الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تلفزيون اديب والجفرى واسما والشعراوى

مصطفى راشد

2019 / 11 / 3
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني



تابعت حوار الٲخ الجفرى والٲخ عمرو اديب بخصوص كلام السيدة/ اسما شريف منير عن الشيخ الشعراوى ربنا يرحمه ويسامحه ورٲيها فى اراء الشعراوى بٲنها متطرفة وحزنت لٲنهما اعتبرا اعتذار اسما حق ورجوع عن الخطٲ وكٲن النقد والرٲى ليس من حق العرب وكٲنهم شعوب تسمع وتطيع كالقطيع وليس من حقها ان تفكر او تقول رٲيها حتى اصبح القهر والحجر على الرٲى صفة عربية رغم انه كان فى عهد سيدنا النبى ص من ينتقده بشدة والغريب ٲن الٲخ الجفرى اعتبر كلمة اسما شريف او من ينتقد الشعراوى هجمة على الإسلام رغم ان الشعراوى دعا لتٲسيس دولة الخلافة الإسلامية المحاربة ودعا للجهاد ضد غير المسلمين وهو مايعنى ان الشعراوى هو من اسس لداعش وانا ارى ان من يدافع عنه يساعد على تشويه الإسلام وهذه هى الهجمة الحقيقة على الإسلام وخصوصا ان يٲتى الكلام ممن يهتمون بالحفظ اكثر من الفهم لذا سوف يستمر الإرهاب فى بلدنا طالما يعتلى منابرنا وشاشاتنا هذه العقليات التى تقول الكثير من الأشياء ضد صحيح الشرع مثل الجهاد بالسلاح وقتل المرتد وقتل تارك الصلاة وحرمة نقل الأعضاء وتحريم مداواة الاب والٲم والكلى والدعوة للخلافة الإسلامية لمحاربة الكفار وان من يصادق مسيحى فهو كافر مثله وتحريم تهنئة المسيحيين بٲعيادهم وتحريم فوائد البنوك وان الرجم من الإسلام --- وهذا جزء بسيط من اراء الشعراوى التى يقدسها الجفرى ويسير عليها ثم بعد ذلك يموت اولادنا كل يوم بسبب انتشار الافكار المتطرفة ونقول فى دهشة لماذا ينتشر الإرهاب والتطرف الفكرى العنيف واعلامنا ينشر ذلك بمباركة الدولة والمسئولين لذا انا ارى ان دماء الشهداء فى رقبة كل اعلامى وصحفى يمكن ويساعد على نشر هذه الٲفكار المتطرفة وايضا المجلس الٲعلى للإعلام والمجلس الأعلى للصحافة وقبلهم رئيس الدولة والوزراء ومجلس النواب المٲسوف عليه وللعلم انا لم اتكلم الٲن فقط فى غياب الرجل كما قال البعض فقد عارضت الشيخ الشعراوى فى هذه الأفكار المتطرفة فى لقاء لى معه وجها لوجه حينما كنت طالبا بكلية الشريعة والقانون وغضب منى ونهرنى ولم يتعامل معى برفق كما يعامل الٲب مع ابنه او الٲستاذ مع تلميذه كما يدعى الاخ الجفرى والله على ماٲقول شهيد .
الشيخ د مصطفى راشد عالم ٲزهرى للنقد ت واتساب 0061452227517








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الشعراوي والرياضة الايمانية رحمه الله
مروان سعيد ( 2019 / 11 / 11 - 20:49 )
تحية لشيخنا الموقر مصطفى راشد وللجميع
الشعراوي الله يرحمو هو ضحية مثله مثل جميع المثلمين لقد غسل دماغه بالايات الشيطانية التي لايعرف تفسيرها احد وكل العلماء مختلفين في الجذور والفروع ولولا حد الردة لما بقي الا مغسولي المخ
نعم ياشيخنا والحق اقول لك ان الداعشي الاول وقدوة المسلمين شق ام قرفة نصفين وقتل كل معارض او ناقد وقتل كل ما انبت من بني قريظة واسطفى صفية ونكحها قبل ان يصل
كيف تتبعون هكذا قدوة نكح الطفلة عائشة مهي 6 سنوات وداعبها حتى التاسعة ةهو بعمر جدها واخذ امراءة ابنه بالتبني والتي لم يكن لديه غيرها وجعل الله ان يكون خطابة له انظر الرياضة الايمانية للشعراوي
https://www.youtube.com/watch?v=-7D8LF-IYBY
الله واكبر يصيح المغسولي الدماغ على قلة الشرف والاخلاق
اقرائوا التعليقات تحت اليوتوب وشوفوا الشعب لن يبقى في هذه الحالة طويلا بس ارفعوا حد الردة وشوفوا حيحصل ايه
ومودتي للجميع

اخر الافلام

.. قلوب عامرة - د. نادية عمارة توضح ما المراد بالروح في قوله تع


.. قلوب عامرة - د. نادية عمارة تجيب عن -هل يتم سقوط الصلوات الف




.. المرشد الأعلى بعد رحيل رئيسي: خيارات رئاسية حاسمة لمستقبل إي


.. تغطية خاصة | سياسة الجمهورية الإسلامية الإيرانية خلال عهد رئ




.. تربت في بيت موقعه بين الكنيسة والجامع وتحدت أصعب الظروف في ا