحين وكانت باقبية تحت الارض في الكنائس والاديرة التي هي بيوت الله او الرب لتعلم من كان يسلخ جلد البشر ويمتص دمائهم ويسحق عظامهم وهم احياء
https://www.youtube.com/watch?v=ySZMR59mTr8
https://www.youtube.com/watch?v=YwVjcgJfqqU
https://www.youtube.com/watch?v=HMEbTFu32pE
https://www.youtube.com/watch?v=Lm8KZ2xy18k
لاتلصق جرائم اتباع المسيحية بالاسلام ولن يجعلك التهجم على شخصي ان تشطب تاريخ اتباع المسيحية الاسود
8 - فعلا لم تخيب ظني بك سيد عثمان
بولس اسحق
(
2019 / 9 / 10 - 10:36
)
هذا ما قاله جورج حرب.. ولأنك لم تفهم كالعادة ما يقصده رغم انه على ما يبدو ملحدا.. ومع ذلك قصد كما انا ذكرته لك في التعليق السابق.. واعد قراءة تعليقه كاملا ولا تقطع التعليق كعادة شيوخك ومعلميك وسادتك.. وهذا باقي تعليقه {وأيضاً من رسالة الرسول بطرس للمسيحيين اصحاح :3
غَيْرَ مُجَازِينَ عَنْ شَرّ بِشَرّ (أي ليس عين بعين وسن بسن كما قال اله القران) أَوْ عَنْ شَتِيمَةٍ بِشَتِيمَةٍ، بَلْ بِالْعَكْسِ مُبَارِكِينَ (أي غافرين مسامحين)، عَالِمِينَ أَنَّكُمْ لِهذَا دُعِيتُمْ لِكَيْ تَرِثُوا بَرَكَةً- ( 3: 9)}.. فهل باقي التعليق يؤيد هلوستك وادعائك الباطل.. والاخ احمد البغدادي في تعليقه عليك كفى ووفى.. ثم عن محاكم التفتيش هات لنا نصا من الانجيل يؤيدها كما جاء في قرانك بتأييده للعمليات الإرهابية والحض للقيام بها والا لن ينالوا جنة الدعارة.. ثم انت كيف فهمت القاعدة الذهبية.. وأدوات التعذيب شطف بها.. وسؤالي بالمختصر المفيد هو: كيف تحب ان يعاملك الناس.. لتعاملهم بالمثل.. ولا اعتقد ان السؤال صعب.. اصح يا عم نحن هنا.. وقبل 8 سنوات قلت لك انزل من فوق التل فقد جاء المساء!!
9 - اليك هذا النص
عبد الحكيم عثمان
(
2019 / 9 / 10 - 17:21
)
ابونا اسحق اليك هذا النص يؤيد فهم جورج حرب وفهم الكثير من الباباوت اعلى مراتب رجالات الدين
ووضحة الكاتب سامي الذيب وهو مسيحي وليس ملحد في مقاله
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=563873
تابعه وفند ماجاء به
واليك هذا النص
أَمَّا أَعْدَائِي، أُولئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ، فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي».- (لو 19: 27)
انجيل لوقا
انت من عليه ان ينزل من فوق التل
10 - انت لم تظهر في الحوار المتمدن
عبد الحكيم عثمان
(
2019 / 9 / 10 - 20:35
)
ابونا بولس تقول في تعليقك انك قلت لي قبل 8 سنوات انزل عن التل
وحضورك على صفحة الحوار المتمدن كان في 2015
يعني قبل اربع سنوات
شلون صارت ثمان سنوات
وعلى وجه الدقة في الشهر الرابع من سنة 2015
اصحا ابونا بولس اسحق
.. شاب كويتي «مبتور القدمين» يوثق رحلته للصلاة في المسجد
.. القبض على شاب هاجم أحد الأساقفة بسكين خلال الصلاة في كنيسة أ
.. المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهدافها هدفا حيويا بإيلا
.. تونس.. ا?لغاء الاحتفالات السنوية في كنيس الغريبة اليهودي بجز
.. اليهود الا?يرانيون في ا?سراي?يل.. بين الحنين والغضب
