الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


حتمية أنهيار الأسلام وزواله.

حسين الجوهرى
باحث

(Hussein Elgohary)

2019 / 12 / 1
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني



لأن الأسلام ليس دين مثل الباقى بل "كلتcult"...فهو قائم أساسا غلى تدمير العلاقات بين الناس...كانت الأمور ماشبه أيام أقتصاديات العضل..راجل بكرباج ورا ميه بينتجوا ولا تهم طبيعة العلاقات بينهم...دخلنا فى أقتصاديات العقل..صارت العلاقات بين الناس أساسيه فى هذا الأقتصاد..وبهذا كان تحول الأقتصاد من العضل الى العقل بمثابة الحكم يالأعدام على المجتمعات الأسلاميه (ناطقة العربيه على وجه الخصوص)........نحن على مشارف مرحلة انهيار الاسلام تعاليما وممارسات وتجريمه..هذه ليست أمنيتى لكنها حتمية التاريخ الذى لا راد لقضائه..








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الإسلام مازال في حالة توهج
عبد الله اغونان ( 2019 / 12 / 1 - 23:13 )
عدد الذين يهتدون لنور الإسلام من الألمان والفرنسيين كثيييييييييييير والغريب أن اهتدائهم ليس بفعل الدعوة من دعاة مسلمين بل بحاجتهم الى معرفة الدين الحق
استمعوا الى اعترافاتهم وربما منهم طائفة كانت تهاجم الإسلام عن قصد الظاهرة في هولندا مثلا من مخرج فيلم فتنة
وسياسيين من الحزب اليميني


2 - تعقيب
على سالم ( 2019 / 12 / 2 - 01:22 )
اخ عبدالله اغونان ؟ هذه هى عادتك الازليه , اكذب ثم اكذب ثم اكذب لكى ترتاح


3 - وانا مثلك يا عزيزي الفاضل
محمد البدري ( 2019 / 12 / 2 - 11:20 )
الفاضل المحترم استاذ حسين الجوهرى
انا كذلك اعتبر ان الاسلام من منظور العمل والتحقق الانساني والارتقاء لبناء الحضارة هو الاشد تخريبا لاي نمط انتاجي. فهو في جوهره طفيلي ولا احتاج لتأكيد هذا الادعاء الا بذكر تاريخ الاسلام بنبيه ثم الخلفاء من بعد، كيف كانوا طفيليين علي الحضارة فلم يقدموا شيئا سوي العبودية لكل من طالتهم اياديهم نهبا وسرقة وفسادا
اما انه قد ينتهي فربما ينتهي بصورته المنحطة الارهابية الحالية لكن هناك من سيرعاه من مجتمعات الانتاج العقلي والفكري لان القوة العضلية البهيمية لن تنتهي، صحيح لقد تقلص دورها كثيرا بشكل غير مسبوقتاريخيا في ظل العلم والتكنولوجيا الا ان اصحاب الاسلام لانهم بلا عقل ستكون هناك الحاجة اليهم كونهم حاملي عضلات وفقط.


4 - أنه زمننا الذى لا سابق له
حسين الجوهرى ( 2019 / 12 / 2 - 20:12 )
السيد محمد البدرى..
أنها وفقط وسائل الغصر المدهشه..لقد انكشف أمر الأسلام..وصار خروج الملايين من براثنه مسألة وقت...هذه حتميه تاريخيه لا تستطيع أى قوه على الأرض ليس عكسها أو أيقافها بل مجرد تعطيلها ليوم واحد...أعلم ان الظلمه مازالت حالكه ولكن الثغرات التى يتسرب منه النور والأمل تتزايد عددا وحجما...


5 - استاذ علي سالم
احمد علي الجندي ( 2019 / 12 / 3 - 03:06 )
استاذي ولو استحي من قول استاذي
احب ان اقول ان من يفعل هذا الاسلوب هو انت وليس غيرك
حتى اسمك كذب


6 - استاذ حسين ليس هكذا النقاش
احمد علي الجندي ( 2019 / 12 / 3 - 03:09 )
1 انت لا ترد على الانتقادات الموجهة لك مهما كانت
وتتهمها اذا علقت عليها بالقص والصق وهذه تجربة شخصية معك في مقالة ضعف اللغة العربية او قصورها او ايا يكن اسمها
2 معظم مقالاتك اعادة لنفس الكلام بل هناك مقالة مكررة بنفس الكلمات
بدون اي اضافة ولا نقصان
وكان ردك علي ان التكرار يعلم الشتار او بهذا المعنى حتى لا نظلم استعمالك للكلمات
3 تقول الاسلام
cult
وبقية الاديان اديان
طيب هل بقية الاديان كاليهودية والمسيحية تعترف بانها اديان
4 هل يمكن ان تبين لي الفرق بين اليهودية والاسلام
وخذها من دارس
لا يوجد سلبية في الاسلام غير موجودة ف ياليهودية
اذن عندما تفرق بين الاسلام واليهودية وتقول واحدة تبني مجتمعات والثانية تدمر مجتمعات
تبين لنا مقدار دراستك للاديان ومعرفتك للاسلام
طبعا لست في صدد البحث في مقالاتك السابقة التي رددت على بعضها وكان اسلوبك الوحيد فقط التظنيش
تحياتي
وشكرا


7 - الغبره بالخواتيم
حسين الجوهرى ( 2019 / 12 / 3 - 13:00 )
السيد أحمد على الجندى..
قليل من الضمير..
أمامنا مجتمعات عديده يسود فيها معتقدات مختلفه..
جميغهم (ألا الأسلام) يتطوروا من داخلهم وأحوالهم تتحسن يوما بعد يوم..أما الأسلام لأنه -كلتcult- وليس دين أحوال تابعيه (وخاصة ناطقى العربيه منهم) تسوء وتتردى يوما بعد يوم..لا يحتاج أى أنسان -سوى- لأى دليل آخر على عدم ملاءمة الأسلام لمتطلبات حياة الأنسان المعاصر..الأصلاح تقوم به أمام أغيننا يد التاريخ الساحره, التاريخ الذى لا راد لقضائه..


8 - احمد على الجندى
على سالم ( 2019 / 12 / 4 - 15:21 )
انت مريض بداء العروبه والاسلام ولاشفاء لك ابدا وسوف تعانى وتتعذب وتنقم