الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
الأحداث تتكلم (92)
عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
2024 / 8 / 5
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• ليلى عبد اللطيف، اسم مميّز في عالم التوقعات المرعبة، يوحي اسمها الأول بالليل وظلامه وأحلامه المزعجة، تأملوا في اسمها الثاني "عبد اللطيف"، وأطلبوا معي: ألطف يا لطيف!
• تشتهر إثيوبيا بـ "سد النهضة"، ونشتهر نحن بـ "سد الحنك"!
• في أيام الحَرَّ، يستطيع المواطن أن يُعلن بثقة: "أنا حُرّ"!
• الذين يمدّون أرجلهم على قدر لحافهم، باتوا يمدّون أيديهم أيضاً!
• يخاطبه الله: يا ابن آدم، ويخاطبه الأدباء: يا ابن البشر، ويخاطبه الأدنياء: يا ابن الكلب!
• إن كان العدل غائباً، فهو الحاضر في "العدل جروب"!
• لم تعد القردة، وحدها، تؤدي عمل "عجين الفلاحة"!
• عندهم القلم "حُرّ". وعندنا القلم "قوي"، يرفع الأسعار ولو كانت ثقيلة على كاهل الشعب!
• المتسول يأخذ أموالنا، ويقول: لله. والحكومة تأخذ أموالنا، وتقول للوطن!
• العدالة في بلادي ترى. ولكنها تحكم وكأنها لا ترى!
• من المهم أن تعترف بوجود إله، والأهم أن تعرف من هو!
• عظمة الدين، ليست في كثرة اتباعه، وإنما في روعة نتاجه!
• تشتهر بلادي بعيون موسى، والعين السخنة، وعين حكّامه الحمراء!
• البعض يتعامل مع السائح على أنه "بيضة من ذهب"؛ لذلك لن تفرخ أبداً!
• لا تجعلوا ما حدث من إساءة في مدينة النور يثيركم؛ فالشمس لا يلوثها طين الأرض!
• ما أكثر الذين هم قوة مع القوي، وقوة على الضعيف!
• لا أذرف الدموع على ميت حي. ولكن على حي ميت!
• البكاء وراثة، والضحك طفرة!
• الجبناء هم وحدهم، الذين يفرّغون غضبهم في ساحة الملاعب، ومنازل الأقباط!
• قال أحدهم: الملابس تصنع الإنسان. ولكن للأسف يمكن للحذاء أن يهينه!
• إذا لم تهتز الضمائر؛ فهناك معتقد خاطيء!
• للصبر حدود غير مرسومة، ولكن معترف بها أمميّاً!
• للصبر حدود، يخشى من يتعدّى حدوده!
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. مواجهة ساخنة.. أنس الشايب ولانا محمد في حوار مثير!
.. إيران تحذّر إسرائيل من أي هجوم وتتوعد برد أقوى
.. هل نتوجه نحو منع البيجر والأجهزة اللاسلكية على متن الطائرات؟
.. -أي اعتداء سيستدعي ردا أقوى-.. ما الرد الإسرائيلي على التهدي
.. هل ستنجح إسرائيل في تفادي الفخاخ التي ينصبها حزب الله في عمل