الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


نزار قباني يمدح علي بن أبي طالب والحسين بن علي وصلاح الدين الأيوبي وجمال عبد الناصر

محسن السراج

2023 / 5 / 27
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


ذبحناهُ وهوَ يصلّى صلاةَ العشاءْ
فتاريخُنا كلّهُ محنةٌ
وأيامُنا كلُّها كربلاءْ.. ( شتائم الحسين بن علي واصحابه في كربلاء :
فقال الحسين بن علي ل شمر بن ذي الجوشن : "يا ابن راعية المعزى، أنت أولى بها صليَّا
فقال له حبيب بن مظاهر: لا تقبل، زعمت الصلاة من آل رسول الله (صلى الله عليه وآله) لا تقبل، وتقبل منك، يا حمار؟! (1) [515] - 298 - الدربندي: وفي رواية قال أبو مخنف:
هذا الخطاب وجهه زهير بن القين رضي الله عنه إلى شمر بن ذي الجوشن (لعنه الله) حينما كان يحظ زهير القوم، فرماه شمر بسهم وقال له: اسكت: فقال له زهير: يابن البوال على عقبيه ما إياك أخطاب إنما أنت بهيمة ) .
يحيل نزار قباني جمال عبد الناصر إلى خانة التقديس حيث قرنه بالصحابة والأولياء ويصف أيامنا أنها كربلاء
نزلتَ علينا كتاباً جميلاً
ولكننا لا نجيدُ القراءهْ..
يصفه أنه نزل مثل الكتاب الجميل ويتهم نفسه والناس أنهم أميون ,هذا بدلا ً من نقد الانقلابات العسكرية وهيمنة الضباط على الدولة
أبا خالدٍ.. يا قصيدةَ شعرٍ..
هنا يمجد السلطوية والاستبداد والديكتاتور
نزار قباني يمدح الحسين بن علي
نـبـكي على الــرأس المـــرتـل آيـــــة
والــرمح مـنـبـره وذاك هو العـــــجـب
-----
نـبـكي على خـدر الفــواطـم حــســـرة
وعـلى الـشـبـيـبة قـطـعـــــــوا إربـاً إرب
دع عنـك ذكـر الخـالـديـن وغـبطهم
كي لا تــكون لـنـار بـارئـهـم حــطــب
لدينا سردية خرافية تضفي هالة على واقعة الطف وفي الواقعة ذاتها نجد الحسين وأصحابه يشتمون كالآتي : يا ابن البوالة على عقبيها يا ابن راعية المعزى . ثم يبث الخزعبلات والخرافات مثل خرافة ترتيل رأس الحسين على الرمح , ويشير إلى الآية ( نار وقودها الناس والحجارة ) , ثم يبخس من الطرب والغناء وكأنما البكاء والحزن هو البديل , بكاء من أجل هذه الطواطم التي تم اسطرتها من قبل السلطة والفقهاء
(في المصادر الاسلامية تؤكد قيام (الحُسين) بقطع طريق قوافل الأمويين في أكثر من مُناسبة وبدل كلمة (سرقة) استعار الكاتب كلمة (مُصادرة)
جاء في جواهر التأريخ - الشيخ علي الكوراني العاملي - ج ٣ - الصفحة ٣٨٢ – ٣٨٣ الاقتباس ادناه بين مزدوجين من المصدر.
(أقول: من الواضح أن معاوية يعرف أن الإمام الحسين (عليه السلام) قرر أن لا يخرج على معاوية بل ينتظر هلاكه ليخرج على يزيد، ولذلك حذره وهدده
أما عن مصادرة الإمام الحسين (عليه السلام) لقافلة بيت المال، فاعتقادنا أن بيت المال بيد الإمام المعصوم (عليه السلام) وأن الصرف منه لإدارة شؤونه وشؤون من يتصل به من الأولويات، ومعاوية غاصب لمقام الإمامة السياسية ولبيت المال، والغصب لا يغير الملكية والولاية، فالإمام الحسين (عليه السلام) أخذ ما هو حقه وفي ولايته، وكذلك فعل في زمن يزيد وهو في طريقه إلى كربلاء، فصادر قافلة قيمة من اليمن. قال أبو مخنف الأزدي في مقتل الحسين (عليه السلام) / 68: (ثم إن الحسين أقبل حتى مر بالتنعيم فلقي بها عيرا قد أقبل بها من اليمن بعث بها بحير بن ريسان الحميري إلى يزيد بن معاوية وكان عامله على اليمن وعلى العير الورس والحلل ينطلق بها إلى يزيد فأخذها الحسين فانطلق بهم , قال لأصحاب الإبل: لا أكرهكم من أحب أن يمضي معنا إلى العراق أوفينا كراءه وأحسنا صحبته ومن أحب أن يفارقنا من مكاننا هذا أعطيناه من الكراء على قدر ما قطع من الأرض، قال: فمن فارقه منهم حوسب فأوفى حقه ومن مضى منهم معه أعطاه كراءه وكساه). (والأخبار الطوال / 245 مختصرا 15 - رده لمنة معاوية في العطاء من بيت المال (دخل الحسن والحسين (عليهما السلام) على معاوية فأمر لهما في وقته بمئتي ألف درهم وقال: خذاها وأنا ابن هند، ما أعطاها أحد قبلي ولا يعطيها أحد بعدي قال: فأما الحسن فكان رجلا سكيتا، وأما الحسين (عليه السلام) فقال: والله ما أعطى أحد قبلك ولا أحد بعدك لرجلين أشرف ولا أفضل منا) (تاريخ دمشق: 14 / 113، و: 59 / 193).وقد تقدم أن الإمام الحسن (عليه السلام) رد عطية معاوية وقال له: لا حاجة لي فيها يا أبا عبد الرحمن ورددتها وأنا ابن فاطمة) (المستطرف: 1 / 289، والتذكرة الحمدونية / 708، وغيرهما). المصدر :الحسين بن علي وقوافل بيت مال الدولة العثمانية
اسعد ابراهيم الخزاعي . )
اشترك الحسين بن علي في فتوح أفريقيا إلى جانب أخية الحسن وجرى الفتح على يديه وفي فتح طبرستان : أحد القواد فيها الحسين وحمل اللواء وفي فتح القسطنطينية وهذه الراوية وردت في مصادر متعددة ويرفضها بعض فقهاء الشيعة
هذا دعاء الثغور لعلي بن الحسين , تأمل النص وفيه دعوة للإبادة
دعاء الثغور : الإمام علي بن الحسين اللَّهُمَّ وَامْزُجْ مِيَاهَهُمْ بِالْوَبَاءِ وَأطْعِمَتَهُمْ بِالأَدْوَاءِ وَارْمِ بِلاَدَهُمْ بِالْخُسُوفِ وَأَلِـحَّ عَلَيْهَا بِـالْقُذُوفِ وَافْـرَعْهَا بِالْمُحُولِ. وَاجْعَلْ مِيَرَهُمْ فِي أَحَصِّ أَرْضِكَ وَأَبْعَـدِهَا عَنْهُمْ، وَامْنَـعْ حُصُونَهَا مِنْهُمْ، أَصِبْهُمْ بِالْجُوعِ الْمُقِيمِ وَالسُّقْمِ الألِيمِ.
اللَّهُمَّ وَأَيُّمَا غَاز غَزَاهُمْ مِنْ أَهْلِ مِلَّتِكَ أَوْ مُجَاهِد جَاهَدَهُمْ مِنْ أَتْبَاعِ سُنَّتِكَ لِيَكُونَ دِينُكَ الاعْلَى وَحِزْبُكَ الأقوَى -----------
الهوامش
الإمام السجاد (ع)، الصحيفة السجادية، ص126.
-----------------------
رفيق صلاح الدين.. هل لك عودةٌ
فإن جيوش الروم تنهى، وتأمرُ
-----------
تناديك من شوقٍ مآذنُ مكّةٍ
وتبكيك بَدر ٌ، يا حبيبي، وخيبرُ
تأمل هنا تمجيد جهاد الطلب حيث غزا محمد اليهود في خيبر وهم في عقر دارهم ثم يصف جمال عبد الناصر أنه رفيق صلاح الدين ,
كان حي المنصورة لا يوجد به سوى النساء والأطفال، وكان الرجال معتصمين ضد صلاح الدين الأيوبي بشارع المعز فأشعل النيران به وحرقهم جميعا ثم بنى القلعة للاختباء بها، رغبة في التخلص من الفاطميين.
هذا غيض من فيض ماقام به صلاح الدين الأيوبي
1_إبادة الفاطميين في مصر بطريقة التطهير العرقي الجماعي
2_ تدمير مكتبة دار الحكمة في مصر.
3_هدم أهرامات الجيزة وهي إهرامات صغيرة وبنى بحجرها قلعته و عددهم 18 هرم بجوار الأهرامات الثلاثة
4_ حول الفلاح المصري لعبد قرار أي لا يملك بيع أو شراء نفسه
5_ السهروردي أعدم بأمر من صلاح الدين الأيوبى بعد أن طالبه فقهاء حلب بذلك، فأرسل لولده حاكم حلب الذى أقام مناظرة بين "السهروردى وفقهاء حلب تفوق فيها عليهم لكن الإعدام كان من نصيبه هو وذهب المدافعون عن "القتل" إلى أن ذلك يعد جانبا مضيئا فى حياة "صلاح الدين .
كان حي المنصورة لا يوجد به سوى النساء والأطفال، وكان الرجال معتصمين ضده بشارع المعز، فأشعل النيران به، وحرقهم جميعا ثم بنى القلعة للاختباء بها، رغبة في التخلص من الفاطميين .
____________الجزء الثاني________
قال من قصيدة (إفادة في محكمة الشعر)
فجراحُ الحسينِ بعضُ جراحي وبصدري من الأسى (كربلاءُ)
ويقول في قصيدته (من قتل مدرِّس التاريخ):
مِن أينَ يأتينا الفرح؟
وكلُّ طفلٍ عندنا، تجري على ثيابِه
دماءُ (كربلاء)..
ويقول في قصيدته بلقيس:
(بلقيسُ:
إن همْ فجَّروكِ.. فعندنا
كلُّ الجنائزِ تبتدي في (كربلاءَ)
وتنتهي في (كربلاءْ)
هل نزار قباني يجهل أن من قام بعملية تفجير السفارة جماعة إسلامية شيعية
ويقول في قصيدته (جلودنا مختومة بختم كربلاء):
(مواطنونَ نحنُ في مدائنِ البكاء )
قهوتُنا مصنوعةٌ من دمِ (كربلاء)
حنطتنا معجونةٌ بلحمِ (كربلاء)
طعامُنا.. شرابُنا
عاداتُنا.. راياتُنا
زهورُنا.. قبورُنا
جلودُنا مختومةٌ بختمِ (كربلاء)
هنا يبلغ إلى حد الهوس بحيث كل شيء يصبح كربلاء
وقال من قصيدة (السمفونية الجنوبية الخامسة):
(سمَّيتُكَ الجنوب
يا لابساً عباءةَ الحسين
وشمسَ (كربلاء)
--------
قمحٌ وأنبياء
------
يا قمرَ الحزنِ الذي يطلعُ ليلاً مِن عيونِ فاطمة
يا سفنَ الصيدِ التي تحترفُ المقاومة
يا أيَّامَ عاشوراء
حتى القمر بدل أن يكون قمر السعادة والفرح صار قمر الحزن والأيام صارت كل يوم عاشوراء
ويقول في قصيدته (منشورات فدائية على جدران إسرائيل):
من وَجَع الحسينِ نأتي
من أسى فاطمةَ الزهراءْ..
من أُحُدٍ.. نأتي ومن بدرٍ
ومن أحزانِ (كربلاء)..
هنا يظهر لنا نزار قباني وهو غارق في السرد الإسلامي المقدس
ويقول في قصيدته عن مذبحة قانا التي حدثت في عام (1996):
(ورأينا الدمعَ في جفنِ عليٍّ.
وسمعنا صوتَه وهوَ يصلّي
تحتَ أمطارِ سماءٍ دامية
كلُّ مَن يكتبُ عن تاريخِ (قانا)
سيُسميها على أوراقِه
(كربلاءً) ثانية)
-----
إنني في حمى الحسين وفي الليـل بقايا مـن سورةٍ الرحمنِ
تستبدُّ الأحـــــــــــزانُ بي فأنادي آه يا مصرَ من بني قحطانِ
حبسوا الماءَ عن شـــــفاهِ اليتامى وأراقـــوه في شفاهِ الغواني
وهنا بدل التعاطف الوجداني مع الغواني يمارس عملية تبخيس من شأنهن ولا يفهم وضعهن الإنساني الصعب يقول : وغاية الدنيا لدينا
الجنس. والنساء , هنا لايجوز وضع حرف عطف بين الجنس والنساء هذا اختزال للمرأة كما قلنا إلى مجرد موضوع
فأذكر، حينَ أراك، عليا
وتذكرُ حين تراني الحسين
-----------------------
فنحن منذ أن توفي الرسول
سائرون في جنازة
ونحنُ، منذ مصرعِ الحسين
سائرونَ في جنازة.
الرسول الذي مات مسموما , الرسول الذي يطوف على نسائه الاحدى عشرة بغسل واحد والذي أباح بنص القرآن ملكات اليمين بلا عدد وتعدد الزوجات ووصف الآخر المختلف بالنجس والقردة والخنازير والكلب وعتل بعد ذلك زنيم بنص القرآن .
ويا مآذنَ اللهِ التي تدعو إلى المقاومة
هنا بدل أن يكون النضال في سبيل الإنسان والحقوق المدنية والحريات المدنية يصبح سمة الحراك هو أن يلبس عباءة الحسين وينطلق من مآذن الله فتخيل الكارثة التي حصلت بعد ذلك وفقا ً لدعوته
وفي قصيدته (منشورَاتٌ فِدَائيّة على جُدْرَانِ إسْرائيل) يستلهم الوجع من كربلاء ومن آسى فاطمة الزهراء لعله يصحّح ما تقبح من وجه التاريخ:
نسمع نزار يقول:
(يا جَسَداً يطلعُ من ترابهِ
قَمْحٌ.. وأنبياءْ)
تخيل هذه المنطقة المبتلاة بالأنبياء وهم نماذج سيئة مثل إبراهيم الذي مارس العنف وكسر أصنام المعبد ولم يتحاور مع قومه وقام بمحاولة ذبح ابنه وقام بعملية الختان وهي مضرة جدا وموسى الذي هو شخصية مختلقة مثل إبراهيم ولا أي أثر يدل عليهما والمسيح الذي مارس العنف في قلب الطاولات ومارس الشعوذة باخراج الجن وسبب تلف زرق الرعاة الذين طردوه وسبب في غرق الخنازير في البحيرة ( السرد الابراهيمي لايعول عليه ,سرد خرافي ) يريد نزار مزيدا ً من الأنبياء
يخرجُ آلُ البيت كلَّ ليلةٍ
كأنّهمْ أشجارُ بُرْتُقَالْ
آل البيت ماهي ميزتهم ؟ على بقية البشر , لقد وجدنا في السرد الذي يفتخرون به أن محمد أعطى ابنته فاطمة أرض فدك وهي ليست له بل هي بساتين للآخرين المغلوبين وهناك حديث صحيح : الأئمة من قريش , أي لهم الولاية الكبرى وأما الولاية الصغرى لايهم إن ذهبت إلى شخص رأسه كالزبيبة ( خطاب عنصري )
هذا هو المسكوت عنه في الخطاب الشعري في قصائد نزار قباني وفي الدعاية الإسلامية
--------------
نعم، توجد رواية ان الإمام علي (عليه السلام) أحرق قوماً من الغلاة لقولهم بروبيته متمسكين بالحديث المروي عن النبي (صلى الله عليه وآله) وهو: (لا يعذب بالنار إلاّ ربّ النار)، فكانوا يقولون لو لم يكن عليٌّ ربّاً لما عذبهم بالنار
فنقول لهم ولمن يتمسك بمقالتهم: إن هذا الحديث (لا يعذب بالنار إلاّ ربّ النار) فيه إشكال من وجهين:
الوجه الأول:
ان الحديث (لا يعذب بالنار إلاّ ربّ النار) موجود في كتب أهل السنة, وغير موجود عند الشيعة الإمامية، وليس صحيحاً أن يحتج بما وجد عند السنّة على ما موجود في كتب الشيعة الإمامية، خصوصاً وأن حكم الحرق ثابت لا خلاف فيه بين الإمامية، كما في حدّ اللواط (انظر جامع أحاديث الشيعة ج 3 / ص 460)، وهو محل خلاف بين أهل السنّة. فقد قال به الشافعي وخالفه غيره (انظر المغني ج 9 / ص 391)، وقد أقرّ الخلاف بين أهل السنّة الحافظ ابن حجر العسقلاني في كتابه (الفتح ج 6 / ص 103) حينما قال: اختلف السلف في التحريق فكره ذلك عمر وابن عباس وغيرهما مطلقاً سواء كان ذلك بسبب كفر أو قصاص, وأجازه الإمام علي وخالد بن الوليد وغيرهما.
الوجه الثاني:
انّ هذا الحديث لو كان ثابتاً معمولاً به فأين كان منه أبو بكر حينما أحرق الفجاءة، وكذا ما فعله خالد بن الوليد حين أحرق ناساً من أهل الردة، وكان فعلهما على مرأى ومسمع من الصحابة ولم ينكر ذلك أحد. (انظر البداية والنهاية لابن كثير ج 6 / 352).
وأما حرق الإمام علي (عليه السلام) لاولئك الغلاة فكان بأمر الله سبحانه وتعالى, لأن الشريعة الإسلامية جعلت حدوداً وتعزيرات للحد من المفاسد الفردية والإجتماعية
انّ رجلاً أتى أمير المؤمنين (عليه السلام) فشهد انه رأى رجلين بالكوفة من المسلمين يصليان لصنم, فقال علي (عليه السلام): ويحك لعله بعض مَن يشتبه عليك أمره, فأرسل رجلاً فنظر إليهما وهما يصليان لصنم, فاتي بهما, قال : فقال لهما أمير المؤمنين (عليه السلام) : إرجعا ، فأبيا, فخدّ لهما في الأرض اخدوداً وأجج فيه ناراً فطرحهما فيه. روى ذلك موسى بن بكر عن الفضيل بن يسار عن أبي عبد الله (عليه السلام). (انظر كتاب من لا يحضره الفقيه للشيخ الصدوق ج 3 / 150 - 151) .
عن أبي عبد الله قال: قامت امرأة شنيعة إلى أمير المؤمنين وهو على المنبر
فقالت: هذا قاتل الأحبة( قتل أخاها وأباها )، فنظر إليها وقال لها: (يا سلفع يا جريئة يا بذيّة يا مذكرّة يا التي لا تحيض كما تحيض النساء يا التي على منها شيء بيَّن مدلى) (البحار 41/293)








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. د. حسن حماد: التدين إذا ارتبط بالتعصب يصبح كارثيا | #حديث_ال


.. فوق السلطة 395 - دولة إسلامية تمنع الحجاب؟




.. صلاة الغائب على أرواح الشهداء بغزة في المسجد الأقصى


.. -فرنسا، نحبها ولكننا نغادرها- - لماذا يترك فرنسيون مسلمون مت




.. 143-An-Nisa