الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الأحداث تتكلم (84)

عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري

(Adel Attia)

2023 / 9 / 7
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع


• إذا كان الماضي في حوزة بعض الناس؛ فإن الحاضر والمستقبل ليسا في يدهم!
• نضحك على بليّتنا على طريقة الزغرودة التي هي نصف الصرخة!
• وإن لم تأتِ أي عمل مناف للإنسانية، تصبح مداناً إن لم تقدم شيئاً من أجلها!
• كل الذين أستولوا على المال، استولى المال على حياتهم!
• آدم أكل التفاحة، وأضراسنا مازالت تؤلمنا!
• الصلاة تعني أن نترك الله يعمل في حياتنا!
• الله أعظم من أن يدير صراعاً بين الأديان!
• البعض لا يأخذ بالنصيحة.. فكم بالحري بالتحذير!
• الكل يريد الذهاب إلى السماء، لكن لا أحد يريد أن يموت!
• وطنك حيث سمائك. الإنسان لا يرتاح إلا تحت سمائه!
• هناك فارق بين قولك لأحدهم: "انك تبدو بارداً".. وقولك له: "انك لا تبدو حاراً جداً"!
• مئة عام.. أم: أبدية؟..من هنا يبدأ الإختيار!
• الله ـ كلي المعرفة ـ، تعامل مع آدم وكأنه لن يخطيء أبداً!
• العاطفة الغالبة، تنبئ عن تصرفات الإنسان. وتصرفاته، تكشف عن عاطفته الغالبة!
• الشياطين أقوى من الإنسان، والإنسان أقوى من الشياطين. الشفرة السرية في يدك!
• لا أعترف بدموع التماسيح، ولكني أعترف بدموع الإنسان!
• إذا عجزت عن اليأس؛ فأنت لا تؤمن بالمستحيل!
• في الربيع يسقط الثمر، وفي الصيف يسقط العرق، وفي الخريف يسقط الورق، وفي الشتاء يسقط المطر، وفي التجربة يسقط الإنسان!
• بعض الناس كالليل.. فالليل لا يسعده أن يتلاشى حين يأتيه الصباح!
• لقد أصبح تفكك العائلة البشرية، أسهل من تشتت أسراب الطير!
• الإعلاميون، هم أنبياء العصر.. شرط أن يكونوا إعلاميّو الحقيقة والمحبة!
• إن لم يزرع الفلاح شيء ما في حقله؛ فسينمو شيئاً آخر من نفسه ـ شيئاً لم يريده ـ أعشاب برية!
• لماذا نقدس الموت أكثر من الحياة، حتى أننا لا نستجيب لوصايا الأحياء، وإنما نستجيب لوصايا الأموات؟!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مؤتمر صحفي لوزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه في لبنان


.. المبادرة المصرية بانتظار رد حماس وسط دعوات سياسية وعسكرية إس




.. هل تعتقل الجنائية الدولية نتنياهو ؟ | #ملف_اليوم


.. اتصال هاتفي مرتقب بين الرئيس الأميركي ورئيس الوزراء الإسرائي




.. مراسل الجزيرة يرصد انتشال الجثث من منزل عائلة أبو عبيد في من