الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بعض القضايا في الدراسة الأبستمولوجيا والجدل بين مصدر الحقيقة...!

احمد اعكاشي

2021 / 7 / 1
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع


كانت يحاجج العقليون الحدسيون أمثال سبنيوزا و ديكارت للحسيون الماديين والتجريبيون بنقدٌ، بأن الحواس خادعة وهي بنفس الوقت مجردة، على حدة قول ديكارت، فهي لا تمت للمعرفة بأي شيء. أي لا نعرف جوهر الأشياء فقط المظهر. وقد كان العقليون، مؤمنين بأن العقل مصدرٌ للمعرفة وله مبادئ فطرية وقبلية. ويمكن معرفة كل شيء من العقل والنشاط العقلي. وكان يعرف بأنهم يؤمنون بالمبدأ الهوية ومبدأ السببية،ولكي نترجم المفاهيم.بمعنى أن لكل الأسباب، عله،وهي بنفس الوقت متطابقة. وقد كان سببها آلله منذ خُلق الوجود

فقرأت سابقاً كتاب عن المادية الديالكتيكية للأستاذة السوڤيت، فيقول أحدهم بأحد فصول الكتاب وهو على الخط والمنهج الماركسي، بأن الحدس يمكنه الخطأ في تصور الأشياء والظواهر كذلك المسائل. أي أنه غير معصوم. فصحيح أن للحواس هي من خلالها نتمكن بالاتصال الخارجي. لكن أن المنطق المادي لربما صحيح. فأن تصور الأشياء جاءَّ من الحدس، لكن بعد الحواس..! وفقاً لأولوية الماده على الوعي.

المنطق المادي بمنهجه، أن جميع الأشياء هي معكوسه على الوعي، أي بمعنى أن العالم الخارجي المادي معكوس على العقل او الوعي، فبتالي مصدر المعرفة الأول المادة بعد الحدس.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مظاهرة ترفع شعار -الخلافة هي الحل- تثير مخاوف عرب ومسلمين في


.. جامعة كولومبيا: عبر النوافذ والأبواب الخلفية.. شرطة نيوريورك




.. تصريحات لإرضاء المتطرفين في الحكومة للبقاء في السلطة؟.. ماذا


.. هل أصبح نتنياهو عبئا على واشنطن؟ • فرانس 24 / FRANCE 24




.. طبيبة أردنية أشرفت على مئات عمليات الولادة في غزة خلال الحرب