الحوار المتمدن - موبايل - زيني محمد الأمين عبّاس
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة

زيني محمد الأمين عبّاس من مواليد 1967 بمدينة تجكجة، واحة صحراوية من واحات وسط موريتانيا بها تلقيت تعليمي الإبتدائي والثانوي وحولها أعددت رسالة الإجازة في الجغرافيا تحت عنوان : (النمو الحضري لمدينة تجكجة : أسبابه ومراحلة مقاربة كرتوغرافية)، حاصل على الإجازة في الجغرافيا بجامعة نواكشوط سنة 1990 وشهادة السنة الأولى من البحث المعمق بجامعة تونس الأولى (معادة بالدراسات المعمقة) انتميت في المرحلة الإعدادية للتنظيم السري الناصري بموريتانيا وبه نشطت ما بين 1983 و1990 سنة الإنتقال من مستوى البراعة في فهم أفكار الآخرين والدفاع عنها ونشرها إلى مستوى التماس القدرة على إنتاج أفكار سليمة وهيكلتها والتعبير عنها بصيغة بنيوية قوامها احترام دلالات اللغة العربية والدقة في صياغة المعاني.

أول مقال كتبته سنة 1986 حول الإجابة على سؤال (هل الله موجود؟) تأثرا بمبحث فلسفي حول الوجودية عند بعض الفلاسفة الغربيين، فكرة المقال مستوحاة من النظربة (علّة الوجود الإدراك)وهو مقال يجمع بين الوعي بضرورة احترام الدلالة اللغوية وحدودها عند التعامل مع بعض المفاهيم الميتافيزيقية كالخلق والإبداع....

عملت ما بين 1992 و1997 بصفة أستاذ تعليم ثانوي متعاقد في تونس لتدريس التاريخ والجغرافيا وبعدها عملت بمجال الصيانة الإعلامية.

بدأت منذ 2007 في الكتابة بشكل جدّي وتناولت مواضيع مختلفة تتعلّق في مجملها بالشأن العام في مجتمعاتنا العربية والإسلامية بمنهج نقدي بنّاء والمدونة تسلّط الضوء على معظم هذه المواضيع.

النقد الذاتي هوايتي الأولى والأخيرة وعدم الإنتماء السياسي هو الثابت الوحيد في حياتي والتزاماتي منذ 1990 مع أن السياسة أكبر اهتماماتي.

أرى أن الدولة الإنسانوية أو الدنيوانية هي حل المجتمعات العربية والإسلامية في المرحلة الراهنة بها يمكن أن تتحقق أفضل الظروف للعيش المشترك.

كما ألاحظ أن أبرز الأهداف التي رامت الإيديولوجيا الرأسمالية تحقيقها تحققت بالممارسة الإشتراكية (رأسمالية الدولة واحتكارها لكل وسائل الإنتاج) وأبرز الأهداف التي رامت الإيديولوجيا الإشتراكية تحقيقها تحققت في المجتمعات الرأسمالية (العدالة الإجتماعية وشبكة خدمية فعالة) ولمن يرغب في التنظير لمجتمعاتنا إيديولوجيا أن يضع هذه الملاحظة نصب عينيه
لي من الكتابات العناوين التالية:
- الاستعمار كان ولا يزال خير من يحمل الأوزار
- إسرائيل تدق للعرب إسفينا فيتمايلون طربا
- غياب المنطق في الفكر العربي الإسلاموي
- موريتانيا : جذور التخلف تعيق الديمقراطية
- المجتمع الإيراني بين مكائد الولايات المتحدة وغفلة ساسته
- لبنان بين إسرائيل وحزب السيد حسن
- الصوّر صوّرنا والضجّة إشهار مجاني للمسيء
- الديمقراطية الموريتانية: اقتراح ضوابط الترشح للرئاسة
- قضية فلسطين : مشروع الحل
- الأمم المتحدة : مشروع الإصلاح
- الجماهيريّة : من المسؤول بالفعل؟
- العلمانية : ما لها وما عليها
- عدد اليهود في فلسطين حسب تقدير العرب
- حماس : قربان أنظمة مغامرة
- الإرهاب في خلية طبية وماذا بعد؟
- الدين والسياسة : زواج بعقد طلاق
- نزاع الصحراء الغربية: مشروع الحل
- نظام بن علي في تونس حمل بذور انهياره
- تونس الدولة أمام مخاطر المرحلة
- كرة ثلج احتجاجات مصر في نصف المنحدر
- فضل الشعب التونسي على بقية الشعوب العربية
- ثمن الرضوخ للدكتاتورية
- المجتمعات الثائرة وسبل استيعاب الإسلام السياسي
- نحن والسياسة والدّين
- تونس الثورة من دكتاتورية إلى أخرى
-القضية الفلسطينية: مقترح عملي لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة
- حماس تؤمن القفز من سفينة النظام لسوري الغارقة
- وقعت فأس الإسلام السياسي في رأس الجميع


معرف الكاتب-ة: 3897
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا



اخر الافلام

.. أب في غزة يحمل جثمان طفله الذي قتله القصف: منصور قوم جبتلك ش


.. غارتان على ضاحية بيروت بعد -تحذير إسرائيلي بالإخلاء-




.. مراسل العربية: غارة إسرائيلية ثالثة تستهدف حارة حريك في الضا


.. منشور على إكس يجبر رحلة أقلعت من دلهي إلى شيكاغو على الهبوط




.. كوريا الشمالية: انضمام 1.4 مليون شاب إلى الجيش هذا الأسبوع