الحوار المتمدن
- موبايل
- حسن ميّ النوراني
الموقع
الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة
الإمام المؤسِّس لِدعوة المَجْد (المَجْدِيَّة)
ولد في مدينة يافا بأرض كنعان عام 1944م, وهاجر مع أسرته إلى قطاع غزة عام 1947م, واستقر معها فيه،إلى أن تركه لغرض الدراسة عام 1963م, وعاد إليه بعد اغتراب امتد حتى 1995م.
حائز على الدكتوراه في الفلسفة وعلم النفس – تخصص: علم نفس روحي؛ عن أطروحته: نظرية النوراني في علاج الانغلاق الفكري وفساد الأخلاق والأمراض النفسية والنفس/ جسدية لدى الفرد والجماعة.
كتب في مجالات الفكر والأدب. وعمل في مجالات التعاون الزراعي والصحافة والعلاج بتقنية طِبِ البهجة التي ابتدعها.
وأسس "طب البهجة" الروحي النفسي الجسمي الاجتماعي، ويعالج به
وأسس في شبابه المبكر (عام 1967م) "حركة المجاهدين المسلمين"، بعد انسحابه من "حركة التحرير الوطني الفلسطيني / فتح" التي التحق بها في وقت سابق من العام ذاته.
وأسس "جماعة الواحديين" و"اللجنة العربية للدفاع عن الوحدة اليمنية" خلال إقامته بصنعاء عاصمة اليمن في الفترة بين عامي 1990 و1995م.
وبعد عودته عام 1995م، إلى قطاع غزة، أسس "جماعة حق البهجة - حب".
وقدم نفسه مرشحا لرئاسة السلطة الفلسطينية في الانتخابات التي جرت عام 2005م، لاختيار رئيس للسلطة. وكانت "قضية العدل" هي القضية المركزية في برنامجه الذي طرحه خلال ترشحه.. وأعلن تراجعه عن الترشح قبل إجراء الانتخابات، ليدعو لتأسيس "حركة العدل والحرية".. ودعا في العام ذاته إلى تأسيس "حزب الحب"
وعام 2009م أسس بقطاع غزة "لجمعية الفلسطينية لرعاية المسنين".. قبل أن تتحول إلى "منتدى الحرية" عام2011م
وأسس الإمام النوراني "الدعوة المَجْدِيّة" التي بدأ الإعلان عنها عام 1995م، بعد عودته إلى غزة
وتهدف دعوة المَجْدِيَّة إلى بناء المجْد الإنساني
وأركان الدعوة المَجْدِيّة هي:
النور
الحرية
الحب
البهجة
شعار دعوة المَجْدِيَّة:
تحابّوا.. إن الحب يبهجكم.. وبهجة الحب تنيركم
كتب الإمام النوراني:
تتوجت رحلتي العميقة في البحث العلمي المتعدد الجوانب التي امتدت منذ صباي وإلى الآن، المقترن بتجربتي الحياتية الشخصية، وبالتأمل الجسور، المتحرر من آفة التقليد؛ بارتقائي إلى حالة عقلية ذات طابع روحي متميز لخصتها نظريتي الدعوية التي تحمل عنوان: "دعوة المَجْدِيَّة"
وفي رؤيتي العقلية الروحية تشغل مقولة: "بهجة الحب جوهرة الحكمة وسيدة الدواء" مكانة محورية. وتأخذ رؤيتي صورتها الدعوية بمقولة: "تحابّوا.. إن الحب يبهجكم.. وبهجة الحب تنيركم".
إنني أعتقد أن الإنسان العربي خاصة، والإنسان في كل مكان عامة، يعاني من داء الانغلاق على قديم يحكم حياته: انغلاق فكري وانغلاق نفسي، يصد الإنسان ببعديه الفردي والاجتماعي، عن إطلاق أشرعته في أفق الروح..
ومن يطلق أشرعته في أفق الروح المفتوح بطبيعته، يكون قد امتلك إرادة الحرية الجميلة.. هذه الإرادة تـُترجَم شعوريا في: بهجة الحب؛ الحب للحياة والحب للآخر، والتحرر بهذا الحب من الجمود الشعوري، ومن الجمود العقلي أيضا..
الحرية الجميلة هي التي تحررنا من جمودنا..
انتقلت من مرحلة الإيمان التقليدي بالدين الإسلامي، إلى مرحلة الإيمان الفلسفي بإله، لا تتفق فكرتي عنه اتفاقا حرفيا مع الفكر الذي يصنع إيمان عامة المسلمين وسواهم من المتدينين.
وفي الإطار المعرفي الفلسفي، تقدمت من إيماني بفلسفة واحدية تؤمن بأن الوجود واحد متعدد، وكانت تتخذ من الحب مبدءا مركزيا؛ إلى إيماني بفلسفة "المَجْدِيَّة" التي لا تتنافى مع "واحديتي" ولكنها تعمقها.
ونظريتي التي تصوغ دعوتي، تدين في جانب منها، إلى التربية الأسرية التي تلقيتها، والتي تكونت من عناصر الحب للناس، حبا عميقا وبريئا، ومن أخلاق متسامحة وشجاعة، ومن الصدق والترفع والكرم.
كانت أمي ودودة محبة للمساكين وللناس أجمعين، وتقدم لمعارفها خدمة علاجية روحية، بسيطة، ولكنها زرعت في نفسي مشاعر تفاعلت مع عوامل تكويني المتعددة. أنا أدين للحب الذي زرعته أمي في نفسي، والذي يمنحني مبدأ العلاج الذي أقوم به لطالبي مساعدتي من المرضى النفسيين والنفس/ جسديين. ويسعفني هذا المبدأ في حياتي العامة وفي تقديم الإرشاد الروحي أيضا، ووفقا لأفكاري التي تحملها دعوتي. لقد تعلمت في مدرسة أمي أساس فلسفتي في الحب وبهجته..
ويعود إلى أصغر أبنائي الفضل في تنبيهي إلى القيمة المعرفية والعلاجية الكبرى للابتهاج البريء. كان شغفه باللهو البريء المبتهج، بالنسبة لي، درسا هاما من دروس الحكمة. وبلورت استفادتي من هذا الدرس، ومن مجمل خبراتي المعرفية والعملية، في المبدأ العلاجي المركزي في دعوتي: "بهجة الحب جوهرة الحكمة وسيدة الدواء"..
ودفعتني خبراتي المعرفية والعملية إلى تطوير مفهومي عن الله؛ فوصفته بأنه "الحرية المبتهجة بنورانيتها". ويشكل هذا المفهوم الفلسفي، أفقا مطلقا لنظريتي التي تتبناها دعوتي.
وأنا من شعب كنعان، الذي عانى ولا يزال من حروب متواصلة، أفقدته حقه المشروع في الحرية والأمن والرخاء، وأطاحت بمبدئيّ العدل والسلام من حياته. انتمائي لهذا الشعب، دفعني ومن داخلي، إلى بناء رؤية تبحث عن خلاص أخلاقي من مشكلتي الفردية والعامة، وتنبثق من الإيمان بإله، قلت عنه إن "الحرية مادته".
وخلال هجرة عائلتي من مدينتي التي ولدت فيها، وهي يافا، إلى غزة، عام 1947، هروبا من الحرب التي دارت بين الكنعانيين أصحاب الأرض الشرعيين والمهاجرين الصهاينة، حينذاك، والتي كانت ملتهبة من حولي، ضللت عن أهلي نهارا كاملا، وكنت حينها في الثالثة من عمري؛ هذا التجربة من الرعب، لعبت دورا هاما في بناء شخصيتي التي أنتجت، (كرد فعل عكسي عقلاني مستنير لا عدواني) نظريتي في الحب المبتهج: وهي نظرية في الحياة ترفض فلسفة الموت التي تحملها الحروب. أن نظريتي دعوة إلى الحياة المتحررة من الخوف ومن العدوانية.
دعوتي هي دعوة للحرية التي تصنعها المبادئ المعرفية الأخلاقية السامية، الفردية والعامة.
دعوتي هي دعوة لبناء مجد الإنسان الذي يقوم على العدل والحب أساسا للبهجة والسلام والجمال لكل إنسان
وقد كشفت لي تجربتي المعرفية الواسعة والجسورة، أن الأمة (العربية والإسلامية) التي أنتمي إليها، تحتاج إلى ثورة روحية، تنقذها من حالة التخلف الحضاري الذي يعيق تقدمها ومواكبتها للعصر الراهن. وفي تقديري، فإن التخلف الحضاري العربي يعود إلى الانغلاق الفكري وإلى فساد فردي وعام، سياسي واجتماعي واقتصادي. هذه الأمراض المعرفية الأخلاقية تحتاج إلى دواء مصنوع من مادة "العقل المحب المبتهج". وأزعم أن دعوتي تقدم، أو تساهم في تقديم هذا الدواء. والفضل في توصلي إلى أهمية هذا الدواء، يعود إلى الحالة المعرفية الأخلاقية الفردية والعامة، السلبية، التي تعيشها أمتي.
تؤمن دعوتي بالله الذي هو إرادة الروح التي تصنع الجمال.. وهو الجمال الذي يترجمه سلوكنا بالحب المبتهج الذي يعيدنا إلى أصلنا النوراني الحر المحب المبتهج..
وتؤمن دعوتي بأن علاج الانغلاق والجمود الذي يعاني منه مجتمعنا والإنسانية كافة، ممكن بالتحرر الفكري والوجداني وبامتلاك إرادة الروح التي تمنحنا قوة الانطلاق، والتي تمنحنا أداة التصالح بين كياننا الفردي وإرادة الخلق التي تتكون من بهجة الحب، وتنشد بهجة الحب.
بهجة الحب خير أو هي – في رؤيتي- الخير كله.. في الخير صلاحنا.. ولن يكون خير هنا وهناك، والآن وفي كل آن قادم، ما لم يقم الحب والعدل والكرامة والسلام والنماء والحرية والبهجة المستنيرة بالله المبتهج بحريته النورانية..
إنني لا أزعم أن نظريتي الدعوية قد بلغت الكمال.. لكنني أحسبها منهجا يضيء الطريق.. إنها منهج مفتوح كما انفتاح النور ومطلقتيه..
وتشدد رؤيتي على أن الامتلاء بالحب النوراني الحر المبتهج، شرط ضروري لممارسة العلاج لمشكلات الإنسان النفسية والروحية، الذي من المناسب أن أسميه "العلاج المَجْدِيّ" والذي يستهدف علاج الفرد من مشكلاته وأمراضه النفسية الفردية والاجتماعية كما يستهدف علاج المجتمع الإنساني من الفساد الأخلاقي ومن الانغلاق الفكري ومن تاريخية الغاب التي لا تزال تتحكم في سلوك الإنسان الشخصي والعام..
أمدتني "المَجْدِيّة" وفي القلب منها "بهجة المَجْدِيّة" بقوة روحية نصرتني في مواجهة أصعب المواقف التي ساقني الشر إليها أمام عدوانية ظلوم وقمعية.. أمرتُ نفسي حينها بالابتهاج، واستغرقت في "صلاة محبة مبتهجة" ابتهلت فيها للنور المطلق (=الله: الرب النور) أن لا يخذلني.. لم يخذلني النور الذي داخلي ومن حولي، الذي هو مادة الوجود وقوته الفعلية.. وأدهشني أن الموقف كله قد انتهى إلى علاجي من مرض جسمي غامض كنت أستشعر الخطر منه.. وفي تجربة أخرى أمام جيش الاحتلال الإسرائيلي الجهول الظلوم العاتي، وفي عمق الثلث الأخير من الليل، ولمدة ثلاث ساعات أمام دبابات رشقت نيرانها الكثيفة من حولي ومعي نساء وأطفال ورجال كثيرون، "كانت بهجة الحب النوراني الحر" قوة روحية جعلت مني الأقوى والأبهى والأجمل..
البهجة في دعوتي هي شوق الوجود الطبيعي.. هي: "غاية كل وجود" وهي: "أصل الأصول وغاية الغايات"..
ولا بهجة بلا حرية.. والحرية نور أو هي: النور..
والفرد وجود حقيقي يقع داخل وجود أكبر هو: "التفوق الطليق.. هو الذي يخلقنا.. هو مادتنا".. التفوق الطليق هو الله؛ و"هو الروح التي تمنحنا القوة لنواجه ظلامية العدمية"..المَجْدِيَّة دعوة إلى "الإيمان بالوجود الذي هو التفوق الطليق: الذي يوجد داخلنا ويوجد في حولنا؛ الذي يوحد داخلنا بما حولنا: وحدة لا تلغي وجودنا الفردي، ولكن: وحدة تحرر هذا الوجود الفردي من ظلامية محدوديته"..
والمَجْدِيَّة رؤية فلسفية تؤسس لنهضة جديدة للروح الإنسانية، الذي لا يمتلكها الإنسان إلا إذا امتلك إرادة التجدد، وممارسة هذه الإرادة. الانغلاق هو المرض الفتّاك بالإنسان (والحياة عامة) فردا وجماعة. والحب هو إرادة الحياة المنفتحة بالنور على النور؛ الحب هو دواء الداء.. والمَجْدِيَّة منهج مؤسس على احترام الحقائق التي تعلن عن نفسها في النور.. وهي "دعوة للتحرر من كل إرادة عمياء (تعمد إلى أن) تسلب (من) الإنسان (ومن كل حيّ) حقه في الحرية المبتهجة بنورانيتها".
والحرية في اعتبار المَجْدِيَّة التي أدين بها هي: "حق الحقوق على الإطلاق". ولهذه الحرية عمق إلهي؛ فالله في مفهومي هو "الحرية المبتهجة بنورانيتها" و "الحرية مادة الله"..
"بهجة الحب هي حريتنا" و"حريتنا المبتهجة هي نورانيتنا"..
"الحرية هي الصلاة المفتوحة بين حرية الإنسان وحرية الله"..
الحرية تحرر الإنسان من مفهوم العبودية التي تكرست في الثقافة الإنسانية التي جعلت من الله كيانا مخيفا..
المَجْدِيَّة طريق الله الإنساني إلى الله المتفوق الطليق: "بالحرية المبتهجة بنورانيتها نسلك طريق الله الذي هو الحرية المبتهجة بنورانيتها"..
المَجْدِيَّة هي "دعوة الخير في مواجهة طغيان الجهل والشر".. وبطغيان الجهل والشر يطغى العمى؛ فتفقد الحياة معناها..
"الحرية المبتهجة بنورانيتها هي المعنى الأصيل للحياة"..
و"جهنم" هي "الحياة المخالفة للمعنى الأصيل للحياة"..
و "الجنة" هي "الحرية المبتهجة بنورانيتها التي يخلقها الوعي المبتهج بالحب"..
فإذا ابتهجنا بالحب نستنر
"فإذا أفقتَِ من سباتكَِ فاطلقي/أطلق في نور الصبح ساعديكَِ وجذعكَِ وساقيكَِ في حرية البراءة البكر.. وليبتسم عقل قلبكَِ فيبتسم دمكَِ وعيناكَِ ويداكَِ ورجلاكَِ ووعيكَِ وكلـُّـكَِ.. فتكون البهجة".. و"نتحرر من "جمود الكراهية الجاهلة"..
إن مَن ت/ يقبل على الحياة ببهجة.. تقبل عليه الحياة ببهجة..
وببهجة الحب النوراني الحر نتحلى بالجمال الأخلاقي ويكون عملنا مثمرا.. وتطمئن النفوس ونلبس أناقة الروح ونفعل الخير ويضيء النور داخلنا وما حولنا.. وبالهواء الورديّ العطر الصافي تمتلئ قلوبنا (عقولنا) بالتفاؤل والعزيمة الناشطة المبدعة لجمال أعمق وأوسع..
"فهاتن وهاتوا.. يا بنات وأبناء أمهاتي.. ببهجة الحب ننطلق؛ فنبني لنا.. لنا كلنا.. الوطن الأجمل.. وفي حريةالنور يكون العالم أجمل"..
بهجة الحب هي "أصفى الخير وأكبره؛ وهي معناه، وأوله بلا أول عليه.. وآخره بلا آخر فوقه"..
لنبني مَجْدَنا معا.. لِنغرِد معا:
"زغردنَ زغردوا.. إن مجد الإنسان قام"..
********
* انجازات حسن النوراني الكاملة على الرابط التالي:
http://www.alnorani.wordpress.com
* للاتصال والمراسلة:
الإمام حسن النوراني - جوال/واتسآب 9412414 59 00972/00972592588528
بريد إليكتروني:
[email protected], [email protected]
معرف الكاتب-ة: 17
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا
- (100)
هاني الحسن وفاطمة البدوية وعرفات يعين الكذابين وزراء!
حسن ميّ النوراني
2012 / 7 / 13
القضية الفلسطينية
- (101)
الدين والعقل والجامعة الإسلامية بغزة ويحيى رباح في صنعاء
حسن ميّ النوراني
2012 / 7 / 13
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
- (102)
هل خطباء المساجد، عميان وبهم صمم؟! نهاية القذافي نصر من الله حققته طائرات الناتو؟!
حسن ميّ النوراني
2011 / 10 / 21
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
- (103)
الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين انتصار للإنسان
حسن ميّ النوراني
2011 / 10 / 17
القضية الفلسطينية
- (104)
خطباء المساجد والوعي الضال - تحرير الأسرى أهم من تحرير القدس ؟!
حسن ميّ النوراني
2011 / 10 / 14
القضية الفلسطينية
- (106)
لخدمة مصالح فئوية خاصة؟!.. قوى فلسطينية تعبث بحق العودة وتميعه وتعتدي عليه – تجمع الشخصيات المستقلة نموذجا
حسن ميّ النوراني
2011 / 10 / 3
القضية الفلسطينية
- (107)
ردا على خطاب الرئيس عباس.. -العودة أهم من الدولة-
حسن ميّ النوراني
2011 / 9 / 17
القضية الفلسطينية
- (108)
رسالته شفائية إيمانية روحية علمية – مركز الطب القرآني يحذر من خطر زيادة الوزن على الصحة
حسن ميّ النوراني
2011 / 7 / 16
الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
- (109)
مركز الطب القرآني يحذر: إذا رأيت عبارة -Sugar Free - أو بدون سكر، فاعرف أنه يحتوي على -سم قاتل-
حسن ميّ النوراني
2011 / 7 / 15
الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
- (110)
الجن يسكنون المنطقة المظلمة من رؤؤسنا وقلوبنا! ورحمة الله لا تسمح بخنق البائسين!
حسن ميّ النوراني
2011 / 7 / 13
الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
- (111)
ليس دفاعا عن عباس – اعتذار عن -انحدار أخلاقي -!
حسن ميّ النوراني
2009 / 10 / 8
القضية الفلسطينية
- (112)
بطلبها تأجيل بحث تقرير غولدستون.. السلطة الفلسطينية تسقط مجددا في شرك الوهم
حسن ميّ النوراني
2009 / 10 / 5
القضية الفلسطينية
- (113)
أكتوبر مشعل: هل هو عبور للتصالح بين حماس وإسرائيل؟!
حسن ميّ النوراني
2009 / 10 / 3
القضية الفلسطينية
- (114)
رسالة مفتوحة لحكومة حركة حماس في غزة: أين عدل الله في أرض تحكم باسمه؟!
حسن ميّ النوراني
2009 / 4 / 9
حقوق الانسان
- (117)
يا ضعفاء القوم.. لا تهجروهنّ في المضاجع.. إن فعلتم، يهجرن بيوتكم!
حسن ميّ النوراني
2008 / 9 / 16
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
- (118)
- التبريرية- مرض يصيب العقل العربي – زواج النبي من عائشة نموذجا
حسن ميّ النوراني
2008 / 9 / 11
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
- (119)
هل الغباء شرط لازم للتدين؟!
حسن ميّ النوراني
2008 / 9 / 9
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
- (120)
دعوة للمعذبين والأحرار الأخيار في العالم للانضمام إليه انطلاق -مشروع تأسيس الحركة العالمية للدعوة النورانية-
حسن ميّ النوراني
2008 / 8 / 9
مواضيع وابحاث سياسية
- (121)
.. والحمام أيضا يمارس اللواط.. وخائن.. وقاتل.. ولكنه متسامح!!
حسن ميّ النوراني
2008 / 2 / 20
الادب والفن
- (122)
بمناسبة عيد الحب..أرفع صوتي من تحت ظلام الحصار وأدعو الناس كافة لهجر ثقافة الكراهية والموت والانضمام لدعوتي
حسن ميّ النوراني
2008 / 2 / 15
السياسة والعلاقات الدولية
- (124)
قانون الحب ينقذ غزة من موت يلف سماءها ويغتصب أرضها ويطال براءة أطفالها
حسن ميّ النوراني
2006 / 12 / 21
المجتمع المدني
- (125)
هل أنا -من أخطر الماسونيين نوعا- كما قال أخي الكريم الدكتور محمد عيد؟!
حسن ميّ النوراني
2006 / 11 / 15
الارهاب, الحرب والسلام
- (127)
ظاهرة تساقط الشهب في عقيدة أمي وتفسير العرب الأقدمين والقرآن والعلم لها
حسن ميّ النوراني
2006 / 11 / 13
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
- (128)
دعوة النورانية - الله: الحرية المبتهجة بنورانيتها
حسن ميّ النوراني
2006 / 10 / 15
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
- (131)
أيها الإسرائيليون.. هل تريدون إطلاق أسيركم؟!.. أنا أدلكم على الطريق.. فاتبعوني
حسن ميّ النوراني
2006 / 6 / 28
القضية الفلسطينية
- (132)
النوراني للرئيس عباس: كن إلى أبد الآبدين نورانيا.. ولا تستفتنا على حقنا.. ولن تكون أنت الذي يفتح بيننا وبين العار الأبدي بابا لن ينغلق!!
حسن ميّ النوراني
2006 / 6 / 7
القضية الفلسطينية
- (133)
يا شرفاء فلسطين والعالم.. أعلنوا ثورة المجوعين المحاصرين المقموعين المظلومين ضد أمريكا وإسرائيل وحلفاء الشر جميعا
حسن ميّ النوراني
2006 / 6 / 4
القضية الفلسطينية
- (134)
حماس تدخل في النور من باب دخله عرفات متسللا.. قلبي وعقلي معها!!
حسن ميّ النوراني
2006 / 3 / 5
القضية الفلسطينية
- (135)
حكومة حماس لن ترجم الزناة ولن تقطع أيادي السارقين، وتحتسب فلسطين أرضا وشعبا، عند الله!!
حسن ميّ النوراني
2006 / 2 / 25
القضية الفلسطينية
- (136)
تفكير المسلم المعاصر أبوي مغلق استبدادي!!
حسن ميّ النوراني
2006 / 2 / 19
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
- (137)
النوراني يدعو حكومة حماس القادمة لإعلان -عيد الحب- عيدا وطنيا فلسطينيا!!
حسن ميّ النوراني
2006 / 2 / 15
القضية الفلسطينية
- (138)
أسرة فتاة غزية تحمل الماجستير ترفض تزويجها لرجل يحمل الدكتوراه لأنه -لاجىء-...!!
حسن ميّ النوراني
2006 / 2 / 7
حقوق الانسان
- (139)
المترشحات للمجلس التشريعي في مناطق السلطة الفلسطينية ذكوريات بمسميات أنثوية؟!!
حسن ميّ النوراني
2006 / 1 / 23
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
- (140)
سؤال للمرشحين الفلسطينيين.. أليس الكذبُ أصل كل فساد؟!
حسن ميّ النوراني
2006 / 1 / 22
القضية الفلسطينية
- (141)
رسالة مفتوحة للأشقاء في حركة حماس.. عروبة القدس أهم من دخولكم المجلس التشريعي
حسن ميّ النوراني
2006 / 1 / 5
القضية الفلسطينية
- (142)
النوراني يعتذر عن بيان له نشرته صحيفة -الحوار المتمدن-حول إعلان مرشحين في القدس الانسحاب من الانتخابات!!
حسن ميّ النوراني
2006 / 1 / 3
القضية الفلسطينية
- (143)
الانتخابات التشريعية في مناطق السلطة الفلسطينية بدون تأكيد عروبة القدس خطيئة كبرى.. ويجب وقفها فورا
حسن ميّ النوراني
2006 / 1 / 2
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
- (144)
نداء للزرقاوي.. أحبك فأصغِ إليّّ.. وأوقف الموت الذي يحصد الأطفال والنساء والأبرياء ويخدم مصلحة إسرائيل وأمريكا، وأنت لا تريد أن تخدم أعداءنا!!
حسن ميّ النوراني
2005 / 11 / 21
الارهاب, الحرب والسلام
- (145)
تمنيت عليك أيها الصديق جميل المجدلاوي أن تعود أجمل وأصدق.. ولكن -يا خسارتنا في معارضتنا؟!-
حسن ميّ النوراني
2005 / 11 / 15
القضية الفلسطينية
- (146)
هل يدخل الماركسيون الجنة يا صديقي جميل المجدلاوي؟!
حسن ميّ النوراني
2005 / 11 / 14
مواضيع وابحاث سياسية
- (147)
الله بهجة حياتنا.. فلماذا يجعلونه شريعة لقتلنا؟!
حسن ميّ النوراني
2005 / 11 / 11
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
- (148)
ورئيس تحرير -دنيا الوطن-عبد الله عيسى اتهمني بالكفر أيضا
حسن ميّ النوراني
2005 / 11 / 7
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
- (149)
زوج ابنة شقيقي اتهمني بالكفر وأمرها بمقاطعتي!!
حسن ميّ النوراني
2005 / 11 / 6
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
.. ما تداعيات استخدام الاحتلال الإسرائيلي الطائرات في قصف مخيم
.. عائلات جنود إسرائيليين: نحذر من وقوع أبنائنا بمصيدة موت في غ
.. أصوات من غزة| ظروف النزوح تزيد سوءا مع طول مدة الحرب وتكرر ا
.. ترمب يسخر من الرئيس بايدن ويقوم بتقليد صوته في مينيسوتا
.. تركي ينهال بالضرب بمطرقة على غريمه وسط الشارع بسبب الديون