الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الأحداث تتكلم (80)

عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري

(Adel Attia)

2022 / 2 / 11
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع


• لا يمكننا شراء الخبرة، ولكننا ندفع ثمنها!
• الخيانة، هي الألم الأعظم لمن يحب!
• من كثرة الألم، اخترعنا الضحك!
• الفرح وليد الإيمان، والسعادة وليدة النجاح!
• الكل ممثل بارع، إلا قلة من الممثلين السيئين الذين يقفون على المسارح، وأمام عدسات السينما!
• النور يجيء دائماً: للذين يحبون الظلام، وللذين يبغضونه!
• سنستمر في التعليم، ما دام أولادنا ملزمين بالواجبات المدرسية!
• الكلمة تصنع الإسم، والإسم يُظهرها!
• للأسف.. لا نعرف الحياة، إلا بعد أن نحياها!
• لا أحد يحتمل لهيب الفراق، ولا صقيع الوحدة!
• لقد شوّهنا الكلمات، حتى أصبحت المشاعر الطيبة: مُدانة!
• الاعتذار المتكرر عن الخطأ المتكرر؛ اهانة!
• أسوأ العلاقات: أن نعاني ونحن نتصادق، ونعاني بعد أن نفترق!
• في كل مناسبة، يطرحون ذات الأسئلة، التي لا يملّون من تكرارها، ومعرفتهم بإجاباتها!
• تباً للذين ينحنون للبرد، ولا ينحنون لصانعه!
• لو تعلمنا الموسيقى أكثر من الكلمات؛ لصرنا أقرب إلى الملائكة!
• العادات، سلوك من غير تفكير؛ لذلك فهي منتشرة بلا حد!
• دائماً نسأل: متى تذهب الجائحة؟.. ولا نسأل: متى تأتي التوبة؟!
• الإنسان قارورة ثمينة، ان كسرت جزءاً فيها؛ أدمتك!
• كتب الله خطايانا على تراب الأرض، ولكنه نقش اسماؤنا على كفيه!
• أبغضت البغض؛ لأبحث عن الحب. وأحببت الحب؛ لكي أجده!
• الذين يقدمون لنا الورود، أقل كثيراً من الذين يزرعون في طريقنا الأشواك!
• ندخل في رحم الأرض؛ لكي نولد في السماء!
• الموت يقطف ورودنا.. ونحن نفعل ذلك، أيضاً!
• جعلنا للحب عيداً.. فلنجعل في العيد حب!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. حماس وإسرائيل.. محادثات الفرصة الأخيرة | #غرفة_الأخبار


.. -نيويورك تايمز-: بايدن قد ينظر في تقييد بعض مبيعات الأسلحة ل




.. الاجتماع التشاوري العربي في الرياض يطالب بوقف فوري لإطلاق ال


.. منظومة -باتريوت- الأميركية.. لماذا كل هذا الإلحاح الأوكراني




.. ?وفد أمني عراقي يبدأ التحقيقات لكشف ملابسات الهجوم على حقل -