الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تَغْرِيدَاتُ يَوْمِ الْجُمُعَةِ الْمَجْنُونَةُ ! 5

عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)

2021 / 11 / 26
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


أُنْشُرْ مِنْ فَضْلِكَ يَا عَبْدَاللَّه

👇 ✍️ 👇

أَخِي فِي الْإِنْسَانِيَّة وَالْوَطَنِ فِي الْغَرْبِ الْكَافِر الْمُشْرِكِ الْمُلْحِدِ والْمُنْحَلِّ وَالْفَاسِقِ الشَّهْوَانِيْ

لِمَاذَا عِنْدَمَا تَهْرُبُ مِنَ بَشَاعَةِ تَطْبِيقِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ فِي السَّعُودِيَّةْ
لِهَذَا الْغَرْبِ الَّذِي تَرَاهُ أَنْتَ بِمَا ذَكَرْتُ لَكَ مِنْ وَصْفٍ وَصِفَاتْ ؟

وَتَهْرُبُ مِن قَمْعِ الْحُكْمِ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالسُّنَّةَ
وَأقْصِدُ دُسْتُورَ السَّعُودِيَّةِ الْمَعْصُومِ الْإِلَهِيِّ الْوَاضِحِ فِي الْقَضَاءِ
وَفِي الْعَدَالَةِ الاجْتِمَاعِيَّةِ وَالحُرِّيَّاتِ الْعَامَّةْ ؟

وتَهْرُبُ مِن سَادِيَّةِ التَّعْذِيبِ فِي مُعْتَقَلَاتِ الْمَبَاحِثِ الْعَامَّةْ !

ثُمَّ عِنْدَمَا يَقْبَلُ الْغَرْبُ الْكَافِرُ لُجُوءَكَ وَيُعِينُكَ بِإِعانَةٍ شَهْرِيَّةٍ وَسَكَنٍ
ثُمّ فُرْصَةِ عَمِلٍ فَمُواطَنَةٍ
تَرْجِعُ لِبَشَاعَةِ وَظُلْمِ وَقَمْعِ الْإِسْلَامِ بِالدَّعْوَةِ إلَيْهِ أَوَّلًا
ثُمَّ تَرْوِيجِ دَعْوَةِ السُّذَّجِ لِتَطْبِيقِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ فِي الْغَرْبْ ؟

لِمَاذَا أَصْلًا خَرَجْتَ مِنْ بَلَدِكَ الْإِسْلَامِيّ ؟
وَلِمَاذَا لَم تُهَاجِرْ لِلسَّعُودِيَّةِ بَلَدِ تَطْبِيقِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّةْ !

مَتَى تَشْعُرْ بِالعَارِ وَالْخِزْيِ والخَجَلِ عَلَى الْأَقَلِّ مِنْ فَعْلَتِكَ هَذِهِ يَا مُسْلِمُ !







أُخُوكُم

مِطْعِسْ مَكْفُوخْ

النِّمْسَا








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. 155-Al-Baqarah


.. 156-Al-Baqarah




.. 157-Al-Baqarah


.. 158-Al-Baqarah




.. 159-Al-Baqarah