الحوار المتمدن - موبايل - علي عبدالحفيظ مرسي
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة

أستاذ جامعي، مختص بدراسة الثقافة والتراث والذاكرة الحضاريّة في علاقتهم بالفرد والمؤسسة الاجتماعية حيث تنطوي دراساته على بعد أنثروبولوجي واضح، وتدخل فيها موضوعات الدين وعلم النفس والرموز الإشاريّة (اللغة) إضافة طبعا للبعد الاجتماعي وأخيراً هو يقارب المسألة السينمائية والكتابات الروائيّة باعتبارها المعبر الأكثر أهميّة في العصر الحديث عن الطويات والتطلعات الاجتماعية وحتى عن الرؤى الفلسفية التي تجد في هذا اللون من الفنون سبيلا جد نافع للتعبير عن ذاتها وإيصال حدسها للمتلقي..

معرف الكاتب-ة: 9059
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا : علي عبدالحفيظ مرسي

• (1) Chocolat - la fête de linsignifiance
  علي عبدالحفيظ مرسي
  2020 / 9 / 22
  الادب والفن

• (2) Chocolat
  علي عبدالحفيظ مرسي
  2020 / 9 / 21
  الادب والفن

• (3) Judi Dench - Chocolat
  علي عبدالحفيظ مرسي
  2020 / 9 / 20
  الادب والفن

• (4) Im Thinking of Ending Things
  علي عبدالحفيظ مرسي
  2020 / 9 / 19
  الادب والفن

• (5) أبو تريكة.. الإرهابي..
  علي عبدالحفيظ مرسي
  2017 / 1 / 21
  مواضيع وابحاث سياسية
  
  

• (6) -هدير مكاوي- والمستقرات الاجتماعية؟!!
  علي عبدالحفيظ مرسي
  2017 / 1 / 14
  ملف مفتوح: مناهضة ومنع قتل النساء بذريعة جرائم الشرف

• (7) محفوظ ونقاش المسلمات الاجتماعيّة في همس الجنون ..
  علي عبدالحفيظ مرسي
  2017 / 1 / 12
  الادب والفن

• (8) وماذا بعد عودة البرادعي للكلام؟
  علي عبدالحفيظ مرسي
  2017 / 1 / 10
  مواضيع وابحاث سياسية

• (9) -الحريّة- المقدّسة أم -الرباط- المقدس؟
  علي عبدالحفيظ مرسي
  2017 / 1 / 8
  الادب والفن

• (10) الجنس والمصلحة والنظام.. السينما حين تقارب إشكاليات الوعي المستقر..
  علي عبدالحفيظ مرسي
  2016 / 12 / 30
  الادب والفن

• (11) تبّاً للفنّ أم تبّاً للعقلانية؟!
  علي عبدالحفيظ مرسي
  2016 / 12 / 6
  الادب والفن
  
  

.. ترامب يحذر نتنياهو من -عرقلة استقرار سوريا-..فهل يستجيب؟| نش


.. الجيش الإسرائيلي يقتل شابين فلسطينيين ويكثف مداهماته في الضف




.. إيرباص ترصد خللا جديدا في هيكل طائرة A320 الأكثر مبيعا في ال


.. تحذير أميركي لإسرائيل من زعزعة استقرار سوريا.. ما خيارات نتن




.. شبكات | لا تستحم.. غسالة بشرية تحممك في 15 دقيقة.. كيف تعمل؟