الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
** تعقيبي على مقال الأخ صلاح محسن (ما بين تركيا وإيران) **
سرسبيندار السندي
2024 / 9 / 30مواضيع وابحاث سياسية

** تعقيبي على مقال ألاخ والصديق العزيز صلاح محسن **
المقدمة
تعقيبي هو فقط للباحثين عن الحق والحقيقة وليس لمزو ي التأريخ والمهرجين وبإختصار ؟
١: ما طرحته هو رؤية حيادية صادقة من قلب موجوع لما جرى ولازال يجري منذ أكثر من ١٤٠٠ عام ، ومن لا يربطون بين ما جرى في الماضي ويجري من كوارث هم ليسو فقط جهال بل منافقين أو منتفعين ، وشواهد التاريخ التي تعريهم كثيرة ؟
٢: عزيزي دور المدرب التدريب ودور المتدرب تلقي الضربات واللكمات ، فهل رأيت يوما مدربا ينقذ متدربا في نزال ؟
٣: مصيبة أوطاننا أنها لازالت محتلة من الاستعمار والاستحمار الاسلامي وبكل توجيهية وقاحة ، والكارثة الأكبر أنهم لا يقرون بهذه الحقائق المؤلمة والمخزية ، فمن الاستحالة تتطورها وتقدمها في ظل فكر عفن ومختلف ومريض ؟
٤: بالمنطق والعقل كيف يطورك من كان أصلا سببا في دمار حضارتك وخراب أخلاقك شعبك ، وهل في التاريخ شاهدا على أن الإسلام بنى يوما حضارة ، فحتى ما يتغنون به اليوم على أنه حضارة إسلامية طلعت حضارة سورية مسيحية (أموية عربية) ؟
والانكى أن من يفتخرون بهم اليوم كعلماء للأمة الإسلامية ما هم إلا زنادقة وملحدين في معظمهم ، والدليل الأقوى والأكبر هو إنعدام وجود أي أثر عمراني أو حضاري لا في مكة ولا في المدينة الغير منورة ؟
فبأي منطق وعقل يكون لص القوافل والقاتل والغازي والمغتصب لأعراض الناس أعظم وأشرف خلق الله والكارثة الأكبر يقولون أنه جاء رحمة للعالمين ، وقولنا هذا ليس تجنيا بقدر ما هو حقيقة مدونة في كتب السيرة والتراث الإسلامي وألأنكى أنهم يتفاخرون بهذا الخزي والعار والاجرام من على شاشات التلفاز ؟
٥:
٥: واهم من يعتقد بأن الصراع هو بين الفلسطينيين وإسرائيل فلو كان كذلك لحل من زمان ، فالصراع هو بين اليهود والغزاة المسلمين الذين شوهو الحقائق وزورو التاريخ ؟
٦: وأخيرا..؟
صدقوني سقط حق الفلسطينيين في أرضهم منذ اللحظة التي غيرة بوصلة قضيتهم ونضالهم من وطنية إلى إسلامية . فالمسلمين غزاة أوطان لأبل ومجرمين ، ولا حق لغازي أو مجرم في أرض ولو بعد ألاف السنين ؟
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. ما حقيقة الموقف الأمريكي من الضربة الإسرائيلية لإيران؟ | نشر

.. هشام يكهرب كارلا حداد

.. تسلسل زمني.. عملية -الأسد الصاعد- تكشف أعمق اختراق إسرائيلي

.. ماكرون: فرنسا لم تشارك في الضربات الإسرائيلية على إيران

.. تأملات - علية بنت المهدي الأميرة العباسية
