الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الاسلام ... العبوديه ..موت محمد ... 1

ابو الحق البكري

2020 / 6 / 21
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


فاذا قتلتم فاحسنو القتله واذا ذبحنم فاحسنو الذبح وليحد احدكم شفرته وليرح ذبيحنه .
محمد بن عبدالله
مشكلة العرب انهم لايشاركون في صنع الحضاره وانما يتفرجون عليها فقط .
ادوارد سعيد
كتبنا ومازلنا نكتب وسنستمر بالكتابه مادمنا قادرين عليها ونتمنى ان لاتكون موضوعاتنا المستقبليه لها علاقة بالاسلام وتاثيراته على الواقع المعاش وعلى حياة الناس لانه لابد ان يتحول الى مجرد وهم وتخريفه اكل عليها الدهر وشرب بفعل العقلانيه والتعقل والنور والتنوير والتحضر والمستوى العالي الراقي من التواصل الانساني وانحلال العبوديه حيث لم يعد الانسان اينما يكون قادرا على تحمل الظلم والطغيان والتجبر مهما كان شكله ... اما القطعان البريه الصحراويه التي مازالت تعيش الظلمه وتتعكز علىيها بين الكهوف وهي تحمل مطاويها ورماحها وسيوفها فستبتلعهم افاعي الموت والبداوه وتلفظهم وترميهم في قاع التاريخ حيث الوحشيه والتحجر.
يقول الكتاب المقدس للمسلمين وهو الكتاب الذي لاريب فيه ةلاياتيه الباطل ولذي لو كان من عند غير الله لوجدنم فيه اختلافا كثيرا .. نعم انه القران ... والذي سنتناول الاف الاخطاء بشتى الاتجاهات في موضوعاتنا المستقبليه والتي لايمكن لاحد ان يحيد عنها كونها اخطاء منطقيه .
قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ ﴿٢٩﴾سورة التوبه .
هذا واحد من اهم واعظم انجازات النبي المصروع .. نعم اقتلو واسلخو ودمرو وحطمو دون رحمه وعند ذاك ستكونو مسلمين من الطراز الاول ليدخلكم الله في جناته مع الحور العين والولدان المخلدون لممارسة كل ماهو مخالف للمشاعر والاحاسيس الانسانبه وليستمر ذلك دون انقطاع خالدين فيها .. كما له الاف الانجازات الهمجية الوحشيه التي تناولتها كتب السيره ولو تجردتم من قدسيتها وهالتها لاكتشفتم الحجم الهائل من البريه والصحراويه التي تفرغت تماما من اي حس انساني .. العنف والاضطراب العقلي والعبوديه والغباوة والتخاريف النتنه العفنه احالها الشيوخ والمنبطحين الى نبوة مقدسه من اجل ادامة مصالحهم وغباءهم وانحطاطهم وتخلفهم وبعرنتهم ... وسنؤشر برؤوس اقلامنا على بعض من ممارسات النبي المجيف المعتق واتباعه وال بيته واصحابه وعلى شيوخ البداوه .. عسى ان نستطيع التاثير على بعض عقول الناس الطامحه للتحرر والمعايشه بشكل انساني سوي مع الاخرين والتوجه للعلوم ونهضة اممنا كي تكون قادره على التواصل مع الاخرين .
مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَىٰ حَتَّىٰ يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ ۚ تُرِيدُونَ
عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ..الانفال 67
وقوله: (حتى يثخن في الأرض)، يقول: حتى يبالغ في قتل المشركين فيها, ويقهرهم غلبة وقسرًا .. تفسير الطبري
وكان من ضحايا هذا العقل الاجرامي الصحراوي اثنين من اهم واعلم القرشين لاهتمامهم بالعلم والمعارف بسبب تجوالهم خارج الصحراء .. اثنين من العقلاء الذين كانو من اوائل شهداء العلوم والمعارف على ايدي الرعاع المحمدين ..واحدهما النضر بن الحارث الذي اسموه المحمدين السناميين شيطان قريش ليجيزو ذبحه ونحره والضحية الاخرى كان عقبة بن معيط الذي قتل بسبب تبحره ومعرفته لاساطير الاولين التي طالما تحدث عنها محمد وذكرت بعض منها في القران ... الايستحق هذا البدوي الصحراوي الخرف ان تقدم اوراقه لمحاكم عادله وتقتص منه جزاء لافعاله الاحراميه .. بضمنها قتله للاسرى.. واليس من العدل ان يتم ذلك وبخاصة ان هذه الجرائم لاتسقط بالتقادم .
ومن جرائم محمد ايضا قتله لام قرفه الامراة العحوز المسنه بطريقه غاية في الوحشيه واللاانسانيه حيث قتلت قتلا عنيفا كما يذكر الرواة والمؤرخون الاسلاميون من خلال ربط حبل بين رجليها ببعيرين ثم زجرهما فذهبا فقطعاها وشقاهاالى نصفين .. وسبي ابنتهاعلى يد مسلمة بن الاكوع الذي وهبها لنبيه الذي وهبها بعد ذلك الى حزن بن ابي لهب .. هل هناك وحشية وقتل بشع واستخفاف بالانسان والانسانيه اكثر من هذه الصور وهل هناك اذل من هذه العبوديه.
ماذكرناه جزء يسير وبسيط جدا من جرائم محمد التي رويت لنا من التراث الاسلامي والتي سار على نهجها واتبعها خلفاء وامراء وسلاطين وملوك القتل والذبح والتحريق والانطاط باسم النبوه والسعالو وعقارب الصحراء التي سنعمل جاهدين على كشفها وفضحها وتعريتها وتجريدها من قدرتها على التاثير وعبر كتبهم التراثيه والتاريخيه المعتمدة .
سنتواصل وبما يتيسر التحدث عن عبودية الاسلام ونبوة محمد وشخصيته الرثة المستفزه للعقل قبل الدخول الى موضوعتنا الاساسيه التي تتعلق بموته والطريق التي تعامل بها اهله واصحابه بجثته وتعفنها .
للحديث بقيه .. تواصلو معي
تحية محبه ... اتمنى لكم الصحه والسلامه ونحن نصارع كورونا
سلاما للعقل








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الى كاتب المقال
وسام صباح ( 2020 / 6 / 21 - 14:49 )
انطلق في كتاباتك وانا معك لمنتظرون


2 - المفروض
على سالم ( 2020 / 6 / 21 - 22:16 )
يجب تقديم هذا المحمد الدجال وكتابه القرأن الكريه الى محكمه العدل الدوليه لكى تفضحه وتقتص منه وذلك لكى تشفى الصدور , تبعات ديانه محمد دمويه وكارثيه ولازلنا نعانى منها الى يومنا هذا , بالامس فقط خرج ارهابى داعشى من ليبيا وبدأ فى عمليه طعن عشوائى فى لندن وتمكن من نحر ثلاث ضحايا ابرياء


3 - عنوان جميل الاسلام العبودية موت محمد
مروان سعيد ( 2020 / 6 / 21 - 22:32 )
تحية للاستاذ ابو الحق البكري وتحيتي للجميع
الشيئ الذي يحيرني كيف لمثقف وقادر على قرائة السيرة العطرة والمقرفة وان يبقى في الاسلام ويدافع عنه
كيف يؤمن شخص بهكذا نبي يقول للمؤمنين اذا اعجبتني زوجة احدهم عليه طلاقها وعلي نكاحها
وكيف يؤمن انسان يقول له القران ما منكم احد الا واردها اي النار واحد الصحابة قال اذا كانت رجلي في الجنة والرجل الاخرة خارج لاامن مكر الله
ويقول محمد انا مائت وانتم اموات
ويقول السيد المسيح انا حي فانتم احياء شوف الفرق الكبير
ويقول ابليس اي الاه الاسلام
وَلَوْ شِئْنَا لَآتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ هُدَاهَا وَلَٰ-;-كِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (13)
اي الاه هذا سفاح قتال كاذب ماكر سيشوي البشر مثل الفروج ويبدل جلودهم ووووووعزاب القبر
اليوم سمعت افرجوا اولاد ابليس عن احدى القبطيات المخطوفات من ابناء ابليس وقريبا سنشاهد الخاطفين سيقولون اختبار تحولهم من الاسلام الى المسيحية
ومودتي للجميع


4 - شكرا
ابو الحق البكري ( 2020 / 6 / 22 - 10:37 )
تحية للعقل
تحية وسلام لكم احبتي .. شكرا لتواصلكم معي والتعليق او التاشير باي شكل من الاشكال.. شكرا اصدقاء التواصل والتفاعل اكيد حاله ايجابيه تنتج لنا موقفا عقلانيا
شكرا احبتي .. ساستمر بالكتابه حتى تقبر تخاريف ونتانات وجيف المسلمين دون رجعه

اخر الافلام

.. 102-Al-Baqarah


.. 103-Al-Baqarah




.. 104-Al-Baqarah


.. وحدة 8200 الإسرائيلية تجند العملاء وتزرع الفتنة الطائفية في




.. رفع علم حركة -حباد- اليهودية أثناء الهجوم على المعتصمين في ج