الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


سجن احمد ماهر بقرار محاكم التفتيش الإسلامية لنظام الكامب الصهيوني لانه ضد عبودية ارضاع الكبير وضد ارهاب المجتمع بقتل المرتد عن الخرافات الدينية..

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)

2021 / 11 / 20
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


الجاهلية الإسلامية هي التي اخفت تحديات مصر الفعلية والوجودية كتوفير مياه النيل لشعبها وتصفية كيان صهيوني وجد لاضعافها وافقارها وجعلتها تلتهي بتفاهات شريعة العبودية الإسلامية للإرهاب مواطنيها عن خزعبلات عذاب القبر و ناكر ونكير وهل بول الماعز ينقض الوضوء ام لا وما حكم ضرطة الخليفة والامام اذا كانت بريح او لا وعلم الفساء الإسلامي و حكم مضاجعة الميتة و البهيمة.. لم يصح الشعب المصري وربما لن يصحو الا وهو يجد ان لا ماء تقريبا ليشربه وان ابادت تمت على يد الدوائر الاستعمارية ومحمياتها..
الجاهلية الإسلامية من خلال الثعبان الاقرع وعذاب القبر وناكير ونكير عبر شيوخ الاخوانجية والعيديد والظهران وانجيرليك كانت ضرورية لتبرير خيانة السادات وتأسيس نظام السخرة للكامب الخياني الخادم للصهاينة الذي يرهن غازه للصهاينة الغزاة و مقادير التنمية مفتوحة للخارج ومفككة ولا تلبي حاجات شعبه.. بغير هذه الخزعبلات الفاشية التي مولتها السي اي ايه ومحمياتها الخليجية الفاشية لا يمكن تسويق الخيانة ببيع مصر في سوق النخاسة الاستعماري الصهيو امريكي
لو كان هناك نظام وطني في مصر لوضع شيوخ الأزهر وجلب شيوخ الاخوانجية وكل الشيوخ الذين يقبضون من محميات الخليج واعدمهم رميا بالرصاص بتهمة الخيانة العظمى ومشاركة الدواعش بجرائمهم من خلال تسويق شريعة العبودية والعنصرية الإسلامية الخادمة للامبريالية و ربيبتها الصهيونية و الرجعية العربية ومن لف لفها
هذا ماقاله احمد ماهر المصري الحر الذي يسجن خمس سنوات من نظام الكامب الخادم للصهاينة بتهمة ازدرائه شريعة الجاهلية و العبودية الإسلامية التي يستخدمها شيوخ العيديد والظهران والظفرة وانجيرليك لتفريخ جرائم داعش والاخوانجية والقاعدة الفاشية :“حينما نكون في عام 2019 ويتم تدريس ما يسمي بالثعبان الشجاع الأقرع وشريعة يقتلون بها المرتد وتارك الصلاة وأن الجنة بالآخرة للمسلمين فقط.. فلا تعجب من تخلف شعوب جعلت ذلك مناهج تعليمية ويمنحون بها شهادات ويقبضون بمقتضاها المرتبات.. فاعلم بأننا ومعاهدنا وعلومنا سبب تخلفنا”.
مصر الخيانة والكامب التي بيعت في سوق النخاسة الاستعمارية تنتفض كأي عاهرة سياسية من أجل جاهلية اسلامها الصهيوني السعودي القطري وتحاكم وتسجن كاتب اسمه احمد ماهر لانه ضد العبودية بارضاع الكبير وضد ارهاب المجتمع واستعباده بقتل المرتد وعذاب القبر التي جاءت بها السلطة الزمنية بشريعتها الإسلامية و المسيحية و اليهودية من خزعبلات واساطير سومرية وبابلية وفرعونية موثقة والتي تستخدمها الفاشيات السعودية والقطرية المنصبة من الدوائر الاستعمارية والتي مولت كل عمليات إبادة الشعوب في سوريا والعراق وليبيا والجزائر وكل مكان تحرري لتدمير الدول العربية وابادة عقولها المفكرة والحرة والمقاومة للاستعمار.. الخزي والعار لمصر الكامب ولكل قضائها وشيوخها وكل من يدافع عن أديان أتت بالعبودية و الاغتصاب والقتل على الرأي ونشرت الموت في كل مكان..مصر التي أشد اعدائها هم شيوخ الشريعة الإسلامية الصهيونية المدفوعة بالريال القطري والسعودي وأولهم شيخ الكامب والانحطاط متولي الشعراوي وشيخ حلف العيديد شلومو القرضاوي وشيوخ فتاوي إبادة الاحرار في سوريا والذي ينبغي اعتقالهم كمحمد حسان و الحويني وكل الدوائر السياسية و القضائية و الاعلامية العليا التي لم تعتقلهم و لم تعتبرهم شركاء داعش والنصرة والاخوانجية في جرائم الابادة الجماعية بحق الشعب السوري..
وعلى الطرف الآخر ظهر الداعشي احمد منصور ليهاجم جورج حبش ويفبرك وثائق كشاهد عيان الكذب بالجزيرة و يستشهد بسفير اسرائيل التي اغتالت الأمين العام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وتعقل امينها العام الحالي منذ حوالي ربع قرن وايضا تعتقل مقاومين قاموا بتنفيذ حكم إعدام بحق الإرهابي الفاشي وزير السياحة الصهيوني. اذا نظام الكامب وجزيرة العيديد يكملون بعضهم في خدمة الصهاينة و الامبريالية بسجن وتشويه الاحرار .. ماذا تكتب جزيرة العيديد وعبيد الريال كاحمد منصور وفيصل القداسم وغيرهم غير هذا .. ثقافتهم واعلامهم هو افكار الصهيوني برنارد لويس ومن بنات افكار عميل السي اي ايه الرسمي ابو العلا المودودي.. ثقافتهم هو اسلام التكفير و الفتنة و ايدلوجيا ال ثاني وسعود ونهيان الذين نصبهم الغزاة الخبثاء الإنكليز و الامريكان والصهاينة لتدمير الدول العربية بالفتنة المذهبية و الطائفية وقطع رؤوس الناس بنشر شعار السي اي ايه عن صحوة اسلامية هي إلغاء للعقل وأحياء للخرافة و ان الدين وخزعبلاته المضحكة والساذجة هو حل.. شغلة ابواق العيديد الوحيدة هو ايهام الناس أن هناك بديل إسلامي صهيوني اخوانجي استعماري لمحاربة البديل الحقيقي وهو الشيوعية.. كلامه هو كلام مدفوع الأجر صهيونيا وامريكا.. من لا يصدق ليقرأ ما كتبه الصهيوني برنارد لويس عن ضرورة السخرية من العرب بايهامهم ان هناك بديل الإسلامي وكل ذلك لمحاربة بديلهم الوحيد الذي يجعلهم بشر ويؤمنون لاجيالهم مستقبلا مشرقا وهو الشيوعية التي نهضت بالصين الى المرتبة الاولى عالميا.. وامامنا الصين التي رمت كل دعايات صهاينة السي اي ايه وابواقهم الكومبرادور ية بتايوان وتمسكت بالبديل الشيوعي الذي جعلها من دولة أفقر من مصر والعراق والمغرب يوم استلام الحزب الشيوعي الصيني للسلطة الي أغنى واقوى دولة في العالم ولعدة عقود قادمة على الاقل.. لا عدو للعرب سوى الصهاينة والغزاة الامريكان وبيادقهم القذرة من ال ثاني وسعود ونهيان ومنايكهم الإعلاميين كمنصور وشيوخهم وجر








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي