الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تأملاتى وأفكارى وخواطرى

سامى لبيب

2020 / 5 / 6
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع


تأملاتى وأفكارى وخواطرى - جزء أول .

هذه التأملات كتبتها من إثنى عشر سنه بمنتدي الملحدين العرب واللادينيين العرب قبل إلتحاقى بموقع الحوار المتمدن .
للأسف الشديد تم غلق المنتديين بعد الهجمات الهمجية الإسلامية السلفية عليهما لتضيع كتابات كثيرة جديرة بالبقاء , وليعز عليّ ضياع كتاباتى فيهما .. لذا أعيد نشر تأملاتى التى كتبتها سابقاً لتبقى فى موقع الحوار المتمدن الأكثر إنتشاراً , كما أرى أنها مازالت تحتفظ بحيويتها , ورغم بساطتها وإيجازها فقد كتبت كل تأمل فى سطر أو سطرين لتبقى محتفظة بعمقها ,لأتوسم أن تنطلق تأملاتكم الداعمة أو الناقدة .

- الإيمان بوجود إله جاء من عجزنا وجهلنا أمام سؤالىّ ماسببية هذا ؟ وكيف جاءت الأمور هكذا ؟ تتلاشى المربعات التى تقف فيها فكرة الإله مع كل معرفة .

- الإنسان خلق الإله وأعطاه صفاته , فبدون صفات الإنسان تصبح فكرة الآلهة نكرة .

- الخوف صنع فكرة الإله وتدور الدوائر لتصنع الفكرة الخوف .

- لو لم نكن نعرف الألم ما كنا أبدعنا فكرة الآلهة .. الآلهة جاءت من رحم الألم والتوسم فى الراحة واللذة .

- لا يوجد شئ إسمه شر بل يوجد فقط ألم محاط بجهل معرفى ..عندما نعرف وندرك سبب الألم ونتمكن من تجاوزه فلن يوجد شئ إسمه شر , وستتبدد فكرة الشيطان والإله معها .

- الشيطان هو ضعفنا الذى لا نريد الإعتراف به .. الشيطان هو الشماعة التى نلقى عليها كل حماقاتنا .. الشيطان هو خوفنا من رغباتنا التى حَرَمها علينا كل الطغاة واللصوص .

- الإنسان أوجد غاية الحياة من سؤال ماذا بعد ؟ ولكنه لم يمد السؤال لإستقامته ,فماذا بعد تريليونات السنين الضوئية من المتعة أو العذاب ؟

- هذا من فعل الله..ليس إجابة لسؤال , إنما هى إجابة الجاهل والعاجز ومن ليس له تفسير ما .

- المستحيل بعينه هو وجود تصور أو فكرة فى الوعي بلا شكل مادى , لنسأل هنا من أين أتت فكرة الإله ؟ وكيف كان حال نشأتها ؟ وكيف نتقبلها إذا كان الإله المُفترض ذو وجود لا مادى بينما شفرة عقولنا لا تعى شيئاً سوى الوجود المادى .

- الله يفقد ألوهيته إذا كانت لديه غاية ويكون عابثاً إذا لم تكن له غاية .

- منجم التناقضات التى تنتج من فكرة الإله أن المؤمنين به وضعوه فى غرفة بدون سقف .

- الإيمان هو تقديم إجابات سريعة متعجلة وساذجة وسهلة لأسئلة مؤرقة للعقل الحائر لتجعله يتجرعها بدون أن يجهد الذهن لينعم بنوم هادئ ومخدر مريح .. الإيمان هو وضع العربة أمام الحصان والإرتياح لهذه الوضعية .

- الإيمان بالإله هو إيمان قطيع فإذا كانت فكرة الإله لا تخرج عن تصور وتخيل إنسانى لعدم وجوده واقعياً ومادياً , فكل إنسان قادر على تخيل الإله مختلفاً عن أقرانه من البشر لعدم تطابق الذهن البشرى أى من المفترض أن يحمل كل إنسان رؤيته الخاصة المتباينه عن الآخرين والتى تعبر عن قدراته الذهنية والفكرية والتخيلية والثقافية ولكن واقع الحال أن البشر يتبنون التصور الخاص لموسى والمسيح ومحمد !

- إذا كانت سلسلة المُسببات ستأتى بالله فى نهاية السلسلة والذى هو بلا سبب .. فلماذا لا تكون المادة هى السبب بدون مُسبب ..على الأقل نحن نعلم أن المادة لا تُخلق ولا تُفنى .

- أنا أمنحك حرية الإختيار فأنت حر ..ولكن لاحظ لو إخترت ما لا أريده فسأحرقك , ولكن أنت حر والحرية لديك !! .. منطق كل الطغاة والآلهة المُفترضة .

- إذا كان قتل الأخر هو تشريع إلهى فماذا تبقى لهذا الكائن الخرافى المسكين المدعو " الشيطان "؟!

- الصلوات والذبائح والنذور رشاوى فاضحة تقدم للإله وتثبت بشرية فكرة الإله .. الغريب أن هناك إنسان يعتقد بجدواها والأغرب أن هناك إله إفتراضى يقبلها ويستحسنها .

- فكرة تعذيب الله للإنسان الغير مؤمن إلى الأبد هل تدل على أن مصالحه تضررت بشدة فمارس هذا الفعل الإنتقامى اللانهائى أم أن مُبدع الأسطورة حمل مشاعر سادية هائلة لخصومه .

- إذا كانت كل الأمور لا تتم إلا بإرادة الله وترتيبه وقضاءه وقدره .. إذن الله يقف وراء كل زناد مسدس وكل سرقة وإغتصاب .

- معرفة الله الكلية وعلمه المسبق تجعله مثل جدتى التى تهوى مشاهدة الأفلام والمسلسلات القديمة عدة مرات .!

- لماذا المجتمعات البشرية التى تدين بتعدد الآلهة أكثر إنسانية وتحضراً من المجتمعات التى آمنت بإله واحد ؟
التعصب والتزمت ظهر مع التوحيد ..كون هناك من زعم بوجود إله واحد يحتكرالحقيقة ولا يسمح بأى فكرة أن تقترب منه أو تصاحبه , بينما التعدد يعنى أن الوجود يحتمل ويتحمل الجميع .

- إن الله الرازق والعادل والرحيم هو الثالوث الأهم فى المنظومة الدينية ..وبدونهم لن يكون هناك أى داعى لأديان أو إله ولكن من الغرابة أن هناك ثالوث الإله المبتلى المنتقم الجبار .

- لو جاءنا منشور من السماء على سحاب يقول :" أرجوكم لا تتوقعوا ولا تتخيلوا أن هناك عالم أخر بعد الموت "..هل سيكون هناك عبادة أو صلاة أو طقوس وهل سنبدد أى دقيقة من وقتنا فى صلوات وإمتنان .. لن يكون ..سنعيش الحياة .

- فكرة التسليم الإيمانى مدت أجنحتها على الإنسان فأصابته بالشلل من محاولة تغيير واقعه , فالتسليم الإيمانى إمتد من الإيمان والتصديق بالقضاء والقدر والكوارث إلى التسليم للطغاة بإعتبارهم قدراً .

- سبب تخلف وجمود المجتمعات الدينية أنها ذات تفكير عدمى فهى تبدد الحياة من أجل العدم أى الإعتناء بوهم فكرة الحياة بعد الموت والإنغماس فيها .

- هناك فرق بين عدمية إلحادية تعنى لاغائية الحياة فى كينونتها ولنخلق نحن غاياتنا , وعدمية إيمانية تعتنى بخلق وهم ومحورته .

- سبب نكبة العقل الدينى ليس الإيمان بغيبيات وفرضيات غير متحققة فقط , بل الإيمان بالتناقض من خلال كيان سينتقم ويكافأ بلا حدود ورغم ذلك فهو غير محتاج ولا يتأثر بسلوكك !

- إن المؤمن عليه أن يقرأ كتبه المقدسة بنفس العقل النقدى والتحليلى الذى يقرأ به كتب الآخرين .. إنه يستنكر عدم منطقية بعض الأمور فى المعتقدات الأخرى ولكنه يرمى العقل والمنطق عند أول صندوق قمامة عندما يقترب من غيبياته .

- ما معنى أننا لا نجرؤ على إسترجاع عصور العبودية وملكات اليمين والسبى بل نستقبح وندين ونحاكم من يمارسها ..هل تجاوزنا الأديان والآلهة .. هل فهمتم الآن لماذا نقول بأن الأديان بشرية ؟

- مصيبتنا مع الفكر الدينى أنه يختزل الحياة فى موقف لا يتغير ولا يتبدل فيصدر مواقفه القديمة على واقع مغاير ..فمثلا ً تظل العداوات القديمة كما هى فاليهود أعداء الإسلام من الرسول وحتى الآن ..والعرب والفلسطينيين أعداء اليهود من موسى إلى الآن .

- من الآثار السلبية للفكر الدينى أننا تأقلمنا وإستعذبنا القهر والمهانة .. فتجد المرأة تُهان وتضرب وتُحتقر بل هى عورة ونجسة ..الغريب أنك تجدها قد تأقلمت مع هذا الوضع , ومنهن من تستعذبه, والبعض من هوانهن يفتخرن به .!

- الإنتماء الدينى يعلمنا القسوة والغباء والتبلد .. فنحن لا نتعاطف مع مصائب الآخرين إلا بعد أن نفتش فى أوراق هويتهم , فإن كانوا على نفس أرضيتنا الإيمانية فلهم التعاطف والبكاء وبعض المدد , وإن كانوا خارج قبيلتنا الإيمانية فلهم منا التبلد والإهمال , وفى حالات مُفعمة بالقسوة والغباء لهم منا الشماتة والتشفى .!!

- مبدأ باسكال الإحتيالي هو الملاذ والحصن الأخير للفكر الإيماني المتداعى .. مبدأ باسكال يجعل صورة الإله المفترض مغفلاً وعبيطاً متقبلاً لأى صورة من الإيمان يشوبها الغش والتدليس والإحتيال وليجعل هذا المبدأ المؤمن فى قمة البرجماتية الإنتهازية .

- المؤمن يتكأ على فساد معتقدات الأخرين لقبول خرافاته , فالمسلم والمسيحى والهندوسى واليهودى كل فصيل منهم يرفض خرافات الأخرين .. إذن فخرافاتى صحيحة , ليبرز سؤال ماالذى يجعل من غيبياتى وخرافاتى صحيحة وغيبياتك وخرافاتك خاطئة ؟!

- إن فكرة البعث والخلود هى فكرة طوباوية لا تزيد عن مجرد أخيلة وأوهام للتغلب على قسوة الموت والتشبث بالحياة.. إستغل الأنبياء والكهنة هذا الإحساس لتمرير أخلاقيات وسلوكيات تخدم طبقات إجتماعية بعينها .

- الأديان مشاريع سياسية لا تخلو من النهب والبلطجة فى سبيل المال والنسوان ودليلى حتى يدفعوا الجزية عن يد وهم صاغرون .. فهل الله يبيع الإيمان به مقابل المال ؟ هل الله يسكت عن الشرك والكفر به من أجل المال ؟ هل الله مرتشي ؟ ومن جهة أخرى لماذا الإذلال عند الدفع ؟

- الأديان هى وسيلة الطغاة للسيطرة على الكادحين والفقراء والمظلومين بتحويلهم إلى عبيد يمتلكون أملاً زائفاً فى عالم أخر يرد لهم حقوقهم المغتصبة وأحلامهم المفقودة وليبارك الرب الطغاة ومصاصى الدماء .

- من الصعوبة أن تُمحى الأديان عن العالم ليس لكونها لا تتكأ على أى منطق ولا تحترم أى عقل ولكن لأنها تعبير عن الإنتصار النهائى للهيمنة الذكورية ..عندما تنهار وتزول الهيمنة الذكورية فى صباح ذات يوم , فستتلاشى الأديان فى ظهر ذاك اليوم .

- كل المشاحنات والحروب والفتن الدينية ليس سببها نصرة الدين أو المذهب بقدر ما هى تفريغ طاقات من العنف والكبت تطلب التنفيس فى الآخر .. يكون الدين هى الواجهة والمنشط الذى يتيح لنا ممارسة وحشيتنا بضمير مستريح متلذذ وبدم بارد .

- ليس هناك مشكلة فى أن تكون الأديان متواجدة طالما رفعت عيونها تجاه السماء , ولكن تكون مُشكلة ومُدمرة عندما تضع يدها وأرجلها على الأرض .

- نحو عالم أفضل لابد من كسر تابو القداسة وتحطيم فكرة الحقيقة المطلقة .. أن نتعلم أن نضع الأفكار وكل الأفكار على مذبح النقد .

- يوجد لدينا مخزون هائل من تقديس النص ومن الطريف أننا أسقطنا قداستنا على أى نص .. فلم نجد صعوبة أن نقدس نصوص علمانية ماركسية لينينية ناصرية بعثية .

- حالات التفكير التى تعترى الإنسان هى أعدى أعداء المنظومة الدينية .. إنها تمارس كالعادة السرية فى الخفاء مصحوبة دائما بالخجل والشعور بالذنب .

- ما قيمة المتعة فى عالم الجنه اللانهائى وما معنى الألم فى عالم الجحيم الخالد .. نحن لا نستمتع بالمتعة إلا بعد عبورنا على الألم , ولا نشعر بقسوة الألم إلا بعد أن مرورنا على المتعة.

- الإنسان حيوان ذو تاريخ ..ومن لا يقرأ تاريخه عليه أن يعيده كاملاً .

- أجمل ما فى الإنسان أنه كائن مندهش , وأسوأ ما فيه أنه مُتعجل فلا يصبر على فهم سبب إندهاشه .

- لم يتطور الإنسان ويتقدم إلا بعد أن فهم قانون المادة ولم يعاندها أو يهملها أو يضيف لها أى إضافات غير مجدية .

- الإنسان الرائع والقادر على التطور والفعل من يضع فى جمجمته أسئلة كثيرة والقليل من الأجوبة .

- الإنسان كائن منافق يعرف كيف تؤكل الكتف ..عندما يخاف من البطش فهو ينافق وعندما يترجى أو يتأمل ينافق أيضا ..عندما نفهم كيف نعالج خوفنا وضعفنا وأمنياتنا فلن ننافق , ولن نعبد الآلهة .

- الأفكار الضعيفة الهشة تحتاج إلى أنياب ومخالب لتحميها .

دمتم بخير وعذرا عالإطالة وإلى جزء آخر من تأملاتى وأفكارى وخواطرى .
-"من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته" - حلم الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تحياتي
حميد فكري ( 2020 / 5 / 6 - 20:24 )
تحية طيبة أستاذ سامي
تأملات وخواطر وأفكار ,جميلة وعميقة ,تحفز العقل على التفكير فيها ,حتى يحرر نفسه من الكليشيهات والتوابث .

من بين مالفت إنتباهي ,هو إشارتك إلى تلك الهجمات الهمجية الإسلامية السلفية على منتدى الملحدين واللأدينيين العرب .
إنهم يسيرون على نهج ألسلف الصالح الهمج ,في العصور الوسطى ,ضد كل فكر حر عقلاني وتقدمي من فلسفة وعلم وفن .
والإثنان معا ,مبتهجان بما إقترفت أياديهم من جرائم في حق مجتمعاتنا ,كما تبتهج داعش والقاعدة وأخواتهما ,كلما قتلوا وإغتصبوا أوسرقوا .
لقد أعلنها الغزالي - عميد الظلاميين - لن تقوم في بلاد الإسلام بعد الأن قائمة للفلسفة والعلم .
والنتيجة أننا في أسفل السافلين .
تقبل تحياتي


2 - مشاكسة من الواقع المعاش
بارباروسا آكيم ( 2020 / 5 / 7 - 15:36 )
إقتباس ..
.

لو جاءنا منشور من السماء على سحاب يقول :- أرجوكم لا تتوقعوا ولا تتخيلوا أن هناك عالم أخر بعد الموت -..هل سيكون هناك عبادة أو صلاة أو طقوس وهل سنبدد أى دقيقة من وقتنا فى صلوات وإمتنان .. لن يكون ..سنعيش الحياة .

بالعكس تماماً ، فعلى الرغم إن التساؤل هو بصيغة فنطازية و لكن لو حصل هذا فسيكون هذا الحدث هو بذاته من يدعوا الناس للعبادة و الصلاة
أنت شايف لما الناس يروحوا الواحد يقولولو تعالى يا حبيبي إمسك مصالحنا
فيقوم هو عامل ايه ؟
يقوم لابس الدور و قايلك لاء
يا جماعة انا منفعكوش !
أنا أخاف لا أظلم حد فيكوا و لا أغلط في الحساب
فالناس تروح تعيط يا عيني

شوف يا أخي أمانة الراجل و جدعنتو
طب ايه رأيك إنك حتمسك عربيات الكشري كمان !

هو دة بقة اللي حيحصل لو المشهد اللي بتقول عليه حصل بجد

تحياتي و تقديري


3 - العقلية الشرقية
بارباروسا آكيم ( 2020 / 5 / 7 - 15:52 )
و الله يا أستاذ سامي هناك سمة طاغية على الثقافة الشرقية
و هذه بالفعل بحاجة لدراسة معمقة و هي التقديس و التبجيل

وهذه الصفة بالمناسبة لا تشمل المتدينين بل و آخرين كثر

أنظر إلى الشيوعيين الذين يزورون ضريح لينين إلى يومنا هذا
حتى الضريح نفسه تم بنائه على النمط المعماري الديني الأرثوذكسي
يقال بأن ستالين طلب من شتشوسيف أن يكون ضريح لينين مثل أضرحة القديسين
و تم تحنيط جثة لينين على غرار نموذج ( ذخائر و أجساد القديسين الأرثوذكسي )

في الحقيقة لم أعد أعرف هل الدين سبب ثقافة التقديس أم إن الدين ضحية لثقافة التقديس ؟

أو بمعنى أدق ضحية العقلية الشرقية

تحياتي و إلى الملتقى


4 - لا جدوى من تنوير الإسلاميين المؤدلجين
سامى لبيب ( 2020 / 5 / 7 - 16:39 )
ممنون أستاذ حميد فكري على حضورك وتقديرك لتأملاتى.
تتوقف أمام تهكير منتديي الملحدين العرب واللادينيين العرب بواسطة الإسلاميين الهمج المؤدلجين لأقول لك أننا أمام ثقافة منحطة همجية ليفتخر هؤلاء الهمج بتهكير المنتديات العلمانية فى مواقعهم كمنتدى التوحيد,ويصفونها بالغزوات المباركة وفى هذا لم يخروجوا عن ثقافتهم الوحشية التى كانت تبرر الغزو والنهب والقتل والقهر بالجهاد المقدس.
بعد خبرة أكثر من أربعين عاما فى الحوار مع المسلمين أدركت أن لا جدوى من تنوير الإسلاميين السياسيين المؤدلجين ليس لكونهم يمتلكون فكر قوى بل لتصلدهم وتعصبهم وتبنيهم للهمجية منهجا وفكرا وسلوكا.
أنظر لقول الغزالى:لن تقوم في بلاد الإسلام بعد الأن قائمة للفلسفة والعلم ,وأنظر لقول آخر له يردده عبد الله اغونان :من تمنطق فقد تزندق!
هذا هو الفكر الصلد المنغلق الذى يخشى من حرية الفكر وصدقنى لولا أنهم لا يعرفوننا إلا من خلال النت فإنهم سيعلقوننا على أعمدة الكهرباء لو وجدوننا.
تسأل لماذا أحاورهم لأقول لكى أفضح فكرهم وهمجيتهم أمام القراء ولأعتنى بتوعية المسلمين المدنيين الذين تشبعوا بثقافة العصر ولم يغرقوا قى ثقافة الإسلام.
تحياتى


5 - أنا معك في نقد تقديس أي شخص مهما كان
حميد فكري ( 2020 / 5 / 7 - 21:07 )
تحية للسيد بارباروسا .
أنا معك في نقد تقديس أي شخص مهما كان .
وبخصوص زيارة لينين في قبره .
أعتقد أن المسألة تحتاج لقليل من التدقيق .
فلربما هناك من يزور القبر , لتقديره لشخص لينين ,وأنا أصارحك القول ,لو توفرت لي الإمكانية لفعلت ,دون أن يكون في هذا أدنى حرج لي .
ونفس الشي قد أزور مثلا قبر إنشتاين ,أو قبر هيجل أو حتى قبر فريد الأطرش فأنا مولع به كثيرا

لكن هناك ربما من يزور قبر لينين ,لتقديسه ,وهذا شيئ مرفوض ومدان .
أعتقد أن المشكلة ليست في الزيارة في حد ذاتها ,بل في عدم القدرة على نقد الشخص موضع الزيارة .
حينها يتحول قبر الشخص الميت ,إلى قبر للشخص الحي .
تحياتي


6 - يجدر بك إعادة قراءة القرآن المقدس بتدبر
عبد الله اغونان ( 2020 / 5 / 8 - 00:50 )
القرآن المقدس ركز بدقة على كل هذ الشبهات ورد عليها في دقة وبلاغة
عن وجود الله -
عن صفاته المطلقة--
عن عالم الغيب من ملائكة وكتب وجنة ونار--
عن الرسل--
الكتب الزبور والتوراة والإنجيل والقرآن --
عن القدر خيره وشره ---


7 - وجهة نظرك لها وجاهتها أستاذ بارباروسا
سامى لبيب ( 2020 / 5 / 8 - 12:08 )
أهلا أستاذ بارباروسا
لا تتوافق مع تأملى القائل:لو جاءنا منشور من السماء على سحاب يقول:أرجوكم لاتتوقعوا ولا تتخيلوا أن هناك عالم أخر بعد الموت.
أتفق معك فى تحفظك فأنا أرى أن الإيمان بالإله ليس من أمل تجاوز الموت فقط وإن كان هذا عامل مهم جدا للإيمان.
البشر يؤمنون بالإله من منطلق أنه الرازق المحب المعتنى الستار ألخ علاوة على أنه يجيب على غموض وسر الحياة ولكن هم يؤمنون ولا يعبدون حال عدم وجود حياة بعد الموت.
أضيف على رؤيتك مشهدا يؤكده عندما تنحى جمال عبد الناصر عن الحكم بعد هزيمة5يونيو القاسية ليهب المصريين رافضين تنحيه بالرغم أنه وزمرته سبب الهزيمة الفادحة!
لى تفسير لموقف المصريين فقد أحسوا باليتم والضياع بعد الهزيمة فلا يوجد فكرة أو زعيم غير عبد الناصر,لنسقط هذا على الإيمان بالإله حيث الإله الفكرة الوحيدة فلو أعلن تلك الرسالة فيهب البشر لعبادته كما فعل المصريين.
بالنسبة للتقديس فأنا أتفق معك تماما وأنفر نفورا شديدا من هذا المشهد لدرجة أننى تقيأت عندما رأيت مايحدث فى كوريا الشمالية من تقديس الحاكم!
سؤالك هل الدين سبب ثقافة التقديس أم ضحية,لأقول الدين السبب فلا تقديس بدون وجود رمز المقدس.


8 - عذرا هل مداخلتك هذه لمقال آخر أم ضلت طريقها لمقالى
سامى لبيب ( 2020 / 5 / 8 - 15:34 )
الأخ عبد الله اغونان
بداية أسألك : هل مداخلتك 6 لهذا المقال أم لمقال آخر وضلت طريقها هنا؟!
ماعلاقة أن القرآن رد على الشبهات وقدم توصيفا لصفات الله وعالم الغيب ألخ بموضوع مقالى؟!
صحيح أن تأملاتى تتناول نقدا لفكرة الأله والأديان فإذا كنت تمتلك ردا منطقيا من القرآن فقدمه.
ثم أين كنت عندما تناولت سلسلة 400 حجة تُفند وجود إله كذلك التناقضات فى القرآن ؟!
عذرا فلتعلق بذكاء أى تتناول تأمل معين وتنقده من خلال قرآنك مع تقديم نقد موضوعى منطقى.
من حقك الدعوة لقرآنك ولكن لا تكن كتاباتك تقريرية إنشائية فلسنا هنا فى موقع دعوي كذا فلتتحمل النقد الموجه لقرآنك وإسلامك وترد عليه .
تتبنى فكرة من تمنطق فقد تزندق فكيف يكون الحوار بيننا هل يكتفى بترديدك أن القرآن رد على الشبهات وكفى !!
عالعموم أهلا بك دوما ورجاء أن تغير من أدائك .


9 - الأخ حميد فكري
بارباروسا آكيم ( 2020 / 5 / 8 - 17:47 )
و الله أخي حميد فكري الموضوع بالنسبة ( لبعض ) الشيوعيين تحول إلى أكثر من مجرد زيارة

منذ عام 89 يعتبر الضريح محجاً للبعض
الحج إلى الرمز !

عدا هذا كم الإطراء و إسباغ الألقاب بلا حساب

لقد تذكرت قصة

ذات مرة كتب شفيق الكمالي قصيدة يخاطب بها صدام حسين يقول في مطلعها



تبارك وجهك الوضاء فينا
كوجه الله ينضح بالجلال

كان بس عايز أن يقول له أنت الله
و ربما لولا الملامة لقالها

السؤال هو لماذا لا نجد هذا الحنين إلى الرموز و المقدس في العالم الغربي و نجده فقط في الشرق ؟
لماذا تجد الحريات الشخصية في الغرب شيء مقدس أما في الشرق فدائماً هناك ثقافة القطيع
بالفعل المسألة بحاجة لدراسة معمقة

تحياتي و تقديري أخي حميد فكري


10 - رائع
محمود يوسف بكير ( 2020 / 5 / 8 - 20:39 )
صديقي العزيز الاستاذ سامي لبيب

لابد أن أقول إن حظي حلو بأني رأيت مقالتك الان ولا أعرف كيف فاتتني أمس وأول أمس
تأملاتك تؤكد ما أقوله دائما ودون مجاملة بأنك فيلسوف ومفكر مبدع . من أروع التأملات التي
وقفت عندها وهي كثيرة جدا ما يلي

- الشيطان هو ضعفنا الذى لا نريد الإعتراف به .. الشيطان هو الشماعة التى نلقى عليها كل حماقاتنا .. الشيطان هو خوفنا من رغباتنا التى حَرَمها علينا كل الطغاة واللصوص .

أشكرك على هذا المقال الجميل


11 - نعم نحن بحاجة إلى مزيد من الدراسة حول هذا السؤال
حميد فكري ( 2020 / 5 / 9 - 01:37 )
الأخ بارباروسا
ربما يكون من الأصح القول إننا بحاجة إلى[ المزيد ]من الدراسة المعمقة حول هذا السؤال
فالأكيد أن هناك دراسات بهذا الشكل أو ذاك تعالج هذه المسألة ,
والسؤال هو :لماذا لا نجد هذا الحنين إلى الرموز و المقدس في العالم الغربي و نجده فقط في الشرق ؟
الغرب ,وأنا أتحفظ في إستعمال هذا المصطلح لكونه تعميميا,هو الاخر لا يخلو من التقديس .
ففيه ديانة مسيحية ,بل وفيه جماعات وطوائف ,أكثر تشددا لتقديس رموزها .
لكن الإختلاف بين (الغرب ) و(الشرق )هو أن التقديس في الأول إستثناء ,بينما هو في الثاني قاعدة .
وباعتقادي ليس الأمر كما يحاول البعض تصويره ,في أن الإنسان الشرقي ,بطبيعته متدين ,بينما الغربي ليس كذلك .
يحضرني هنا كتاب مهدي عامل ( هل القلب للشرق والعقل للغرب ,ماركس في إستشراق إدوارد سعيد ؟)كتيب جميل لكنه عميق من حيث منهجية التحليل .
ينتقد فيه مهدي ,هذا التقسيم الثنائي النمطي ,لأنه يخفي تحته تعقيدات الإختلاف في كلا الطرفين .
والأمر بالنسبة له ,ليس طبيعة أو فطرة مجبول عليها كلا الطرفين ,بقدر ماهي إلا إختلافات تاريخية تعود في نهاية التحليل ,إلى إختلاف في البنى الإجتماعية والطبقية.


12 - تأملاتى
على سالم ( 2020 / 5 / 9 - 03:52 )
مقالك ( تأملاتى وافكارى ) مقال عميق ومؤثر جدا ويستحق دراسته , حقيقه انا ايضا عندى تأملات واستغراب واستعجاب من هذا الكون الغامض الذى نعيش فيه والذى تم اجبارنا عليه بدون موافقتنا , احيانا اتأمل فى تركيبه الحياه والنهج الذى نشأنا عليه والذى كان له اكبر الاثر فى تركيبتنا العقليه والنفسيه والاجتماعيه , تخيلت حياه البدو العرب منذ مايقرب من الف وخمسمائه عام , هذه الفتره القصيره نسبيا كانت لها اكبر الاثر فى تشكيل وعينا وحياتنا , هل تتخيل ان فتره الرساله عند محمد البدوى كانت لا تزيد عن ثلاث وعشرين سنه وكانت الرقعه الارضيه فى مكان ما فى جزيره العرب الكؤود ومسافه قصيره بين مكه والمدينه , تعاملات وتناحرات بين نسبه صغيره من البدوالاوباش وبعض النساء البدويات الجاهلات كتب لهم ان يكونوا امهات المسلمين , محمد لم يكن الا دجال وقاطع طريق ورئيس تشكيل عصابى من المجرمين والقتله واللصوص , هذه العصابه لعبت ولاتزال الدور الاعظم فى حياتنا اليوميه الى هذا الوقت الاغبر , تخيل ان هذا المحمد له شأن كبير الان فى تشكيل الاحداث الدوليه وتوزيع خريطه الاسلام فى العالم , الا تعتقد ان هذا العالم مثير للدهشه والتعجب


13 - الأستاذ سامي لبيب
بارباروسا آكيم ( 2020 / 5 / 9 - 07:47 )
نعم .. ربما يكون مشهد إعتزال عبد الناصر أحد مظاهر عقدة ستوكهولم أو ربما كما أشرت حضرتك

تحياتي و تقديري


14 - سأتوقف .. هذه آخر كتاباتى بالحوار
سامى لبيب ( 2020 / 5 / 9 - 13:47 )
تحياتى للجميع
قد تكون هذه المداخلة آخر كتاباتى بالحوار..فقد قررت آسفا ومرغما على أن أتوقف عن الكتابة.
يأتى قرار توقفى لظروف قاهرة,فأسرتى لاتقبل كتاباتى وتنفر منها وتزعجها وتخشاها أن تؤثر على علاقاتها الإجتماعية!
إنهم يخشون على علاقاتهم الإجتماعية من أفكارى الإلحادية اللادينية مما قد يسبب حرجا ليصاحب هذا حالة من من الجفاء والتوتر.
لم أمارس فى حياتى أى محاولة للحوار الفكرى معهم إحتراما لخياراتهم الدينية وحرصا على سلامهم النفسى,فالشك ليس سهلا.
الدينيون سواء فهم لا يعترفون بحرية الفكر ولا يكتفون بذلك فالرفض والنفور والإزدراء سبيلهم.
إخترت التوقف حبا لهم رغم عدم قناعاتى بموقفهم.
أنا مقدم على أيام شديدة القسوة,فالكتابة والتعبير عن أفكارى هو معنى وجودى.
أعزي نفسى بإمكانية زيادة معارفى من خلال الإطلاع على مئات الكتب والأبحاث والفيديوهات التى تعيننى على فهم سر ولغز الحياة.
رغم متعة المعرفة ففيها من القسوة والعبثية الكثير فما الفائدة أن تصبح أرشيف أوc.d بدون التعبير عن أفكارك وقناعاتك ورؤيتك,فالثقافة إذا لم تكن فاعلة مؤثرة فهى بلا جدوى.
لا أعرف مدى قدرتى على التوقف ولكنى سأحاول حبا لهم.
مودتى لك


15 - قرار مؤسف
محمود يوسف بكير ( 2020 / 5 / 9 - 14:31 )
لا أعتقد أنه من الحكمة أن تتوقف عن الكتابة لان كل الكتاب التنويريين يتعرضون لمثل هذه الضغوط ولو أننا تنازلنا لهذه الضغوط لما تغيرت الحياة لما هو أفضل وهو ما ننشده من الكتابة كل في مجاله . أنت كاتب موهوب وينبغي أن تستمر . يمكنك أن تأخذ استراحة محارب ولكن ينبغي أن تعود. مع تمنياتي لك وأسرتك بكل الخير والسلامة


16 - أستاذ ..الكتابة هي وجودك نفسه
ماجدة منصور ( 2020 / 5 / 9 - 14:35 )
لست معك في توقفك عن الكتابة أستاذنا الكبير..,.فأنت تتنفس الكتابة لأنها فعل وجود بالنسبة لك
كما أن كتاباتك قد أثرت على ملايين القراء حول العالم و ساهمت بإزالة الغشاوة الدينية عن عقول الكثيرين و تأكد بأن كل صاحب فكر نير هو هدف للحرب عليه حتى من أقرب المقربين0
أغلب الكتاب يخسرون علاقات وطيدة بسبب فكرهم و إنسحابك الآن هو نكسة جسيمة للفكر الحر و خسارة كبيرة لوجودك نفسه0
عش قناعاتك رغم كل الظروف كي تشعر بالرضى عن نفسك بالدرجة الأولى..فليس من الضروري إنتظار رضى الآخرين...فإرضاء الناس غاية لا تدرك كما تعلم0
لقد خضت سجالات طاحنة و نجحت في إثبات وعيك و فكرك...راجع قرارك مليون مرة فجنابك قد ساهمت بشكل عملي و فعال في دحض الخرافات 0
خسارة..خسارة يا استاذ أن تتوقف عن (الحياة) و إعلم جيدا أن جميع الأحرار الذين غيروا في مسار البشرية قد تعرضوا للإضطهاد و الرفض لذا أرجوك أن تفكر ثانية قبل أن تعتزل و تأكد بأن الإعتزال سيعرضك لأزمات نفسية حادة لا أريدها لك0
أهديك فائق إحترامي و بإنتظار إعادة التفكير 0


17 - لا لا تتوقف
منير كريم ( 2020 / 5 / 9 - 15:12 )
تحياتي الحارة لك
رغم اني قاطعتك لاشتداد النقاش بيننا قبل اشهر الا اني يعز علي توقفك عن الكتابة في الحوار المتمدن وتوقف دورك التنويري فيه
ارجو ان تعدل عن قرارك
تمنياتي وتقديري لك
منير كريم (متابع) سابقا


18 - لا تكتب عن الالحاد
ايدن حسين ( 2020 / 5 / 9 - 15:41 )
و لا تكتب ضد الاديان
افعل مثلي
اكتب عن الفلسفة
اكتب عن الموت و الوعي علميا او فلسفيا .. لا تكتب عنها دينيا او الحاديا
جميعنا نعاني من نفس المشكلة
عوائلنا
و احترامي
..


19 - لاتفعل
على سالم ( 2020 / 5 / 9 - 16:09 )
انا لست معك ابدا فى التوقف , هذا اعلان بالهزيمه والرضوخ لفكر العشيره الجامد , يجب على القوم الفهم وتقبل الاخر والليونه , المسيحيه مثل الاسلام مثل الهندوسيه وباقى العك , لقد توارثنا جميعا هذه الافكار العتيقه الجامده المضحكه ابا عن جد , يعنى انا تقييمى للمسيحيه اختلف كثيرا الان بعد تسليط الضوء عليها وتحليلها وتفصيلها فى الميديا والقنوات الفضائيه والنت , انا اعرف الان الكثير عن المسيحيه وتناقضاتها وفصائلها المتعدده والكراهيه والمراره بينهم وتكفير بعضهم البعض , حتى الذى يسمى نفسه البابا اصبح غير مقبول من قطاع كبير من الارثوزكس وذلك لتواطئه مع اداره الدوله الفاسده العفنه واصبح يتعامى ويتغاضى ويستهبل عن اجرام الدوله فى حق الاقباط واخر مثال ماحدث للاخت المختطفه رانيا عبد المسيح من قبل عصابات امن الدوله الفاجره الداعره , المسيحيه والكنيسه يجب ان لاتكون حربه ضد عقول المتحررين الاقباط العقلاء


20 - خيرا تفعل يالبيب تتوقف عن الكتابة وتراجع اعتقادك
عبد الله اغونان ( 2020 / 5 / 9 - 16:43 )
غريب !!
كيف لم تستطع اقناع أهلك وأقاربك بما تدعو اليه من انكار الخالق جل وتعالى
هذا يدل على فشلك
ذكرتني بقرين لك هنا من المتملحدين اسمه أحمد عفيفي كنا نعلق على مقالاته واعترف فاعترافا حتى انقطع وفر فرارا


21 - مقال أحمدعفيفي=اغونان وشاهر وشومان/ الحوار المتمدن
عبد الله اغونان ( 2020 / 5 / 9 - 16:55 )
راجع هذا القال


22 - عبدالله اغونان ؟
على سالم ( 2020 / 5 / 9 - 18:23 )
ماهذا يا رجل ؟ ماهذا التشفى والحقد والعوار العقلى البدوى , دعنى اسألك سؤال , هل تتبرز من فمك ؟


23 - ارجوك تراجع
بارباروسا آكيم ( 2020 / 5 / 9 - 18:51 )
خبر مؤسف

آمل أن تتراجع عنه
ثم يعني إيه الناس لا يعجبهم ؟

طز بالناس !
شوف .. أنا عندي أخ يعيش بالقرب من المدينة التي أسكن فيها

شخصيته تشبه شخصية عادل إمام حينما يقول أنا خلقت لأعترض !

عن نفسي و الله لا أعرف إن كان حي أو ميت

آخر مرة سمعت عنه إن كان لديه طفلة من إمرأة بلغارية أو شيء من هذا القبيل
علماً أنه لديه أطفال كثر من جنسيات مختلفة

على كل حال إذا كان ميت
الله يرحمو
و اذا كان عايش فربنا يهنيه


أخي بأختصار شديد الناس لا يأتي منهم إلا وجع الرأس

و بودي أخي سامي أن أسألك
هل الأقباط مجتمع متقوقع الى هذا الحد ؟
و لماذا هم متعصبين هكذا ؟
أنا أسمع منك أشياء غريبة دائماً و مثيرة للإهتمام



أتمنى أن تحكي لنا بالتفصيل
تحياتي و تقديري


24 - علي سالم أنت من يتبرز من فمه أيها المحامي الفاشل
عبد الله اغونان ( 2020 / 5 / 9 - 21:07 )

وأعرض عن الجاهلين


25 - أصيك بنصيحة الدكتور محمود يوسف بكير
حميد فكري ( 2020 / 5 / 10 - 02:38 )
أعتقد ,أفضل نصيحة لك ,هي نصيحة الدكتور محمود يوسف بكير تأخذ إستراحة محارب .
لطالما سألت نفسي مرارا ,كيف لسامي لبيب أن يصبر كل هذا الوقت حتى هذا العمر , وهو يحمل فكرا نقيضا لكل ماحوله ؟
كما تسائلت من أين له بهذا المخزون النفسي والذهني ليستمر في الكتابة بهذا الشكل طوال سنين ,سواء من خلال كتابة المقالات ,أوالردود اللا متناهية ,في جدال لا ينقطع مع أفكار متنوعة وتوجهات مختلفة ,دون أن يصاب بالملل والكلل ,ودون أي تعب يذكر ؟
أكيد أن إرادتك فولاذية ,وأنك قابض على الجمر.
ونحن أيضا قابضين على الجمر .
تصورعمري 52 سنة ,وأبي لازال يطلب مني أن أصلي ومع ذلك لا أصلي .
في حياتي اليومية ,أمارس دوري في التوعية ,وهذا يسبب لي المتاعب ,ولكنني لا أبالي .
إنها ضريبة الوعي وضريبة أن لا تكون مع القطيع .
بالنسبة لنصيحة عبد الله أغونان ,تذكر قولك لي في ت4( وصدقنى لولا أنهم لا يعرفوننا إلا من خلال النت فإنهم سيعلقوننا على أعمدة الكهرباء لو وجدوننا.)

هذا الشخص ينتمي لحزب أحد قيادييه ,تلطخت يداه المجرمتان بدماء رفيق لنا في الجامعة لقد أسكته إلى الأبد ,وهو الأن يريد أن يفعل نفس الشيء معك ,فيسكتك إلى الأبد.




26 - إحتراما لحضور الزملاء .. أرد على دعمهم وأرائهم 1
سامى لبيب ( 2020 / 5 / 10 - 11:06 )
تحياتى للجميع وممنون لحضوركم وأحترم وأقدر وأثمن أرائكم التى أثرت عليا لأراجع قرارى.
د.محمود يوسف بكير
ممنون لتقديرك وأعجبنى قولك إستراحة المحارب..حسنا فلتكن إستراحة المحارب حتى يزول القلق والتوتر من بيتى.

الأستاذةالجميلة ماجدة منصور
أنتى إنسانة قويةوجريئة وممنون لتقديرك وأراكى تقرأين داخلى جيدا,فالكتابة بالنسبة لى فعل وإثبات وجود
أعاتب نفسى على إنسحابى فأنا شجعت ودعمت كتاب تنويرين لكى يكتبوا,فكيف لى بالإنسحاب.
كلماتك أثرت فيا كثيرا لأصل لفكرة فلتكن إستراحة المقاتل.

الأستاذ منير كريم
أحترم إنسانيتك وتحضرك فبالرغم أننا نختلف فكريا فأنت تحثنى على الإستمرار.

الأستاذ ايدن حسين
تنصحنى بالإستمرار مبتدعا عن نقد فكرة الإله والأديان لأختلف معك فى ذلك فلن أكتب بعيدا عن التابوهات ومايطلبه القراء..لن أكتب فى الرياضة والطبيخ حتى لايستاء منى أحد..لو إستمريت فسأظل محاربا التخلف والخرافةوالرجعية.

الأخ عبد الله اغونان
كنت متوقع أن يهلل البعض لرحيلى وأنت أولهم لتجعلنى مداخلتك أكثر إصرار على الإستمرار.
بالنسبة لسؤالك لماذا لم أقنع أهل بيتى بالإلحاد واللادينية كونى لاأفرض رؤيتى على الآخرين مثلكم
يتبع


27 - إحتراما لحضور الزملاء .. أرد على دعمهم وأرائهم 2
سامى لبيب ( 2020 / 5 / 10 - 11:53 )
تكملة لعبد الله أغونان
ليس لعدم رغبتى فى فرض أرائى على أهل بيتى فحسب بل حتى لا أهز الإستقرار النفسى لهم فأنا أحاور لمن لديهم القدرة على الخوض فى ذلك..أضف أن أهل بيتى لايختلفون عنك فى أن من تفلسف فقد تزندق ولكن بليس فجاجتك.
شوف ياإبنى لم أرى أحد قادر على التصدى لأفكارى فهم إما يهربون أو يتهافتون.

الأستاذ على سالم
أنت أقرب الكتاب لقلبى وممنون لدعمك,أردتها نقدا للمسيحية الشرقية لأقول لك أنها لاتختلف شيئا عن الرجعيةوالتعصب الإسلامى وإن كانت أقل فجاجة ليبرز سؤال هل الجغرافيا كشرق وغرب تؤثر على الأيدلوجيا والتعصب أم فكر التنوير لم يصل للشرق.

الاستاذ بارباروسا آكيم
ممنون لدعمك ورفضك الإذعان لمن لا يأتى منهم سوى وجع الرأس.
تطلب التفصيل لأذكر لك مثالا بإبنى الذى قال لى أنه كان يقيم علاقة مع فتاة بغية الإرتباط فلما عرفت بكتاباتى إنصرفت عنه.
تألمت من هذه القصة بالرغم من عدم إحترامى لتلك الفتاة التى تريد تفصيل البشر على مزاجها منصرفة عن إبنى.
تسأل عن المسيحية الأرثوذكسية لأقول لك إنها متعصبة من باب التشبث بالهوية.

الاستاذ حميد فكري
ممنون لتقديرك وإشادتك بصلابتى ولتكن لإستراحة المحارب.
سلامى.


28 - لو نستفيد منكم
ايدن حسين ( 2020 / 5 / 10 - 12:23 )
لو نستفيد منكم في مجالات اخرى كالعلم و الفلسفة
مواضيع الموت و الحياة و النوم و الزمن و الفضاء و المكان و فيزياء الكم مثلا
مواضيع الفيزياء الفلكية و الكيمياء لا تقل اهمية عن نقد الدين
على الاقل لو انك تنوع بين هذا و ذاك
صحيح ان لدينا ارضية صلبة لتفنيد الاديان
لكن ليس لدينا نفس هذه الارضية الصلبة .. لا لاثبات الاله و لا لنفي الاله
ان هي الا تخمينات و ترجيحات ليس الا
و على العموم انت حر في توجهاتك
و تقبل احترامي الفائق
..


29 - إحتراما لحضور الزملاء .. أرد على دعمهم وأرائهم 2
سامى لبيب ( 2020 / 5 / 10 - 12:38 )
تكملة لعبد الله أغونان
ليس لعدم رغبتى فى فرض أرائى على أهل بيتى فحسب بل حتى لا أهز الإستقرار النفسى لهم فأنا أحاور لمن لديهم القدرة على الخوض فى ذلك..أضف أن أهل بيتى لايختلفون عنك فى أن من تفلسف فقد تزندق ولكن بليس فجاجتك.
شوف ياإبنى لم أرى أحد قادر على التصدى لأفكارى فهم إما يهربون أو يتهافتون.

الأستاذ على سالم
أنت أقرب الكتاب لقلبى وممنون لدعمك.
أردتها نقدا للمسيحية الشرقية لأقول لك أنها لاتختلف شيئا عن الرجعيةوالتعصب الإسلامى وإن كانت أقل فجاجة ليبرز سؤال هل الجغرافيا كشرق وغرب تؤثر على الأيدلوجيا والتعصب أم فكر التنوير لم يصل للشرق.

الاستاذ بارباروسا آكيم
ممنون لدعمك ورفضك الإذعان لمن لا يأتى منهم سوى وجع الرأس.
تطلب التفصيل لأذكر لك مثالا بإبنى الذى قال لى أنه كان يقيم علاقة مع فتاة بغية الإرتباط فلما عرفت بكتاباتى إنصرفت عنه.
تألمت من هذه القصة بالرغم من عدم إحترامى لتلك الفتاة التى تريد تفصيل البشر على مزاجها منصرفة عن إبنى.
تسأل عن المسيحية الأرثوذكسية لأقول لك إنها متعصبة من باب التشبث بالهوية.

الاستاذ حميد فكري
ممنون لتقديرك وإشادتك بصلابتى ولتكن لإستراحة المحارب.
سلامى.


30 - ماوقع لك وقع للمدعو أحمد عفيفي مع زوجته
عبد الله اغونان ( 2020 / 5 / 10 - 15:31 )
مرة تدخلت زوجة أحد المتملحدين المدعو أحمد عفيفي وأستنكرت الحاده وتجديفه على الله ورسوله
لو وجدت الرابط سأدلك عليه
أنا عرفت أنك لن تتردد في الإستمرار في الكتابة الإلحادية فتلك هويتك وهوايتك
الأجل قريب وسيعرف الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
هل ولو لمرة تناولت الإطلاع على مراجعات وتوبة الملحدين انها رهن اشارتك استفت اليوتوب تر عجبا


31 - مشركو مكة ارحم من المسلمين
ايدن حسين ( 2020 / 5 / 10 - 16:12 )
الاخ عبد الله اغونان
المسلم يقتل اباه او امه او حتى ابنه او زوجته اذا حاربوا الله و رسوله
اما الملحد .. اما المشرك .. فلا يستطيع ان يقتل اباه او امه المومنين .. لا يستطيع ان يقتل زوجته المؤمنة او ابنه المؤمن
هذا هو الفرق
تخاطب سامي لبيب قائلا لماذا لم تستطع ان تقنع عائلتك و اقربائك بالحادك .. فيصبحوا ملحدين ايضا
لكنك تنسى ان محمد لم يستطع اقناع اعمامه ابي لهب و لا ابي طالب بان يؤمنوا
مع انني لست ملحدا مثل سامي لبيب .. لكن الحق حق
و احترامي
..


32 - ماوقع لك وقع للمدعو أحمد عفيفي مع زوجته
عبد الله اغونان ( 2020 / 5 / 10 - 16:39 )
مرة تدخلت زوجة أحد المتملحدين المدعو أحمد عفيفي وأستنكرت الحاده وتجديفه على الله ورسوله
لو وجدت الرابط سأدلك عليه
أنا عرفت أنك لن تتردد في الإستمرار في الكتابة الإلحادية فتلك هويتك وهوايتك
الأجل قريب وسيعرف الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
هل ولو لمرة تناولت الإطلاع على مراجعات وتوبة الملحدين انها رهن اشارتك استفت اليوتوب تر عجبا


33 - يراجع مقال أحمد عفيفي / 35-الله والحب
عبد الله اغونان ( 2020 / 5 / 10 - 16:51 )
زوجته Cagboozy تدخلت
في تعليق تستنكر اعتقاداته والحاده وهرطقته


34 - الملحد الذى يرجع للإسلام إما نتيجة القهر أو المال
سامى لبيب ( 2020 / 5 / 10 - 20:15 )
عبد الله اغونان
ليس معنى أنى أعلنت التوقف أن أتركك تهذى وتتهافت وتتصور نفسك محاورا عنيدا.
لا أعلم قصة الملحد أحمد عفيفى والواضح من كلامك أنه إبتعد نتيجة خلافاته مع زوجته فما شأننا بهذا الأمر إن صدق.
من تهافتك لم تجرؤ على القول أن أحمد عفيفى أسلم ,ولا تستطيع القول أنه تبرأ من إلحاده,وإذا كان إبتعد لظروفه التى لا شأن لك بها كحالى,فأنا لم أتبرأ ولم أتخلص من الإلحاد بل آثرت الإبتعاد فقط.
شوف يا ابنى الذى لا أعرف ماهو سنك لتهذى هكذا:
-كل الملحدين العرب من أصول إسلامية فى الغالب وأصول مسيحية ويمكن أمدك بمئات الروابط والفيديوهات عندما يشرحون لماذا ألحدوا ونقدهم الشديد للإسلام..ولو راجل رد.
-أتحداك أن تقدم لنا ملحد واحد رجع للإسلام ليفند كل ما كان ينتقده فى فكرة الإله أو الإسلام بحيث يذكر أنه كان يقول كذا وكذا ووجد المنطق والعقل يقول كذا(على فكرة أنت لا تعتمد المنطق).
-الذين يرجعون للإسلام إما تحت تأثير القهر والإرهاب والتنكيل أو عن طريق المؤلفة قلوبهم أى الإغراق بالمال وأنت تعلم جيدا هذا السهم الإسلامى من أسهم الزكاة ولتشاهد هذا الفيديو الطريف
https://www.youtube.com/watch?v=gaytiuyMR4A
فوق.


35 - إليك نموذج أنطوني جيرارد فلو
عبد الله اغونان ( 2020 / 5 / 10 - 23:37 )
بعد عقود من الإلحاد الموثق كتب في آخر كياته كتابه -- هناك إله =
ترتب عنه إسلامه
there isGOD = كتاب جدير بالدراسة
ولايمكن نسبته الى اليأس أوطلب المال
وهناك الكثييييييييير من النماذج مثل روجي جارودي
من كتابه = النظرية المادية في المعرفة الى كتبه شبه الدعوية
كما نجد السفير الألماني سابقا ألفريد هوفمان وكل هؤلاء أسلموا
ومن الملحدين العرب الدكتور مصطفى محمود راجع كتابه = رحلتي من الشك الى الإيمان وهناك ناس عاديون كثيرون لديهم كتب وفيديوهات معروفة لعلك لم تطلع عليها أو تتجاهلها
الموضوع مهم ويشكل ظاهرة قد أتوسع في تقديمها والتذكير بها
دع المكابرة وادرسهذه الظاهرة بنفسك -على النت جدول لملحدين من الشرق والغرب راجعوا موقفهم وتركوا الحادهم واهتدوا وأسلموا وحسن اسلامهم


36 - قائمة ملحدون اعتنقوا الإسلام - ويكيبيديا
عبد الله اغونان ( 2020 / 5 / 10 - 23:48 )
راجع هذا الرابط
بنفسك


37 - لعلمك سني 63 سنة قضيت أكثر من نصف عمري في التعليم
عبد الله اغونان ( 2020 / 5 / 11 - 00:32 )
غريب ألا تعرف عن محاورك شيئا مع أني أعلن في موقعي كل شيئ وحتى اسمي حقيقي وغير مستعار هويتي الثقافية اسلامي حتى النخاااااااااااااااع
أنشغل بكتابة كل الشبهات حول الإسلام
برنامجي كتابة كتاب حول شبهات حول القرآن والسنة النبوية وهو موضوع يركز عليه
متأسلمون
أحيانا أكتب بعض القصص القصيرة الموجهة
سامي لبيب على جدولها فأنت ومثلك شخصية لابد أن أخصص لك قصة وليس ضروريا أن أذكرك بالإسم فا لقناعات لاتكون فقط
بما تسميه المنطق والعقل والعلم بل بالقناعات العاطفية فللقلب منطقه الذي لاتتقنه العقول
بالحوار اهتدى كثيرون
ربما يود الذين كفروا لوكانوا مسلمين
والهادي يهدي


38 - عن روجي جارودي ولمن يصفق له
حميد فكري ( 2020 / 5 / 11 - 01:16 )
عن روجي جارودي
يقول كريم مروة في مقاله الأخير بالحوار المتمدن
(وذات عام من التسعينيات أتى إلى لبنان ( جارودي ) فكتبت كلمة عنه في جريدة «النهار» بناءً على طلبهم، وكانت كلمتي مهذبة لكن مع لؤم، وحضرت جلسة نقاش معه بحضور مثقفين آخرين، لم تكن كافية لفهم سره، بعدها دعاه جورج حاوي إلى الغداء، ودعاني، كنا ثلاثتنا فقط، فطلبت منه: احكِ لي بالضبط ما الذي حصل حتى تحولت، إلا إذا كنت تمارس دورك الإسلامي هذا من موقعك كماركسي (بسخرية)، قال لي بشيء من الحدة: صحيح. فتوقف النقاش، وفهمت أنه كان منافقًا.)


39 - أخر رد لأحمد عفيفي على عبد الله أغونان
حميد فكري ( 2020 / 5 / 11 - 01:30 )
أخر رد لأحمد عفيفي في مقاله ماقبل الأخير على عبد الله أغونان في مسألة الحرمان الجنسي .

أنت لم تفهم
تماما كـ اللّك الذي لم يفهم
مسلمون يا رجل وليسوا سيخ
مسلمون مؤمنون موحدون
يصلون ولا يزنون ولا يكذبون
ويثقون بالله حتى آخر رمق
ورغم ذلك
تظل أنت واللّك ترددون نفس المبررات
واللغط والسفسطة
كأي حمقى مختلون


40 - البروباجاندا الاسلاميه
على سالم ( 2020 / 5 / 11 - 01:35 )
من المؤكد ان جارودى رجل خبيث وانتهازى وكاذب وكذلك غيره الكثير من الباحثين على المال , السعوديه على استعداد ان تنفق ملايين الريالات السعوديه على رجل يدعى انه اعتنق الاسلام من اجل الدعايه لنشر الاسلام , هو كاذب بطبيعه الحال , هذا بزنس ضخم وهو المؤلفه قلوبهم , على ما اذكر انه كانت فى السبعينات كانت موجه تحجب فنانات السينما المصريه فى مقابل عائد مادى كبير من ناحيه السعوديه , تم اكتشاف ان كل الفنانات كانوا كاذبات واستغلوا الفرصه للحصول على المزيد من الاموال , نسبه كبيره منهم عادت للعمل فى السينما المصريه العره , هذا بزنس كبير


41 - معول التنوير
مهاجر ( 2020 / 5 / 11 - 01:47 )
تحية عطرة أستاذنا سامي

للأسف قرأت للتو أنك ترغب التوقف عن الكتابة ، أضم صوتي لبقية قرائك المحترمين على مراجعة قرارك هذا ، كلاربوبي من خلفية إسلامية أرى مقالاتك التنويرية والجريئة فسحة لي ولأمثالي وننهل الكثير من أفكارك ، شخصياً نادراً ما أعلق في صفحات أخرى ليس إنتقاصاً لبقية الكتاب بل للمساحة التي توفرها صفحتك دون إسثناء للجميع في حرية التعليق والتعبير لأعلى سقف ممكن وهذا قلما تجدها عند الآخرين

أرجو أن لا تركن معولك التنويري والفكري والفلسفي فهذا التراث العفن يحتاج لمن ينقر فيه ، مقالاتك رسائل سامية ويعز علينا بعد مئات المقالات أن تترجل ، أعتبرها أستراحة محارب أو فترة راحة ونحن نمر بجائحة الكورونا والتي أشغلت بالنا وعطلت جميع مناحي حياتنا

فائق الإحترام ، دمتم بخير


42 - ألا يكفي بعبد الله أغونان
ماجدة منصور ( 2020 / 5 / 11 - 05:17 )
مهللا و مزغردا و مبتهجا و فرحا...لمجرد أنك أعلنت عن نيتك في إعتزال الكتابة؟؟؟؟؟
لو كنت انا مكانك....لعدت للكتابة بشكل أغزر من السابق لا لشيئ...إلا نكاية بالأخ أغونان0
حينما ينسحب التنويريون...فلن ألوم الظلاميون على سيطرتهم 0
أنت تترك الساحة لمستر أغونان...وهذه خطيئة لن تغفرها إنسانيتك العالية0
باي


43 - ارجوك تابع لقد استفدنا منك كثيرا
مروان سعيد ( 2020 / 5 / 11 - 09:05 )
تحية للاستاذ والاخ سامي اللبيب وتحيتي للجميع
اني مختلف معاك بهذا الاختيار واعتقده مزحة لاان سامي اللبيب يضعف امام ظروف بسيطة
وصدقا اني قد استفدت منك كثيرا ودائم التفكير بك وباخلاقك وبردودك الرائعة فمن المؤسف ان يخسر الحوار المتمدن هذه القامة
نعم نحن مختلفون قليلا ولكن متفقون على الكثير وخاصة القيم الانسانية والوجدانية
اتمنى لك دوام الصحة والعمر والمتابعة بالحوار المتمدن
مع خالص محبتي لك وللجميع


44 - أنا لم أصدق أن سامي لبيب سيتوقف عن الكتابة
عبد الله اغونان ( 2020 / 5 / 11 - 21:16 )
وأعرف هذا السلوك في المتملحدين وأقول المتملحدين لأن لحادهم ليس عن قناعة بل استعارة وترديد لما قاله شيوخ الإلحاد الغربيون
سبق للمدعو جهاد علاونة هنا أن ادعى أنه سيتوقف عن الكتابة وكان يهرطق في حق الله ورسوله وكتابه والمسلمين والإسلام عامة
وانتهى به المطاف الى متمسح يعبد المسيح
أنا لايهمني توقف سامي لبيب أو واصل سيل كتاباته التي ماهي الا نقول وتكرار واجترار فما كتبه يعيد كتابته ولايغر جمهوره ومن يطبل له من التلاميذ كم هم وعددهم ؟
هناك مواقع ومجموعات اسلامية كثيييييييييييييرة تستقطب الشباب المؤمن لذلك تجدني أتغيب عن الحوار المتمدن
لو أردت الساحة ساحة الحوار المتمدن لتحولت الى كاتب فيها هذا ردا على تلك التي تشجع الكاتب على الإستمرار نكاية بي


45 - راجع اسلام صحافيين مختطفين-وكالة أنباء العلمانية
عبد الله اغونان ( 2020 / 5 / 12 - 04:17 )
هنا على الحوار المتمدن


46 - مداخلة 47
سامى لبيب ( 2020 / 5 / 12 - 12:19 )
مداخلة 47 للأستاذ على سالم بعنوان عبدالله اغونان ؟
=======

انت صوره طبق الاصل من معلق داعشى وارهابى خبيث كان يسمى بشاراه احمد عرمان وهو سودانى الجنسيه , كان يعبد محمد ويسجد له ويفضله عن اللات البدوى

========


47 - ردود على أحبائى
سامى لبيب ( 2020 / 5 / 12 - 14:54 )
الأستاذ أيدن حسين
ترى أهمية التطرق فى كتاباتى للعلوم وأن مواضيع الفيزياء الفلكية والكيمياء لا تقل اهمية عن نقد الدين.
بالطبع العلوم من الأهمية بمكان لنشرها والتوعية بها ,ولكن نحن لسنا بصدد تقديم حصص فى الفيزياء والكيمياء فى ذاتها,فأنا وأنت نقدم فكر أى ماذا نفهم من الكوانتم والبيلوجيا الحيوية والتطور,فهل هذا يعنى وجود قوى ميتافزيقية أم وجود مادى صرف لا يحتاج لإله..تلك هى القضية.

الأستاذ مهاجر
ممنون لحضورك ودعمك وأحترم ربوبيتك فقد كانت هذه الفكرة قريبة لى قبل إلحادى.
أعدك بالعودة بعد إستراحة المحارب وستكون معاركى ضد التراث الدينى الرجعى المتخلف فقد أنتج لنا نماذج متخلفة وقميئة من البشر.

الأستاذة ماجدة منصور
أثرت فيا مداخلاتك وأعدك أننى سأعود للكتابة بشكل أكثر غزارة لأحطم الرؤوس العفنة وأصحاب التراث الدينى المتخلف.
لن أنسحب نهائيا ولن أترك الساحة للظلاميين فهكذا أمانيهم , وستكون حربا ضروس على ثقافتهم وتراثهم الرجعى المتخلف.

الأستاذ مروان سعيد
ممنون لحضورك ودعمك فهكذا صورتك فى ذهنى ,فبالرغم من خلافنا الفكرى الجذرى فإنك تحمل بذور التسامح والمحبة وقبول الآخر ولعل هذا أفضل دعاية لمسيحيتك.


48 - حسنا فلتنتظر نقداً قوياً لإسلامك وإلهك عند عودتى
سامى لبيب ( 2020 / 5 / 12 - 17:52 )
الأخ عبد الله أغونان
لا أرى جدوى فى الحوار معك فلم أراك يوما تخوض فى مقالاتى وتفند أفكارى سواء الناقدة لفكرة الإله أو الإسلام.
رغم إحترامى لسنك فمداخلاتك كلها متهافتة فأنت لاتجرؤ على نقد فكر وفلسفة الإلحاد ولا قادر على الدفاع عن دينك لتكذب وتقول بأن هناك ملحدين رجعوا للإيمان وأسلموا,ومنهم أنطونى فلو وهذا كذب فمن إنصرف عن الإلحاد لجأ لفكرة الربوبية ولم نرى أحد يسلم,فالذى يسلم هو على شاكلة اللاعب بالفيديو الذى يتعثر فى الشهادة وفى نطق محمد!فالأمور هنا تبع المؤلفة قلوبهم,وهناك مشهد آخر وهو القهر,فأنت لا تستطيع الإرتداد عن الإسلام فرقبتك ستكون المقابل.
لقد قلت لك أن لايوجد ملحد تراجع عن الإلحاد قام بتفنيد ما كان يقوله فى إلحاده ونقده للإسلام فالأمور إما قهر وقتل أو إغراء بالمال وماتذكره عن مصطفى محمود فهو لم يتطرق لما كان يثيره فى إلحاده ونقده للأديان فهو إكتفى بترديد سبحان الله فى فيديوهاته.
تقول أنك تعتنى بحصر كل الشبهات عن الإسلام كذا تعتنى بكتاباتى,فأين كنت عندما أثرت تناقضات فى القرآن!
أبديت تهليلك بإبتعادى ثم رجعت للقول بلا يهمك لأقول لك:لعيونك سأرجع وسيكون نقدى قويا لتراثك فلتنتظر.


49 - توضيح
مهاجر ( 2020 / 5 / 12 - 19:59 )
تحية عطرة أستاذ سامي ولقرائك
قد أسعدتنا بقرار عودتك ولو بعد حين وهذا عشمنا فيك وننتظر المزيد من كتاباتك والتي تؤرق مضاجع المؤدلجين والمغيبين
فقط للتوضيح أستاذ سامي ، لعلني خانني التعبير فقد كتبت ( كلا ربوبي ) وأنا قصدت ( لا ربوبي ) أي أنني لا أؤمن بإله أي ملحد من خلفية إسلامية ، مع جل إحترامي للربوبيين ولأي إنسان كائناً من كان
وددت أن أعقب على السيد الفاضل حول إعتناق جيرارد فلو وسفير ألماني سابق وغيرهم من علية القوم للدين الإسلامي ، نحن نعرف أن أعتناق الدين هي مسألة شخصية على الأقل في الغرب ، لكنني أتسائل لماذا فقط هذا الدين حصراً يعتنقه وينجذب أليه أرباب الأجرام والسوابق ومدمني المخدرات ومغتصبي الأطفال والنساء ونحن نعلم كم هم نشطين أي المسلمين في سجون الدول الغربية ، هل ينقصهم مجرمين وإرهابيين حتى يزيدوا عليهم أعضاء جدد ؟ هل تعلمون كم شخص من الغرب فجر نفسه مستهدفاً الأبرياء وقد أعتنق الدين الإسلامي لأسابيع ، هل المعتنق الجديد يعلم معنى وتليت عليه فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع أو فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها أو تبت يدا ابي لهب ، هل أنبهر بهذه الآيات وحلاوتها ؟


50 - غيابك خيانة
ماجدة منصور ( 2020 / 5 / 13 - 04:21 )
غيابك خيانة عظمى للإنسانية...فهذا ليس هو الوقت المناسب...الوقت المناسب للغياب حين يحل الموت0
الغياب موت 0
و أنت مازلت حاضرا بتوهجك و تألقك و أفكارك و أناقتك و إنبعاثك الوجودي و إنسانيتك العميقة وهمك الإنساني و حيرتك الطفولية وتعبك المعرفي..و أشياء أخرى كثيرة0
ضع حاجزا فكريا بينك و بين كل من يحيط بك...هكذا فعلت أنا يا استاذي0
الحواجز الفكرية هي التي ستنقذك من سجن المحيط الذي تعيش به0
الحواجز الفكرية هي من ستنقذك من تسلل الآخرين لفكرك و معتقدك0
فكر قليلا بكلامي
فأنا جعلتك مرشدي و صديقي و أستاذي...بليز..لا تخذلني0
باي بروف


51 - أستاذنا وفيلسوفنا الفاضل...
سيد مدبولي ( 2020 / 5 / 17 - 00:09 )
أستاذنا وفيلسوفنا الفاضل...
بسبب ظروف فيروسية بحتة لم تتيح لي الفرصة ان أعلق على مقالتك الذهبية الاخيرة والتى أتابع و انتظر ظهورها على صفحات الحوار المتمدن.
فى الوقت الذى أتفهم فيه تمامأ موقف الاسرة من كتاباتك وأتفهم ماذا يعنى لك توقفك عن الكتابة إلا انى أتوسم ان يكون هناك بعض الرأفة لمتابعيك وعشاق مقالاتك ومحبي مشاغباتك.


52 - الشكر لعشتار
ماجدة منصور ( 2020 / 5 / 17 - 04:37 )
ها هو الاستاذ سيد مدبولي يظهر ،،بعد غياب،، يؤيد وجهة نظري فانا طالما أحببت مشاغباتك في البداية0
كنت أظنها مشاغبات و تابعتها بلهفة تلميذة شاطرة...ومن ثم...بدأت البحث العميق فيما يسميها مستر مدبولي مشاغبات....فإتضح لي بأن ما تكتبه ليس مشاغبات بل هي حقائق و قد تحريت عنها بدقة بالغة كي أجد أنها ( تكاد أن تكون حقائق) و ليس عليٌ سوى التحقق منها.0
إن الفلسفة هي من شكلت عوالم نقية..صافية..وقد سارت عبر العصور بموازاة كاملة للعلم و لم تنفصل عنه يوما0
أما الأديان فإنها قد لعبت على وتر ((الخوف))من المجهول و أوله وتر الموت.0
فيما الفلسفة تبحث عن عمق الإنسان و إرتباطه في منظومته الكونية و الإنسانية.0
ظهور مستر مدبولي قد اسعدني حقا و لن أنسى أن أتوجه بالشكر العميق للأستاذ حميد فكري الذي أغنى فكرنا بعلم لمن نكن لنحظى به و ذلك بمعونة أفكارك الخلاقة التي تتلاقح مع افكار المبدعين كي تثري عالمنا الذي إنتهكه الدين و رجاله المرضى0
لكم خالص التقدير ايها الأساتذة
و لننتظر المزيد منكم
فنحن نعاني من عطش للحقيقة...التي يسطرها الأساتذة0
باي


53 - الأستاذ سامي لبيب المحترم
فؤاده العراقيه ( 2020 / 5 / 24 - 19:16 )
رغم انقطاعي عن دخول موقع الحوار في الفترة الأخيرة رغما عني ولكني أحاول الرجوع بين فترة وأخرى للكتابة التي هي بمثابة اوكسجين الحياة التي نتنفس بها بعيدا عن واقع مرير ممتلىء قيحا وجهلا
دخلت لموقعك لأقرأ مقالك فانتبهت لتأخرك في كتابة الجديد فقلقت عليك رجعت للتعليقات
وإذا بي أجدك تنوي التوقف وكانت صدمة أو شعور بالخسارة ولكني تأملت أن يكون توقفك بمثابة استراحة محارب , واستغربت كيف لك ان تكشف نفسك في بلد يكفر ويقتل من يقترب من الدين وكيف لك ان تفصح عن اسمك وعنوانك للمحيطين بك ؟ اعتقد تشكل خطر على حياتك واتمنى ان تجد حلا لهذا وسوف لن تعجز من وجوده ,وكذلك اتمنى ان تأخذ استراحتك وتعود لأحبابك لتمدهم من افكارك التي ساهمت بتجديد الكثير من الافكار لديهم ولا تنسى جميعنا ندفه ظريبة وعينا بوسط صار كقطيع اعمى
تحياتي وللجميع سلامي


54 - الأستاذ سامي لبيب المحترم
فؤاده العراقيه ( 2020 / 5 / 24 - 19:17 )
رغم انقطاعي عن دخول موقع الحوار في الفترة الأخيرة رغما عني ولكني أحاول الرجوع بين فترة وأخرى للكتابة التي هي بمثابة اوكسجين الحياة التي نتنفس بها بعيدا عن واقع مرير ممتلىء قيحا وجهلا
دخلت لموقعك لأقرأ مقالك فانتبهت لتأخرك في كتابة الجديد فقلقت عليك رجعت للتعليقات
وإذا بي أجدك تنوي التوقف وكانت صدمة أو شعور بالخسارة ولكني تأملت أن يكون توقفك بمثابة استراحة محارب , واستغربت كيف لك ان تكشف نفسك في بلد يكفر ويقتل من يقترب من الدين وكيف لك ان تفصح عن اسمك وعنوانك للمحيطين بك ؟ اعتقد تشكل خطر على حياتك واتمنى ان تجد حلا لهذا وسوف لن تعجز من وجوده ,وكذلك اتمنى ان تأخذ استراحتك وتعود لأحبابك لتمدهم من افكارك التي ساهمت بتجديد الكثير من الافكار لديهم ولا تنسى جميعنا ندفه ظريبة وعينا بوسط صار كقطيع اعمى
تحياتي وللجميع سلامي


55 - أين أنت يا أستاذ سامي لبيب؟
ماجدة منصور ( 2020 / 5 / 30 - 07:38 )
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أتمنى ان تكون بخير!!0


56 - سلامات...
معلقة سابقة ( 2020 / 6 / 1 - 20:21 )
أستطيع تقديم من أحب على كل شيء... قد أفعل أي شيء من أجلهم...أستطيع أن أكذب من أجلهم...أن أسرق...أن أبيع جسدي لكل من هب ودب!!أن أقتل إن إقتضى الأمر!!
ثق أني أستطيع أستاذنا!!

لكننا نختلف!
من تحب يعيشون في كهوف الخرافة ومن أحب يرون تلك الكهوف أسخف من السخافة...تفاهة!أنا لا أستطيع أن أُحِب كحبكَ...أنت مسيح أنا شيطانة...أنت صاحب حب صادق لا ينتظر مقابلا أنا حبي -محاسب-...أنت بريء يحب بقلبه أنا خبيثة أحب بعقلي...

أنت علماني متسامح أنا راديكالية عنصرية...دواعش الملحدين!

سأغضب منك إذا لم تتذكر من أكون!

إذا حدث ذلك هناك من سيتذكر...الأب العزيز سيد قرأت سؤالك عني في إحدى المقالات...أعذر عدم ردي!

أخيرا: أريدكما هنا معا كما العادة...دائما!!


57 - سأغضب منك إذا لم تتذكر من أكون!
سيد مدبولي ( 2020 / 6 / 2 - 11:03 )
سأغضب منك إذا لم تتذكر من أكون!
بدون مُعرف وبدون أسم وبدون أشعار عرفتك. عرفتك من خلال كلماتك الانيقة وأسلوبك الرفيع وتعبيراتك العميقة. مرحب بك شاعرتنا يفرن وأتوسم ان يغير فيلسوفنا من قراره بعد قرأة تعليقك وتعليقات عشاق كتاباته.
تحياتى ومودتى واحترامى


58 - سأعود
سامى لبيب ( 2020 / 6 / 2 - 17:39 )
تحياتى للجميع وممنون لكل القلوب المحبة التى دعمتنى فى محنتى
سأعود غداً ولن تكون عودتى بناء على دعوة الزملاء الأحباء الذين غمرونى بمحبتهم ودعمهم بالرغم من أهمية هذا الدعم بل لأننى أكاد أختنق من توقفى عن الكتابة والتعبير عن أفكارى ومواقفى .
كما قالت الأستاذة فؤادة أن الكتابة والتعبير عن الأفكار بمثابة أكسجين الحياة , فبئس الحياة بدون التعبير والبوح والصراخ وتبنى موقف والدفاع عن قضية .
تصورت أن توقفى يمكن إستثماره فى إشباع نهمى لمعرفة بعض القضايا العلمية التى أتمنى أن أعلمها بعمق , ولكنى إكتشفت بئس وبؤس الثقافة والمعرفة عندما تكون أرشيفية كقرص مدمج فقط بدون نشر هذه المعرفة وتصديرها مصحوبة بفكرى ومواقفى ورؤيتى , فهى هنا ثقافة أنانية لا طائل منها ولا تجدى إلا صاحبها .
إعتبرت فترة توقفى بمثابة إستراحة المحارب ولكنى إكتشفت أن لا يوجد محارب مهملا لقضية أو مؤجلا لها.
سأستهل عودتى بنشر تأملاتى وخواطرى أثناء فترة التوقف التى كانت قاسية عندما يتوقف المرء عن البوح والتنفس .
تقبلوا كل محبتى ومودتى وإحترامى وتقديرى لكم .


59 - سوف يسطع النور
ماجدة منصور ( 2020 / 6 / 3 - 03:34 )
ستسطع الأنوار حين تطل علينا ثانية على صفحات الحوار المتمدن0
فأنت من يشعل الحوار و أنت من يقلب الموازيين و أنت من يعيد ( للعقل) توهجهه و إشراقه0
نحن بإنتظار جديدك لأننا نعلم جيدا أن الأكابر...لا يتوقفون عن العطاء طالما بقي فيهم نفس واحد0
بإنتظارك يا مستر0
باي

اخر الافلام

.. حماس: تلقينا رد إسرائيل على موقفنا حول وقف إطلاق النار وسندر


.. كارثة غزة بالأرقام.. ورفع الأنقاض سيستغرق 14 عاما | #سوشال_س




.. قوات النيتو تنفذ مناورات عسكرية متعددة الجنسيات في سلوفاكيا


.. طلاب جامعة كاليفورنيا الأمريكية يقيمون مخيم اعتصام داخل حرم




.. رئيس سابق للموساد: حماس متمسكة بمطالبها ومواقفها ?نها تحررت