الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الترحم على الموتى مهما كان دينهم

سامي الذيب
(Sami Aldeeb)

2019 / 12 / 23
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


توفى الدكتور محمد شحرور يوم السبت 21 ديسمبر 2019، رحمه الله وطيب ثراه. فلا تجوز على الميت الا الرحمة، مهما اختلفنا معه في الرأي.

وقد فتح هذا الحدث جرحًا عميقًا لدى محبيه في مواجهة الشامتين بموت مفكر كانوا وما زالوا يعتبرونه أب روحي وبر أمان في مجتمع يعاني من القلق على جميع الأصعدة. فهناك ناس اعتبروا مواقف المرحوم محمد شحرور وسيلة لحماية انفسهم أمام الهجوم الكاسح لمن يتهمون الإسلام بأنه سبب ما نعانيه من ارهاب وحركات اجرامية حرقت اليابس والأخضر في كل بقاع العالم العربي والإسلامي دون استثناء، لا بل خارجه.

وادعوكم هنا لقراءة هذا المقال https://bit.ly/36SpjLk الذي اكتفي بذكر ما جاء في الخط العريض منه:
رحيل المفكر السوري محمد شحرور يؤجج معركة حامية الوطيس بين الإسلاميين والعلمانيين.. البعض يقدّر منجزه الفكري الحداثي وآخرون يتهمونه بالخروج عن الملة ويقولون إنه ضعيف “اللغة” ولا يكاد يُبين ويذكّرون بكتاب “بيضة الديك”.. وماذا قال الشيخ “العرعور” عنه؟!
.
وهنا لا بد من التوقف عند موضوع الترحم على الموتى مهما كان دينهم. وانقل لكم هنا بعض الفتاوى التي وقعت عليها ... ولا مجال هنا لنقلها كلها لكثرتها:
.
هل يجوز الترحم على المشرك بعد مماته أي بقولنا رحمه الله؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإذا ثبت أن شخصا ما مشرك أو يهودي أو نصراني أو غيرهم من ملل الكفر، وأنه مات على شركه وكفره من غير توبة فإنه لايجوز الترحم عليه ولاالدعاء له بعد موته ، لأن الله تعالى قد قضى عليه بالخلود في النار، والدعاء له بالرحمة طلب لتغيير قضاء الله المبرم الذي لا يغير ولا يبدل بالدعاء، وقد قال تعالى: (ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم) [التوبة: 113]. ولقوله عليه الصلاة والسلام في الحديث : ( والذي نفسي بيده لايسمع بي أحد من هذه الأمة ، ولايهودي ولانصراني ، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار ) رواه مسلم وغيره .
وهذا غير الدعاء للكافرين بالهداية حال حياتهم رغبةً في إسلامهم، فإن ذلك جائز ، وقد دعا النبي صلى الله عليه وسلم لدوس وكانوا كفاراً فقال: "اللهم اهد دوساً وائت بهم" متفق عليه. والله أعلم.
https://bit.ly/2PLdT6m
.
الرجاء الإفادة عن حكم الشرع والدين في موضوع الترحم على الأموات غير المسلمين كأن نقول للمسيحسن أو اليهود الله يرحمهم إذا ماتوا حيث سمعت من بعض الناس أنه لا يجوز ذلك، وحسب ما أعرف فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان خلقه حسن مع جميع الناس حتى اليهود منهم والكفار، وسمعت أنه صلى الله عليه وسلم مشى في جنازة جاره اليهودي ـ والله أعلم ـ وكان دائما يسامح الكفار ويعاملهم معاملة حسنة، بغض النظر عن كل الأذى الذي تسببوا له فيه وكان يقول لهم: ماذا تظنون أني فاعل بكم؟ فيردون عليه: أخ كريم، وابن أخ كريم ـ وكان يقول لأسماء بنت أبي بكر أن تبر أمها، مع العلم أن أمها كانت كافرة ولم تدخل الإسلام، وأعرف أن رحمة الله واسعة جدا تشمل جميع خلقه, وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم قدوتنا.
وجزاكم الله كل خيرا.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالترحم على أموات الكفار لا يجوز، سواء كانوا من اليهود والنصارى، أو كانوا من غيرهم، لقوله تعالى: مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ {التوبة:113}.
ولقوله عليه الصلاة والسلام في الحديث: والذي نفسي بيده؛ لا يسمع بي أحد من هذه الأمة، ولا يهودي ولا نصراني، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار. رواه مسلم وغيره.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ في مجموع الفتاوى: وقد قال تعالى: ادعوا ربكم تضرعا وخفية إنه لا يحب المعتدين ـ في الدعاء، ومن الاعتداء في الدعاء: أن يسأل العبد ما لم يكن الرب ليفعله، مثل: أن يسأله منازل الأنبياء وليس منهم، أو المغفرة للمشركين ونحو ذلك. انتهى.
وما ذكرته من خلق النبي صلى الله عليه وسلم الحسن ومعاملته الحسنة لأهل الكتاب ورحمته للخلق وغيرها من الأوصاف الحسنة التي كان عليها نبينا صلى الله عليه وسلم لا يسوغ القول بجواز الترحم على أموات الكفار، لأن الله وهو أرحم الراحمين قد نهى نبيه والمؤمنين من بعده أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى، وهذا غير الدعاء للكافرين بالهداية حال حياتهم رغبةً في إسلامهم، فإن ذلك جائز، وقد دعا النبي صلى الله عليه وسلم لدوس وكانوا كفاراً، فقال: اللهم اهد دوساً وائت بهم. متفق عليه.
وننبه السائلة إلى أننا لم نقف على حديث فيه أن النبي صلى الله عليه وسلم مشى في جنازة اليهودي، وإنما المشهور أنه صلى الله عليه وسلم قام لجنازة يهودي، فقد أخرج البخاري ومسلم من حديث جابر بن عبد الله ـ رضي الله عنهما ـ قال: مرت جنازة، فقام لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلم وقمنا معه، فقلنا: يا رسول الله؛ إنها يَهُودِيَّةً! فَقَالَ: إِنَّ الْمَوْتَ فَزَعٌ، فإذا رأيتم الجنازة فقوموا. وهذا لفظ مسلم.
ولفظ البخاري: مر بنا جنازة، فقام لَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم، فقمنا به، فقلنا: يا رسول الله، إنها جنازة يهودي! قال: إذا رأيتم الجنازة فقوموا.
https://www.islamweb.net/ar/fatwa/240895/
.
أنا مسلم أعيش في روسيا وكنت متزوجا من فتاة روسية مسيحية لكنها كانت تعترف بالإسلام وبالله عز وجل و بالنبي صلى الله عليه وسلم وكانت ذات خلق حسن وكانت تذكرني حتى بمواعيد الصلاة . توفيت منذ عام هل يجوز الترحم عليها وقراءة الفاتحة على روحها أو تلاوة القرآن عليها ؟
هي كانت مقتنعة بالإسلام لكنها كانت تداري مجتمعها و لذلك لم تعتنق الإسلام
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فمن مات ولم يشهد شهادة الإسلام ، فلا يجوز الترحم عليه والاستغفار له ، وقد نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن الاستغفار لعمه أبي طالب، على الرغم من اعتراف أبي طالب بصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبحسن ما جاء به من عند ربه، ودفاعه عنه، إلا أنه امتنع من النطق بالشهادة والدخول في الإسلام، رغبة عن فراق ملة عبد المطلب، وحذار مسبة قومه، فلم يؤذن للنبي صلى الله عليه وسلم في الاستغفار له، ففي الصحيحين عن سعيد بن المسيب عن أبيه قال: لما حضرت أبا طالب الوفاة جاءه رسول الله صلى الله عليه وسلم فوجد عنده أبا جهل وعبد الله بن أبي أمية بن المغيرة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عم قل لا إله إلا الله كلمة أشهد لك بها عند الله، فقال أبو جهل وعبد الله بن أبي أمية يا أبا طالب أترغب عن ملة عبد المطلب فلم يزل رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرضها عليه ويعيد له تلك المقالة حتى قال أبو طالب آخر ما كلمهم هو على ملة عبد المطلب وأبى أن يقول لا إله إلا الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أما والله لأستغفرن لك ما لم أنه عنك، فأنزل الله عز وجل: مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آَمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ {التوبة: 113} وأنزل الله تعالى في أبي طالب فقال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ {القصص:56}
وعليه فلا يجوز الترحم على المرأة المذكورة ، ولا قراءة القرآن لروحها لأنها ماتت على الشرك. وفي الفتاوى الكبرى " سئل شيخ الإسلام رحمه الله : فيمن ترك والديه كفارا ولم يعلم هل أسلموا ، هل يجوز أن يدعو لهم ؟ . الجواب : الحمد لله ، متى كان من أمة أصلها كفار لم يجز أن يستغفر لأبويه ، إلا أن يكونا قد أسلما ، كما قال تعالى : مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آَمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ ." انتهى كلامه
والله أعلم
https://bit.ly/2sVleak
.
هناك عدة أجبوة على أسئلة في موقع إسلامي https://majles.alukah.net/t36337/
هل يجوز الترحم على الكافر و الاستغفار له ؟
الجواب:
لا يجوز ذلك ، لأن الله تعالى يقول : { مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُواْ أُوْلِي قُرْبَى مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ }[التوبة:113].
و قد سئل العلامة ابن باز – رحمه الله تعالى – عن ذلك في (نور على الدرب):
.:
هل يجوز الترحم والدعاء لتارك الصلاة أو المتهاون فيها، وكذلك النصراني أعني الكافر،وهل يصح الدعاء عليهم ولعنهم أو سبهم بعد الوفاة؟
الجواب:
(أما من مات من اليهود أو النصارى أو عباد الأوثان ، وهكذا من مات تاركاً للصلاة أو جاحداً لوجوبها ، هؤلاء كلهم لا يدعى لهم ولا يترحم عليهم ولا يستغفر لهم؛ لقول الله عز وجل:
{ مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُواْ أُوْلِي قُرْبَى مِن بَعْدِ مَاتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ }.
(113) سورة التوبة.
وقد ثبت في الحديث الصحيح عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه استأذن ربه أن يستغفر لأمه ، فلم يأذن له سبحانه ، مع أنها ماتت في الجاهلية لم تدرك الإسلام، لكنها ماتت على دين قومها على عبادة الأوثان، فاستأذن ربه فلم يأذن له أن يستغفر لها، فإذا كانت امرأة ماتت في الجاهلية على دين الأوثان لم يؤذن له أن يستغفر لها وهي أمه فكيف بغيرها؟!
فالذي مات على الكفر لا يستغفر له ولا يدعى له، لا تارك الصلاة ولا عابد القبور ولا اليهودي ولا النصراني ولا الشيوعي ولا القادياني ولا أشباههم ممن يتعاطى ما يكفره ويخرجه من دائرة الإسلام.
أما سبهم فلا يُسبون بعد الموت يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا) رواهالبخاري في الصحيح عن عائشة -رضي الله عنها-، (لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا)، أفضوا إلى الله، الله يجازيهم بأعمالهم فلا حاجة إلى سبهم، لكن ذكر جماعة من أهل العلم أنه لا بأس بسب من اشتهر بالضلال والكفر والدعوة إلى الباطل من باب التحذير، ولو بعد الموت ، كما يقال: قاتل الله فرعون، لعن الله فرعون ، لعن الله دعاة الضلالة ، لعن الله أبا جهل أو ما أشبه ذلك من دعاة الضلالة من باب التنفير من أعمالهم القبيحة، هذا قاله جماعة من أهل العلم من باب التنفير إذا كان الإنسان مشهوراً بالضلالة والكفر والدعوة إلى الضلالة أو ظلم الناس ، قد أجاز بعض أهل العلم سبه من باب التنفير ومن باب التحذير من مثل عمله ، وإن ترك سبه عملاً بهذا الحديث:
(لا تسبوا الأموات) فهذا من باب الاحتياط وهو أحسن وأولى)اهـ.
و قال العلامة ابن عثيمين في (الشرح المختصر لبلوغ المرام ) :
(الكافر لا يجوز أن يصلى عليه ولا أن يدعى له بالرحمة ولا بالمغفرة ، ومن دعا لكافر بالرحمة والمغفرة فقد خرج بهذا عن سبيل المؤمنين ، لأن الله تعالى قال:
{ ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم }.
فأي إنسان يترحم على الكافر أو يستغفر له فإن عليه أن يتوب إلى الله ، لأنه خرج في هذه المسألة عن سبيل النبي - صلى الله عليه وسلم –والمؤمنين ، فعليه أن يتوب إلى ربه ويؤوب إلى رشده ، لأن الكافر مهما دعوت له فإن الله لن يغفر له أبدا ، مهما عمل من خير ، لو فرض أن كافرا كان يصلح الطرق ويعمر الأربطة وينفع المسلمين فإنه عمله غير مقبول ، كما قال تعالى:
{ وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباءا منثورا }.
فكيف إذا كان عمله من أجل الدعوة إلى النصرانية إما بالقول وإما بالفعل ، لأن بعض الكفار يكون عنده فعل خير للأرامل والفقراء، لكن لمن؟ لأرامل الكفار وفقرائهم ، لا ينفع المسلمين بشيء ، وإنما ينفع الكفار هذا يدعو للنصرانية لأنه يريد أن يبقى هؤلاء على نصرانيتهم ، حيث أن الذي أحسن إليهم نصراني ، كذلك ربما يفتح هذا الإحسان العام في بلاد المسلمين الفقيرة من أجل أن يحول أبناء المسلمين إلى نصارى ، ليس لرحمة المسلمين ، لا يمكن لأي كافر أن يبذل إحسانا للمسلمين وقصده إحسانا للمسلمين أبدا ، لأن الله بين أن الكفار أعداء فقال: { يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء}.
وقال تعالى: {فإن الله عدو للكافرين}.
لا يمكن أن يعمل كافر إحسانا في بلاد الإسلام يريد به الخير أبدا ، إنما يريد أن يقول الناس: هذا رجل أو امرأة نصراني يحسن للناس ، يرحم الضعفاء ، ويعين الفقراء وما أشبه ذلك ، دعوة للنصرانية ؛ لكن أحيانا تكون دعوة واضحة وأحيانا دعوة مبطنة ، وليس هذا من الخير أبدا .
فهؤلاء النصارى أو اليهود أو المشركون لا يجوز أن يصلى عليهم أو يترحم عليهم ، ومن فعل ذلك فعليه أن يتوب إلى الله ويستغفر من هذا الذنب ؛ إذا كان النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو أشرف البشر جاها عند الله سأل الله أن يستغفر لأمه ، قال: يا رب ائذن لي أن أستغفر لأمي ، قال الله له: لا تستغفر لأمك !!
لماذا؟!!
لأنها ماتت على الكفر ، فسأل الله أن يأذن له أن يزور قبرها فزار قبرها ، لكن ما دعا لها وهي أمه أم الرسول - صلى الله عليه وسلم - كيف غيرها من الكفار؟!!....)اهـ.
و الله أعلم)اهـ..
.
اترك لكم التعليق على هذه الفتاوى التي اعتبرها مخالفة للإنسانية.
أما رأيي فقد عبرت عنه اعلاه، فلا تجوز على الميت الا الرحمة، مهما اختلفنا معه في الرأي.
.
النبي د. سامي الذيب
مدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.com
طبعتي العربية وترجمتي الفرنسية والإنكليزية والإيطالية للقرآن بالتسلسل التاريخي وكتابي الأخطاء اللغوية في القرآن وكتبي الأخرى، بما فيها كتابي عن الختان: https://sami-aldeeb.com/livres-books
يمكنكم التبرع لدعم ابحاثي https://www.paypal.me/aldeeb
https://www.patreon.com/samialdeeb








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. #شاهد بعد تدمير الاحتلال مساجد غزة.. طفل يرفع الأذان من شرفة


.. تغطية خاصة | المقاومة الإسلامية في لبنان تفاجئ الاحتلال بعمل




.. لبنان: نازحون مسيحيون من القرى الجنوبية يأملون بالعودة سريعا


.. 124-Al-Aanaam




.. المقاومة الإسلامية في العراق: إطلاق طيران مسير باتجاه شمال ا