الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


فرحةٌ لا توصَفُ: بعدَ ثمانِ سنوات تقاعد، عدتُ اليومَ إلى متعةِ ولذةِ التدريس، لذّةٍ تسمى لذةُ بناءِ المعرفة، لذّةٌ لا تضاهيها أيّ لذّةٍ في الوجودِ، وخاصة عندما تكون لذّةُ تدريسِ الديداكتيكْ!

محمد كشكار

2020 / 1 / 25
التربية والتعليم والبحث العلمي


عدتُ للتو من قاعة الدرس وهي على بُعد أمتار من محل سكنايَ بحمام الشط. الدرس الأول دام ساعتين وعنوانه "الإشكاليات العامة في النظام التربوي التونسي" (أربع ساعات في الأسبوع على حصتين، السبت والأحد).
الحضور: خمس طالبات شابات جميلات، أستاذات المستقبل الواعدات بكل خير، وسادسهم مدير مدرسة التكوين نفسه، تلميذي السابق نزار العياري. أتمنى لهن ولِنزار النجاح، والله ولي التوفيق.

إمضائي (مواطن العالَم البستاني، متعدّد الهُويات، l’homme semi-perméable، أصيل جمنة ولادةً وتربيةً، يساري غير ماركسي حر ومستقل، غاندي الهوى ومؤمن بمبدأ "الاستقامة الأخلاقية على المستوى الفردي" - Adepte de l’orthodoxie spirituelle à l’échelle individuelle):
"وإذا كانت كلماتي لا تبلغ فهمك، فدعها إذن إلى فجر آخر" (جبران)
À-------- un mauvais discours, on répond par un bon discours et non par la violence. Le Monde diplomatique








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الفرنسيون يصوتون في الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية ال


.. آلاف المرضى والجرحى في قطاع غزة يواجهون خطر الموت بسبب عدم ت




.. الفرنسيون يصوتون في الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية ال


.. عجز بمئات الملايين من الدولارات تكشف عنه -الإدارة الذاتية- ب




.. ما آخر التطورات الميدانية في قطاع غزة؟