الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بومبيو ومحمد في الحوار الإستراتيجي بين العراق وامريكا

طلعت خيري

2020 / 6 / 13
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


يتداول المذهب الصوفي حديثا نبويا مكذوبا على رسول الله – بصراحة لا ادري لمن سنده ولكن هذا شيء من ذاكرتي ألقديمه – الحديث ما معناه – بينما كان جبريل ينزل الآيات على النبي -- سأله قائلا – يا أخي يا جبريل من أين تأتي بهذه الآيات – قال له جبريل - اتبعني – فسارا حتى وصلا الى مكان محجوب بستار-- فوقفا عنده -- فكشف جبريل الستار عنه -- فقال لمحمد -- انظر-- فنظر فإذا هو مجلس النبي في داره -- أي المكان الذي يجلس فيه النبي في داره – قال جبريل -- من هذا المكان تأتيني الآيات – فهي منك واليك يا رسول الله – بمعنى ان الآيات منك واليك يا رسول الله – أين الإسلام يا جبريل -- إذا كان الإله هو محمد --والوحي هو محمد -- وجبريل هو محمد -- والآيات من عند محمد— ورسول الناس هو محمد -- والذي يقرأ القران على مسامع الناس هو محمد -- هكذا هو الحوار الإستراتيجي بين العراق والولايات المتحدة -- فهي منك واليك يا بومبيو – إذا كان المشرف على الحوار بومبيو -- والمحاورون الأمريكان من اختيار بومبيو – والمحاورون عن العراق من اختيار بومبيو عراقيون من حملة الجنسية الأمريكية – والذي يجمع المتحاورون خلف الستار هو بومبيو-- والذي يجلس على طاولة الحوار هم حلفاء بومبيو-- والذي يشرف على مقر الحوار هو بومبيو – والمتحكم بإدارة المعلومات هو بومبيو – أين نصيب العراق من تلك الإستراتيجية -- فهي منك واليك يا بومبيو --








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - طلعت خيرى ؟ ؟
على سالم ( 2020 / 6 / 13 - 03:41 )
الحقيقه واضحه اخ طلعت ولاداعى للانكار , المدعو رسول الله هو من ابتدع شخصيه جبريل الوهمى , محمد هو جبريل وجبريل هو محمد , لااريد الزياده ولكن الحقيقه ايضا هى ان الله هو محمد ومحمد هو الله


2 - تحية طيبه
طلعت خيري ( 2020 / 6 / 13 - 18:54 )
علي --
لا تعتقد ان كتابك المقدس خالي من الجمع السياسي بين الالهة

* الآب والابن واحد: أعلنها الرب يسوع صراحة أنه والآب واحد ... وطبعاً هو لا يعني وحدة
الهدف بكلامه هذا، مع العلم أن هدف الآب والابن واحد دون أدنى شك، وإلا لكان اليهود فهموا ذلك ووافقوه، لكنهم عرفوا قصد المسيح فاتّهموه بالتجديف (يوحنا 10: 30)، هذا الكلام كرره الرب يسوع في صلاته في (يوحنا 17: 11).

* رؤية الله في شخص المسيح: ليس سهلاً أن يجاهر المسيح بكلامٍ خطيرٍ كمثل قوله أنّ من يراه فهو قد رأى الآب (يوحنا 14: 9).

* اأ


3 - تحية طيبه
طلعت خيري ( 2020 / 6 / 13 - 18:55 )
اقرا -- ايضا

لآب في الابن والابن في الآب: عميقٌ كلام المسيح، فهو يحدد رفعته ومقامه الإلهي ليس كإله ثانٍ بجانب الآب، بل إله واحد. فهو يخبرنا أنه موجود في الآب والآب موجود فيه، وكلاهما في اتحاد إلهي لا ينفصل ولا يتجزأ، (يوحنا 14: 11).

* كل ما للآب هو للمسيح: أيعقل أن يكون كل ما لله هو لنبي؟ هل هكذا يتخلى الله عن كل ما عنده ليَهبه لنبي؟ ماذا يعني كلام المسيح يا ترى؟ بكل بساطة فالمسيح يؤكد لنا ويفهمنا أنه لا فرق بينه وبين الآب، ولا فرق بين ما يملكه الآب وما يملكه الابن، لأنهما واحد في الجوهر الإلهي. لم نقرأ عن نبيٍ تجرّ


4 - طلعت خيرى ؟ ؟
على سالم ( 2020 / 6 / 13 - 22:12 )
انت شخص كوميدى اكيد , لماذا تعتقد اننى مسيحى الديانه ؟ صدقنى انا اسمى الاول على وولدت مسلم

اخر الافلام

.. صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها


.. كاهنات في الكنيسة الكاثوليكية؟ • فرانس 24 / FRANCE 24




.. الدكتور قطب سانو يوضح في سؤال مباشر أسباب فوضى الدعاوى في ال


.. تعمير- هل العمارة الإسلامية تصميم محدد أم مفهوم؟ .. المعماري




.. تعمير- معماري/ عصام صفي الدين يوضح متى ظهر وازدهر فن العمارة