الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ريهام عياد , القصة ومافيها , هل منصة تكوين ملحدة ؟

محسن السراج

2024 / 5 / 30
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


لاشيء يأتي من العدم ( العدم مفهوم ديني وفلسفي لامعنى له في العلم ) وأساس الكون هو الطاقة وهي لاتفنى ولاتستحدث ولاتتكون من العدم , الأخلاق ليس لها علاقة بالحلال والحرام , الأخلاق مثلا تحب امرأة واحدة والعقد هو عقد قلبي ولايتدخل المال كنوع من الأجر وهو مثال للدعارة طويلة الأجل فيما حلال عندما تتزوج مثنى وثلاث ورباع ومعهن ملكات اليمين بلا عدد ,
لا يحل للرجل من النساء إلا الزوجة والأمة – الجارية
والأمَة تحل للرجل بمِلك اليمين ، وتكون – أصلاً – من سبايا الحروب ، ويمكن للمسلم أن يحصل عليها من ولي الأمر إن كان قد شارك المقاتل في الجهاد ، أو بشرائها من صاحبها ، وهي تحل له بمجرد المِلك بعد استبرائها بحيضة أو أن تضع حملها إن كانت حاملاً .
قال تعالى : ( وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ . إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ ) المؤمنون/5،6 و المعارج/29،30 ,اتفق الجميع على جواز وطء الأمة الكتابية بملك اليمين , جاء في مجموع الفتاوى (32/ 186) شيخ الإسلام ابن تيمية: "... قد يستدل بما جرى يوم أوطاس على جواز وطء الوثنيات بملك اليمين، وفي هذا كلام ليس هذا موضعه، والصحابة لما فتحوا البلاد لم يكونوا يمتنعون عن وطء النصرانيات". اهـ. وقال ابن القيم في "أحكام أهل الذمة" (1/ 106): "فإن قلتم: لا يسترق عين الكتابي - كما هي إحدى الروايتين عن أحمد - كنتم محجوجين بالسنة واتفاق الصحابة؛ فإن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يسترق سبايا عبدة الأوثان، ويجوز لساداتهن وطؤهن بعد انقضاء عدتهن؛ كما في حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه في قصة سبايا "أوطاس"، وكانت في آخر غزوات العرب بعد فتح مكة، فجوز وطأهن بعد الاستبراء ولم يشترط الإسلام، ـ. وقال العثيمين في "الشرح الممتع" (12/ 69): "ونكاح الأمة الكافرة غير جائز، ووطء الأمة الكتابية يجوز بملك اليمين لكن في الحالتين طبعا ً يجوز تملكهما .
سؤال مصطفى محمود عن الخالق والمخلوق تجاوزه العلم حيث بينت نظرية التطور أننا لم نخلق بل تطورنا عبر مليارات السنين ونظرية التطور أصبحت حقيقة راسخة لهذا مايتعلق بالبيولوجيا والحياة ينبغي ابعاد الرب أو الله عنه وابعاد كل وسيط خيالي افتراضي يهوه المسيح الله كرشنا إلخ , لم يقل سيجموند فرويد هذا الكلام بل تحدث عن اسطورة عقدة أوديب وألكترا وأن لها ظلال في اللاوعي الفردي انظر كتيب فرويد : مستقبل وهم وهو متوفر على الانترنت , الطفل ينشأ في عائلة أبوية ويبدأ بالفحص والبحث عن كيف يأتي الأطفال فيتوصل إلى سيناروهات خاطئة غالبا ً بسبب نقص الثقافة الجنسية والمحرمات ثم يبدأ بالخوف من سلطة الأب وأنه ربما سيتعرض للعقاب من أبيه أي عقاب الخصاء كما تعرضت أخواته فيفقد قضيبه مثلهن وهذا يولد التناقض الوجداني عند الطفل يحب ويكره الأب في نفس الوقت ومما يزيد المشكلة أن الطفل بالفعل تتحقق مخاوفه في عملية الختان وفيما بعد يحصل اسقاط من الطفل حيث كل ماهو مكروه وشر هو الشيطان وكل ماهو محبوب وخير هو الرحمن وهذه ثتائية مانوية مضرة بالصحة النفسية ووصف فرويد الدين أنه عصاب جماعي ويشبه عصاب وسواس قهري ودليل على عدم النضج وعدم تخطي مرحلة الطفولة والبحث عن الأمان حيث الخوف من الموت والخوف من الطبيعة , لاتقول نظرية التطور أن اصل الإنسان أصله قرد بل هذا خطأ وقع فيه انجلز في كتابه أصل العائلة والملكية الخاصة والدولة , إنما نظرية التطور تقول بسلف مشترك بيننا وبين القردة العليا , طرق الاسناد ومايسمى علم الرجال لايعول عليه في البحث عن الحقيقة بل التأريخ نفسه لايعتبر علما ً مالم يستخدم وسائل علمية كالوثائق والطرق العلمية لمعرفة الأثر هنا تتراجع الفلسفة والتأريخ لصالح العلم ويمكن الأخذ بالأدلة الاريكولوجية , العلمانية هي ليست فصل الدين عن الحياة كما زعمت بل فصل الدين عن الدولة حيث الدولة حيادية أزاء مواطنيها وتضمن العلمانية الحرية الدينية والحريات الفردية والحقوق المدنية للجميع بدون تمييز , مثلا التحقيق في حديث رسائل محمد إلى المقوقس وكذلك هرقل وإن وردت في كتب الصحاح إلا أن التحليل النقدي العلمي لها تبين أنها رسائل مزورة , المطر هو ظاهرة طبيعية فلماذا تدسين كائن وهمي هنا هذه عودة إلى مرحلة ماقبل التمدن وعصور الظلام والعقلية السحرية , هناك فرق بين الدليل العقلي والدليل العلمي , الأول أي العقل قد يقودك إلى الوهم والمتاهة بينما الدليل العلمي هو الذي يعول عليه حيث ينتقل من الدقيق إلى الأكثر دقة وبما أن الكون نظام معزول فهو لايتلقى أي تأثير أو قوة من خارجه والكون معطى كوانتمي لهذا لايحتاج إلى سبب أول بل يمكن القول أن هناك معطيات تقول أن الطاقة أزلية ومايصح على الجزء لايصح على الكل حيث في الكوانتم ميكانيك يتراجع مبدأ السببية , فيما يخص الإلحاد هناك أكثر من 45 دراسة توضح أن نسبة الذكاء لدى الملحدين هي الأعلى تليها اللاأدرية ثم الربوبية ثم التدين وقد ورد في أحد الدراسات أن الفرق هو 6 درجات لصالح الملحد وأورد الدكتور أحمد عكاشة صاحب كتاب الطب النفسي المعاصر بما معناه أن الملحد يمتاز بالإستقلالية وأنه يأتيه في العيادة من يدعي أنه المهدي المنتظر أو أنها حبلى بالروح القدس , الدين بما فيه من تناحر وتفرقة يضعف الحس النقدي لدى الفرد , كلمة زنا هي كلمة دينية , الصحيح هو اتصال حر ومفتوح بين كائنين مستلقين وليس زواج القاصرات كما ورد في القرآن : اللائي لم يحضن ولا ضرب المرأة كما ورد في القرآن : واضربوهن فإن أطعنكم ولا المرأة ناقصة عقل ودين ولا حديث لن يفلح قوم ولو أمرهم امرأة إلخ بل سورة يوسف هي سرد معاد للمرأة وتحالف ابن نرجسي هو يوسف مع الأب , معضلة الشر : في جينالوجيا الحمض النووي يتم استنساخ ملايين النيوكلتيدات وأثنا النسخ يحصل خطأ في جين أو أكثر مما يسبب أكثر من 6 مرض جيني قاتل منها سرطان يصيب الأطفال فيتعذبون ويموتون بعمر الأزهار وهناك مايسمى اضطراب الميتوكوندريا الذي يفتك بالأطفال كل عام بالآلآف , نجد أن النملة تتواصل بالروائح وليس كما يزعم القرآن تتكلم وتعرف الجند وقائدهم , لدينا الفراشات تخدع هذه النملة ويرقاتها تعيش مع صغار النملة دون أن تدرك ذلك ثم هناك يعاسيب تراقب مستعمرة النمل وتميز أصوات يرقات الفراشات وتطلق غازاً في المستعمرة فيفقد النمل القدرة على التمييز , النمل العاملات يقاتلن بعضهن حتى الموت بسبب هذه الفوضى وتضع اليعاسيب بيوضها بعد ثقب جلد يرقة الفراشة , تضع بيضة ويهربن عندما ينتهي مفعول الغاز كحصان طروداة , تؤكل اليرقة من الداخل حتى الخارج حيث بحذر يتم تجنب الأعضاء الحيوية لليرقة , عندما تتحول اليرقة إلى فراشة تبدأ يرقات اليعسوب بأكل الأعضاء الحيوية للفراشة بسبب هذا التطفل لاتولد فراشة بل يعسوب جديد هنا نجد القتل في الحياة والشر في الطبيعة وهذا ليس له أي علاقة بالاختبار المزعوم حيث لاضرورة له لأن الرب بحسب المزاعم كلي المعرفة وكلي القدرة وكلي الحكمة , لايوجد لدى الملحد كتاب مقدس يقول له بالعداوة والبغضاء وب تقاتلونهم أو يسلمون وب قاتلوا الذين لايؤمنون ----- حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون وصاغر تعني ذليل مهان محتقر أو الحديث الصحيح من بدل دينه فاقتلوه أو لايقتل مسلم بكافر وكل هذه أحاديث صحيحة
2_
نبت _ أول وزيرة عدل عرفها العالم في مصر القديمة
الإلهة ماعت إلهة الحق والعدل والنظام في الكون، تمثل بهيئة سيدة تعلو رأسها ريشة النعام رمز العدالة، وكما في الصورة نجدها ممسكة مفتاح الحياة (عنخ) في أحد يديها وتمسك في يدها الأخرى صولجان الحكم. وأحيانا ًيرمز لإلهة الحق والعدل بالريشة .
3_
عتق رقبة هو نوع من العقاب وليس دعوة لتحرير العبيد كما فعل سبارتكوس في ثورته التي استغرقت 3 سنين ودفع ثمن هذه الثورة حياته








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. المحكمة العليا الإسرائيلية تلزم اليهود المتدينين بأداء الخدم


.. عبد الباسط حمودة: ثورة 30 يونيو هدية من الله للخلاص من كابوس




.. اليهود المتشددون يشعلون إسرائيل ونتنياهو يهرب للجبهة الشمالي


.. بعد قرار المحكمة العليا تجنيد الحريديم .. يهودي متشدد: إذا س




.. غانتس يشيد بقرار المحكمة العليا بتجنيد طلاب المدارس الدينية