الحوار المتمدن
- موبايل
- محمد الواسطي
الموقع
الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة
معرف الكاتب-ة: 12193
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا
- (1)
اللعب على الحبلين
محمد الواسطي
2023 / 9 / 7
مواضيع وابحاث سياسية
- (2)
هكذا يواجه الثائر قدره
محمد الواسطي
2021 / 10 / 11
مواضيع وابحاث سياسية
- (5)
حلمان لم يتحققا
محمد الواسطي
2021 / 7 / 2
مواضيع وابحاث سياسية
- (6)
كل مصبية في بدايتها تكون كبير وبمرور الزمن تصغر وتتلاشى الا مصيبة العرب مع الفرس تزداد كبر بمرور الزمن
محمد الواسطي
2021 / 4 / 25
مواضيع وابحاث سياسية
- (7)
بسمارك القائد الالماني. العملاق......يقول النكبات والأحزان توحد الامم
محمد الواسطي
2021 / 4 / 18
مواضيع وابحاث سياسية
- (8)
8 آذار عام 1959 حركة الشواف بالموصل الشرارة الأولى بإنهاء حلم وآمل العراقيين بحياة حرة وسعيد
محمد الواسطي
2021 / 3 / 6
مواضيع وابحاث سياسية
- (9)
الاخوه الاعداء
محمد الواسطي
2021 / 2 / 8
مواضيع وابحاث سياسية
- (11)
الذي يزرع الشوك عليه ان يحصده......ذكرى 11 سبتمبر
محمد الواسطي
2020 / 9 / 12
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
- (12)
الرحمه والغفران الى روح العلامه المغفور له ( هبه الدين الشهرستاني)
محمد الواسطي
2020 / 8 / 10
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
- (13)
من كان المسوْول عن اطالت الحرب العراقية الايرانية
محمد الواسطي
2020 / 8 / 7
مواضيع وابحاث سياسية
- (15)
تجارة الرقيق وسوق النحاسه وعاطفة العرب الطيبه المقيته
محمد الواسطي
2020 / 7 / 12
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (18)
الشريف حسين وجمال السفاح ومأساة العرب
محمد الواسطي
2020 / 5 / 16
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (19)
كل مصيبه في بدايتها تكون كبير وبمرور الزمن تصغر وتتلاشى الا مصيبة العرب مع الفرس تزداد كبر بمرور الزمن
محمد الواسطي
2020 / 4 / 28
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (20)
على عتبات الزمن أحداث فتحة للصحابها بوابة التاريخ
محمد الواسطي
2020 / 4 / 28
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
اخر الافلام
.. إيران تعيد الحسابات.. لماذا اختارت الحوار النووي مع أوروبا ا
.. لوموند: إرسال جنود أوروبيين إلى أوكرانيا قيد المناقشة
.. رقعة| أضرار في تدمر وسط سوريا جراء الغارات الإسرائيلية
.. العربية ترصد أجواء الهدنة في لبنان
.. نازحة فلسطينية: -اتبهدلنا تحت المطر.. قاعدين في خيمة الجيران