الحوار المتمدن
- موبايل
- نزار جاف
الموقع
الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة
* بدأ مشواره الثقافي ناقدا مسرحيا و مترجما للنصوص الشعرية الکوردية الى العربية
* عمل في المجال الصحفي کمحرر في القسم الثقافي ومن ثم في القسم السياسي لصحيفة برايتي اليومية في أربيل لمدة خمس سنوات
* يعمل حاليا نائب رئيس تحرير صحيفة Payama - Kurd الاسبوعية الصادرة في المانيا
معرف الكاتب-ة: 597
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا
- (202)
الى أنظار صحفيي و ناشطي حقوق المرأة و الانسان في العالم : شمزيني جيهاني صحفية تسجن مع المجرمين و المافيا
نزار جاف
2005 / 1 / 12
حقوق الانسان
- (203)
مظفر النواب : کلام متواضع في حقه
نزار جاف
2005 / 1 / 11
الادب والفن
- (205)
فتاة طارت من أربيل الى مکة
نزار جاف
2005 / 1 / 8
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
- (206)
الى الاخ نزار رهک قليلا من الموضوعية في تقييم خيار الشعوب في حق تقرير المصير
نزار جاف
2005 / 1 / 7
القضية الكردية
- (209)
نحو نظرة أکثر إشراقا للمستقبل الانساني
نزار جاف
2005 / 1 / 4
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
- (210)
کلام هادئ مع الراحل الکبير الدکتور علي الوردي
نزار جاف
2005 / 1 / 2
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
- (211)
عبدالجبار عباس وشئ من ذکراه
نزار جاف
2005 / 1 / 2
الادب والفن
- (213)
أصالة دور المرأة في المجتمع الکوردي
نزار جاف
2004 / 12 / 31
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
- (214)
الرجل المثالي جدا
نزار جاف
2004 / 12 / 28
الادب والفن
- (215)
ماتحقق للمرأة في العقود المنصرمة : صفر و باليد حصان !
نزار جاف
2004 / 12 / 27
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
- (216)
لاخير في نظام فکري ـ إجتماعي يستمد قوته من غشاء البکارة
نزار جاف
2004 / 12 / 24
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
- (217)
تراجع الادب النسوي لماذا ؟
نزار جاف
2004 / 12 / 23
الادب والفن
- (219)
تغشى وجدها الارق من النسمة فکان مخاض الشعر! فينوس فايق..کوردستان الممنوعة من الصرف
نزار جاف
2004 / 12 / 20
الادب والفن
اخر الافلام
.. أكبرهم عمره 107 أعوام.. مشاهد لممر شرفي لقدامى المحاربين في
.. أوباما: بايدن طرح خطة واضحة وواقعية لإنهاء الحرب في غزة
.. سوناك عن -مقترح بايدن-: أتمنى أن تغتنم حماس هذه الفرصة
.. تلفزيون الكويت يبث الأمر الأميري بتزكية الشيخ ??صباح الخالد?
.. الغوطة السورية .. قصة بحث عن العدالة لم تنته بعد ! • فرانس 2