الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تأملات حول -الإسلاموفوبيا-

حميد كشكولي
(Hamid Kashkoli)

2024 / 5 / 28
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


يُعدّ مصطلح "الإسلاموفوبيا" من أكثر المصطلحات شيوعًا في كتابات النشطاء السياسيين حكاما ومعارضة ومجتمع مدني في الغرب، إلى جانب مصطلح "معاداة الإسلام". تستخدمه مختلف الفئات، بما في ذلك الإسلاميون والمسلمون التنويريين واليسار القومي.
ثمة من يعتبر الإسلام الجذر الأساسي للمشاكل الثقافية في الدول الإسلامية. كما يُعبّرون عن خوفهم من سيطرة الإسلام والمسلمين على مصير الغرب.
و"فوبيا" كلمة يونانية تُستخدم بكثرة في علم النفس لتسمية المخاوف المرضية التي لا أساس لها من الصحة في الواقع، والتي تنشأ فقط من خيال مريض نفسي. هناك خزف واقعي مثل الخوف من الثعابين والعقارب وغيرها من الحيوانات السامة. بينما تصنّف مخاوف أخرى مثل الخوف من الأماكن المفتوحة (الرهاب) أو المغلقة (الخوف من الأماكن الضيقة) والخوف المفرط من الماء (الخوف من الماء) وما إلى ذلك، على أنها أمثلة على الرهاب.

• التناقض في المواقف: يتناقض موقف كثيرين من "الإسلاموفوبيا". ففي البداية، يُعبّرون صراحةً عن خوفهم من الإسلام والمسلمين، بينما يحاولون لاحقًا تصوير هذا الخوف على أنه لا أساس له من الصحة من خلال استخدام كلمة "رهاب" ومقارنة "الإسلاموفوبيا" بالمخاوف المَرَضية.

• تجاهل السياقات الاجتماعية والسياسية: يتجاهلون في تحليلهم لـ "الإسلاموفوبيا" تمامًا السياقات الاجتماعية والسياسية. فتصاعد التوترات والصراعات الدينية على مستوى العالم، ووقوع الأحداث الإرهابية باسم الإسلام، وسياسات بعض الحكومات المعادية للإسلام، كلها يمكن أن تلعب دورًا في ظهور "الإسلاموفوبيا" وتفاقمها.

• استخدام المصطلحات بشكل متحيز: من خلال اختيار كلمة "رهاب" لوصف "الإسلاموفوبيا"، يسعون إلى القول إن هذه الظاهرة متجذرة في نفسية الأفراد، وأنها لا تملك أي مبرر عقلاني.

وهذه نظرة أحادية الجانب وتحيزية لظاهرة "الإسلاموفوبيا"، بتجاهل السياقات الاجتماعية والسياسية لهذه الظاهرة، واستخدام المصطلحات بشكل متحيز، في محاولة تصوير "الإسلاموفوبيا" على أنها لا أساس لها من الصحة.
ومن المهم التأكيد على أنّ "الإسلاموفوبيا" ظاهرة حقيقية ومقلقة يمكن أن تكون لها عواقب سلبية متعددة على المسلمين في جميع أنحاء العالم. وبدلاً من إنكار أو التقليل من شأن هذه الظاهرة، يجب التركيز على دراسة جذورها وإيجاد حلول لمكافحتها.

الإسلاموفوبيا والعنصرية: وجهان لعملة واحدة

يستخدم مصطلح "الإسلاموفوبيا" ومعادله الإنجليزي "Islamophobia" بشكل متزايد في المناقشات المتعلقة بالمسلمين في أوروبا. وغالبًا ما يستخدم هذا المصطلح لوصف الخوف أو الكراهية للإسلام والمسلمين.
و يعتقد بعض المنتقدين أن هذا المصطلح يُستخدم كذلك لقمع أي انتقاد للإسلام أو المسلمين، حتى لو كانت تلك الانتقادات مبنية على حقائق. ويجادلون بأن استخدام مصطلح "الإسلاموفوبيا" لإسكات المعارضين هو نوع من "الشمولية الخطابية".
ويرفض بعض المدافعين عن الإسلام أي خوف أو قلق من الإسلام على أنه علامة على "مرض عقلي" أو "عنصرية ”إذ يعتقد هؤلاء الأشخاص أن أي انتقاد للإسلام هو بمثابة هجوم على المسلمين وهويتهم.
في حين أن المخاوف بشأن تصاعد "الإسلاموفوبيا" و "العنصرية" في أوروبا مشروعة، ومن المهم تجنب التبسيط المفرط لهذه الظواهر.
"الإسلاموفوبيا" و "العنصرية" لها أسباب متعددة، بما في ذلك العوامل التاريخية، والسياسية، والاجتماعية، والاقتصادية. تقليل هذه الظواهر إلى مجرد "مرض عقلي" أو "عنصرية" ليس تبسيطًا فحسب، بل إنه لا يقدم حلولًا فعالة لمكافحتها. ويمكن أن يؤدي تقابل "الإسلاموفوبيا" و "العنصرية" مع "مدافعين عن الإسلام" إلى خطاب خطير ”نحن وهم" مما يمكن أن يؤدي إلى تفاقم التوترات والاستقطاب في المجتمع.
فبدلاً من قمع أي انتقاد للإسلام أو المسلمين، نحتاج إلى حوار مفتوح وصادق حول المخاوف والتحديات المتعلقة بالإسلام في أوروبا.

حلول مقترحة:
• مكافحة الجهل والمعلومات المضللة: تنبع العديد من المخاوف والقلق من الإسلام من الجهل والمعلومات المضللة. هناك حاجة إلى جهود تعليمية لزيادة الوعي العام بالإسلام والمسلمين.
• الدفاع عن حرية التعبير: من المهم الدفاع عن حرية التعبير، حتى للآراء المخالفة أو المسيئة. هذا ضروري لمجتمع صحي وديمقراطي، بشرط ألا يكون مصحوبًا بكراهية أو عنف.
• تعزيز الحوار بين الثقافات: يمكن أن يؤدي الحوار بين الثقافات والتفاعل بين المسلمين وغير المسلمين إلى الفهم المتبادل والاحترام المتزايد.
• مكافحة الجذور الاجتماعية والاقتصادية لـ "الإسلاموفوبيا" و "العنصرية": لمكافحة "الإسلاموفوبيا" و "العنصرية" بشكل فعال، غذ إن هناك حاجة إلى معالجة الجذور الاجتماعية والاقتصادية لهذه الظواهر، مثل عدم المساواة والتمييز ونقص فرص التكافؤ.

إن "الإسلاموفوبيا" و "العنصرية" تحديات معقدة تتطلب حلولاً شاملة قائمة على الحوار والفهم المتبادل. وإن قمع أي انتقاد للإسلام أو المسلمين ليس حلاً. بل نحتاج إلى نهج يركز على معالجة الجذور الاجتماعية والاقتصادية لهذه الظواهر وتعزيز التفاهم والاحترام المتبادل بين جميع أفراد المجتمع.



هناك بعض الأمور التي تستدعي النقد والتحليل:

• الفرق بين "معاداة المسلمين" و "معاداة الإسلام": صحيحٌ أنّ "معاداة المسلمين" يمكن أن تكون لها عواقب عنصرية، لكن هذين المفهومين ليسا متطابقين تمامًا. تشير "معاداة المسلمين" عادةً إلى الكراهية أو التمييز أو العنف ضدّ المسلمين كمجموعةٍ دينية، بينما تتعامل "معاداة الإسلام" عادةً مع انتقاد دين الإسلام أو تعاليمه.
• خطر مساواة "النقد" بـ "الكراهية": يمكن أن تكون مساواة "معاداة الفكر" بـ "معاداة الإنسان" خطيرًا. نقد أيّ أيديولوجية، بما في ذلك الإسلام، حقّ مشروع لكلّ فرد. لكن هذا النقد لا ينبغي أن يؤدّي إلى خطابٍ حاقدٍ أو عنفٍ ضدّ أتباع تلك الأيديولوجية.
• مخاطر تبسيط المقارنات: مقارنة "معاداة المسلمين" بـ "الفاشية" يمكن أن تكون تبسيطًا للأمور. فكلتا الأيديولوجيتين يمكن أن تكونا ضارّتين، لكن هناك أوجه تشابهٍ وفروقٍ دقيقة بينهما يجب مراعاتها.

يمكن هنا الإشارة إلى مخاطر "معاداة المسلمين" وعواقبها السلبية على المجتمع ككلّ. وذكر المحرقة واضطهاد اليهود كمثالٍ على مخاطر تعميم الكراهية على مجموعةٍ كاملةٍ من الناس.
إن "معاداة المسلمين" و "معاداة الإسلام" مفهومان معقدان ودقيقان يتطلبان تحليلًا دقيقًا ومتعمقًا. إنّ السعي لفهم الفرق بين هذين المفهومين، وكذلك مخاطر تعميم الكراهية والتمييز على مجموعاتٍ معيّنةٍ من الناس، أمرٌ بالغ الأهمية.


وإنني أعتقد أنّ "معاداة الإسلام" و "معاداة السامية" من الناحية الأخلاقية والقانونية كلتاهما غير مبررتين، رغم أن كثيرين يخطئون في المقارنة بين هاتين الظاهرتين.
في حين أنّ "معاداة السامية" غالبًا ما تنبثق من تحيزاتٍ عرقية، إلّا أنّها لا تقتصر على عرق اليهود فقط. يمكن أن تشمل "معاداة السامية" التمييز أو العنف ضدّ اليهود بسبب دينهم أو ثقافتهم أو معتقداتهم السياسية. وإنّ الإسلام دينٌ متنوّعٌ به فرقٌ وتفسيراتٌ وتعليماتٌ مختلفة. يمكن أن تشمل "معاداة الإسلام" نقد بعض هذه التعاليم أو الفرق، دون مهاجمة الدين الإسلاميّ ككلّ. كما يمكن أن تكون مقارنة "معاداة الإسلام" بـ "معاداة السامية" خطيرة. فالنقدُ لأيّ أيديولوجية، بما في ذلك الإسلام، حقٌّ مشروعٌ لكلّ فرد. لكن هذا النقد لا ينبغي أن يؤدّي إلى خطابٍ حاقدٍ أو عنفٍ ضدّ أتباع تلك الأيديولوجية.
إن "معاداة الإسلام" و "معاداة السامية" ظاهرتان معقدتان ودقيقتان تتطلبان تحليلًا دقيقًا ومتعمّقًا. إنّ السعي لفهم الفرق بين هذين المفهومين، وكذلك مخاطر تعميم الكراهية والتمييز على مجموعاتٍ معيّنةٍ من الناس، أمرٌ بالغ الأهمية.

إن بعض الأشخاص، بما في ذلك المفكرون الدينيون الجدد واليسار القومي، يعتبرون أيّ نقدٍ للإسلام "معاداةً للإسلام" ويُعتبرونه بمثابة إهانةٍ لمقدسات المسلمين. أنّ نقد الإسلام، كأيّ نقدٍ لأيّ أيديولوجيةٍ أخرى، لا يعني معاداة أتباع تلك الأيديولوجية (في هذه الحالة، المسلمون). وإنّ "نقد الإسلام"، عندما يمارس من منظورٍ صحيحٍ وعقلاني، هو صراعٌ ضدّ الجهل وعدم المساواة ومعاداة العقل والهروب من المعرفة وتدمير الذات.
والجدير بالإشارة هنا وجود تناقضٍ في موقف بعض المفكرين الدينيين واليساريين التقليديين واليسار القومي. فمن ناحية، يؤمن هؤلاء بوجود قراءاتٍ متعددةٍ للإسلام، لكن من ناحيةٍ أخرى، يُعتبرون أيّ نقدٍ بمثابة هجومٍ على "الإسلام الحقيقي".
فإنّ احتكار القراءة الصحيحة للإسلام في مجموعةٍ واحدةٍ هو نوعٌ من التفكير الفاشي، لأنّ الفاشية مبنيةٌ على التوحيد والشمولية والإطلاقية.

ما الذي يمكن أن يُحدّد ما هو "مقدّس" وما هو ليس كذلك.
أخطر شيء هو الاعتراف بأيّ شيءٍ على أنّه "مقدّس" بغضّ النظر عن ماهيته. وإنّ الاعتراف بتنوّع القراءات المختلفة للإسلام وتجنّب اليقينية في الحديث عن "المقدّسات" أمرٌ بالغ الأهمية.

إنّ حرية التعبير ستُفقد معناها تمامًا إذا تمّ اعتبار أيّ شيءٍ "مقدّسًا" لمجرّد أنّه كذلك بالنسبة لشخصٍ واحد. و إذا أراد المسلمون أن يكونوا جزءًا من المجتمعات الأوروبية، يجب عليهم التخلّي عن فكرة "استثنائيّتهم" واستثنائية دينهم. فإنّ "مقدّسات" المسلمين مقدّسةٌ فقط في حيزهم الخاصّ، بينما في الفضاء العام، لا تُصبح إلّا حرية التعبير هي المبدأ السائد.
إنّ المسلمين غالبًا ما يُظهرون ردود فعلٍ عنيفةً تجاه الإساءة إلى مقدّساتهم، بينما نادرًا ما يُظهر اليهود مثل هذا السلوك. ويُرجع ذلك إلى "إسلاموية" المجتمعات المسلمة، والتي طبعت حتى اليسار التقليدي بطابعها.
أنّ هناك بعض الأمور التي تستدعي النقد والتحليل:
• التعميم في ردود الفعل للمسلمين على الإساءة إلى المقدّسات: لا يجوز التعميم عن ردود الفعل للمسلمين تجاه الإساءة إلى مقدّساتهم. ففي حين أنّ بعض المسلمين بالفعل يُظهرون ردود فعلٍ عنيفةً، لا يمكن تعميم ذلك على جميع المسلمين. فالكثير من المسلمين يعترضون على الإساءة بشكلٍ سلميّ أو يتجاهلونها.
• إهمال تنوّع المجتمعات المسلمة: يجب الأخذ بعين الاعتبار تنوّع المجتمعات المسلمة عند تحليل الاسلاموفوبيا والاسلاموية "ا. ورغم أن الاسلاموية مشكلةٌ كبيرةٌ في بعض المجتمعات المسلمة، إلا إنها لا تنطبق على جميعها.
في حين أنّ نقد الإسلام، كأيّ نقدٍ لأيّ أيديولوجيةٍ أخرى، حقٌّ مشروعٌ لكلّ فرد، من المهمّ أن يتمّ هذا النقد باحترامٍ ودون خطابٍ حاقدٍ أو عنف. كما أنّ الاعتراف بتنوّع المجتمعات المسلمة وتجنّب تعميم الأحكام عليها أمرٌ بالغ الأهمية.


مالمو
2024-05-27








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - 1الأخ حميد، بعد التحية
أمين بن سعيد ( 2024 / 5 / 28 - 02:36 )
لك الحق ليس أن تخاف فحسب بل أن تكره لكن ليس لك الحق في أي نوع من العنف. والحق تقره كل الأديان فهي تكفر بعضها والفرق أنها تحرض على العنف ضد الأشخاص. الأديان الثلاثة لا فرق بينها وبين كفاحي وعرقه الآري(الشعب المختار، نور العالم/ملح الأرض،خير أمة) ولولا كثرة أتباعها لحظرت كما حظرت النازية.هزيمة الكاثوليكية والتنكيل بها واختراقها نهائيا بعد فاتيكان2 والذي تزامن مع فتح أبواب الهجرة على مصراعيه لعوائل المسلمين للالتحاق بالأب العامل والذي لعبت فيه المنظمات التي تدعي اليسارية ومحاربة العنصرية الدور الكبير حيث كان أي أوروبي يرفض تلك الهجرة المليونية يتهم مباشرة بأنه -عنصري-و-يميني متطرف-بل و-نازي- ويرفع في وجهه السلاح النووي الذي يسكت أي مخالف -المحرقة-. المسلمون في الغرب لا سلطة لهم ويستعملون لأهداف من جلبهم والتي هي أكبر منهم ومن كل عنترياتهم(مثلا الرأي العام يغلي لسرقة وزير أو لتحرش مسؤول سامي أو لتدمير شركة وطنية وتطرح على كل وسائل الاعلام قضية البوركيني).هذا مثال عن التنكيل بالكاثوليكية واختراق الفاتيكانhttps://www.youtube.com/watch?v=Y7FqX0k07tg وهذه حكاية مصارعة الديكة من مصدر موثوق


2 - لغز هبة الحياة يجب ان يكون هو المقدس
nasha ( 2024 / 5 / 28 - 03:05 )
الاخ حميد
تقول:أخطر شيء هو الاعتراف بأيّ شيءٍ على أنّه -مقدّس- بغضّ النظر عن ماهيته.
لا يا استاذ حميد!
يجب تعريف القدسية اولاً ومن ثم جعل كل الاشياء دونها غير مقدسة وقابلة للنقد والتغيير.
يجب بناء النسبي على اساس ثابت راسخ لا يتزحزح.
منطقيا لا يمكن بناء نظرية نسبية دون ثابت مطلق.
وعليه:
المقدس الوحيد يجب ان يكون ( لغز الحياة البشرية ).

كل انسان ( اياً كانت خلفيته) يجب ان تكون حياته مقدسة لانها اثمن شيئ وهبته له الطبيعة بدون مشيئته او مشيئة أيّ انسان آخر بمن فيهم امه وأباه اللذان انجباه.

الفقرة المهمة في المقال:
إن بعض الأشخاص، بما في ذلك المفكرون الدينيون الجدد واليسار القومي، يعتبرون أيّ نقدٍ للإسلام -معاداةً للإسلام- ويُعتبرونه بمثابة إهانةٍ لمقدسات المسلمين. أنّ نقد الإسلام، كأيّ نقدٍ لأيّ أيديولوجيةٍ أخرى، لا يعني معاداة أتباع تلك الأيديولوجية (في هذه الحالة، المسلمون). وإنّ -نقد الإسلام-، عندما يمارس من منظورٍ صحيحٍ وعقلاني، هو صراعٌ ضدّ الجهل وعدم المساواة ومعاداة العقل والهروب من المعرفة وتدمير الذات.
تحياتي


3 - انت تخلط الاوراق ياسيد امين بن سعيد
كمال نعيم يعقوب ( 2024 / 5 / 28 - 18:34 )
انت في هذه الحالة مفسد و تدافع عن الشيطان بدون ان تدري ليست كل الاديان تحرض على العنف ضد الاشخاص ، المسيحية ليس فيها تحريض على العنف ضد اي شخص بل المسيحي ملزم بأن يحب حتى من يعاديه و أتحداك ان تأتي بأي نص من العهد الجديد فيه تحريض على العنف ضد المخالفين خلط الأوراق هذا و وضع الاخضر مع اليابس في نفس السلة و معاملة البريء و المجرمة هذا ليست فيه عدالة بل هذا الحكم يستفيد منه المجرم و يظلم البرئ ، لا اعتقد انك لم تسمع بقول المسيح من ضربك على خدك الايمن فدر له خدك الايسر ! كيف تضع المسيح في نفس السلة مع الذي يقول قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم و امرت ان اقاتل الناس حتى يشهدوا انه هو رسول و إذا قالوها عصموا دماءهم منه !


4 - الاسلاموفوبيا تعني الخوف من الإسلام يا سيد أميا
كمال نعيم يعقوب ( 2024 / 5 / 28 - 18:45 )
أنا لا اعرف لماذا الاسلاموفوبيا الخوف من الإسلام و هي رد فعل طبيعي خارج عن سيطرة الانسان تصبح تهمة يعاقب عليها الشخص ؟ إلا تكفي عشرات الالاف من العمليات الإرهابية التي ارتكبها مسلمون بدافع ديني ذبحوا فيها ناس ابرياء لتجعل الانسان البسيط يتوجس من المسلمين و يخاف من الإسلام ( هل إذا شخص هاجم عائلته ذئب فتك بأفراد عائلته و اصبح هذا الشخص يخاف من الذئاب هل نلقي به في السجن لأنه يخاف من الذئاب ؟ كم هو سخيف القانون الذي يجرم الإسلاموفوبيا ؟هل يريد مشرعي هذا القانون ان يمنع رد الفعل الطبيعي لإنسان عندما يخاف من ناس ذبحوا اهله او أصدقاءه او بني وطنه ؟هل يكفي ان نضحك على انفسنا و نقول ان داعش و القاعدة لا يعرفون الإسلام الحقيقي ؟ هل يريدون من الناس ان يتغابوا و يمنعون عقولهم من التفكير


5 - كمال نعيم يعقوب ؟
على سالم ( 2024 / 5 / 28 - 19:54 )
انت امرك غريب وعجيب ايها المسيحى ؟ وماذا عن العهد القديم ؟ اليس هو اساس المسيحيه السمحاء ؟ هل قرأت فى كتاب العهد القديم الدموى وكيف كانوا يشقوا المرأه الحامل ويذبحوا الطفل الصغير ويحرقوا القرى وكل الاعمال الاجراميه البشعه حتى قتل البهائم بعد ان يغتصبوها جنسيا , هل انتم تتنصلوا من العهد القديم وهو اساس المسيحيه ؟ انتم انتقائيين وتجيدوا اللف والدوران واللعب على الاحبال والاكاذيب اليسوعيه المعهوده


6 - الأخ كمال
أمين بن سعيد ( 2024 / 5 / 28 - 20:19 )
لا تتحدى لأن تحديك لن يختلف عن تحدي من تشيطنهم. لكن وافترض معي أني لا أعرف شيئا عن عقيدتك، إذا كان المسيحي ملزما بمحبة حتى عدوه فلماذا لم يحب الكاثوليك والبروتستانت كلا الآخر بل كانت المجازر التي يشيب من هولها الولدان؟ وإياك أن تقول أنهم -انحرفوا- و-لم يفهموا- لأنك لن تستطيع قول ما تقوله عن القرآنيين وغيرهم من مجملي الإسلام اليوم. لا أحد اختلف على الزوجة الواحدة من المسيحيين طوال التاريخ -باستثناء طوائف حديثة- لأنها حقيقة المسيحية أنها دعت لزوجة واحدة، لكنهم اختلفوا في المحبة وإلى اليوم، ولك في لعنات الكنيسة الأورثدوكسية المصرية على الأقلية الكاثوليك والبروتستانت اليوم خير دليل. وأرجو عليك أن تلاحظ الفرق بين قولي وقولك في تعليقك الثاني فأنا -أخاف- و -أكره- الفكر/ العقيدة لا الانسان أما أنت فـ -كل- المسلمين وهذا قد يسبب لك مشاكل إن كنت في دولة محترمة (قلت: يتوجس من المسلمين) السياق لا يحتمل أي تأويل والتعميم فيه واضح.
الأخ حميد، التعليق الثاني فيه فيديو لراباي مشهور يشرح قصة الديكة فلماذا لم ينشر؟ هل المراقب -معادي للسامية- -لا سمح الله-؟


7 - يا سيد امين انت تقفز عن جوهر الفرق
اكمال نعيم يعقوب ( 2024 / 5 / 28 - 22:57 )
هل تعتقد ان الكاثوليك و البروتستانت كانوا يطبقون تعاليم المسيح عندما ذبحوا بعضهم البعض ؟ هل في المسيحية اي تحريض على العنف و القتل ، المسيحي هو من يطبق تعاليم العهد الجديد و يقتدي بأعمال المسيح في حياته ( العهد القديم هو عهد قديم و غير ملزم للمسيحيين بعد ان بدأ العهد الجديد ) و المسلم هو من يطبق تعاليم القرآن و يقتدي بأفعال محمد، انت ساويت بين الاديان و وضعتهم كلهم في كفة واحدة ، أنا هنا أتحدث عن الكتاب الذي يهتدي به كل دين و عن ممارسات المؤسس للدين لست أتحدث عن المحسوبين على الاديان و هم لا يطبقون تعاليم دينهم ، إذا شخص او مجموعة يخالفون و ينتهكون و يعملون بالصد من تعاليم المسيح فهل هذا تعتبره مسيحي لأنه مكتوب في حقل الديانة مسيحي ، هل داعش فعلت عملا لم يفعله محمد او صحابته ، إلا تستشهد داعش بآيات القرآن لتبرير عملها ( ، هل كان الكاثوليك و البروتستانت يستشهدون بآيات العهد الجديد لتبرير حروبهم و جرائمهم


8 - علي سالم الملحد يتنمر علي لأتي مسيحي ؟
اكمال نعيم يعقوب ( 2024 / 5 / 28 - 23:32 )
انت الذي امرك عجيب يا علي سالم ؟ ؟ أنا أصلا لم أتناقش معك ، أنا اعرف انت ملحد و مالي شغل بك، انتم تعيرون على الناس المتدينين بأنهم يتصرفون كأنهم يمتلكون الحقيقة و انتم من يفعل ذلك تصادرون حق الشخص في الايمان تتباهون بإلحادكم ، تريد ان تلحد بكيفك و لكن لا تصادر حق الآخرين في الايمان ، أنا لا الف و أدور و لكن انت الذي تلف و تدور و انت انتقائي تنتقي من العهد القديم الآيات التي تحرض على العنف التي قيلت في سياق معين و هي قليلة تركت مئات الايات الاخرى التي تحث على الرحمة و المحبة ! أنا هنا لست بصدد الدفاع عن العهد القديم ، العهد القديم هو لليهود ، إذا كان العهد القديم هو دستور المسيحيين فما كان اكو داع لمجيء المسيح ، عندما يصدر قانون جديد القانون القديم لا يعمل به إذا كان يخالف القانون الجديد ، بالمناسبة قلة الادب و سلاطة اللسان ليس فيها شطارة و انما تعكس اخلاق الشخص


9 - قليل من المنطق يا أخ كمال لا يضر
أمين بن سعيد ( 2024 / 5 / 28 - 23:58 )
وستأتيك ولغيرك النصوص في مقالات في المستقبل فصبرا جميلا. لكن لنتكلم بمنطق، أولا من أين جئت بأن العهد القديم غير ملزم؟ ثانيا (هل تعتقد ان الكاثوليك و البروتستانت كانوا يطبقون تعاليم المسيح عندما ذبحوا بعضهم البعض؟) و (هل كان الكاثوليك و البروتستانت يستشهدون بآيات العهد الجديد لتبرير حروبهم و جرائمهم) كانوا مسيحيين ويطبقون ويستشهدون بتعاليم بوذا يعني؟ ثالثا (لست أتحدث عن المحسوبين على الاديان و هم لا يطبقون تعاليم دينهم) فكر فيها قليلا، يعني كل التاريخ المسيحي حتى أبعدت المسيحية عن الحكم، كلهم لم يفهموا ما تقوله أنت اليوم؟ فكر في قولك قليلا أنت أرسلت كل الآباء القديسين والبابوات واللاهوتيين إلى الجحيم كيف يقبل عقلك ذلك؟ مثلا هل ستفهم أنت أقوال -الرب- أكثر من توما الاكويني؟


10 - إلى هيئة المحررين
حميد كشكولي ( 2024 / 5 / 29 - 06:49 )
أنا لم أحذف اي تعليق
اراكم تحذفون تعليقات بدون اي مبرر
ارجو اعادة نشر التعليقات المحذوفة
تحياتي


11 - جذور ومبررات الإسلاموفوبيا باختصار
زكري ( 2024 / 5 / 29 - 07:53 )
سيدي الكاتب المحترم
بعد التحية
سأكتفي من المقال بنقطة واحدة .. ففيها قصارى القول .
تقول : نبع العديد من المخاوف والقلق من الإسلام من الجهل والمعلومات المضللة. هناك حاجة إلى جهود تعليمية لزيادة الوعي العام بالإسلام والمسلمين .
فهل تقصد أن الأية رقم 5 والآية رقم 29 من سورة التوبة / نموذجا ، لا تبعثان على الخوف والقلق من الإسلام ، وأن المشكلة فقط في الجهل والمعلومات المضللة و (نقص) الوعي بالإسلام والمسلمين ؟!
إذن فاقرأ : ’’فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ ۚ-;- فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ ۚ-;- إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ‘‘ (سورة التوبة 9: 5) ؟!
’’قَاتِلُوا الذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ولاَ يَدِينُونَ دِينَ الحَقِّ مِنَ الذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ‘‘ (سورة التوبة 9: 29) .


12 - جذور ومبررات الإسلاموفوبيا باختصار / تكملة
زكري ( 2024 / 5 / 29 - 07:57 )
وهل مظاهرات المسلمين (اللاجئين والمهاجرين) في السويد وبلجيكا ، للمطالبة بتطبيق الشريعة الإسلامية ، يجب ألا تُقلق السويديين والبلجيك ؟! وهل مجزرة شارلي إيبدو ، يجب ألا تُخيف الفرنسيين ؟!
يجمع المفسرون - في ما أعلم - على أن آية السيف (التوبة : 5) ، قد نسخت كل أيات التسامح الديني في القرآن .
ولا اعتداد بهرطقات التلفيق والترقيع ، للمفسرين الجدد (المودرن) ؛ اللهم إلا يتم إبطال نصوص : ملك اليمين ، و إقامة الحدود (التي لاتقام فعلا إلا على الفقراء والعامة) ، و الحُكم (الإمامة) ، والأحوال الشخصية (أحكام الزواج والميراث) .. مثلا لا حصرا . وذلك لن يتم أبدا .

سلام


13 - الى امين بن سعيد 1
nasha ( 2024 / 5 / 29 - 08:05 )
الى امين بن سعيد
لماذا تحشر انفك في ما لا تفهمه ؟ ما دخلك انت المسلم لتحكم بين الطوائف المسيحية؟
هل طلب منك أو اجبرك احد ان تؤمن بالمسيحية أوتعتنقها؟
هذا اولاً
ثانيا: تقول أولا من أين جئت بأن العهد القديم غير ملزم؟
مع احترامي للاخ كمال نعيم يعقوب ، الذي أخطأ في تعليقاته.
المسيح لم يُلغي العهد القديم بل جاء بعهدٍ جديد لا يحتاج الى العهد القديم ، والدليل: الناموس والقوانين موجودة في المجتمعات المسيحية منذ نشأتها والى اليوم.
القانون في المسيحية يعتمد اعتماداً كلياً على العهد القديم اي ( لوحي الشريعة ) او (الوصايا العشرة) التي لا زال مفعولها سارياً الى اليوم ولن يزول.
المسيح جاء ليبني الانسان ويجعله نقياً اميناً صادقاً خيراً عطوفاً لا يحتاج الى قانون .
-«لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ.- (مت 5: 17).
المسيح لم يتقض الناموس والسبب :-إِذِ الْجَمِيعُ أَخْطَأُوا وَأَعْوَزَهُمْ مَجْدُ اللهِ،- (رو 3: 23).

-الْجَمِيعُ زَاغُوا وَفَسَدُوا مَعًا. لَيْسَ مَنْ يَعْمَلُ صَلاَحًا لَيْسَ وَلاَ وَاحِدٌ.- (رو 3: 12).
يتبع


14 - الى امين سعيد 2
nasha ( 2024 / 5 / 29 - 08:18 )
الانسان فاسد واناني بطبعه ولذلك الناموس لا يزول!

-فَإِنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِلَى أَنْ تَزُولَ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ لاَ يَزُولُ حَرْفٌ وَاحِدٌ أَوْ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ النَّامُوسِ حَتَّى يَكُونَ الْكُلُّ.- (مت 5: 18).
المسيحية ليست ملطشه لكل من هب ودب يا فيلسوف امين سعيد
هل فهمت؟ احترم الناس لكي يحترموك

المسلم هم نزل وهم يدبج على السطح ؟؟ مَثل عراقي

تمتع بالغباء الذي تُعبر عنه هذه المرأة المسلمة في الفيديو المرفق ادناه.

يتصور المسلم ان المسيحيين ملطشه يفرض عليهم العبودية الاسلامية وهم صاغرون ههههه

قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ
الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ-;- يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (29)

هل هذا دين حق ام دين جهل وعنصرية غبية؟

https://www.facebook.com/watch/?v=1153885854953401
تحياتي للمحترمين فقط.


15 - امين سعيد اكيد المنطق لا يضر و عسى هذه المرة تدرك
كمال نعيم يعقوب ( 2024 / 5 / 29 - 09:25 )
أنا قلت لك لا تضع الاديان في سلة واحدة و انت لا زلت تصر على الخلط بين الاديان و بين ما فعله اتباع الاديان، ، الشخص المحسوب على دين ما و لا يطبق تعليمات نبيه فهذا يعتبر عاق و لا يحسب على دينه ، الشيوعي الذي يتبع الطريق الرأسمالي ليس شيوعيا و فشله هذا لا يدل على فشل الشيوعية، و كذلك المسيحي الذي يقتل و يذبح ليس مسيحي حتى لو كان بابا روما بينما القاعدة و داعش لا تقدر ان تقول عنهم انهم ليسوا مسلمين، الإسلام من اول يومه تأسس على الحروب و الغزوات و الغنائم ، أتحداك ان تثبت ان المسيحيين الاوائل حتى 3 قرون بعد المسيح قتلوا او شاركوا في اي حرب ، كل من لا يرتقي إلى تعاليم المسيح ليس مسيحيا نعم يا سيد امين سعيد حتى لو كانوا بابوات ! البابوات الذين خالفوا تعاليم المسيح ليسوا مسيحيين و سينالون جزاءهم لأنهم انتهكوا تعاليم المسيح ، ارجو هذه المرة ان تكون فهمت الفرق


16 - مديرة تحرير المجلة الأمريكية للعلوم الاجتماعية الإ
nasha ( 2024 / 5 / 29 - 09:27 )
مقطع المستخدم: شريفة الخطيب تتحدث عن استخدام المدارس العامة لتحويل أمريكا إلى الإسلام
تتحدث مديرة تحرير المجلة الأمريكية للعلوم الاجتماعية الإسلامية التابعة للمعهد العالمي للفكر الإسلامي، شريفة الخطيب، عن استخدام المدارس الأمريكية في نشر الإسلام وجعل الدولة إسلامية.

https://www.c-span.org/video/?c4732679/user-clip-sharifa-alkhateeb-talks-public-schools--convert--america-islam


17 - أخ كمال
أمين بن سعيد ( 2024 / 5 / 29 - 10:52 )
نعم داعش هي الأقرب لحقيقة الاسلام لكن كلام الأخ ناشا هو الأقرب للمسيحية من كلامك، ككل المتدينين الطيبين اليوم، تظن أن أخلاقك الانسانية المعاصرة أصلها دينك لكن النصوص وتاريخ عقيدتك ضدك. لا نرى في كلام الأخ ناشا -أحبوا أعداءكم-و-مستعدين دائما لمجاوبة كل من يسألكم عن سبب الرجاء الذي فيكم، بوداعة وخوف- لكن نرى -لا سلام، قال الرب للأشرار-. وربما قلت عنه أنه هو أيضا -لم يفهم- أو -متطرف- والحقيقة أنه من فهم الروح الحقيقية للمسيحية. أما -تحديك- عن العنف في القرون الثلاثة الأولى فمرجعه للضعف، والتاريخ أثبت عكس ما تقول منذ تبني الامبراطورية الرومانية للمسيحية كديانة رسمية.


18 - الاخ ناشا تحياتي
كمال نعيم يعقوب ( 2024 / 5 / 29 - 11:07 )
أنا قلت عندما يصدر قانونا جديدا يصبح القانون الجديد هو النافذ و هذا لا يعني الغاء كل ما ورد في القانون القديم ، النصوص التي في ( القانون القديم) التي لا تخالف روح القانون الجديد يستمر العمل بها و اما فقرات القانون القديم التي تخالف القانون الجديد فلا يعمل بها، يعني مثل صدور نسخة جديدة من تطبيق معين new version في الآيفنون تبقى الأشياء الأساسية في الطبعة القديمة باقية و يعمل بها ، فقط يتم تحديث بعض النقاط التي امست ضرورة، المسيح لم يبطل الدستور القديم كله بل ابقى على الجوهر ( الوصايا العشر )و لكن أضاف و نقح بعض الثغرات التي يمكن للهاكر ان ينفذوا منها ، المسيح عندما شفى مريضا في يوم السبت اليهود قالوا له انت تخالف الدستور ، المسيح قال لهم الانسان هو رب السبت يعني الدين هو من اجل الانسان و ليس بالعكس يعني انه سمح بمخالفة الدستور إذا كان في صالح الانسان مثلا ان تشفي يدا مشلولة يوم السبت او تخرج دابة وقعت في بئر ى الانسان هو الغاية و ليس الدين


19 - الاخ العزيز/كمال نعيم يعقوب 1
nasha ( 2024 / 5 / 29 - 12:44 )
تقول: اما فقرات القانون القديم التي تخالف القانون الجديد فلا يعمل بها،

لا يا اخي ، يهوه العهد القديم هو يسوع المسيح العهد الجديد.

عليك ان تدرس الكتاب المقدس ، القرائة ليست كافية لتفهم الكتاب!
الكتاب المقدس مكتبة كاملة اشترك في تحريره عشرات وربما مئات المحررين

الكتاب المقدس ليس كتاباً تشريعيا فقط بل كتاباً تاريخياً يصف الاحداث التأريخية التي جرت في العالم ومواقعها الجغرافية، ويصف ايضا تفاعل الشعوب مع بعضها وحركتها وهجراتها وحروبها
وصف العنف الذي مارسه الشعب اليهودي والذي مارسته الشعوب المجاورة ضده لا يعني تشريع العنف
المسيحية ليست قوانين تجُب ما قبلها لانها تخالف القوانين الجديدة!
الم تقرأ:
35 وَسَأَلَهُ وَاحِدٌ مِنْهُمْ، وَهُوَ نَامُوسِيٌّ، لِيُجَرِّبَهُ قِائِلًا:
36 «يَا مُعَلِّمُ، أَيَّةُ وَصِيَّةٍ هِيَ الْعُظْمَى فِي النَّامُوسِ؟»
37 فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «تُحِبُّ الرَّبَّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ، وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ، وَمِنْ كُلِّ فِكْرِكَ.
38 هذِهِ هِيَ الْوَصِيَّةُ الأُولَى وَالْعُظْمَى.
39 وَالثَّانِيَةُ مِثْلُهَا: تُحِبُّ قَرِيبَكَ كَنَفْسِكَ.
يتبع


20 - الاخ العزيز كمال نعيم يعقوب 2
nasha ( 2024 / 5 / 29 - 12:47 )
5 وَسَأَلَهُ وَاحِدٌ مِنْهُمْ، وَهُوَ نَامُوسِيٌّ، لِيُجَرِّبَهُ قِائِلًا:
36 «يَا مُعَلِّمُ، أَيَّةُ وَصِيَّةٍ هِيَ الْعُظْمَى فِي النَّامُوسِ؟»
37 فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «تُحِبُّ الرَّبَّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ، وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ، وَمِنْ كُلِّ فِكْرِكَ.
38 هذِهِ هِيَ الْوَصِيَّةُ الأُولَى وَالْعُظْمَى.
39 وَالثَّانِيَةُ مِثْلُهَا: تُحِبُّ قَرِيبَكَ كَنَفْسِكَ.
40 بِهَاتَيْنِ الْوَصِيَّتَيْنِ يَتَعَلَّقُ النَّامُوسُ كُلُّهُ وَالأَنْبِيَاءُ».

واضح ان المسيح يُقرُ الناموس بكامله وفي نفس الوقت يختصره بوصيتين فقط.

الوصايا العشرة هي القانون ( العهد القديم) الاساسي الذي يعتبر كلام الله المكتوب (كتبه هو) والدليل:
-وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «اصْعَدْ إِلَيَّ إِلَى الْجَبَلِ، وَكُنْ هُنَاكَ، فَأُعْطِيَكَ لَوْحَيِ الْحِجَارَةِ وَالشَّرِيعَةِ وَالْوَصِيَّةِ الَّتِي كَتَبْتُهَا لِتَعْلِيمِهِمْ».- (خر 24: 12).

الوصايا العشرة مطبقة في القوانين الوضعية المسيحية ولم تنتهك إلاّ وصية واحدة .
يتبع


21 - الاخ العزيز كمال نعيم يعقوب 3
nasha ( 2024 / 5 / 29 - 12:53 )
الوصايا العشرة هي القانون ( العهد القديم) الاساسي الذي يعتبر كلام الله المكتوب (كتبه هو) والدليل:
-وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «اصْعَدْ إِلَيَّ إِلَى الْجَبَلِ، وَكُنْ هُنَاكَ، فَأُعْطِيَكَ لَوْحَيِ الْحِجَارَةِ وَالشَّرِيعَةِ وَالْوَصِيَّةِ الَّتِي كَتَبْتُهَا لِتَعْلِيمِهِمْ».- (خر 24: 12).

الوصايا العشرة مطبقة في القوانين الوضعية المسيحية ولم تنتهك إلاّ وصية واحدة .

1- أنا هو الرب إلهك، لا يكن لك إله غيري

2- لا تحلف باسم الله بالباطل

3- إحفظ يوم الربّ

4- أكرم أباك وأمك

5- لا تقتل

6- لا تزنِ

7- لا تسرق

8- لا تشهد بالزور

9- لا تشته إمرأة قريبك

10- لا تشته مقتنى غيرك

هل تحتاج هذه الوصايا تعديل يا اخ كمال؟
اما الوصية الوحيدة التي تم انتهاكها فهي الوصية السادسة (لا تزنِ)
هل الزنا والخيانة الزوجية او ممارسة الجنس المثلي او ممارسة الجنس بلا ضوابط تعتبرفضيلة وسمو خلقي؟ حاشا
وعليه الوصايا العشرة لا زالت اخلاقيا تسمو فوق شرعة حقوق الانسان التي يتبجح بها الملحدين وغيرهم، والمشتقة من التراث اليهودي المسيحي الخالد الذي لا يفوقه تراث آخر.
تحياتي


22 - امين بن سعيد
nasha ( 2024 / 5 / 29 - 13:36 )
لازلت لم تتعظ ولا زلت تتدخل في ما لا يعنيك ولا تفهمه!

يا بني ادم افهم: الثقافة والفلسفة والعلوم نشأت في المجتمعات المسيحية حصراً ولا زالت.

الالحاد والماركسية هي ثقافة مسيحية بامتياز ، وما انت وغيرك الاّ مقلدين ومستهلكين للثقافة المسيحية دون اضافة فكرة واحدة مفيدة؟.

انت كمن ببيع الماء في حارة السقاة!! هههه

لماذا يتقاطر الناس الى الغرب الصليبي الكافر من كل انحاء العالم؟
لماذا لا تطبق الحادك وماركسيك في بلدك؟ لماذا تهاجر؟
لا سلام يقول الرب للاشرارهههههه
وهل هذا خطأ؟
هل الشرير يعرف السلام؟
من هو الشرير ؟ انه فاعل الشر (الشيطان) تعرفه جيداً وتعرف بمن تجسدت روحه الشريرة التي خربت العالم.

احترم وافهم وتعلم لكي يحترمك الناس


23 - أخ ناشا
أمين بن سعيد ( 2024 / 5 / 29 - 15:19 )
تستطيع أن تقول كل ما تريد، ومزاعمك عن عظمة دينك كلها مردود عليها، لكن قليل من المنطق لن يضر وأكتفي بنقطة واحدة: أنت تمنعني حتى من الكلام في دينك ودينك تبشيري أي معروض في سوق الأديان فكيف سمح لك عقلك أن تقول (هل طلب مني أحد اعتناقه، لماذا أحشر أنفي فيما لا أفهمه)؟ ما الفرق بينك وبين ما يحدث في البلدان الاسلامية من منع وإرهاب لكل من ينتقد؟ ونفس الحجج الواهية ترفع في وجه المنتقد (لا حق له في النقد، لا يفهم)؟ ثم تقول (احترم وافهم وتعلم لكي يحترمك الناس): رأيي في دينك -عدم احترام- و-جهل- وإذا قلته -لا يحترمني الناس-؟ فكر فيها، يعني لكي يحترمني الناس علي إما السكوت وإما تمجيد دينك حتى لو عندي الدليل على بطلانه؟ من هذه النقطة فقط أستطيع الجزم بأن دينك لا علاقة له بالمجتمعات الغربية التي عقيدتها احترام رأي المختلف لا منعه وإرهابه.


24 - الأخ ناسا اتفق مع كل ما كتبته
كمال نعيم يعقوب ( 2024 / 5 / 29 - 15:21 )
الأخ ناشا اكيد الوصايا العشر هي الحجر الأساس في المسيحية و قبلها في اليهودية و المسيح لم ينقصها و لا زالت سارية ،مفعول المسيح لم ينسخ العهد القديم بل جاء ليتمم العهد القديم و المسيح ركز على الأشياء التي تقرب الانسان روحيا أكثر الى الله ،المسيح لم يخض في التفاصيل الكثيرة التي يخوض فيها العهد القديم بل ركز على جوهر الله و اكد على امر


25 - الأخ ناسا اتفق مع كل ما كتبته
كمال نعيم يعقوب ( 2024 / 5 / 29 - 15:26 )
الأخ ناشا اكيد الوصايا العشر هي الحجر الأساس في المسيحية و قبلها في اليهودية و المسيح لم ينقصها و لا زالت سارية ،مفعول المسيح لم ينسخ العهد القديم بل جاء ليتمم العهد القديم و المسيح ركز على الأشياء التي تقرب الانسان روحيا أكثر الى الله ،المسيح لم يخض في التفاصيل الكثيرة التي يخوض فيها العهد القديم بل ركز على جوهر الله و اكد على المحبة و لهذا العهد الجديد يسمى عهد المحبة فتح فيه الله صفحة جديدة صالح فيها كل البشر و اصبح كل البشر شعبا له بعد ان كان اليهود في العهد القديم هم شعبه الوحيد


26 - تعقيب
على سالم ( 2024 / 5 / 29 - 16:35 )
لاادرى لماذا اداره الحوار حذفت تعليقى وليس فيه شئ خارج , انا فقط اردت ان اناقش المدعو كمال نعيم سليط اللسان واعلمه الادب عندما يحاور القوم المحترمين


27 - الإسلام فوبيا أم الغرب فوبيا؟
ليندا كبرييل ( 2024 / 5 / 29 - 17:02 )
الأستاذ حميد كشكولي المحترم
تحية وسلاما

المسلمون قبل هجرتهم إلى الغرب تعرّضوا في بلدانهم الأصلية إلى غسيل مخ في البيت والمدرسة والجامع بمساهمة من وسائل الاعلام عزلهم عن تيار التنوير على اعتبار أنهم مكتفون ذاتيا بكتاب الله المقدس وسنة النبي

المهاجرون قدموا من مجتمعات متخلفة تحدد هوية الفرد بالطائفة والقبيلة والعشيرة والتقسيم على أساس العقيدة وشريعة تقوم على الحلال والحرام، فأدّت هذه العوامل إلى عواقب وخيمة تسلبهم المقدرة على أن يكونوا أعضاء إيجابيين في مجتمع الحداثة المرتكز على الحريات التي تتعارض تماما مع أحكام الإسلام
إنهم يتجاهلون النظام العلماني ويريدون فرض قوانينهم الدينية على المجتمعات الكريمة التي رحّبت بهم ومنحتهم حقوقا لم يحلموا بها في بلدانهم الأصلية
العلماني ملزم بالقوانين الوضعية والمسلم ملزم بفتاوى دينية لا تتفق مع العقل والمنطق فكيف يتفق هذا مع ذاك؟
وإنه لمن المؤسف حقا أن يرتدّ اليساريون في الغرب أمام تصاعد التطرف الإسلامي والانعزال الثقافي
ليس الإسلام فوبيا وإنما الغرب فوبيا، ومن حق الغربيين التخوّف من حركات المسلمين فهم يتفانون في تقديم صورة مشوهة عن دينهم

تقديري


28 - آمين بن سعيد
كمال نعيم يعقوب ( 2024 / 5 / 29 - 17:35 )
تقول النصوص وتاريخ عقيدتك ضدك. : اكرر طلبي ثانية و ارجو منك ان تبين لي النص في العهد الجديد الذي هو ضدي ؟ الذي يحرض المسيحيين على قتل المخالفين ! بس رجاء لا تأتي بنصوص من العهد القديم ؟ لو أنا آخذ العهد القديم و اهمل ما جاء في العهد الجديد فأنا سأكون يهودي و لست مسيحيا ، المسيحي يفرق عن اليهودي أنه يسير على العهد الجديد و ينهل من العهد القديم ما يدعم الجديد بينما اليهودي لا يعترف بالعهد الجديد ، العهد الجديد هو ما يميز المسيحيين عن اليهود، اما عن تاريخ عقيدتي فقلت لك إذا كان المحسوبين على عقيدتي لم يرتقوا و لم يطبقوا تعاليم المسيح فهذا محسوب عليهم و ليس على عقيدتي !


29 - آمين بن سعيد 2
كمال نعيم يعقوب ( 2024 / 5 / 29 - 17:36 )
اما عن قولك ان المسيحيين الاوائل كانوا ضعفاء و لهذا هم لم يعتدوا ! تعليلك هذا كان يمكن اعتباره هو الأرجح لو كان دينهم فيه نصوص تحثهم على القتل، و لكن فرضيتك هذه تصبح ضعيفة عندما نعرف انه لا يوجد في المسيحية اي تحريض على القتل ، لماذا لا تقول انهم لم يعتدوا لأنهم كانوا مسيحيين حقيقيين يطبقون تعاليم المسيح ؟ احتمال لأنك كشخص مسلم تتوقع كل الاديان هي مثل الاسلام و تعرف ان المسلمين الحاليين لا يستطيعون تطبيق تعاليم دينهم و لهذا لا يغزون الدول و هم مضطرين إلى التظاهر بالدعة ( مرغم أخاك ) ، ما أريده من كل هذا الكلام هو ان تدرك ان هناك فرق جوهري بين المسيحية و الإسلام لا يمكن و لا يصح الخلط بينهم و وضعهم في سلة واحدة و ان، خلط اليابس (المعتدي) مع الأخضر البريء هو ظلم للبريء و يستفيد منه المعتدي


30 - ما الذي يجعل المسيحية غير مغرية بالنسبة للمسلم
كمال نعيم يعقوب ( 2024 / 5 / 29 - 18:38 )
المسيحية كدين هناك مآخذ عليها و لكن ليس من بينها انه فيها تحريض على العنف بل بالعكس انها طوباوية رحيمة اكثر من اللازم إلى درجة خيالية يصعب تطبيقها فليس سهلا ان تدير خدك الأيمن لمن ضربك على خدك الأيسر ربما لهذا السبب المحسوبين على المسيحية فشلوا في تطبيق مباديء المسيحية و في الارتقاء بأنفسهم و كبح غرائزه العدوانية لكن هذه الرحمة و الدعة المفرطة لا تجعل من المسيحية دينا خطرا على أحد ( إلا على اتباعها ) و لا يمكن ان يكره أحد تطبيقها إلا الذي يعتبر تعميم المحبة و السلام بين البشر هي ضد هدفه اعتقد انت من الفطنة حتى تعرف من هو الذي يكره ان تعم المحبة و السلام بين البشر )


31 - محاولة أخيرة لإحياء شيء من المنطق
أمين بن سعيد ( 2024 / 5 / 29 - 18:38 )
أخ كمال،
تقول (تعليلك هذا كان يمكن اعتباره هو الأرجح لو كان دينهم فيه نصوص تحثهم على القتل، و لكن فرضيتك هذه تصبح ضعيفة عندما نعرف انه لا يوجد في المسيحية اي تحريض على القتل): سؤالي مرة أخرى، هل كل المسيحيين على مر العصور وحتى إبعاد المسيحية الغربية عن الحكم لم
يفهموا، لم يجدوا نصوصا؟
ولا يخفى أنك إلى الآن أثبت أنك لا تختلف في شيء عن أي متدين يدافع عن دينه، أما قولك أن المسيحية والاسلام لا يمكن وضعهما في نفس الكيس فكلامك فيه شيء من الصحة لأن الاسلام مهما كانت بشاعته لم يصل إلى بشاعة المسيحية عندما حكمت، وقد قلت لك -صبرا جميلا- وسيأتي ذلك في المستقبل.


32 - ما الذي يجعل المسيحية غير مغرية بالنسبة للمسلم 2
كمال نعيم يعقوب ( 2024 / 5 / 29 - 18:43 )
المآخذ الاخرى التي يأخذها البعض و خصوصا المسلمين على المسيحية هي التعقيدات الروحية التي أقحمت الكنيسة في المسيحية مثلا هل المسيح هو الله و ابن الله ؟ من بعض مآخذ المسلمين الأخرى عن المسيحية و التي جعلت اعتناق المسيحية غير مغري خصوصا في مجتمع صحراوي قاحل الناس تعودوا على الغزو و السرقة و الغنائم هي روحانيتها و منعها الغزو و الغنائم و السرقة و اغتصاب النساء الذي كان اكثر ما يغري العرب عندما اعتنقوا الاسلام و انه بالعكس على المسيحي تقبل الاضطهاد و تتحمل العذاب و التضحية بالنفس بدون ان تعتدي و الجنة في المسيحية ليست فيها مباهج حسية و جنسية مثل الجنة في الإسلام فلهذا لم تكن معربة للبدو الذين فضلوا اعتناق الإسلام على المسيحية


33 - السيد امين بن سعيد ، اعيد طرح ما قلته مرة رابعة
كمال نعيم يعقوب ( 2024 / 5 / 29 - 21:21 )
اننا نناقش الاديان و لا نناقش ما يفعله اتباع الاديان ، للمرة الرابعة اقول لك و أنا أعرف ما ارتكبه المسيحيين من حروب و ما كان يوجد من شذوذ في ااكنيسة. و أمور لا اخلاقية ارتكبها كهنة و كرادلة و بابوات و لكن عملهم هذا يدينهم و لا يدين المسيحية ، أنا قلت لا تضع الاديان في سلة واحدة لم اقل لا تضع اتباع الاديان في سلة واحدة، اكيد اكو مسيحيين كثيرين لم يرتقوا بأنفسهم إلى ما يريده المسيح. ان لم يكن يشكلون الاغلبية مثلم هناك مسلمين طيبين كثيرين ربما هم الاغلبية. لم يطبقوا تعاليم الإسلام العدوانية في الغزو و السبي و احتفظوا بإنسانيّتهم التي ولدت معهم و الحمدلله عسى هذه المرة تكون فهمت قصدي و لا تعيد الحديث عن الحروب الكثيرة خاضها المحسوبين على المسيحية هؤلاء سينالون جزاءهم و لن يكافؤوا على أعمالهم بالتمتع في الحوريات بالجنة


34 - رد على الاخ زكري على الفيس بوك
nasha ( 2024 / 5 / 30 - 02:49 )
تقول:اليهود لا يعترفون بالأناجيل ، وإلا لما ظلوا يهودا ، وفي عقيدتهم أن المسيح المخلّص لم يأت بعد .
جوابي: المسيحية انبثقت من اليهودية ، واليهود هم من نشرها في العالم .
من الطبيعي ان تختلف آراء الناس في الايمان من عدمه.
ولذلك اليهود انقسمواالى قسمين.
اليهود الحاليين (اسرائيل) هم من لا يعترف بالعهد الجديد
اما اليهود الباقين فقد اندمجو مع باقي امم الارض تحت مسمى (مسيحيين) اي اتباع يسوع المسيح ( اليهودي اصلاً).
اليهود الاسرائيلين الحاليين هم شهادة اثبات لصحة تأريخ العقيدة المسيحية زمانياً ومكانياً.
لغتهم العبرانية واللغة العربية واللغة الارامية التي يستخدمها المسيحيين العراقيين واللبنانيين والسوريين واجزاء من اسيا الصفرى من جذر واحد يثبت ايضاً أحقية وجود اليهود في هذه المنطقة .
تحياتي


35 - نقطة نظام
محمد بن زكري ( 2024 / 5 / 30 - 08:29 )
النقاش خرج عن موضوع المقال . موضوع المقال هو (الإسلاموفوبيا) ، وليس مقارنة الأديان ولا صراع الحضارات .
ولو كان موضوع المقال هو (الظاهرة الدينية) ، فإن لدينا الكثير جدا مما نقوله .

حذفت تعليقي على الفيسبوك (وكنت تعمدت التعليق على الفيس ، وليس هنا) لأنه كان أصلا خارج الموضوع وغير نظامي .

شكرا للكاتب الأستاذ حميد كشكولي ، على سعة صدره .


36 - الرسائل لحسن البنا تبين خطورة الاخوان على العالم
منير كريم ( 2024 / 5 / 30 - 10:26 )
الاستاذ حميد كشكولي
من لم يعرف خطورة الاخوان المسلمين على العالم فليقرأ الرسائل لحسن البنا وهي تقريبا 400 صفحة ومتوفرة في النت وهذه الرسائل هي منهاج عمل الاخوان
واخطر مافيها هو مفهوم استاذية العالم
الاخوان وخاصة الهنود هم من ابتكر المفهوم المضلل الخادع الاسلاموفوبيا الذي يخفي وراؤه مفهوم استاذية العالم
شكرا


37 - توضيح قد يفيد
أمين بن سعيد ( 2024 / 5 / 30 - 11:10 )
في كل الأديان ينقسم الأتباع إلى عوام -عادة مسالمين ولا يعرفون حقيقة نصوصهم-، وأقليات -نشطة- تعرف حقيقة النصوص وتعمل على السيطرة على كل مكان وجدت فيه مستغلة عوامها. المسرحية إفتتحتها الأقلية اليهودية المتمكنة في الغرب حيث يكون أي نقد لها -معاداة للسامية- أي كراهية -كل- اليهود وسعيا لإبادتهم، ثم جاءت الأقلية الاسلامية ممثلة بالدرجة الأولى في الاخوان حيث أي نقد للاسلام هو كراهية وعنصرية ضد -كل- المسلمين، ثم لحق بالرائدان أقليات مسيحية تقول بالكريستيانوفوبيا التي من خلالها لا تزال تعمل على تزييف التاريخ فالمسيحية سلام ومحبة وعلم وفلسفة وما عصر الأنوار إلا تزوير للتاريخ. الأيديولوجيات الثلاث وثيقة الارتباط ببعضها وكلها هدفها تكميم الأفواه والسيطرة بالنسبة للأقلية اليهودية والاسلامية وسعيا لاستعادة سلطة الماضي بالنسبة للأقليات المسيحية.


38 - صراع الحضارات في صلب الموضوع
ليندا كبرييل ( 2024 / 5 / 30 - 11:14 )
الأستاذ حميد كشكولي الفاضل
بعد إذنك

ت 37 للأستاذ محمد بن زكري المحترم: يقول فيه
النقاش خرج عن موضوع المقال وهو الإسلاموفوبيا وليس مقارنة الأديان (ولا صراع الحضارات)
بل صراع الحضارات هو في صلب الموضوع أستاذ زكري
نعم نعم خرج النقاش عن الموضوع للأسف الشديد وصرفنا المتحاورون عن هدف الكاتب الفاضل إلى حوار في الأديان لا علاقة له بالمقال من قريب ولا من بعيد

صراع الحضارات نظرية حديثة، إلا أن ظاهرة الإسلامفوبيا ليست طارئة على الفكر الغربي
الإسلام السياسي حركة عنيفة، وتاريخيا تفاقم التوتر بين الشرق والغرب منذ أن امتدت أيادي المسلمين للقبض على أوروبا المسيحية ومن بعدها أوروبا العلمانية التي أتتنا بانقلاب معرفي هائل، فكان الفراق بين عقليتين لا رجعة فيه: الغرب الذي يرى أن الإسلام لا يمكن أن يتوافق مع العلم ولا يمكن أن ينفتح على الحداثة ويمثل تهديدا حضاريا للغرب العلماني
وإن كنت أرى أن ظاهرة الإسلامفوبيا نشأت منذ عهود قديمة: مع بروز فكرة التوحيد كعقيدة ترفض التعدديات والثقافات المختلفة؛ العقل التوحيدي الذي قسم العالم إلى دار الحرب ودار السلام، والأحكام الشرعية التي تحلل وتحرّم

تحياتي


39 - 1حتى صراع الحضارات في صلب الموضوع
أمين بن سعيد ( 2024 / 5 / 30 - 13:31 )
صراع الحضارات هو أكذوبة لوبي المحافظين الجدد في أمريكا، والهدف تبرير حروب الأوليغارشيا الحاكمة الخارجية (محاربة الارهاب) والداخلية على الشعوب الأمريكية والأوروبية بنهبها(ملايين الأمريكان بلا مأوى)والتضييق على الحريات(Patriot Act 2001) . تدجين الشعوب الغربية وافقادها لأي منطق تحليل وفهم كان الهدف، فمن جهة هي تحت خطر الارهاب الاسلامي ومن الأخرى تفتح الأبواب لهجرة المسلمين والوهابية تنشئ المساجد، ومن ينتقد يكون -عنصريا- -نازيا-. حقيقة أن -العدو الاسلامي- مجرد وهم ترى بسهولة من ضعف المسلمين في بلدانهم وعدم تمكنهم في الغرب، والفرق شاسع بين من يحكم وال ستريت والسيتي وبين من يؤثر على اصدارات جامعة هنا وهناك: كل ما يفعله المسلمون هو مجرد -شغب- لتخويف الشعوب الغربية يسمح به الحكام الفعليون. أكذوبة صراع الحضارات نراها أيضا عند البحث في حقيقة أغلب العمليات الارهابية الاسلامية من أحداث سبتمبر إلى الباتاكلان وغيرهما حيث نجد أن المنفذ قد سمح له وفتحت له الأبواب والغريب أنه دائما ما يقتل حتى وإن كان عند الشرطة إمكانية إيقافه (الرصاصة في الرأس عوض الساقين والكتف مثلا)، وطبعا من يشكك في الرواية الرسمية


40 - 2حتى صراع الحضارات في صلب الموضوع
أمين بن سعيد ( 2024 / 5 / 30 - 13:34 )
يكون مؤمنا بالمؤامرة ومعاديا للسامية وكارها للمهاجرين وللمثليين وبقية ترسانة الاتهامات. الصراع أيام الحرب الباردة كان حقيقة فمن جهة كان عندنا قوة ومن الأخرى قوة، أما مع الاسلام فمن جهة قوة ومن جهة: لا شيء! الدين غنيمة أبدية للرأسمالية(المؤمنة، لذلك لا يستطيع اليساريون -الكفار- استعماله كـ -قوة ثورية- يا أخ حميد)، واستغلاله من كل النواحي له أصول وفنون يصعب اكتشافها، من صنع القاعدة؟ الرصاص يدوي في الباتاكلان ووزير الداخلية التي تحت يده كتيبة حرس خاص لا يحرك ساكنا؟ طائرة تتجول في السماء وتضرب وزارة دفاع أقوى
دولة في العالم؟ هكذا بكل بساطة نبلع دون حتى أن نمضغ؟ وإلا نحن -مخرفون- و-عنصريون-؟


41 - نعم .. لكن المسألة أكثر تعقيدا
محمد بن زكري ( 2024 / 5 / 30 - 15:44 )
أستاذة ليندا كبرييل المحترمة / ت 40
تحية طيبة
تقولين : بل صراع الحضارات هو في صلب الموضوع .
ويفهم من ذلك ، أن (صراع الحضارات) يقع أساسا ، في (جوهر) موضوع الإسلاموفوبيا . وبهذه الرؤية ، فإنه فضلا عن إشكالية تعميم ما هو جزئي (الإسلاموفوبيا) ، ليشمل ما هو كليّ (صراع الحضارات) ، لمجرد وجود صلة بينهما ، بينما العكس - بتقديري -هو الصحيح ؛ فسوف يذهب بنا الحوار خارج موضوع المقال ، أبعد كثيرا مما ذهب إليه في منحى مقارنة الأديان . وذلك بدءً من تحديد المفاهيم لضبط مسار الحوار ، ودخولا في متاهة تداعيات لا نهاية لها ، من طرح الأفكار المتناقضة وعرض وجهات النظر المعلّلة ، ومن ثَم تناول هذا المبحث الكبير والمتشعب - تحليليا ، وفي تطوره التاريخي - بمختلف مناهج البحث العلمي وأدواته المعرفية . الأمر الذي لا أراه متناسبا مع بساطة وغرض موضوع المقال .
وشخصيا لي رأي في الأديان عموما ، وفي ما يسمى الأديان الإبراهيمية خصوصا ، هو كفيل بأن يصرف المتحاورين عن خلافاتهم ، ويجتمعوا - ضداً - على شخصى المتواضع .
فحبذا لو ظل الحوار منحصرا في إطار موضوع المقال .. إنْ كان ثمة جديدُ قولٍ في مسألة الإسلاموفوبيا .
شكرا


42 - امين بن سعيد ، توضيح للمرة الاخيرة
كمال نعيم يعقوب ( 2024 / 5 / 30 - 16:57 )
الاخ امين سعيد يقول في تعليق 31 الاسلام مهما كانت بشاعته لم يصل إلى بشاعة المسيحية عندما حكمت ! هذا الكلام ، يرجعنا بالنقاش إلى نقطة الصفر ، يا اخ امين متى ستعرف الفرق بين الذي يقتل تنفيذا لوصايا الهه طامعا في الدخول إلى الجنة و بين من يقتل بخلاف وصية إلهه و يعرف انه سيعاقب على جريمته؟ هل هما سيان عندك؟ لازم تعرف المسيحي الذي يقتل الناس تسقط عنه صفة المسيحية اوتوماتيكيا و لن يعود مسيحيا بل يصبح عدوا المسيح حتى لو كان هو البابا نفسه ، المسيحي هو من يقتدي بالمسيح و الذي بخالف تعاليم المسيح لا يستحق ان يسمى مسيحي و لن تشفع له ملايين صكوك الغفران اما المسلم الذي يقتل فهذا لا يخالف تعليمات إلهه بل هو يطبقها و يطمع في نيل الحوريات التي خصصها الهه للمجاهدين الذين يقتلون اكبر عدد من اعداء الله ، إله المسيحيين لم يخول احدا لقتل اعداءه او للدفاع عنه (قال دع الانتقام لي ) بينما اله المسلمين يعد من يقتل اعداءه بدخول جنته ! بالمختصر ليس هناك حكم مسيحي يشع ، المسيحي يعني الانساني الرحيم و الذي يقتل يعتبر ليس انسانيا و ليس مسيحيا ، الحاكم البشع لا يعتبر مسيحيا


43 - مُلا الملحدين زكري وتعليق رقم 37
nasha ( 2024 / 5 / 31 - 01:19 )
يقول زكري:حذفت تعليقي على الفيسبوك (وكنت تعمدت التعليق على الفيس ، وليس هنا) لأنه كان أصلا خارج الموضوع وغير نظامي

ههههه حرية التعبير عندك يا زكري لا مثيل لها؟

لكون التعليق على الفيس بوك عائد لك ، والفيس بوك يترك لك حق حذفه فقمتَ بحذفه ، ولكن لماذا ؟
ببساطة لانك لا تملك اجابة تعجبك على ردي على سؤالك لي والذي كان:
[اليهود لا يعترفون بالأناجيل ، وإلا لما ظلوا يهودا ، وفي عقيدتهم أن المسيح المخلّص لم يأت بعد .]
. اما تعليقي رقم 36 على صفحة الحوار فلا تملك السيطرة عليه ولذالك بقي كما كان على الفيس بوك تماماً.

وحجتك المباركة المقدسة هي ان التعليق خارج الموضوع هههههه
اصبحت انت الذي يقرر وليس الكاتب. الكاتب رغماً عنه يجب ان يخضع لاوامرك الملزمة المقدسة.


44 - مهاترات القس ناشا
محمد بن زكري ( 2024 / 5 / 31 - 08:35 )
القس ناشا يزعم أن سؤالي موجه إليه هو بالذات (ولم يكن تعليقا عاما مستقلا) ! وها هو نص تعليقي المحذوف من الفيس . أنقله هنا حرفيا :
مصطلحات : الكتاب المقدس ، والعهد القديم ، والعهد الجديد ؛ هي مصطلحات مسيحية (كنسية) بحتة . كتاب اليهود المقدس هو (التناخ) . واليهود لا يعترفون بالأناجيل ، وإلا لما ظلوا يهودا ، وفي عقيدتهم أن المسيح المخلّص لم يأت بعد .
لتكوين فكرة أولية عامة ، عن العلاقة - في المسيحية - بين العهدين القديم والجديد (الكتاب المقدس) ، ومدى التزام المتدين المسيحي بالعهد القديم (كتاب التناخ اليهودي) ؛ ربما يفي موقع الأنبا تقلا بالغرض .
https://st-takla.org/books/helmy-elkommos/biblical-criticism/105.html
ولقد أهملت الرد على القس nasha ، لأن جوابه - كعادته في اللف والدوران والمراوغة - كان بمعنى أن اليهود هم من نشروا المسيحية بعد أن أصبحوا مسيحيين ، متجاهلا أن اليهود بتحولهم إلى المسيحية لم يعودا يهودا . فهو يفهم اليهودية على أنها (عِرق) ! ثم لأن أي حوار مع القس nasha ، هو مضيعة للوقت والجهد ومجلبة للأذى .
انتهى .. ونقطة على السطر .
واعتذر لدى الاستاذ الكاتب لخروجي عن الموضوع .


45 - صراع الحضارات مصطلح غير دقيق اسلاميا
ناظم عبدالحميد ( 2024 / 5 / 31 - 11:52 )
من وجهة نظر اسلامية صراع الحضارات ليس اكذوبة بقدر ما هو مصطلح غير دقيق و الأصح تسميته صراع الاسلام مع البشرية ، فمن المعروف الإسلام جاء ليحارب ملة الكفر و مصطلح ملة الكفر يشمل كل من ليس مسلما ، نظريا الإسلام هو في حرب مفتوحة مع كل البشرية الغير مسلمة و لا نهاية لها إلا بإخضاع كل البشرية تحت حكم الاسلام و المسلمين شرعا ملزمين ( إذا كانت عندهم المقدرة ) بنشر دينهم و توصيل رسالة إلههم الى أقاصي الارض و الامم التي ترفض نشر الإسلام حلل الله للمسلمين بقتل رجالهم و سلب نساءهم و انفلتهم و هذا الأمر طبقه المسلمون منذ صدر الاسلام و المجاهد بسلاحه و نفسه له اعلى مكانة عند إلهه و إذا كان المسلمين لا يطبقونه الآن فهذا لا يعني انهم لا يؤمنون بما يأمرهم إلههم و لكن لأنهم ليس بإمكانهم تنفيذ ما يأمرهم بفعله إلههم


46 - الاسلاموفوبيا
nasha ( 2024 / 5 / 31 - 12:01 )
الاسلاموفوبيا كذبة كبيرة استغلها الاخوان المسلمين وروجوا لها بمساعدة خونة اوطانهم من اليساريين الملحدين الغربييين ومن الشواذ جنسيا اصحاب راية القوس قزح ، وبعض المسلمين السذج المخدوعين بكذبة الاسلاموفوبيا.


47 - انقلب السحر على الساحر
حميد فكري ( 2024 / 5 / 31 - 13:47 )
القس ناشا يقول ردا على السيد محمد بن زكري {ههههه وهل المتحول يمكن ان يمحي تأريخه سواء كان أصله العرقي او الديني او كلاهما معاً؟

انت مسلم ليبي وتحولت الى مُلا للملحدين وللماركسين.
فهل هذا التحول سيمحي تأريخك كمسلم ليبي؟}

هذا يعني أن كل من تحول الى المسيحية بعد أن كان وثنيا مشركا ، أو كافرا ، أو ملحدا ، أو غير ذلك ، فهو لازال على دينه . إنه وثني حتى لو صار مسيحيا ، و يهودي حتى لو صار مسيحيا ، وبالنتيجة فالقس ناشا ، يهودي رغما عنه حتى لو كان مسيحيا ، لأن أجداده كانوا يهودا ، وربما قد يكون وثنيا لأن أجداده كانوا وثنيين .

هل ترى كيف انقب السحر على الساحر ، أيها القس ناشا.


48 - هيئة إدارة الحوار المتمدن
حمد خالد ( 2024 / 5 / 31 - 14:34 )
التعليق رقم 48 ، يسيء إلى سمعة الموقع وإلى هيئة الإدارة وإلى الذوق العام للقراء ، قبل ان يسيء إلى الشخص المستهدف بالسب والتحقير والتشهير . ما هذا ! هل هذا موقع ثقافي أو حانة ؟


49 - محاولة لتوضيح اشكالية الدين و القومية اليهودية
كمال نعيم يعقوب ( 2024 / 5 / 31 - 16:52 )
ربما الاخ ناشا كان يقصد اليهودي كقوميّة سيبقى يهودي (يعني منتمي عرقيا إلى بني إسرائيل ) حتى لو اعتنق المسيحية و مثاما ان السيد محمد بن ذكري سيبقى ليبي الجنسية حتى لو اصبح ملحدا بعد ان كان قبل ذلك ملا ( حسب زعمه)


50 - القس ناشا ؟
على سالم ( 2024 / 5 / 31 - 17:53 )
هذا القس حالته متقدمه وخطيره جدا ويجب وضعه فى مؤسسه عقليه لكى يتم متابعته بأستمرار


51 - تعقيب أخير
أمين بن سعيد ( 2024 / 5 / 31 - 20:19 )
أشد على أيدي الأخ ناشا الممثل الحقيقي للأخلاق المسيحية والأقرب لتعاليم -السيد- المسيح من غيره، المسيح الذي قال -أحبوا أعداءكم- و -من قال لأخيه رقا يكون مستوجب المجمع و من قال يا أحمق يكون مستوجب نار جهنم- هو نفسه الذي قال -ايها الغبيان والبطيئا القلوب في الايمان- و -أيها الجهال والعميان- و-جيل شرير وفاسق- و-لا تعطوا القدس للكلاب. ولا تطرحوا درركم قدام الخنازير- و-يا أولاد الأفاعي- وغيرها من الأقوال التي تعلمنا -الأخلاق الحميدة-. ولمن أراد معرفة كيف يتم -الجمع بين التعارض- وحاشاه -الرب- من التناقض https://www.drghaly.com/articles/display/12856
لذلك نقول أن الأخلاق المسيحية لا تختلف في شيء عن الاسلامية ونضع الكل في نفس الكيس.
أما الأخوة أصحاب الموقع، فموقعكم سيعلو شأنه برفع سقف الحرية وإن كانت -شتما-، المتدينون يدعون أنهم يعلموننا الأخلاق والعلوم والفلسفة فدعوهم يفعلون ليرى من لا يعرف حقيقة مزاعمهم وخصوصا أولئك الذين صدعوا رؤوسنا بهذا -متطرف- وذاك -إرهابي- والدين بريء منه.


52 - متمدن جدا
زكري ( 2024 / 5 / 31 - 20:33 )
تهانينا للرفيق عقراوي على تطوير الموقع .


53 - تعليق 14
أمين بن سعيد ( 2024 / 5 / 31 - 21:17 )
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=830911

اخر الافلام

.. أزمة تجنيد المتدينين اليهود تتصدر العناوين الرئيسية في وسائل


.. 134-An-Nisa




.. المحكمة العليا الإسرائيلية تلزم اليهود المتدينين بأداء الخدم


.. عبد الباسط حمودة: ثورة 30 يونيو هدية من الله للخلاص من كابوس




.. اليهود المتشددون يشعلون إسرائيل ونتنياهو يهرب للجبهة الشمالي