الحوار المتمدن - موبايل - مركز القحطاني لحرية الفكر والمعتقد
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة


مَركزٌ اِفْتِرَاضِي وحِلمٌ عَابِرٌ
( Al-qahtani Center For Freedom Of Thought And Belief )

مَركزٌ اِفْتِرَاضِي على الإنترنت
حِلمٌ عَابِرٌ ليس إلَّا
إِذْ مِنَ المَعْلُوم أنَّ قَوانِين المملكة العربية السعودية تُجَرِّمُ وبشدِّة إنشاء مؤسسات المجتمع المدني وأيَّاً كانت صُور وأشكال وطبيعة نشاطها المدني الخَدَمِي البحت
لا وجود أبدًا للأحزاب والنّقابَات العُمّالِيّة المُستقلّة
ولا حتى لنشُطاء المجتمع الحقيقيين المستقلين
ولهذا كل الفضل يعود لصَحِيفَة الحِوَار المُتَمَدِّن والتي كانت رائدةً في تأسيس مَوَاقِعَ ولو كانت افتراضية في جميع البلدان العربية والتي تُحَرِّمُ وتُجَرِّمُ العمل الحزبي أو أي نشاط حُقوقِي أو حتى مَدنِي خَدَمِي ولو كان نَسَويًا
مَركَز القَحَطَانِي لحُرّيةِ الفِكْرِ والمُعْتقَد
هو
صَوْتُ صَارِخٍ فِي الْبَرِّيّةِ فَحَسْبٌ

وحِلْمٌ فِي وَطَنٍ جَدِيدٍ أَجِد فِيهِ كَرَامَتِي وحُرُيّتِي
وآدَمِيّتِيْ المَفْقُودَةَ مِنْ عُقُودِ خَمْسَةْ

أَحْلُمُ بِوَطَنٍ
أَقْدَرُ فِيه عَلَى نَقْدٍ أَدَاءِ الْحُكُومَةِ قَبْلَ نَقْدِ الْآلِهَة


معرف الكاتب-ة: 13194
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا : مركز القحطاني لحرية الفكر والمعتقد



اخر الافلام

.. مطاردة مجنونة تنتهي بانفصال المحور الخلفي لسيارة مسروقة على


.. جثة غامضة في بركة دماء.. مهرجان -الرجل المحترق- يتحول لمسرح




.. محاولة فهم | هل تقترب إسرائيل من تنفيذ خريطتها التوسعية؟


.. ترمب يؤبن زمن النفوذ الإسرائيلي.. قراءة تحليلية في ما وراء ا




.. ما أبرز التحديات التي تواجه التعليم في الدول العربية؟ ll نقط