الحوار المتمدن - موبايل - كاظم المقدادي
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة


(Al-muqdadi Kadhim )

أ.د. كاظم المقدادي
أكاديمي وباحث بشؤون الصحة والبيئة.. كاتب وسياسي.. ناشط في حقوق الأنسان..عراقي، مُقيم حالياً في السويد.
مولود في بغداد عام 1940،لأسرة كادحة،مكونة من الأب والأم و 4 أولاد و3 بنات.هو أكبرهم.

مارس النشاط الطلابي والشبابي والنقابي، ودخل المعترك السياسي في ريعان شبابه.
إنتمى للحزب الشيوعي العراقي ونال عضويته في 1/9/1958 وما يزال يعمل في صفوفه لحد اليوم.
كوطني شاب،ساهم في دعم وحماية ثورة 14 تموز 1958 المجيدة، وكان من أوائل المنخرطين في فصائل "المقاومة الشعبية" و"لجان الدفاع عن الجمهورية" لغاية إلغائها.

عقب أنحراف ثورة 14 تموز وتفرد الزعيم عبد الكريم قاسم بالحكم ومواصلته نهج "سياسة التوازن" في ضرب الأعداء والمناصرين للثورة،في اَن واحد، تعرض للإعتقال،مع اَلاف المناضلين من أنصار الثورة والسلام، وحل "ضيفاً" على معتقلات كل من "الأمن العامة" و"السراي" و" الخيالة" و" خلف السدة".
في عام 1961 حكم عليه غيابياً من قبل المجلس العرفي العسكري الأول لمشاركته في أضراب عمال السجاير وفي تحرير صحيفة "إتحاد العمال" لسان حال إتحاد نقابات العمال فب الجمهورية العراقية .

بسبب مرضه، غادر العراق سراً،بإسم اَخر،ووصل الى بلغاريا في اَيار 1961،حيث تعالج في مستشفياتها طيلة عامين.وبعد شفائه، درس اللغة، ومن ثم الطب في الكلية الطبية في صوفيا، وتخرج منها في عام 1970.

في نفس عام التخرج نفذ قرار " التفوق العلمي والعودة للوطن"، وعاد الى العراق..بأنظار فترة تقديم إمتحانات معادلة الشهادة(6 أشهر كاملة)،مارس الطب(في مدينة الطب ببغداد) بدون راتب وبدون مسؤولية، متمرناً، متعرفاً على الأمراض الشائعة وطرق التشخيص والمعالجة.وإجتاز الإمتحانات المقررة من أول مرة. وتم تعيينه طبيباً مقيماً في (مدينة الطب) ومن ثم نقل الى (مستشفى الكوت الجمهوري. ونفذ قانون التدرج الطبي. وبعد تأدية الخدمة العسكرية الألزامية وعودته للمستشفى لأكمال الأقامة، عاود نشاطه الحزبي السري في خط الأطباء. وفي عام 1971 تم إعتقاله من قبل الأجهزة القمعية من داخل إحدى ردهات مستشفى الكوت الجمهوري لإنكشافه كشيوعي..

بعد إعلان الجبهة بين البعثيين والشيوعيين مارس نشاطه العلني في نقابة الأطباء وفي نادي ذوي المهن الطبية ببغداد،وعمل محرراً علمياً في " طريق الشعب" وفي ملحق:"طب وعلوم" لجريدة "الجمهورية" الحكومبة- طلبت إدارتها من الحزب الشيوعي ان يسمح له بالكتابة في جريدتهم ووافق الحزب..ويذكر أنه عقب مشاركته في الملحق المذكور أزدادت مبيعات الجريدة يوم صدوره أضعاف ما كانت قبل ان يكتب فيه..

على صعيد الكتابة والتأليف: بدأ الكتابة للصحافة العراقي منذ عام 1958.وأصدر أول نشرة طلابية حائطية في الثانوية الجعفرية الأهلية ببغداد.وعمل محرراً متطوعاً في صحيفة "إتحاد العمال" لحين غلقها. وكان أيام الدراسة الجامعية في بلغاريا يحرر (مجلة جمعية الطلبة العراقيين في بلغاريا) لحين تخرجه.

علمياً، برز في الصحافة العراقية منذ عام 1973 بوصفه كاتباً ومحرراً علمياً في صحيفة "طريق الشعب" لسان حال الحزب الشيوعي العراقي،العلنية، التي صدرت عقب إعلان "الجبهة الوطنية" في أيلول/ سبتمبر 1973 ولغاية غلقها في عام 1979.وكان عضواً مشاركاً في نقابة الصحفيين الى جانب عضويته في نقابة الأطباء..وفيما بعد،عمل محرراً علمياً في مجلة " رسالة العراق" التي كانت تصدر في لندن منذ كانون الأول/ ديسمبر 1994 و لغاية توقفها عن الصدور في عام 2004، وكذلك محرراً في "المجلة العلمية العراقية" الألكترونية..

يفتخر ويعتز بأنه كطبيب وباحث وصحافي كان أول من كتب ونشر في وسائل الأعلام العراقية عن أهمية الطب الوقائي الى جانب الطب العلاجي.وشارك مشاركة فاعلة في الدور الذي لعبته أدبيات الحزب الشيوعي العراقي :"طريق الشعب" و" الفكر الجديد" و" الثقافة الجديدة" و" رسالة العراق"(وكذلك في ملحق " طب وعلوم" لجريدة " الجمهورية" الرسمية) في نشر الوعي الصحي والثقافة الطبية والمعرفة العلمية الشعبية..

لمعارضته للدكتاتورية والتسلط البعثي الفاشي تم منعه من السفر للخارج،وفرضت على بيته وعيادته الخاصة وعلى تحركاته مراقبة مشددة من قبل الأجهزة القمعية.
في 18/1/1979 تم إعتقاله من عيادته الواقعة في (سوق فرج) بحي القاهرة ببغداد مع زوجته التي كانت حاملآ وتنتظر الولادة في نفس الليلة. في سيارة الأمن حصل المخاض داخل مديرية الأمن العامة.إضطر ضابطا الأمن الأستجابة لرجائه بضرورة نقلها الى مدينة الطب حيث لديها حجز في قسم الولادة.. من هناك،إستطاع أثناء إعداد زوجته في صالة الولادة التخلص من ضباط الأمن الذين كانوا ينتظرون أمام باب صالة الولادة..وحال تبين إفلاته، قام طبيب وممرضة من رفاقه بنقل الزوجة الى مكان اَخر، ومن ثم مغادرة المستشفى سراً.. بعد إسبوع وبمساعدة الخيرين إجتمع الزوج والزوجة وأطفالهما في مدينة الشطرة بجنوب العراق، وفي 11/2/1979 غادر هو بهوية شقيق زوجته الى سوريا ، ومن هناك الى لبنان.وفي بيروت إجتمعت الأسرة من جديد.ومن هناك غادرت الى بلغاريا صباح يوم 6/4/1979.الزوجة والأطفال بجواز عراقي، وهو بجواز سفر يمني.وكل ذلك حصل بمساعدة منظمة الحزب الشيوعي العراقي في كل من دمشق وبيروت.

في بلغاريا عمل عام 1979 مترجماً في المدرسة الحزبية في محافظة "ستارازاكورا".

في عام 1980حكم عليه غيابياً وصادر ما يسمى بـ" مجلس قيادة الثورة " أمواله المنقولة وغير المنقولة ( بقراره 1253 في 4/8/1980) وتسجيلها بإسم مديرية الأمن العامة، بالقيد 58/ ت2/87 جلد 424..
في نفس العام منحته الجهات البلغارية فرصة الدراسة العليا وبلش بدراسة طب الأطفال وطب المجتمع. وقدم الأمتحانات المقررة، وشرع بذات الوقت بالعمل لأنجاز إطروحة الدكتوراه.

في عام 1984 نال شهادة الدكتوراه (PhD) في العلوم الطبية من الأكاديمية الطبية في صوفيا.وتم تعيينه في محافظة فارنا،حيث عمل طيلة 12 عاماً طبيباً ومن ثم رئيس قسم وباحثاً وتدريسياً، وشارك في العديد من الأنشطة والمؤتمرات العلمية التي عقدت في العاصمة والمحافظات البلغارية.

عقب إنهيار النظام الأشتراكي في بلغاريا وسيطرة القوى المعادية للإشتراكية على السلطة غادر الى ليبيا وعمل هناك في طب الأطفال وطب المجتمع..إثر المضايقات لأسرته في فارنا، من قبل الحكام الجدد،إضطر للعودة الى بلغاريا، لكنه فصل في عام 1992 كرئيس قسم لأسباب سياسية ( شيوعي).ومع أنه كسب دعوى قضائية وأعيد للعمل، لكنهم بعد شهرين فصلوه مرة أخرى،ومرة أخرى كسب الدعوى القضائية وأعيد للعمل.وفي عام 1993 فصل من جديد، لكنه لم يقم دعوى قضائية. ولأنه أصبح عاطلآ عن العمل،وبدأت أسرته تعاني شطف العيش، فأضطرت لمغادرة بلغاريا الى السويد، على دفعتين: قسم في عام 1993 والقسم الثاني في عام 1995.وحصلت العائلة على الأقامة الدائمية في عام 1996.

في السويد،عقب تعلمه للغة السويدية ومعادلة شهاداته، بدأت مرحلة جديدة وهامة في مسيرته العلمية، التي طورتها أحدث المنجزات في التطور العلمي والتكنولوجي في مجالات الطب والصحة والأدارة البيئية، وأثرت خبرته النظرية والعملية وأبحاثه العلمية، موظفاً معارفه الجديدة لدراسة ومعالجة المشكلات البيئية الساخنة في بلده الأم- العراق، متخصصاً بالتلوث الأشعاعي وتداعياته الصحية،خاصة الأضرار البيولوجية لأستخدام أسلحة اليورانيوم ،وبالأدارة البيئية، مستفيداً من خبرة المؤسسات السويدية ذات العلاقة..

في عام 2005 ساهم مع نخبة من الأكاديميين وفي مقدمتهم الأستاذ الدكتور وليد الحيالي، في تأسيس الأكاديمية العربية في الدنمارك وفي تحولها الى صرح علمي رصين،وأصبح رئيساً لقسم إدارة البيئة فيها،وتخرج منه وبإشرافه العديد من طلبة الدراسات العليا:ماجستير ودكتوراه في إدارة البيئة.

شارك في العديد من المؤتمرات العلمية الدولية ذات العلاقة بأسلحة اليورانيوم والسرطان، وأختير في عضوية لجان علمية لها، الى جانب مواصلة البحث والكتابة والنشر في وسائل الأعلام بهذا المضمار.

من منطلق الحرص على شعبه وطفولته، أطلق في نيسان 2009 "الحملة من أجل تنظيف البيئة العراقية من المخلفات المشعة"،وأصبح منسقها، التي سرعان ما تحولت من حملة عراقية الى دولية،حيث إنضم لها، ووقع على مذكرتها الموجهة الى قادة المجتمع الدولي، مئات العلماء والأكاديميين والخبراء والباحثين، وشخصيات ثقافية وفنية وإجتماعية، من كافة أرجاء العالم، وبلغ مجموع التواقيع أكثر من 6400 توقيعاً خلال 6 أشهر،مطالبة المجتمع الدولي،ممثلآ بالأمم المتحدة، والوكالات الدولية المتخصصة، ومراكز الأبحاث العلمية،وحكومات العالم، تقديم العون العاجل والجاد للعراق للتخلص من نفايات الحرب ولإنقاذ من بقي حياً من ضحاياها..كان هدف الحملة الأساس طلب مساعدة المجتمع الدولي للحكومة العراقية لأنجاز هذه المهمة الصعبة والمعقدة، إلا ان حكومة المالكي وأبواقه جابهتها بالتعتيم والتضليل والإساءة الى نشطائها ومنسقها، بدلآ من دعمها ومساندتها..ولم يوضحوا ما هو السبب.

علماً بأن المنظمة السويدية "مجموعة العمل ضد الحرب المشعة " Aktionsgruppen mot radioaktiv krigfö-ring( ARK) التي تقودها الأستاذة السويدية أنيتا ليلبورن Anita Lilburn التي زارت العراق عام 2001 مع وفد سويدي، وإطلعت مع الوفد على أوضاعه الصحية،وكتبت عنها في وسائل الأعلام السويدية،هي أول من إحتضن الحملة،وضمتها لمنظمتها،التي هي عضو فاعل في (التحالف الدولي لحظر أسلحة اليورانيوم (International Coalition to Ban Uranium Weapons (ICBUW الذي يضم نحو186 منظمة من 35 دولة في أرجاء العالم، والذي لعب دوراً علمياً ومهنياً كبيراً في التصدي لطبيعتة أسلحة اليورانيوم، وفضح أخطارها، بوصفها نفايات نووية خطيرة،ونجخ في عرض موضوعها على إجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة كل سنتين، وحقق نجاحات طيبة، ساعياً لمنع إستخدامها وإنتاجها ونقلها وتخزينها.وقد أفلح بإقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة في كانون الأول 2016 للمخاطر الصحية لأسلحة اليورانيوم المنضب.

يتشرف المقدادي بإنضوائه تحت لواء حركة العلماء والخبراء المناهضين لهذه الأسلحة المدمرة والفتاكة. ويفخر بدوره الملحوظ في الوطن العربي في تصديه وكشفه المثابر والدؤوب لطبيعة هذه الأسلحة وأضرارها، وتفنيده لأكاذيب وتضليلات البنتاغون الرامية للتنصل من جريمة إستخدام تلك الأسلحة وتداعياتها الصحية والبيئية في العراق، منبهاً، مراراً وتكراراً، في مئات الدراسات والبحوث والمقالات والتقارير العلمية، من عواقب تجاهلها. وهو أول من حذر من خطورة ركام (نفايات) الحرب المشع ومن تداعيات إشعاعاته التي لن تقتصر على الجيل الحالي، بل وستتناقلها الأجيال القادمة أيضاً.
ويعتز بتحول ما نشره خلال العقدين المنصرمين الى مصدر علمي مهم للعديد من الباحثين والكتاب ولأبحاث ودراسات علمية رصينة نشرت في البلدان العربية وفي السويد وفي مجلات علمية رصينة.

في عام 2010 نال الأستاذية وفي نفس العام إختارته الجامعة التكنولوجية في لوليو بالسويد لعضوية اللجنة التنظيمية لورشة العمل العلمية العالمية، ضمت اللجنة 5 علماء (أثنان سويديان وواحد كندي وأثنان عراقيان:الأنصاري والمقدادي) برئاسة البرفسور السويدي سفين كنتسون. وقد كرست الورشة،التي إنعقدت في 15-17 تشرين الثاني/نوفمبر 2011، لطبيعة ذخائر اليورانيوم وركام الحرب المضروب بها وتداعيات إستخدامها الصحية والبيئية، وكيفية مساعدة العراق على التخلص من مخلفات الحرب بأقل التكاليف وبضمانات بيئية مائة بالمئة..ومع ان اللجنة التنظيمية قامت بإيصال كافة ابحاث الورشة وتوصياتها الى الجهات الرسمية العراقية،عبر السفارة العراقية في السويد ووزارة الخارجية العراقية،إلا ان الحكومة العراقية أهملتها على نحو صارخ ومخزِ، ضمن موقفها المريب في التعتيم والتضليل على التلوث الأشعاعي وتداعياته الصحية. واَخر مواقفها المخزية تواطئ وزارة الصحة العراقية مع منظمة الصحة العالمية في التغطية على حجم التشوهات الولادية وإنتشار الأمراض السرطانية في العراق وتزوير نتائج دراستهما التي شملت 10800 أسرة عراقية من 6 محافظات..

ونشرت له مجلات: " الثقافة الجديدة "،"المستقبل العربي"،"رسالة العراق"،"البيئة والتنمية"، ومجلات علمية أجنبية رصينة،مثل: The Journal of Earth Science and Geotechnical Engineering و The Journal of Advanced Science and Engineering Research ،و The Scientific Journal of Arab Open Academy in Denmark ,غيرها، العديد من الدراست الطبية والبيئية،التي تناولت طبيعة أسلحة اليورانيوم وأضرار إستخدامها، ومخاطر التعرض لإشعاعات المخلفات الحربية،والتعريف بالسمية الأشعاعية والكيميائية والأضرار البايولوجية للذخائر المشعة.

تضم شبكة البحث العالمية "Google" له أكثر من 980 عنوان بإسمه.
وله مؤلفات عديدة، طبية وبيئية، منها:
1-نصائح طبية للأم المرضعة (1972)
2- أسس ومبادئ الطب الوقائي (1977).
3- ممارسات وعادات ضارة بالطفل (1978)
4-سوء التغذية.. معالمه الطبية- الإجتماعية..دراسة علمية تحليلية ( 1984)باللغة البلغارية
5-إحتلال العراق:الأهداف –النتائج- المستقبل (مع اَخرين)، 2004.
6-أساسيات علم البيئة الحديث ( 2006)
7- التربية البيئية الحديثة (2007)
8-الطب العدلي والتحري الجنائي ( 2008)
9- من أجل بيئة عراقية خالية من مخلفات الحرب المشعة ورعاية أفضل للضحايا ( 2009)
10-أضواء على أزمة المياه في العراق ( 2009)
11-المشكلات البيئية المعاصرة في العالم ( 2010)
12-الأدارة البيئية الحديثة- جاهز للطبع منذ عام 2011
13- Saving Iraqi Civilians and their Environment from Catastreophic Implications of Depleted Uranium used in Gulf Wars I and II, Luleå----------------------------------- University of Technology,Sweden, 2011 ISSN:1402-1528. ISBN:978-91-7439-341-5.مع اَخرين
14-التلوث الأشعاعي في العراق بين الحقائق والتضليل- دراسة علمية-تحليلية- توثيقية-الجزء الأول (2014)..الجزءان الثاني والثالث جاهزان للطبع.
15-التلوث الأشعاعي والمضاعفات الصحية لحروب الخليج،2015
16-الرثاثة في العراق: أطلال دولة..رماد مجتمع!،مع مجموعة من الأكاديميين والكتاب، 2015
17- السمية الكيميائية والإشعاعية لليورانيوم المنضب.. ضوء على المستجدات العلمية- جاهز للطبع
18-البيئة والأنسان: مقاربات دينامية لدرء مخاطر التغيرات المناخية(مع مجموعة من الأكاديميين والباحثين)، 2018
وبالرغم من تقاعده وسنين الشيخوخة (83 عاماً) ومتاعبها وحالته الصحية المتردية، ما يزال يقدم كل ما يستطيعه لمساعدة الباحثين الشباب علمياً،ويواصل البحث والنشر بشأن التلوث الأشعاعي وتداعياته الصحية في العراق، ويستمر بتعاونه في هذا المضمار مع :
* قسم الهندسة المدنية والبيئية والموارد الطبيعية في الجامعة التكنولوجية في لوليو بالسويد.
* قسم الأدارة البيئية وقسم الرعاية الصحية بالأكاديمية العربية في الدنمارك.
* منظمة المجتمع العلمي العربي.
*المرصد المغربي للأجيال المقبلة.
* مجلة " البيئة والتنمية" اللبنانية.
* مجلة " الثقافة الجديدة" العراقية.
* ملحق "علوم وتكنولوجيا" لصحيفة " الحياة" الدولية، وغيرها.


معرف الكاتب-ة: 52
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا



اخر الافلام

.. مراسل شبكتنا في مكان سقوط الصاروخ الحوثي في تل أبيب.. ويُظهر


.. صاروخ حوثي يضرب تل أبيب.. والجيش الإسرائيلي يفشل في اعتراضه




.. على ماذا يراهن نتنياهو في حربه على غزة مع استمرار عمليات الم


.. رقعة| روسيا تجمع معداتها العسكرية من قاعدتها بطرطوس




.. القناة الـ12 الإسرائيلية: تم إبلاغ عائلات الرهائن بتقدم ملمو