الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تبادل الخزعبلات والاراجيف.. بين الغدّار خامنئي والعميل زكزاكي

محمد علي حسين - البحرين

2023 / 10 / 16
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


خامنئي لزعيم الشيعة في نيجيريا: أنت مثال للمجاهد الحقيقي ونأمل مواصلة جهادك

السبت 14 اكتوبر 2023

المرشد الإيراني علي خامنئي، قال في لقاء مع إبراهيم الزكزاكي، زعيم الشيعة النيجيري الموجود حاليا في طهران: "أنت مثال للمجاهد الحقيقي في سبيل الله، ونأمل أن تتمكن من مواصلة مجاهدتك".

المصدر: ايران انترنشنال
https://www.iranintl.com/ar/202310146736

فيديو.. إبراهيم الزكزاكي.. يد إيران لتخريب نيجيريا
https://www.youtube.com/watch?app=desktop&v=gvJAiB673Sw


الشيخ زكزاكي: الثورة الإسلامية الإيرانية تركت بصماتها على جميع أنحاء العالم

الاثنين 7 فبراير 2022

قال زعيم الحركة الإسلامية في نيجيريا الشيخ إبراهيم زكزاكي، إن الثورة الإسلامية الإيرانية تركت بصماتها على جميع أنحاء العالم ولا يوجد أحد ينكر تأثير الثورة الإسلامية.

وأكد الشيخ زكزاكي خلال مشاركته ندوة "انعكاس الثورة الإسلامية الإيرانية في أعمال مفكري العالم" عبر الفضاء الافتراضي: واجهت الجمهورية الإسلامية الإيرانية العديد من المشاكل منذ انتصار الثورة يسعى كثيرون وراء خلق مشاکل داخلية لإيران.

وأضاف إن الأعداء لجئوا إلى ممارسة الضغط والحظر على إيران سعيا منهم لفرض العزلة عليها كما حاولوا إثارة انقسامات داخلية من خلال طرح الخلافات المذهبية والعرقية لکنهم ارتكبوا خطأً كبيراً لأن أفعالهم الخاطئة دفعت شعوب العالم إلى معرفة المدرسة والفكرة التي وفرت الأرضية لانتصار هذه الثورة.

رابط المصدر
https://alwelayah.net/post/41768


أشهر جامعة إيرانية تمنح زعيم الشيعة في نيجيريا دكتوراه فخرية لترويجه للثورة الإيرانية

الاحد 15 اكتوبر 2023

جامعة طهران، منحت الشيخ إبراهيم زكزاكي"، زعيم الشيعة في نيجيريا، الذي يزور طهران درجة الدكتوراه الفخرية. وقد تم تكريم زكزاكي الذي يروج للثورة الشيعية الإيرانية في بلاده، وسط ثناء غير مسبوق، حيث قال حداد عادل المقرب من خامنئي إن "جامعة طهران تفتخر بمنحه الدكتوراه".

المصدر: ايران انترنشنال
https://www.iranintl.com/ar/202310151089


تقرير: الشبكة الإرهابية لنظام الملالي داخل إفريقيا وتداعياتها

كشفت السلطات الكينية يوم الأحد الماضي عن سلسلة من الخطط المنسقة لهجمات إرهابية شنّها أحد أتباع نظام الملالي في كينيا. محمد سعيد غولبي متهم بتنظيم المؤامرات ضد عدد من الأهداف داخل الأراضي الكينية.

إن الكشف عن هذه المؤامرة الإرهابية هو تذكير مروّع بأن أنشطة الملالي الخبيثة لا تقتصر على الحدود الإيرانية. عندما تولى نظام الملالي السلطة في عام 1979، بدأ ما يسمى “بتصدير ثورة الملالي”، مما أدى إلى جلب الفوضى إلى أجزاء أخرى من العالم. وتنص ديباجة دستور نظام الملالي على التالي:

“مع الالتفات لمحتوى الثورة الإسلامية في إيران – التي كانت حركة تستهدف النصر لجميع المستضعفين على المستكبرين – فإن الدستور يعدّ الظروف لاستمراريّة هذه الثورة داخل البلاد وخارجها، خصوصاً بالنسبة لتوسيع العلائق الدولية مع سائر الحركات الإسلامية والشعبيّة حيث يسعي إلى بناء الأمة الواحدة في العالم «إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون» ويعمل على مواصلة الجهاد لإنقاذ الشعوب المحرومة والمضطهدة في جميع أنحاء العالم”.

أعطى نظام الملالي الأولوية لـ “تصدير الثورة” إلى البلدان ذات الأغلبية المسلمة. كانت البلدان الأفريقية مع أزمتها الداخلية والسكان المسلمين هدفًا رئيسيًا. قام نظام الملالي، إما بشكل مباشر أو من خلال جماعة حزب الله الإرهابية، بتوسيع نفوذه عبر القارة، وخاصة جنوب الصحراء. أسسّت قوات حرس نظام الملالي وحزب الله موطئ قدم قوي في إفريقيا، وتسارعت أنشطتهما هناك في أوائل عام 2010 ووصلت إلى مستوى جديد بعد عام 2018.

التقى المرشد الأعلى للنظام علي خامنئي بقادة قوات حرس نظام الملالي في 2 أكتوبر/ تشرين الأول 2019 وأكدّ على حاجة النظام إلى زيادة وجوده في إفريقيا قائلًا: “لا تفوتوا هذه الجغرافيا الشاسعة للمقاومة. لا تفوتوا هذه النظرة العابرة للحدود. لا ينبغي أن نكتفي [فقط] بمنطقتنا.” كما أكدّ مسؤولو نظام الملالي عزمهم على توسيع نفوذهم في إفريقيا.

وبحسب وكالة أنباء فارس الإيرانية، صرّح حسين أكبري، السفير السابق لنظام الملالي في ليبيا ” يجب على النظام أن يجعل من إفريقيا قضية أساسية في استراتيجيته لعام 2021. فلندع كل المؤسسات تقفز إلى الأمام وتدير الجهادية والثورية. [ينبغي] الاستفادة من هذه القدرة القابلة للاستخدام الحالي في أفريقيا”.

وفي 24 يونيو/ حزيران 2019، كتبت صحيفة الديلي تلغراف: “نظام الملالي ينشئ شبكة من الخلايا الإرهابية في إفريقيا لمهاجمة الولايات المتحدة وأهداف غربية أخرى انتقاما لقرار واشنطن بفرض عقوبات على النظام، وفقًا لمسؤولين أمنيين غربيين. الهدف من الخلية الإرهابية الجديدة هو استهداف الولايات المتحدة والقواعد العسكرية الغربية الأخرى في القارة، وكذلك السفارات وعدد من المسؤولين الغربيين”.

ثم نقلت التلغراف عن مسؤول غربي مجهول قوله إن “النظام ينشئ بنية تحتية إرهابية جديدة في إفريقيا بهدف مهاجمة أهداف غربية. كل هذا جزء من محاولات النظام لتوسيع عملياته الإرهابية في جميع أنحاء العالم “.

لطالما حاول نظام الملالي تصوير نفسه على أنه راعي الدولة للمجتمعات الشيعية في جميع أنحاء العالم. فكيف يمكن للنظام الشيعي في طهران وحزب الله متابعة أهدافهما الخبيثة في البلدان الأفريقية حيث غالبية المسلمين من السنة؟

لقد أثبت الملالي في العاصمة طهران أنهم بارعون جدًا في العمل مع المتطرفين السنة عندما يتعلق الأمر بمصالحهم المشتركة. نحاول في هذا المقال إلقاء الضوء على “العمق الاستراتيجي” لنظام الملالي في إفريقيا وكيف يستخدمه لتوليد الدخل ونشر الإرهاب.

  الشبكة الإرهابية لنظام الملالي: كيف أسس حزب الله شبكته في إفريقيا
كشفت دراسة عميقة أجراها البروفيسور كارل أنتوني ويجي من معهد الاستشارات الاستراتيجية والسياسية والأمنية والاقتصادية (ISPSW) عن قدر كبير من التفاصيل حول شبكة نظام الملالي وحزب الله في إفريقيا.

صرّح البروفيسور ويجي “تقع شبكة توليد الدخل لحزب الله “بشكل أساسي في فضاءين أحدهما عبارة عن قوس يمتد من غرب إفريقيا على طول الساحل ويمتد إلى أسفل باتجاه الكونغو بينما الآخر عبارة عن دائرة تشمل القرن الأفريقي “.  وأضاف ويجي ” أن الشبكة التي يسيطر عليها النظام مباشرة “يمكن تصورها على أنها دائرة تشمل القرن الأفريقي تسعى للتأثير على مسرح الشرق الأوسط. وتصل عمليات تهريب الأسلحة الإيرانية من تلك الدائرة إلى نيجيريا وكينيا ووسط إفريقيا “.

تشير الدراسة إلى أن “مجتمعات الشتات اللبنانية ظهرت في غرب إفريقيا في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين. وكان هؤلاء يتألفون في البداية من مهاجرين مسيحيين لبنانيين شجعتهم السياسة الاستعمارية البريطانية تاريخياً على الاستقرار في أماكن مثل سيراليون ”.

بعد انتهاء الحرب الأهلية في سيراليون عام 2002، حسّن حزب الله موقعه في المجتمع الشيعي. في نهاية المطاف، سيطرت على الكثير من تجارة الماس غير المشروعة التي هيمنت عليها في السابق منافستها، أفواج المقاومة اللبنانية أو حركة أمل.

جاء في دراسة معهد الاستشارات الاستراتيجية والسياسية والأمنية والاقتصادية: “في أجزاء أخرى من غرب إفريقيا مثل الكونغو، أصبح تجار الماس غير القانونيين من التجار الشيعة خاضعين لرجال حزب الله من خلال عدد من الوسطاء، مما أدى إلى توسيع تدفق الإيرادات لتمويل المنظمة”.نجح حزب الله في مزج تجارة الماس غير المشروعة مع مؤسسات تجارية مشروعة. وقد ساعد هذا أيضًا في إخفاء الأموال التي دعمت أنشطة حزب الله في لبنان “.

لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط
https://iranfreedom.org/ar/33591/








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الآلاف يشيعون جـــــ ثمــــ ان عروس الجنة بمطوبس ضـــــ حية


.. الأقباط يفطرون على الخل اليوم ..صلوات الجمعة العظيمة من الكا




.. إليكم مواعيد القداسات في أسبوع الآلام للمسيحيين الذين يتّبعو


.. مكتب الإحصاء المركزي الإسرائيلي: عدد اليهود في العالم اليوم




.. أسامة بن لادن.. 13 عاما على مقتله