الحوار المتمدن - موبايل - أمان صقر
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة

عن أمان محمد صقر
• الميلاد : أول يناير 1950 .
• ترتيبها الرابع بين 4أشقاء ، 4 شقيقات.
• تزوجت بالإسكندرية أواخر عام 1973 من محمد محمد الحبشي .. الطبيب بالتأمين الصحي، ولها ولدان نديم وأدهم ( 43 ، 39 سنة ) يهويان الموسيقي ويعزفان علي الأورج والعود.
• درست لعام واحد بجامعة الأزهرعام 1969/ 1970، ثم 3 أعوام 1970 - 1973 بكلية البنات جامعة عين شمس، وعامين 1973 / 1975 بآداب الإسكندرية.
• بدأت خطواتها الأولي في العمل السياسي بقرية كمشيش ( بمؤتمرات ذكري الشهيد صلاح حسين ) منذ عام 1968، ومدينة شبين الكوم في دعم المقاومة الفلسطينية وكانت في غالب الأحوال تتولي رفع الشعارات السياسية في المؤتمرات ، وقيادة المظاهرات الجماهيرية.
• تدربت أمان - لأربع سنوات- في مدرسة الراحلة نوال أبو شافعي – إحدى من أبعدهم السادات عن قرية كمشيش عام 1971 – وأهم من اعتلت مظاهرات الفلاحين في مصر منذ بداية ستينات القرن الماضي.
• كان إلمامها بقواعد اللغة العربية وجسارتها من الأمور التي ساهمت في قدرتها وتفننها في رفع الشعارات وارتجالها وفي قيادة المظاهرات.
• شاركت في أنشطة الحركة الطلابية المصرية بالجامعات التي اندلعت في العام الدراسي 1971 / 1972وما تلاه . ونظرا لضعف الحركة في كليتها ( بنات عين شمس ) كانت تتردد يوميا علي كلية الهندسة والطب ، ومجمع الكليات النظرية بالعباسية للمشاركة.
• كما شاركت بعدها في تظاهرات جامعىة القاهرة، وقبض عليها أثناء مشاركتها في إحدت المظاهرات بحي بين السرايات المتاحم للمدينة الجامعية بالجيزة يوم 21 فبراير 1973 وحلت نزيلة بسجن القناطر الخيرية إلي أن أفرج عنها بعد شهور.
• انتقلت لمدينة الإسكندرية أواخرعام 1973 ، وانتظمت بكلية الآداب ، وشاركت في النشاط الطلابي الوطني واعتقلت عدة مرات وأودعت سجن الحدرة بالأسكندرية آخرها عام 1975.
• تخرجت من الجامعة فى 1975وعملت بالمتحف الروماني اليوناني بالإسكندرية ، ثم بمديرية الثقافة بالإسكندرية وانتقلت لقصر( التذوق الفني ) بثقافة سيدى جابرحتي نهاية خدمتها.
• لم يعرف عنها كتابة الشعر إلا في وقت متأخر من حياتها، وعقب قيام الملحن الراحل / حمدي رءوف بتلحين أغنية ( شنطة المدرسة ).
• لها عدة دراسات عن عدد من الفنانين الرواد مثل ( سيد درويش ، بيرم التونسي ، فؤاد حداد).
• توفيت في 6 فبراير 2017 ، وقد ووري جثمانها بمقابر الأسرة بقرية الماي غرب مدينة شبين الكوم.

أول مايو 2022