الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الأحداث تتكلم (91)

عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري

(Adel Attia)

2024 / 7 / 24
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع


• القوانين التي لا يطبقها ضمير صالح، تصبح لا شيء!
• نحن نحتاج إلى تغيير الذات، أكثر من حاجتنا إلى تغيير العالم!
• إن كان الإيمان ميلاداً، فإن الدين طريقاً للبلوغ!
• الأسئلة كما هي لا تتغيّر. وإنما تتغيّر الإجابات!
• الفاسد شخص يؤكد لنفسه: ان الله غير موجود!
• من الصعب جداً أن يكون الإنسان مخلصاً للغاية، دون أن يجرح ويؤلم!
• لدينا هذه الأيام، التحذير الكافي من الجحيم، والتدريب المضني على احتماله!
• كيف يستمتع أطفالنا بلعبة "عسكر وحرامية"، دون التمييز بينهما؟!
• مشكلتنا مع "أُناس الظلام"، أنهم يعملون حتى بالنهار!
• ليسوا ملائكة، وليسوا شياطين. هم ملائكة الشياطين!
• هناك ما هو أعمق من الظلام، الإنسان المظلم!
• جُعلت الشرائع لأجل الإنسان، لا الإنسان لأجل الشرائع!
• الحقيقة لا تؤثر إلا في الذين يبحثون عنها بجديّة!
• الشيخوخة تبقى فكرة مجردة، حتى نسعى إلى تحقيقها!
• المهم في الحياة ليس ما كنّاه، بل ما نسعى إليه!
• الرجاء هو الاستمتاع بمستقبل لم يأت بعد!
• للمحامي فرصة أكبر مما لسواه، ليكون داعية سلام!
• حالنا أصبح مثل البرج المائل في بيزا بإيطاليا. ومثل المئذنة الملويّة في سامرّاء بالعراق!
• إذا كانت العصافير تغني بعد ركود العاصفة؛ فلماذا لا نغني نحن أيضاً!
• ما نفعله سراً يؤثر في كياننا، وكياننا يؤثر في الآخرين!
• الإعتذار من أهم المميزات الحضارية التي يجب أن يتمتع بها الإنسان!
• يالها من حجة إنتحارية، أن نعلل أنفسنا، بالقول: "إن الوقت لا يزال متسعاً"!
• هناك امرأة تريد أن تكون جميلة لكي تكون محبوبة، وأخرى تريد أن تكون محبوبة لكي تبقى جميلة!
• الغياب الطويل، وحده، يكشف عن مدى حبك!
• الاسماء المُحببة، قد لا تُعبّر عن حال أصحابها. ولكنها بالتأكيد تُعبّر عن أمل بعيد!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. تهديدات وتلاسن حاد بين قادة -البريكس- ودونالد ترامب


.. ماكرون يستعيد زمام المبادرة السياسية، فهل يحل البرلمان مجددا




.. بوتين يفرض شروطه وترامب يتوعد بعقوبات قاسية على روسيا.. ماذا


.. أكسيوس عن مسؤولين: وفد قطري وصل إلى البيت الأبيض لإجراء محاد




.. نتنياهو: بحثت مع ترمب آثار وإمكانات النصر العظيم الذي حققناه