الحوار المتمدن - موبايل - سناء لهب
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة

                                        ولدت وفي القلب بكاء متأهب لانتحاب وطن مشتعل بالدم المهدور والفرح المذبوح بوطن مضرج بالاحتلال..ومنذ وعى الوعي لدي وأنا ابحث على مدن تركض أحصنة أمواجها.. فوق مسرح صادق كالموت وما زلت..
بحثت عنهم من خلال دراستي لموضوع السايكودراما وحصولي على اللقب الأول، ولم أجده بل تغلغلت في التضرج والانتحاب لخيبات أمل اكثر...
عشقت الواقع المتخفي وراء الأقنعة المسرحية وعشت بعض هذا الواقع من خلال عدة أعمال أحبها..منها عائد الى حيفا اخراج أديب جهشان، مونودراما جميلة اخراج عادل أبو ريا، الرقصة الأخيرة اخراج علي نصار، حصيلة هذه الأعمال من إنتاج مسرح الجوال..
بيت السيدة" عن بيت برناردا ألبا" من اخراج منير بكري..سرحان والماسورة اخراج نبيل عازر ..من إنتاج مسرح الميدان..من الأفلام التي شاركت بها فلم أبناء موسى من اخراج فكتور قمر وغيرها من الأعمال التي نسيتها أو تناسيتها..
ما زلت اهرب من موتي اليومي برسم تواقيعي الملعونة على نوافذ الذاكرة المتكسرة المدعوة مسرح



معرف الكاتب-ة: 1382
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا



اخر الافلام

.. جيني اسبر واعترافات لاول مرة


.. عاجل | مظاهرات وأحكام عرفية وإغلاق مبنى البرلمان في كوريا ال




.. فضائح جديدة تلاحق تسلا ومالكها إيلون ماسك.. ما القصة؟


.. قراءة عسكرية.. كمين للقسام في رفح وتقدم للمعارضة السورية تجا




.. سياق | هل انتهى النفوذ الفرنسي في إفريقيا؟