الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ثمان سنوات مرت علي بيان 3 يوليو 2013 .

محمد حسين يونس

2021 / 6 / 8
المجتمع المدني


القي هذا البيان السيد وزير الحربية القائد العام للقوات المسلحة ..يوم 3 يوليو 2013 .. ما هو الحصاد بعد ثمان سنوات .من تحكم الجيش في رقابنا .. و تدجينا .. و ماذا تم أو تبقي من الوعود .
موقفي من حكم الفاشيست الدينين المطلق عليهم ( الأخوان المسلمين ) معروف
ففي 30 أكتوبر 2011 في عز صعودهم كتبت علي الحوار المتمدن تحت عنوان (( الدولة الدينية كابوس ))
((لا أتصور أن يفقد الخمسون مليون ناخب مصرى رشدهم ويذهبون الي صناديق الاقتراع لانتخاب مجموعة من العواطلية و خريجي السجون وإرهابيو معتقلات أمن الدولة وكهوف تورا بورا بهيئتهم المتحفية ، الذين يبيعون شيئاغامضا اسمه شريعة السلفيين الاسلامية.
كذلك لا أتصور أن تصل السذاجة أو العمالة أو الاهمال بالناخب المصرى لدرجة أن ينتخب رجال ( طظ في مصر ) بعد أن أتحفنا سيادته بمقولة جديدة عن ضرب الاخوان لناقديهم بالجزمة في حالة وصولهم للحكم.
أن يحكم السلفيون أو الاخوان مصر من خلال صناديق الاقتراع ويفرضون دولة دينية على أرض المحروسة شىء لم يحدث منذ احتلال كهنة آمون عرش الفراعنة وتسببوا في انهيار مصر حتى احتلها قمبيز.. بداية تحول مصر من امبراطورية الي مستعمرة ))
و في 20 نوفمبر 2011 .. كتبت تحت عنوان (( و جعلوا أعزة أهلها أذلة .. ))
((الفاشيست ( كهنة أو عسكر ) اذا تملكوا رقاب العباد فسدوا وأفسدوا وأعّزوا ، أذلـّوا طبقا لحسابات خاصة تمكنهم من الاستمرار والبقاء علي كراسي السلطة حتي يزيحهم ظالم جديد.))
((القهر وبث الخوف والقاء الرعب في القلوب .. هي أدوات الظلمة دائما ، واليأس والتسليم والتلون والحرص علي الحياة هي دروع المظلومين))،
و في 24 يونيو 2012 .. كتبت تحت عنوان (( مرسي يوم الحزن العظيم ))
(( في حديث ممل لسيادة المستشار عن انجازات لجنته والاعمال البطولية التي قام بها شيوخها لاقرار الحق و مقاومة الضغوط التي مورست عليهم .. و بعد احصائيات لا معني لها عن ما أضيف و ما تم انقاصه من أصوات الناخبين أعلن سيادته أن بلدنا قد نكبت بان أصبح أول رئيس مدني منتخب لها هو مندوب سيادة المرشد .
الشباب و الشابات الذين ذهبوا الي الصناديق يغشون، يزورون ، بحماس تحت تأثير فتوى أن الغش في الانتخابات واجب مقدس ..انفجروا يهتفون مهللين دون أن يعوا أن اعلان انتخاب سيادة الدكتور المهندس رئيسا لمصر هو التاريخ الذى سيذكرونه بعد ذلك علي أساس أنه الاكثر سوادا من يوم هزيمة 67 أو انقلاب العسكر في 52 ))..
لقد كان بمقدورى أن أنتقد الحكام و أساليب حكمهم و لا أخاف أن يلق بي في غياهب السجون و أنتقل من ساحة محكمة لاخرى .. كما حدث لعديد من المفكرين بعد 3 يوليو 2013 ..
عندما خاطب وزير الدفاع و القائد العام للقوات المسلحة (( الشعب العظيم )) قائلا ((إن القوات المسلحة لم يكن فى مقدورها أن تصم آذانها أو تغض بصرها عن حركة ونداء جماهير الشعب التى استدعت دورها الوطنى، وليس دورها السياسى))
بمعني أن .. مطالب الجماهير للجيش كما أقر بها قائدهم ..أن يقوم ..بدور وطني و ليس سياسي
((على أن القوات المسلحة كانت هى بنفسها أول من أعلن ولا تزال وسوف تظل بعيدة عن العمل السياسى))
هل تحقق هذا و أصبحت القوات المسلحة بعيدة عن السياسة.. أم أنها إستولت علي الحكم .. و كل مراكز إتخاذ القرار .. و أصبحت هي الصوت السياسي الوحيد المسموح له بالشدو في الساحة .
((ولقد استشعرت القوات المسلحة - انطلاقا من رؤيتها الثاقبة - أن الشعب الذى يدعوها لنصرته لا يدعوها لسلطة أو حكم وإنما يدعوها للخدمة العامة والحماية الضرورية لمطالب ثورته.. وتلك هى الرسالة التى تلقتها القوات المسلحة من كل حواضر مصر ومدنها وقراها وقد استوعبت بدورها هذه الدعوة وفهمت مقصدها وقدرت ضرورتها واقتربت من المشهد السياسى آملة وراغبة وملتزمة بكل حدود الواجب والمسؤولية والأمانة.))
لقد قالها بصراحة و وضوح .. الشعب بعد أن ذاق الأمرين من حكم الضباط .. لا يدعوها لسلطة أو حكم .. و لكن لخدمة عامة .. و حماية لمطالب ثورته ( عيش حرية عدالة إجتماعية ) .. هل حمت القوات المسلحة مطالب الجماهير أم قهرتهم .. و أذلتهم بالإحتياج و العوز و تطبيق توصيات و قرارات البنك الدولي و صندوق النقد .و مسخ قيمة الجنية
((لقد بذلت القوات المسلحة خلال الأشهر الماضية جهودا مضنية بصورة مباشرة وغير مباشرة لاحتواء الموقف الداخلى وإجراء مصالحة وطنية بين كل القوى السياسية بما فيها مؤسسة الرئاسة منذ شهر نوفمبر 2012.. بدأت بالدعوة لحوار وطنى استجابت له كل القوى السياسية الوطنية وقوبل بالرفض من مؤسسة الرئاسة فى اللحظات الأخيرة.. ثم تتابعت وتوالت الدعوات والمبادرات من ذلك الوقت وحتى تاريخه)).
القوات المسلحة التي ليس لها دور سياسي .. أو من واجباتها تهذيب و تربية الجالس علي العرش بل طاعته .. و التي لم تخرج منذ 1952 إلا من كان ديكتاتورا .. تحولت لمحضر خير .. و بتحاول .. تهدى النفوس .. لكن رئيس الجمهورية و مؤسسة الرئاسة .. زرجنوا .. و جمدوا دماغهم .. و رفضوا الوساطة .. هم فاكرين نفسهم إيه .. دول إحنا اللي حطيناهم علي كراسيهم .. و العين متعلاش عن الحاجب ..و اللي م يجيش بالذوق .. نعرف نربية .. و نخضعه .. و نخليه يلين .
((كما تقدمت القوات المسلحة أكثر من مرة بعرض تقدير موقف استراتيجى على المستوى الداخلى والخارجى تضمن أهم التحديات والمخاطر التى تواجه الوطن على المستوى الأمنى والاقتصادى والسياسى والاجتماعى، ورؤية القوات المسلحة بوصفها مؤسسة وطنية لاحتواء أسباب الانقسام المجتمعى وإزالة أسباب الاحتقان ومجابهة التحديات والمخاطر للخروج من الأزمة الراهنة))
و الله كتر خيركم .. تعبتوا نفسكم ..هل وضعتم في التحديات و المخاطر .. ضرورة ضمان رضي أمريكا و مطالب إسرائيل .. و سيطرة السعودية و دول الخليج ..
و لا المخاطر الإستراتيجية هي تلكع حكام مصر في تنفيذ تعليمات البنك الدولي و تعويم الجنية .. و تكريك القناة .. و نقل المياة لسيناء ..
أسباب الإحتقان كانت تحويل مصر لدولة ثيوقراطية .. و حضراتكم .. لم تغيروا هذا الإتجاه .. و سيبتوها يتحكم فيها المشايخ .. و رجال الدين .. و محاكم الحسبة .
أم أن المخاطر الإستراتيجية هي إحتمال الثورة علي النظام الساداتي المباركي .. و الجيش ملزم بالعودة إليه .. و محو أثار ثورة 2011 . .

((فى إطار متابعة الأزمة الحالية اجتمعت القيادة العامة للقوات المسلحة رئيس الجمهورية فى قصر القبة يوم 22 / 6 / 2013 حيث عرضت رأى القيادة العامة ورفضها للإساءة لمؤسسات الدولة الوطنية والدينية، كما أكدت رفضها لترويع وتهديد جموع الشعب المصرى.))
و هل توقف ترويع الناس .. أم زادت قبضة الأمن و مساجين الرأى ..و إصدار قوانين مقيدة للحريات .. و مقننه للجور و الجباية .. و مشددة قبضة الضباط علي مداخل و مخارج الإقتصاد .. و فتونه الهيئة الهندسية ..و الصناديق القومية..

((ولقد كان الأمل معقودا على وفاق وطنى يضع خارطة مستقبل، ويوفر أسباب الثقة والطمأنينة والاستقرار لهذا الشعب بما يحقق طموحه ورجاءه،))
و الان بعد أن حكم و تحكم حضرات الضباط من المليونيرات و المليارديرات ..هل توفرت الثقة و الطمأنينة .. أم أنكم أفقرت معظم أفراد الشعب .. و أهملتم التعليم و الصحة .. و وضعتم زبانيتكم في البرلمان و الحكومة .. و تحولتم إلي من يستنزف ثروات البلد .. و جهد أبناؤة .

((إلا أن خطاب السيد الرئيس ليلة أمس وقبل انتهاء مهلة الـ48 ساعة جاء بما لا يلبى ويتوافق مع مطالب جموع الشعب.. الأمر الذى استوجب من القوات المسلحة استنادا على مسؤوليتها الوطنية والتاريخية التشاور مع بعض رموز القوى الوطنية والسياسية والشباب ودون استبعاد أو إقصاء لأحد.. حيث اتفق المجتمعون على خارطة مستقبل تتضمن خطوات أولية تحقق بناء مجتمع مصرى قوى ومتماسك لا يقصى أحدا من أبنائه وتياراته وينهى حالة الصراع والانقسام ))
اعتقد أننا قد أصبحنا شعبين .. أحدهما ينعم بالرخاء و الأموال المنهوبة من القروض و الديون المتلتلة .. يعيش في قصور محمية .. في العاصمة الجديدة .. و العاصمة الصيفية ..و الأخر تذله الحاجة و الغلاء و سوء التخطيط .. و لا يرى إلا كوابيس الضرائب و المكوس و الجباية و الأتاوات .. و التبرعات الإجبارية .. و إرتفاع أسعار الخدمات .. و غلاء فاتورة الكهرباء و الماء و الغاز .. و محاصرة أجهزة الأمن للنشاطات .. و كتم الأفواة .. و الإستيلاء علي أجهزة الإعلام .
شعب لن يأكل الكبارى و الطرق و المباني الفاخرة التي مصيرها في غياب الديموقراطية و الحرية التحول لخرابات .. تنعي من بناها .. أف
((وتشتمل هذه الخارطة على الآتى:- ..تعطيل العمل بالدستور بشكل مؤقت... يؤدى رئيس المحكمة الدستورية العليا اليمين أمام الجمعية العامة للمحكمة... إجراء انتخابات رئاسية مبكرة على أن يتولى رئيس المحكمة الدستورية العليا إدارة شؤون البلاد خلال المرحلة الانتقالية لحين انتخاب رئيس جديد.
لرئيس المحكمة الدستورية العليا سلطة إصدار إعلانات دستورية خلال المرحلة الانتقالية...))
خارطة الطريق التي عرضها السيد وزير الحربية .. لإزاحة رئيس الجمهورية من منصبة ..دون إجراءات قانونية .. أو محاكمة عاجلة ..كانت تؤدى لطريق واحد .. هو تحكم ضباط الجيش في مفاصل إتخاذ القرار في البلد .. و تحريك العرائس من خلف الستار .. و من فيهم يستطيع المعارضة أو إبداء الرأى و الاحكام العرفية لم تتوقف ليوم واحد و رئيس الجمهورية في السجن لانه رفض لمدة 48 ساعة تدخلاتهم في سياسته ..
لقد أصبحوا رؤساء فوق الرؤساء المنتخبين فما بالك لو كانوا معينين أو مؤقتين . ..
نعم رئيس المحكمة الدستورية له سلطة .. و لكن من الذى منحه إياة ؟ .. و هل هي سلطة يتخذ فيها قرارات لا يتم الرجوع فيها أو معارضتها بواسطة المانحين ؟ ام لتنفيذ تعليمات الملأ الأعلي .

((تشكيل حكومة كفاءات وطنية قوية وقادرة تتمتع بجميع الصلاحيات لإدارة المرحلة الحالية... تشكيل لجنة تضم كل الأطياف والخبرات لمراجعة التعديلات الدستورية المقترحة على الدستور الذى تم تعطيله مؤقتا))
إذا كان الرئيس المؤقت غير قوى .. فهل تصبح الوزارة قوية ..و يعني إيه كلمات مثل ( كفاءة ) .. ( وطنية ) .. ( قوية ).. ( قادرة ) .. في ظل تحكم الضباط .. و من الذى سيقيم .. و يحدد المعني أم هي كلمات بلاغية للتأثير علي السامعين ..و ألإيحاء بالإصلاح .. ثم من هم حضرات الكفاءات الوطنية .. إنهم نفس رجال جمال ميارك .. الذين تعني لديهم الوطنية الإنتهاء من أى قيم أو سلوكيات أو أفكار أفرزتها 2011 .. و العودة لما كان الحال علية .. من قبل .

(( مناشدة المحكمة الدستورية العليا لسرعة إقرار مشروع قانون انتخابات مجلس النواب والبدء فى إجراءات الإعداد للانتخابات البرلمانية))
و جاء دستور (خايب) تم تعديل منافيا لنصوصة .. و قانون جعل من حضرات النواب بصمجية .. يخرجون قوانين الحكومة .. كما هي .. و يضيقون علي الشعب في حياته السياسية و الإقتصادية .. .. و برلمان ملاكي تم إختيار أفرادة بالواحد . طبقا لخطط موضوعة .. تتيح للضباط حكم مصر لنصف قرن أخر.. و تدجين المعارضة ..و تهميش الشعب ( العظيم ) .. و تحويلة لربوتات عمل . .

((وضع ميثاق شرف إعلامى يكفل حرية الإعلام ويحقق القواعد المهنية والمصداقية والحيدة وإعلاء المصلحة العليا للوطن))
ميثاق إعلامي يكتم جميع الأنفاس .. و يجعل أى راى محظور لو لم يكن تصفيق و تهليل للإنجازات ..و أى كتاب عليه أن يمر من مصفاتي الأزهر .. و الضباط ..
و قاطع المصريون الجرائد .. و محطات البث و الدعاية فأصبحت خسائرها بالمليارات .... و في نفس الوقت إستقوا معلوماتهم من الخارج ...و إشترت الجهات السيادية .. أغلب محاطات التلفزيون إعلاء للمصلحة العليا للوطن ..

((اتخاذ الإجراءات التنفيذية لتمكين ودمج الشباب فى مؤسسات الدولة ليكون شريكا فى القرار كمساعدين للوزراء والمحافظين ومواقع السلطة التنفيذية المختلفة.))
و الشباب هنا .. أولاد الوزراء و المسئولين و الناس الأكابر و المليونيرات الجدد .. يقفزون فوق الصفوف .. و ينالون مرتبات غير مسبوقة في ضخامتها .. و يتمتعون بالعمل مع ( أنكل ) .. هذا بالإضافة الي بعض الإنتهازيين الذين تعلموا كيف يتسلقون السلم في مؤتمرات الشباب .. أما ولاد الغوغاء و الرعاع و السوقة .. فيبعدوا عنا بريحتهم الوحشة .

((تشكيل لجنة عليا للمصالحة الوطنية من شخصيات تتمتع بمصداقية وقبول لدى جميع النخب الوطنية وتمثل مختلف التوجهات.))
تتمتع بمصداقية .. نجيبها منين دى .. في ظل حكم عسكرى .. بوليسي خانق إلا إذا كانت مصداقية لدى الحكام .. و مع ذلك .. فقد تشكلت لجنة .. لم تفلح حتي في الإجتماع .

(( تهيب القوات المسلحة بالشعب المصرى العظيم بكل أطيافه الالتزام بالتظاهر السلمى وتجنب العنف الذى يؤدى إلى مزيد من الاحتقان وإراقة دم الأبرياء.. وتحذر من أنها ستتصدى بالتعاون مع رجال وزارة الداخلية بكل قوة وحسم ضد أى خروج عن السلمية طبقا للقانون وذلك من منطلق مسؤوليتها الوطنية والتاريخية))
تظاهر إيه يا حاج دى الست شالت بوكيه ورد و نزلت تحتفل .. ضربها البوليس بالنار و قتلها بدم بارد . دول حولوا ميدان التحرير لمسخ علشان الناس تنسي إنه ثورة إنطلقت منه ..دة شاب صغير .. وقف بلوحة من كرتونه قبضوا علية و لا زال في السجن .. يقدر أى واحد يفتح بقة و يتظاهر .. دة يومه يبقي إسود من القوات المحتلة الميادين و الشوارع الرئيسية .. التظاهر السلمي دة كان زمان .. إنسي يا عمرو .

((كما توجه القوات المسلحة التحية والتقدير لرجال القوات المسلحة ورجال الشرطة والقضاء الشرفاء المخلصين على دورهم الوطنى العظيم وتضحياتهم المستمرة للحفاظ على سلامة وأمن مصر وشعبها العظيم... حفظ الله مصر وشعبها الأبى العظيم.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.))
و نحن أيضا نحي القوات المسلحة .. و الشرطة .... بعد عودتهم لثكناتهم .. يزاولون مهامهم .. في خدمة الشعب و بناء علي مصالحة ..
و لا يتاجرون في الجمبرى .. و الفلفل الملون .. و بناء المساكن ..و المدن الجديدة .. و لا يستغلوا المناجم و المحاجر ل30 سنة ..
أما حضرات القضاة .. فندعو لهم بالهداية للطريق الصحيح .. فهم ضمير الناس .
ياريتك يا مبارك م تنازلت لحضرات الضباط عن العرش ..و قمت بإنتقال .. سلمي للسلطة يجعل للشعب جيش و بوليس .. ينفذ تعليماته .. و ليس للجيش و الشرطة شعب يطلعوا ميتين أهله .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - لا ... لم تبدأ و تنتهى بمبارك
هانى شاكر ( 2021 / 6 / 8 - 22:06 )

لا ... لم تبدأ و تنتهى بمبارك
__________


فنَحِنُ نتوق لسيادة شرع الله علينا ... ولعبوديتنا للحاكم ظل الله على الارض ... منذ سبعة الاف سنة

انقلبنا على الملك فاروق ... فصلى الهضيبي ومن خلفه ناصر ركعتين شكرا لله

انهزم ناصر فى يونيو 67 ... فصلى الشعراوى ومن خلفه حسين الشافعى ركعتين شكرا لله

اغتيل السادات ... فصلى الزمر ومن خلفه ايمن الظواهرى ركعتين شكرا لله

غار مبارك في ستين داهية ... فصلى القرضاوى ومن خلفه المشير طنطاوى ركعتين شكرا لله

سقط مرسي ... فصلى الطيب و مخيون و تواضروس ومن خلفهم السيسي ركعتين شكرا لله

وسيظل السيرك منصوب بعد حكم الجمبرى

....


2 - يا ريتك يا مبارك .. لما كنت اتسجنت ولا مصر اتبهدلت
صلاح الدين محسن ( 2021 / 6 / 10 - 21:13 )
آخر سطور المقال: ياريتك يا مبارك م تنازلت لحضرات الضباط عن العرش ..و قمت بإنتقال .. سلمي للسلطة ... الخ / انتهي
قلنا هذا لمبارك عام 1999 - في كتاب - لا أحب البيعة- فراح جهاز الأمن يبحث عني لأول مرة كما أبلغني صاحب المطبعة ( مكتب كمبيوتر بباب الخلق ! ) وأضاف والرعب في عينيه وقتما قال لضابط المباحث : أنا جيت لك يا بيه . جبت لك الكتاب قبل ما أطبع . بصيت فيه وقلت لي اطبع يا عم محمد ( هنا عرفت لأول مرة ان الرجل أخذ مسودة الكتاب وراح بها للمباحث ! ) فراحوا يفكروا ازاي يضربوا المؤلف ضربة موجعة. بعيداً عن مطالبته بالديموقراطية وانهاء الحكم العسكري - لكي لا يعتبره الناس بطلاً- كما كانت الصحف تلمح عقب القبض عليه بتهمة : إزدراء أديان ! - في كتاب - ارتعاشات تنويرية - الصادر عام 2000
وكتبه الدينية الأشد .. هم يعرفونها منذ 1997 وكتاب - الشيخ الشعراوي وعَدوِيّة -, و مذكرات مسلم / عام 1998 , ومسامرة السماء 1992 وغيرها منذ 1982
لكن كل دا كوم
والمطالبة بالديوقراطية وانهاء الحكم العسكري كوم تاني
ويا ريتك يا مبارك . لما قامت ثورة ولا دخلت القفص الحديد والسجن ,انت وولادك , ولا البلد والشعب اتبهدلوا


3 - تابع تعليقنا السابق / يا ريتك يا مبارك
صلاح الدين محسن ( 2021 / 6 / 10 - 22:05 )
ودول الغرب . انبحت أصواتها وهي تناشد حكام الدول الموبوءة الناطقة بالعربية : اعملوا اصلاح سياسي وأدخلوا الديموقراطية
اعملوا اصلاح سياسي وأدخلوا الديموقراطية
ورد رئيس اليمن - حينها - علي عبد الله صالح - الذي كان يعد لتوريث الحكم لابنه - نعم يجب أن نحلق لانفسنا . قبل أن يحلق لنا غيرنا
ولم يحلق لنفسه .. حتي جري له ما جري وجري لليمن ما لا يزال يجري
وحافظ الأسد رد بالقول : ان الديموقراطية لا تتناسب مع مجتمعاتنا العربية ! - بيستهبل . وورَث السلطة لابنه . وكان لسوريا ما كان . وما لم يتوقف بعد
وصدام حسين . صَمَّ أذنيه عن عمل اصلاح سياسي . وكان يجهز لتوريث السلطة لعائلته .. وجري ما جري له ولأولاده - وللعراق وشعب العراق
​-;-والقذافي مشي في نفس طريق صدام حسين . وجري له ولأولاده ول ليبيا نفس ما جري لصدام ولأولاده ولحزب البعث وللعراق
ونفس الشيء حدث - بدرجة أقل وبسيناريو آخر في تونس
أما الآخرون - باستثناء نسبي لمحمد بن سلمان - فكل حكام دول المنطقة وشعوبهم حتي اليوم , ومنذ حوالي 1400 عام ( 14 قرن من الزمان ! ) يعيشون تحت ظلال مفاهيم واخلاقيات وعادات وتقاليد : العروبة والاسلام
والسلام ختام

اخر الافلام

.. اللاجئون السوريون -يواجهون- أردوغان! | #التاسعة


.. الاعتداءات على اللاجئين السوريين في قيصري بتركيا .. لماذا ال




.. الاعتداءات على اللاجئين السوريين في قيصري بتركيا .. لماذا ال


.. الحكم بالإعدام على الناشطة الإيرانية شريفة محمدي بتهمة الخيا




.. طفل يخترق الحكومة التركية ويسرب وثائق وجوازات سفر ملايين الس