الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الشيوعي العراقي ورحلة البحث عن منقذ -من السيد الرئيس الى السيد القائد-القسم الثالث

قاسم علي فنجان

2020 / 11 / 14
في نقد الشيوعية واليسار واحزابها


((كم تمنيت أن يكون البعثي على يميني والشيوعي على يساري)) احمد حسن البكر.
نسي الحزب الشيوعي العراقي تلك المجازر الدموية، التي نفذتها زمر البعث، بمساعدة الإسلاميين وفتاواهم "الشيوعية كفر والحاد"، السجون والمعتقلات امتلأت بالأعضاء والكوادر الشيوعية، نسي الحزب الشيوعي انين وتأوهات المعتقلين جراء ممارسات التعذيب الوحشي، نسي كل تلك الالام والفواجع وذهب الى الجلادين البكر وصدام ليتحالف معهما تحت راية واحدة، في مازوخية لا تصادفها كثيرا في الحياة، لكن تجدها تتكرر عند هذا الحزب، فعبد الكريم قاسم كان قد نكل بهم بشكل شرس، وأعدم واعتقل المئات منهم، الا انهم الى اليوم يرونه في القمر، وحتى عبد السلام عارف، اعتبرت اللجنة المركزية المجتمعة في براغ 1964 اعتبرت فترة حكمه "تحولا إيجابيا"، رغم حملات القمع والتصفية والاعتقال الذي مارسه عارف بحق الشيوعيين، ومساعدته للبعثيين بعمليات القمع، اما الرفيق صدام حسين الذي فاق كل حدود الاجرام بحقهم، فكانوا يطلقون عليه لقب "كاسترو العرب"، واليوم هم يتحالفون مع احفاد واتباع صاحب الفتوى الشهيرة "الشيوعية كفر والحاد" التي اباحت قتلهم، والتي هي الى اليوم قائمة، وبالإمكان تفعيلها في أي وقت، ثم الى مجازر بشتآشان التي قام بها الاتحاد الوطني الكوردستاني، وبعد ذاك يجلسون مع جلال الطالباني ويتضاحكون فيما بينهم.
نقل تلفزيون العراق احتفالية التوقيع على ميثاق "الجبهة الوطنية"، البكر مقابل عزيز محمد، البكر يقول ((انه تحالف استراتيجي وليس تكتيكيّـاً)) وعزيز محمد يقول ((نأمل ان يتطور التحالف الى مستوى اعلى)) وجاء في بيان اعلان الجبهة ((ان انبثاق الجبهة الوطنية والقومية التقدمية يشكل نقطة بارزة ومشرفة في مسيرة العمل الجاد والمخلص والشامل لتكاتف الأحزاب والقوى الوطنية والقومية التقدمية)) حصل الشيوعيون على وزارتين بتحالفهم مع البعث، بمقابل التأكيد على الدور الرئيس للبعث في قيادة الجبهة، تعهد الحزب الشيوعي العراقي بعدم العمل في المؤسسة العسكرية، وحل التنظيم العسكري، ويتعهد البعث بعدم التعرض لقيادات الحزب.
كان الشيوعيون يتغنون بهذا التحالف، حتى انهم اقاموا مؤتمرهم الثالث 1976 بشكل علني، وقد حضر المؤتمر قيادات بارزة من حزب البعث، وفيه أطرى زكي خيري في كلمته الافتتاحية التقدم الذي حدث تحت ظل البعثيين منذ توليهم السلطة وقال ((تعميق هذه المسيرة من خلال التعاون مع حزب البعث العربي الاشتراكي، والحكومة الوطنية التقدمية، وجميع القوى الثورية لشعبنا، ولهذا السبب نحن نعيد النظر في برنامج حزبنا لجعله أكثر توافقا مع الوضع الحالي..... لا شك بأن حزب البعث العربي الاشتراكي، وبسبب سلطته السياسية في البلاد، يحتل نقطة محددة ومميزة في الجبهة)) وقد عدلوا الكثير من برنامجهم السياسي والتنظيمي، لقد الغوا الشيوعية تماما.
صفقوا للرفيق صدام حسين، رأوا فيه المنقذ والمخلص، ولديه الاستعداد لأن يتطور وعيه الى الحالة الشيوعية "كاسترو العرب"، كانت قيادات الحزب الشيوعي السوفيتي تدعم هذا الطرح، وترى في الرفيق صدام حسين تقدميا، خصوصا بعد ان قوى البعث من علاقاته مع السوفييت، وعقد صفقات السلاح معهم؛ لكن بعد ان اطمأن البعث من تدخلات السوفييت، وكأنهم اخذوا الضوء الأخضر، انقلبوا على حليفهم الشيوعي العراقي، وقد افصح الرفيق صدام حسين في حديث مع الرفيق عامر عبد الله في أواخر العام 1977 عن نوايا البعث قائلا ((على الحزب الشيوعي ان يدرك ان "الأبي"،(المفتاح الرئيسي للكهرباء في البيت) هو بيد حزب البعث، وعلى الحزب الشيوعي ان يراعي الامر، والا فأن البعث سيلجأ الى "تشذيب" كل زيادة في عضوية الحزب الشيوعي))
اشتغلت الة البعث القمعية "الوطنية التقدمية" بقيادة كاسترو العرب الرفيق المناضل صدام حسين، وعلى كل المستويات، لتشذيب العناصر الشيوعية، فقام بإعدام واحد وثلاثين شيوعيا من الضباط والمجندين في المؤسسة العسكرية، ورغم تدخل الرفيق برجينيف وطلبه تخفيف الحكم، الا ان البعث اصر على اعدامهم، وسير توابيتهم امام مقر الحزب الشيوعي، وقاموا مرة أخرى بتنفيذ وجبة ثانية من الاعدامات، وهو ما دفع الحزب الشيوعي الى اصدار تحذير "يشجع فيه أي شخص يمكنه مغادرة البلاد على ذلك" ثلاث سنوات من القمع والبطش البعثي، والاغاني التي تشجع على المازوخية والجنائزية والضياع تنتشر "حيل اسحن گليبي سحن. وغرگني بالهم والحزن. ما گولن احاه واون" و "دوريتك" و "مجروحين" و "مسافرين" وغيرها، ستكون لنا وقفة على هذا الفن.
كانت فترة مظلمة بالنسبة للشيوعي العراقي، فقد كان الرفيق صدام حسين قاسيا جدا معهم، ملأ بهم السجون والمعتقلات، اليوم هم يتحالفون مع الرفيق البلشفي مقتدى الصدر، الذي يصفونه بالتنويري، ويدافع الرفيق ومنظر الحزب العتيد جاسم الحلفي بشكل حاد جدا عن الرفيق مقتدى، ويرفض رفضا مطلقا توجيه النقد للسيد الرفيق، وبعد كل هذه التحالفات القومية والدينية يأتيك احد عطاري الفكر –فرسان الفصاحة- من المفصومين تماما ممن يريد الغاء الدين بموت الرأسمالية، وقيادة الحزب ذاتها تدافع بشكل مستميت عن رجال الدين وتدافع عن الخصخصة، وتتحالف مع القوميين، يا لبؤس هذا الحزب ومثقفيه.
وعلى شيوعية الشيوعي العراقي نلتقي..
يتبع لطفا...








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الانتكاسات والمآسي
كريم الزكي ( 2020 / 11 / 16 - 01:33 )

تعليق ملئ برائحة الدم والحزن والأم على رفاق شيوعيين حقيقيين لم يكن بودهم مغادرة الحياة وهم في ريعان شبابهم
كاتب المقال يذكر الشيوعيين بالانتكاسات والمآسي التي مرت على الشيوعيين نتيجة الأخطاء القاتلة التي ارتكبوها بحق رفاقهم وشعبهم ومنها التحالفات الغير مدروسة أو التي تمت بأمر الرفاق السوفييت / حسب علمي وحسب الوثائق التي رفعت عنها السرية والموجود حالياً في المدرسة الحزبية السابقة والتي كان الشيوعيين العراقيين يدرسون فيها في موسكو / تؤكد هذه الوثائق أن السوفييت أبداً لم يكن مرتاحين ولا يريدون بقاء أحزاب شيوعية عربية وحسب تصريحات قيادييهم كان على ألأحزاب الشيوعية العربية حل نفسها واندماجها مع القوى القومية الفاشية في مصر والعراق والجزائر وتونس وغيرها وفعلا تم هذا الحزب الشيوعي المصري حل نفسه والجزائر تحت قيادة جلاد الشعب الجزائري الهواري بو مدين 1964 وقيادة الحزب الشيوعي العراقي في براغ وافقت على حل الحزب والاندماج بالاتحاد الاشتراكي العربي الناصري في العراق وهذه حقائق نحن عشناها على أرض الواقع في العراق / 1964 حين زيارة نائب رئيس الجمهورية العربية المتحدة زكريا محي الدين الى بغداد


2 - بقية
كريم الزكي ( 2020 / 11 / 16 - 01:36 )
وكان الهدف الأساي من الزيارة هو دمج الحزب الشيوعي مع الاتحاد الاشتراكي الناصري /كنت ضمن تنظيم اللجنة العمالية بغداد والرفاق غازي أنطوان وحاتم سجان وكريم أحمد في قيادة التحشد الذي هيئه الحزب للمشاركة في المهرجان الذي دعوا اليه في ساحة ملعب الكشافة بغداد كانت اللافتات التي هيئتاها بالضد من توجه قيادة الحزب والتي كانت تدعوا لقيام حزب موحد مع الاتحاد الاشتراكي العارفي( اللجنة العمالية كان لها الدور الأساسي في هزيمة الاتجاه التصفوي الخياني وما يسمى خط آب سئ الصيت /وكل عراقي يعرف ويعلم من هو عبد السلام عارف الغبي والمجرم وفي منتهى الفاشية وفي وقته صدرت أحكام الإعدام بحق رفاقنا وتم تنفيذ العديد منها , أضف الى ذلك أن كل الرفاق الذين وقفوا بوجه حل الحزب وما يسمى بخط آب سئ الصيت هم نفسهم وقفوا ضد قيام الجبهة مع الفاشية البعثية حيث أصبح الحزب ذيل لحزب البعث بعد ما وافق على شروط البعث في قيادته للجبهة وحل تنظيمات الخط العسكرية والطلاب والمرأة والفلاحين والعمال / وهذا يعني أن هذه الجبهة جاءت حسب وصفة موسكو في تهديم الحزب الشيوعي وحله / وكل عراق يعلم علم اليقين كم كانت العلاقة ودية بين بعث صدام


3 - بقية
كريم الزكي ( 2020 / 11 / 16 - 01:42 )
ورفاق موسكو على حساب دم رفاقنا وتهديم حزب فهد الى الأبد . أن الإعدامات التي حصلت كانت بموافقة السوفييت / والأحداث كثير والشهود بالمئات / وأكبر الأخطاء بحق رفقنا ارتكبتها قيادة الحزب وتعتبر جريمة شنعاء هو قيام الجبهة مع الفاشية أرضاءا لموسكو / حيث تم أغتيال خيرة رفاقنا من الذين وقفوا بوجه خط آب التصفوي وضد قيام الجبهة وأعلنوا الجبهة مع البعث بعد أن تم قتل رفاقنا وجميعهم في قيادة الحزب ومنهم من كان مسؤول الخط العسكري للحزب الشيوعي وهم العمود الفقرية للحزب في تلك الأحداث ( الرفاق ستار خضير / شاكر محمود / عزيز حميد / ومحمد الخضري/ والعشرات من الرفاق تم تصفيتهم في قصر النهاية بالفترة من 1969 ولغاية قيام الجيهة 1973وقعوا الرفاق صك الجبهة المشئومة مع البعث الفاشي.. تاريخ مليء بالجريمة والقتل وقيادة الحزب ساهمت في طمسه مثل ما حدث في جريمة عيسى سوار وهذا المجرم السادي السافل مثل بأجساد رفاقنا وكانوا في ريعان شبابهم 12 رفيق والذين عبروا حدود سوريا من المكان الذي كان عيسى سوار يسيطر عليه وهو أحد أبرز قيادات ملا مصطفى البارزاني في وقتها ونيوشيروان مصطفى وجلال طالباني في بيت آشان 1983 وقصة


4 - بقية
كريم الزكي ( 2020 / 11 / 16 - 01:47 )
رفاقنا العرب والذي أعدموا بدم بارد نتيجة الخيانة والغدر وتتحمل مسؤولية الجريمة قيادة اليجتي(الأتحاد الوطني الكردستاني) وحسب تصريحات القيادي البارز فيه ملا بختيار/ بالكامل مع ضعف ومساومة وأنتهازية القيادة الشيوعية في المكان الذي حدثت فيه الجريمة والأسماء معروفه
مع الأسف , أستطيع أن أقول أن كل الجبهات التي شارك الحزب الشيوعي فيها كانت خائبة ومردودها بالضد من تطلعات الشيوعيين وأهدافهم / السوفييت لم يكون يوماً من الأيام شيوعيين بمعنى الكلمة (وبمعاول قيادة الحزب الشيوعي السوفييتي تم تهديم دولة لينين العظيم والشعب السوفييتي الذي أعطى 27 مليون شهيد كي يحافظ على دولة لينين الأشتراكية), نعم كانوا داعمين لعبد الناصر أول فاشي عربي أستعمل أحواض التيزاب وخصيصاً ليرمي فيها الشيوعيين من مصريين وعرب وناصر هو من درب البعثيين على أستعمال أحواض التيزاب لكي يرموا فيها الشيوعيين العراقيين أما الرفاق في المانيا الشرقية فقد دربوا رفاقهم البعثيين على كيفية التعذيب بالطرق الحديثة , ومعروف معتقل الحاكمية الكبير في شارع 52 في بغداد والكثير من الشيوعيين لقى حتفه واستشهد في ذلك المعتقل الرهيب والعلني ,, وللتاريخ


5 - بقية
كريم الزكي ( 2020 / 11 / 16 - 01:49 )
بعد سقوط نظام صدام أجريت لقاء مع الفضائية الالمانية وفضحت كيف حصل ناظم كزار على ماكنة ثرم اللحم والتي كان الجلاد البعثي ناظم كزار يرمي فيها الشيوعيين وكل الوطنيين وكانت موجودة في قصر النهاية وهي ماكنة لترم حديد السيارات القديمة أستوردها كزار كي يثرم فيها العراقيين من شيوعيين وعراقيين بمختلف أنتمائاتهم / وهم يعتبر خزي وعار على جمهورية المانيا لمساهمتها في تلك الجرائم البعثية ( مثرمة لحم اضافة الى سجن الحاكمية في عهد مخابرات سعدون شاكر و وبرزان والآخرين من الجلادين البعثيين)
-ولا يخفى عمالة فاضل البراك لل ك جي بي والذي حصل على الدكتوراه من جامعة موسكو فكان هذا المجرم أختصاص في قتل الشيوعيين وتصفيتهم -


6 - بقية
كريم الزكي ( 2020 / 11 / 16 - 01:50 )
الناس تكتب من الألم والخيبات المتكررة والشهداء الذين ذهبوا غدراً وخيانة , أنا من عائلتي وأصدقائي / لا أستطيع ذكر أسمائهم وهم بالعشرات من أفضل وأشجع الشيوعيين بطولة وأخلاص وتضحية وتفاني بالروح والمال وحتى عوائلهم تمزقت , نجاح عبد الكريم / محمد كريم / شعبان كريم / مثنى القصاب / حاتم سجان / عبد الرزاق أحمد/ كريم أحمد / محمد أحمد/ حليم أحمد /فائق ألياس / صباح ألياس/ كريم فيلي / حتى لا أستطيع ذكر الباقي من الرفاق فالألم يحز في قلبي وقد بلغت أكثر من خمسة وسبعين سنة من العمر / منها سنتين سجن نقرة السلمان . وسنة في قصر النهاية ومعتقل الفضيلية والأمن العامة , وحتى في معتقل للحرس القومي في بغداد الجديدة 1963
شعبنا شاف القهر والظلم والقتل والأغتصاب على يد البعث بعد انقلابهم الأسود في 8 شباط العام 1963 الحزب الشيوعي تحالف معهم بالضد من ارادة الشعب وبالضد من رفاق الحزب نفسه


7 - بقية
كريم الزكي ( 2020 / 11 / 16 - 01:50 )
الا يكفي خيبات ألا يكفي خنوع في تحالفات مشبوهة ومذلة ولا تليق بأسم الشيوعي , هل يعقل أن الشيوعي يتحالف مع أعداء الشعب أو يتحالف مع الفاشية / الكثير كانوا مخدوعين بالرفاق السوفييت وكنا نعرفهم جيداً وياما سميناهم منحرفين ويمينين وكانا محاربين من الحزب بسبب موقفنا المبدئي من المرتدين السوفييت , وحقيقة الحال أتضح أن السوفيت وقيادة الحزب الشيوعي السوفييتي لم يكونوا يوماً شيوعيين وليس لهم أي صفه أممية , ويمكن أن نسمي قيادة الحزب الشيوعي العراق كذلك ,
من مصائب قيادة الشيوعيين أنهم يركعون لما يسمونهم حلفاء , مثل صدام العشائري والفاشي والمجرم السادي
أما الإسلام السياسي فالشعب العراقي هو من فضح وعرى هذه الأحزاب الإسلامية ( وعلى ردة الجماهير(( والكالهه وياهم)) )


8 - رد الى كريم الزكي
قاسم علي فنجان ( 2020 / 11 / 16 - 09:17 )
الاستاذ الفاضل كريم الزكي المحترم بعد التحية
كل الشكر على مرورك كانت كلماتك حزينة جدا ويعتصرها الالم لا استطيع ان اضيف شيئا على ما قلته وذكرته فقد اضفت الشيء الكثير، انا لم اعاصر تلك الاحداث لكنني فقط اقرئها هنا وهناك لهذا مهما كتبت لا استطيع وصف تلك الوقائع المأساوية، في كل مقالة اكتبها اجلس مع كبار السن في المتنبي وهم يقولوا -انت ما عشت ذيج الايام السوده- والالم يعصرهم عصرا، ويلومون انفسهم ، لقد كانوا مناضلين بكل معنى الكلمة، لكن هذا الحزب قد خذلهم بشكل عميق جدا، هم اليوم يعيشيون على تلك الذكريات، والذكريات فقط

اكرر شكري لك وتقبل خالص تقديري واحترامي


9 - الأخ العزيز قاسم
كريم الزكي ( 2020 / 11 / 16 - 11:42 )
تحية طيبة للأخ العزيز قاسم . نعم مثل ما يقولون رفاق المتنبي أنها أيام سودة

اخر الافلام

.. مراسلة الجزيرة ترصد مخرجات اجتماع مجلس الحرب الإسرائيلي


.. غالانت: إسرائيل تتعامل مع عدد من البدائل كي يتمكن سكان الشما




.. صوتوا ضده واتهموه بالتجسس.. مشرعون أميركيون يحتفظون بحسابات


.. حصانة الرؤساء السابقين أمام المحكمة العليا الأميركية وترقب ك




.. انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض