الحوار المتمدن - موبايل - نايف حواتمة
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة

نايف حواتمة
السيرة الذاتية لنايف حواتمة

حواتمة السياسي
انتمى حواتمة إلى حركة القوميين العرب التي نشأت كرد فعل مباشر على هزيمة العرب ونكبة فلسطين، وكان لا يتجاوز في عمره الستة عشر عاماً، وتحمّل المسؤولية الكاملة التنظيمية عن قيادة حركة القوميين العرب في الأردن والضفة الغربية بعد الانقلاب على حكومة سليمان النابلسي الوطنية في الأردن في نيسان 1957، ولم يتجاوز التاسعة عشرة من العمر، وفي شباط 1958 كان هناك ضرورة للاختفاء وللحياة التنظيمية السرية بعدما تعرضت الحركة للملاحقة في الأردن، وتم الاختفاء الكامل لفترة ليست قصيرة وهنا صدر حكم الإعدام الأول على نايف حواتمة في الأردن وتم اعتقال عدد من أشقائه لفترات طويلة.
بفعل التداعيات المتلاحقة دخل حواتمة سراً إلى دمشق ومنها إلى طرابلس/ شمال لبنان على رأس قافلة مسلحة مشياً على الاقدام من حمص السورية، حيث ساهم في ثورة 1958 على رأس كوادر وأعضاء حركة القوميين العرب ضد مشاريع كميل شمعون لجلب القوات الأمريكية ومشروع ايزنهاور إلى لبنان وشكل جبهة قتال مشتركة مع الرئيس رشيد كرامي وحزبه حركة التحرير العربية ومع أحزاب البعث في شمال لبنان ولاحقاً انتقل إلى بغداد (بعد ثورة 14 تموز/ يونيو 58 وبعد رحيل شمعون والمصالحة بين اطراف الصراع المسلح في لبنان) في إطار الحركة القومية وتحمّل هناك المسؤولية الكاملة عن أوضاع حركة القوميين العرب في العراق وقيادة جماعية أبرزها باسل كبيسي، سلام أحمد، عبد الأله النصراوي، أمير الحلو، وهناك تم الاعتقال الأول لحواتمة "14 شهراً" في الصراع ضد دكتاتورية عبد الكريم قاسم، وتجاور في سجنه مع عدد من الشخصيات التي لعبت دوراً لاحقا في حياة العراق مثل عبد السلام عارف، أحمد حسن البكر، صالح مهدي عماش، علي صالح السعدي، عبد الكريم فرحان، صبحي عبد الحميد، عبد العزيز العقيلي، عبد الهادي الراوي، طاهر يحيى، فؤاد الركابي، هاني الفكيكي، حازم جواد، مسعود البرازاني، جلال الطالباني، سامي عبد الرحمن، نو شيروان، طالب شبيسب، صديق شنشل، مهدي كبة، فائق ألسامرائي، سلام عادل، عامر عبد الله، عبد الرحيم عجينة، عزيز محمد، كريم احمد...، والعديد من أبرز القيادات العسكرية والسياسية التي لعبت أدوارا هامة في حياة العراق منذ ثورة تموز 1958، إلى أن خرج من سجون دكتاتورية عبد الكريم قاسم يوم 8/2/1963 بعد انقلاب البعث الأول المتحالف مع عبد السلام عارف. وأصدر مع باسل كبيسي صحيفة "الوحدة" التي عاشت نحو (27) يوما ثم أغلقت على يد نظام البعث في العراق، وتم الاعتقال الثاني في عهد ائتلاف عارف مع البعث الثاني بسبب ما كان يصدر عن الصحيفة وعن حركة القوميين العرب في العراق والتي كان حواتمة قائدها. ومن ثم أبعد إلى مصر ومنها إلى لبنان. حيث صدر حكم إعدام آخر بحقه بعد إبعاده من العراق بفترة غير قصيرة [راجع كتاب العميد الركن عبد الكريم فرحان "حصاد ثورة" تجربة العراق 58 – 64. عضو لجنة قيادة ضباط ثورة 14 تموز 58، وزير الثقافة والارشاد. وكتاب هاني الفكيكي عضو قيادة بعث العراق "اوكار الهزيمة – تجربتي في حزب البعث". وكتاب محمد جمال باروت "حركة القوميين العرب – النشأة/ التطور، المصائر" – المركز العربي للدراسات الاستراتيجية/ دمشق]، وكتاب "حركة القوميين العرب" (اربعة اجزاء – تحرير هاني الهندي ومن أبرز مؤسسي حركة القوميين العرب).
يعتبر حواتمة أحد أبرز أقطاب اليسار الديمقراطي الثوري الجديد في الحركة القومية الحديثة (في اقطار المشرق والمغرب العربي) حيث قاد مع اخرين (كتاب حركة القوميين العرب محمد جمال باروت – الاسماء والتطورات في الأقطار العربية) الجناح الديمقراطي الثوري في صفوفها، وفي اليمن ساهم في معركة تحريره من الاحتلال البريطاني وساهم بإعداد برنامج المؤتمر الرابع لسلطة اليمن الجنوبي بعد الاستقلال مباشرة وأصدر كتاب "أزمة الثورة في الجنوب اليمني" الذي طرح برنامج جديد للثورة في مجرى الصراع الدائر بين اليسار واليمين في السلطة وحزب الجبهة القومية الذي قاد حرب التحرير من الاستعمار البريطاني.
تحول الكتاب الى مرجعية لليسار الوطني في اليمن الذي استلم السلطة بعد هزيمة الجناح اليميني في الجبهة القومية والجيش الموروث عن الاستعمار البريطاني، وفي شمال اليمن مع الحركة الوطنية قبل وبعد ثورة سبتمبر 1962 وتشكيل الحزب الديمقراطي الثوري الذي حمل فيما بعد مع الجبهة القومية الموحدة لتحرير الجنوب اسم الحزب الاشتراكي اليمني حتى يومنا [كتاب حواتمة "الأزمات العربية في عين العاصفة"، كتاب باروت المذكور أعلاه]، وفي منطقة الخليج العربي في تطوير فروع حركة القوميين العرب (الكويت، عمان، البحرين) والمؤتمر العام 1966 إلى مواقع اليسار الديمقراطي الثوري (باروت "حركة القوميين العرب: النشأة / التطور / والمصائر، حواتمة "الأزمات العربية في عين العاصفة")، في ليبيا مع فرع القوميين العرب والضباط الاحرار (راجع حوار عبد المنعم الهوني أحد أعضاء مجلس قيادة ثورة سبتمبر 1969 مع جريدة الحياة بعد سقوط حكم القذافي). وبعد هزيمة العام 1967 وانفتاح افق الثورة الفلسطينية رداً على الاحتلال الاسرائيلي، وجواباً بديلاً عن هزيمة الانظمة العربية، انتقل للعمل في ساحة الصراع الساخنة وفي إطار فروع الحركة القومية في فلسطين والأردن. وفي مؤتمر آب/ 1968 المشترك للتيارين اليساري الديمقراطي و التيار القومي في ائتلاف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ( فرع القوميين العرب الفلسطيني – الأردني) قدم نايف حواتمة التقرير السياسي والتنظيمي وتقرير المهمات والعمل (تقرير آب/ اغسطس 1968)، حيث نجح حواتمة في لعب الدور المحوري وتطوير دور ووزن الجناح اليساري في إطار الحركة القومية. وعند الارتداد عن نتائج مؤتمر آب/ 1968 واستخدام أشكال من القوة والعنف والاعتقالات على يد التيار الاخر، أعلن حواتمة استقلال التيار اليساري الديمقراطي تحت اسم الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في 22 شباط 1969.
ومنذ ذلك الحين تحولت الجبهة الديمقراطية تحت زعامة حواتمة إلى فصيل أساسي ورئيسي في إطار ائتلاف منظمة التحرير وفي إطار الثورة والشعب الفلسطيني وفي صفوف حركة التحرر والتقدم العربية، ولعبت دوراً أساسياً في صياغة برامج ومهمات الثورة والمنظمة وفي حياة الكفاح الوطني الفلسطيني ومعارك الدفاع عن الثورة والمنظمة والشعب في الأرض المحتلة كما في الأردن وفي لبنان وفي سوريا وكل اقطار الشتات في البلدان العربية والمهاجر الاجنبية، بالمراحل الزمنية المختلفة وفي إطار الانتفاضة والعمل الجماهيري والشعبي ضد الاحتلال والاستيطان، [راجع برنامج آب/اغسطس 1968، كتب حواتمة: البرنامج الوطني الفلسطيني المرحلي 73-1974، أوسلو والسلام الآخر المتوازن، أبعد من أوسلو – فلسطين إلى أين، الانتفاضة والصراع العربي الاسرائيلي، الانتفاضة- الاستعصاء.. فلسطين إلى أين، اليسار العربي – رؤيا النهوض الكبير – نقد وتوقعات، الأزمات العربية في عين العاصفة، الثورات العربية لم تكتمل..، الانتفاضة الثالثة (سلاح السياسة وسياسة السلاح].
وفي ايلول / سبتمبر 1970 قامت السلطة الاردنية بالحرب على المقاومة الفلسطينية، واصدرت بياناً خاصاً بالقاء القبض على حواتمة "حياً او ميتاً" وأعلنت رصد مبلغ كبير لمن يقوم بذلك، وكان هذا حكم الاعدام العلني على يد السلطة الاردنية.
يعتبر حواتمة من قبل المراقبين الحياديين والمتابعين للشؤون الفلسطينية وقضايا الصراع العربي – الإسرائيلي، حالة مبادرة، كارزمية، تقدم الحلول العملية والواقعية الجديدة للقضايا الجديدة على جدول أعمال الثورة الفلسطينية وحركة الشعب الوطنية … فهو أول من قدم لمنظمة التحرير برنامجها الوطني الواقعي المرحلي عام 1973 وخاض في إطار الشعب الفلسطيني والمنظمة والجبهة الديمقراطية معركة البرنامج الوطني الذي أصبح بعد سنة من طرحه برنامج الشعب والثورة والمنظمة في الدورات المتتالية للمجلس الوطني منذ حزيران/ جوان 1974 وأدخل مجموعة التطورات اللاحقة على الفكر السياسي الفلسطيني المعاصر [راجع كتاب باروت المشار له، كتاب د. ماهر الشريف "البحث عن كيان"، كتاب تطور الفكر السياسي الفلسطيني/ فيصل حوراني، الكيانية الفلسطينية/ عيسى الشعيبي، مذكرات خالد الفاهوم، الكتب المذكورة التي وردت...].
كما أن حواتمة كان أول قائد فلسطيني دعا بوضوح إلى حل يقوم على أساس قرارات الأمم المتحدة والتسوية السياسية والتفاوض عملاً بقرارات ومرجعية الشرعية الدولية، وعملاً بتجارب وقوانين الثورات وحركات التحرر الوطني الجامع بين الثورة والمقاومة والسياسة والمفاوضات من فيتنام إلى جنوب افريقيا وفي كل بلدان العالم الثالث، ووجه بهذا الصدد النداء الأول من مسؤول فلسطيني لمجموع الاسرائيليين على صفحات يديعوت أحرونوت (آذار/ مارس 1974) وعدد من الصحف الدولية كالواشنطن بوست، لا سوار البلجيكية، اللوموند الفرنسية آذار/مارس 1974، النهار البيروتية في لبنان/ أبريل 1974. حيث دعاهم للاعتراف بحق الشعب الفلسطيني بالعودة وتقرير المصير والاستقلال ودعاهم بالعبارة التالية "تعالوا لنحول السيوف إلى مناجل". وذلك في إطار سلام شامل متوازن يقوم بالاعتراف بحق الشعب الفلسطيني بدولة مستقلة عاصمتها القدس وتقرير المصير وحق عودة اللاجئين بموجب القرار الأممي 194.
دافع عن وحدة منظمة التحرير الائتلافية (فصائل وقوى واتحادات نقابية وجماهيرية وشخصيات وطنية) وحماية وتطوير برامج القواسم المشتركة والبرنامج الوطني المرحلي في وجه محاولات الانشقاق السياسي عام 1974 وما بعده على يد جبهة الرفض تحت سقف حكم البعث العراقي حتى عام 1979، وجبهة الانقاذ الوطني آذار 1985 حتى نيسان/ ابريل 1987 بعودة فصائل من الانقاذ إلى المجلس الوطني التوحيدي لمنظمة التحرير الائتلافية (راجع "كتاب حواتمة: البرنامج الوطني المرحلي وحدة – انقسام - وحدة".
وبعد الخروج من بيروت عام 1982 لعب حواتمة دوراً محورياً في الدفاع عن ائتلاف م.ت.ف. والدفاع عن وحدتها في وجه محاولات الانشقاق والتدمير الذاتي بين جناحي فتح وفصائل أخرى التي وقعت بعد الخروج من حصار بيروت، وبالحوار بين الجبهة الديمقراطية وقوى التحالف الديمقراطي مع قيادة فتح تم توقيع اتفاق عدن – الجزائر 1984 في بإعادة بناء وحدة م.ت.ف بانعقاد المجلس الوطني التوحيدي في الجزائر (نيسان/ابريل) 1987، ودفعت الجبهة الديمقراطية الثمن الكبير لهذا الموقف الوطني التوحيدي، بضغوط متتالية من الدول والقوى الإقليمية الأخرى.
وواصل دوراً فاعلاً مبادراً في الحلول والبرامج التي تقررت في مؤسسات منظمة التحرير وخاصة قرارات المجلس الوطني الفلسطيني وإعلان الاستقلال/ نوفمبر، 1988 وقرارات أسس التسوية السياسية للمجلس الوطني ( ايلول / سبتمبر1991)، ومشاريع البديل الواقعي لاتفاقات اوسلو وسياسة الخطوة خطوة (كتاب – اوسلو والسلام الآخر المتوازن 1999، وكتاب ابعد من اوسلو – فلسطين الى أين؟ وكتاب "الانتفاضة الاستعصاء – فلسطين إلى أين؟"، وكتاب "حواتمة يتحدث .." بالأسماء والوقائع وعلى قاعدة استدعاء العقل النقدي).

حواتمة في ميدان الثورة :
نايف حواتمة، الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، واحد من ابرز قادة الرعيل الأول في الثورة الفلسطينية المعاصرة، وفي منظمة التحرير الفلسطينية، كتابات عربية وفلسطينية كثيرة تطلق عليه "فيلسوف الثورة الفلسطينية" . ولد نايف حواتمة في تشرين الثاني 1938، وآل حواتمة منتشرون في فلسطين والأردن وسوريا ويعودون في الجذور إلى الغساسنة العرب (معجم قبائل العرب، خمسة اجزاء، الجزء الاول تأليف عمر رضا كحالة صادر عام 1945)، وتابع دراسته الثانوية في كلية الحسين (عمان، الأردن)، وبدأ دراسته الجامعية في كلية الطب/ جامعة القاهرة وتوقفت في منتصف الطريق لاعتبارات سياسية ووطنية، وبذا انقطعت الدراسة الجامعية نحو عشرة سنوات، ثم تم استئنافها في الفلسفة وعلم النفس وعلم الاجتماع بجامعة بيروت العربية - لبنان، ثم استكملت في الاعداد لدراسات عليا تحت عنوان:
"التحولات في صفوف الحركة القومية، من حركة وطنية عامة إلى حركة يسارية ديمقراطية"، والدراسة اخذت طابع الانتساب وليس طابع الدوام النظامي، وبالتوازي مع مسؤولياته الوطنية والقومية والأممية الثورية على الأرض وفي الميدان في اكثر من بلد عربي [راجع كتاب باروت، كتاب هاني الهندي، كتاب "حواتمة يتحدث" ، وكتاب حواتمة "اليسار العربي الجديد – رؤيا النهوض الكبير – نقد وتوقعات"، وكتاب "الأزمات العربية في عين العاصفة"، وكتاب "الثورات العربية لم تكتمل.." وكتاب "الانتفاضة الثالثة"، وكتابه "أزمة المشروع الوطني الفلسطيني"... (مراجعة نقدية)].

حواتمة المثقف :
أما حواتمة المثقف والإنسان، فهو مشدود في كثير من وجدانه إلى التراث العربي والإسلامي التقدمي التنويري الثوري وتقديم العقل على النقل، واستدعاء العقل النقدي في مراجعة وتحديث التراث بمسار حركات الاصلاح الفكري الديني، والتاريخ الثوري الأوروبي بموجاته في النهضة الثقافية والتنويرية والثورات الاشتراكية في اوروبا وروسيا والصين وفيتنام وكوبا وجنوب افريقيا، وحركة التحرر الوطني في العالم الثالث وفي مسارها دور الزعيم الكبير جمال عبد الناصر في التحولات الاجتماعية والاقتصادية، والتعليمية والصحية الكبرى بروح الدخول في عصر الحداثة والثورة الصناعية الأولى، ونقد الاخطاء الكبرى في تجربة عبد الناصر وفي المقدمة: غياب الديمقراطية الفكرية، الحزبية، والنقابية، غياب المساواة في المواطنة وبين المرأة والرجل، وغياب الاصلاح الديني، مدنية الدولة، التي ادت إلى مقتل تجربته في تاريخ العرب المعاصر بعد النكبة القومية الكبرى 1948، حيث يعتبره حواتمة الشخصية الألمع والأكثر تأثيراً في المنطقة وشعوبها ابان سنوات حياته في مصر والوطن العربي والعديد من العالم الثالث (راجع كتاب "حواتمة يتحدث …"). يعمل حواتمة بدأب ونشاط طوال الساعات الممتدة، ويكرس كل طاقاته في متابعة كل كبيرة وصغيرة في مسار ومسيرة الحركة الوطنية الفلسطينية والعربية، والأممية الانسانية (راجع كتاب "اليسار العربي الجديد" كتاب "حواتمة يتحدث" و "الازمات العربية في عين العاصفة" ، "ازمة الثورة اليمنية ، "حول ازمة حركة المقاومة الفلسطينية" و "ازمة منظمة التحرير" ...

فيما يلي عناوين كتب نايف حواتمة الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وهي تتناول التاريخ الفلسطيني والعربي والدولي المعاصر خاصة التحولات الاقليمية، الأممية والدولية، وبما يرتبط بالقضية الفلسطينية وثورتها ومنعطفاتها الكبرى.

عناوين الكتب بالعربية، والمترجمة إلى الانجليزية والاسبانية
1- كتاب: أزمة الثورة في الجنوب اليمني. دار الطليعة – بيروت، 1968
2- كتاب: حول أزمة حركة المقاومة الفلسطينية (تحليل وتوقعات) – بيروت تشرين ثاني 1969 – دار الطليعة.
3- كتاب: المقاومة الفلسطينية والأوضاع العربية – دار الطليعة - بيروت 1969
4-كتاب: حوار بين الجبهة الديمقراطية والطليعة المصرية (لطفي الخولي يحاور حواتمة 11/11/1969).
5- كتاب: حملة أيلول والمقاومة الفلسطينية – دروس ونتائج – في النقد الذاتي – تشرين ثاني 1970 – دار الطليعة بيروت.
6- كتاب: الوضع الراهن ومهام حركة التحرر والتقدم العربية – الاعلام المركزي / بيروت - تموز / 1979
7- كتاب: الأوضاع الراهنة، ومهام الثورة الفلسطينية وحركة التحرر العربية – الاعلام المركزي / بيروت – تموز – 1980
8- كتاب: مهمات الثورة الفلسطينية بعد غزو لبنان ومعركة بيروت – الاعلام المركزي – كانون أول / 1982
9- كتاب: العمل بعد حرب تشرين لدحر الحل الاستسلامي وانتزاع حق تقرير المصير – نايف حواتمة – الاعلام المركزي / بيروت 1973.
10- كتاب: المهمات الراهنة للثورة الفلسطينية – من اجل دحر الحل الاستسلامي التصفوي وانتزاع حق تقرير المصير – نايف حواتمة – الاعلام المركزي – الجبهة الديمقراطية – بيروت – كانون الثاني 1974
11- كتاب: لتتحد جميع القوى الثورية والوطنية – نايف حواتمة – الاعلام المركزي / بيروت _ 1974
12- كتاب: الحكومة الثورية المؤقتة – نايف حواتمة – الاعلام المركزي / بيروت – 1975
13- كتاب: منظمة التحرير الفلسطينية بين القرار الوطني والتنازلات اليمينية – نايف حواتمة – الاعلام المركزي / بيروت 1977
14- كتاب: التطورات الفلسطينية والعربية بعد كامب ديفيد – نايف حواتمة – الاعلام المركزي / بيروت 1977
15- كتاب: التطورات العربية والفلسطينية – اتفاقات كامب ديفيد (وقائع ومهمات) – نايف حواتمة – الاعلام المركزي – 1978
16- كتاب: نحو مجابهة حازمة لاتفاقيات كامب ديفيد – نحو موقف موحد لـ م.ت.ف. – نايف حواتمة – الاعلام المركزي / بيروت – 1979
17- كتاب: ما العمل بعد قمة عرب عمان – نايف حواتمة – الاعلام المركزي/بيروت– 1981
18- كتاب: قضايا الثورة الفلسطينية والمرحلة الجديدة – نايف حواتمة – الاعلام المركزي – 1983
19- كتاب: حوار حول القضايا الساخنة الفلسطينية والعربية مع نايف حواتمة – الاعلام المركزي – شباط / 1985
20- كتاب: ازمة منظمة التحرير الفلسطينية – تحليل ونقد الجذور والحلول – نايف حواتمة – الاعلام المركزي – 1986 (عدة طبعات).
21- كتاب: في الوحدة الوطنية الفلسطينية والخروج من ازمة منظمة التحرير – نايف حواتمة – الاعلام المركزي – 1986
22- كتاب: صيانة الوحدة والتحالفات ومهمات النضال لانتصار الانتفاضة – نايف حواتمة – الاعلام المركزي – آذار 1988
23- كتاب: نايف حواتمة يتحدث _ صادر عن داري الكاتب /دمشق والمناهل/ بيروت في طبعته الأولى. وعن دار الجليل / عمان في طبعته الثانية وذلك عام 1997. ودار المسار /رام الله/ فلسطين في طبعته الثالثة عام 1998
24- كتاب: أوسلو والسلام الآخر المتوازن – الصادر عن داري الأهالي بدمشق وبيسان في بيروت عام 1999 بطبعته الأولى. وعن دار الجليل في عمان بطبعته الثانية 1999. ودار المسار/ رام الله فلسطين في طبعته الثالثة 1999. المحروسة/القاهرة/مصر الطبعة الرابعة 2004
25- كتاب: أبعد من أوسلو – فلسطين إلى أين ؟ الصادر عن داري الأهالي بدمشق وبيسان في بيروت في طبعته الأولى عام 2000. وعن دار الجليل في طبعته الثانية 2000. دار المحروسة/القاهرة/مصر الطبعة الثالثة 2004
26- كتاب: الانتفاضة – الصراع العربي الاسرائيلي إلى أين؟ نايف حواتمة، حوار عبد العال الباقوري/ عبد القادر ياسين، الطبعة الاولى 2001، الدار الوطنية الجديدة – دمشق. دار فرات – بيروت
27- كتاب: الانتفاضة الاستعصاء – فلسطين إلى أين؟، نايف حواتمة، الأهالي للطباعة والنشر والتوزيع – دمشق. بيسان للنشر والتوزيع – بيروت. الطبعة الأولى 2005 ، دار الجليل عمان- الاردن ، الطبعة الثانية 2005 ، دار الرفاعي – القاهرة – مصر ، الطبعة الثالثة 2006 .
28- Nayef Hawatmeh
Secretary-General
Of the Democratic Front
Of the Liberation of Palestine
Palestine…
The Stalled Sovereignty
Al Watania- Syria- Damascus

29- Nayef Hawatmeh
Secretary-General
Of the Democratic Front
Of the Liberation of Palestine
What if
We were whites ?
Al Watania- Syria- damascus

30- Nayef Hawatmeh
La Izquierda Revolucionaria
La Visión del Gran Despertar
Impreso en Los talleres Litograficos
Del Instituto Municipal de Publicacioner
De La Alcaldia de Caracas
En el mes de noviembre de 2012

31- كتاب: اليسار العربي رؤيا النهوض الكبير (نقد وتوقعات)، نايف حواتمة، الاهالي للطباعة والنشر والتوزيع – دمشق، بيسان للنشر والتوزيع – بيروت.
• الطبعة الأولى 2009
• الطبعة الثانية: دار الرسالة التجارية – غزة.
• الطبعة الثالثة: دار الجليل للنشر والأبحاث والدراسات – عمان.
• الطبعة الرابعة: دار المسار- رام لله – فلسطين.
وعلى التوالي تباعاً صدر بالبلدان العربية التالية:
• الطبعة الخامسة: - الجزائر - "الف ورقة" طبعة أولى حزيران (يونيو) 2010 – طبعة ثانية تموز (يوليو) 2010 .
• الطبعة السادسة: - المغرب – "بيان اليوم" / "الدار البيضاء" 2010.
• الطبعة السابعة: - تونس – "دار نقوش عربية" 2010.
• الطبعة الثامنة: - اليمن – "مركز عبادي للدراسات والنشر" 2010.
• الطبعة التاسعة: - مصر – القاهرة "دار المسار للنشر" 2010.
• الطبعة العاشرة: - السودان – "دار مدارك للنشر" 2010.
• الطبعة الحادية عشر:- العراق – بغداد: "دار الجريدة للصحافة والنشر" 2010 .
32- كتاب: الأزمات العربية في عين العاصفة – الطبعة الأولى، الدار الوطنية الجديدة/ دمشق، دار الفرات/ بيروت – 2013
• الطبعة الثانية : الاهالي للصحافة والنشر – عمان – الاردن 2013
• الطبعة الثالثة : دار الرسالة التجارية – غزة – فلسطين 2013
• الطبعة الرابعة : نقوش عربية – تونس 2013
• الطبعة الخامسة : دار الثقافة الجديدة – القاهرة – مصر 2013
• الطبعة السادسة : دار المسار رام الله – فلسطين 2013
• الطبعة السابعة : دار الصباح الجديد – بغداد – العراق 2013
33- كتاب: "رحلة في الذاكرة" في خمس طبعات
• الطبعة الأولى: تشرين الثاني/ نوفمبر 2014 عن «الدار الوطنية الجديدة". دمشق – سوريا، «دار الفرات للنشر والتوزيع – بيروت، شركة دار التقدم العربي للصحافة والطباعة والنشر – بيروت/ لبنان.
• الطبعة الثانية: غزة/ فلسطين – مركز الحرية للاعلام، تشرين الثاني/ نوفمبر 2014.
• الطبعة الثالثة : دار المسار للنشر – رام الله – فلسطين، كانون الثاني/ يناير 2015.
• الطبعة الرابعة: دار جريدة الأهالي – عمان – الأردن، كانون الثاني/ يناير 2015.
• الطبعة الخامسة: دار الثقافة الجديدة – القاهرة – مصر، نيسان/ ابريل 2015.
34- كتاب: الثورات العربية لم تكتمل " مسارات واستعصاءات".
• الطبعة الأولى: صدرت عن «الدار الوطنية الجديدة". دمشق – سوريا، «دار الفرات للنشر والتوزيع – بيروت، شركة دار التقدم العربي للصحافة والطباعة والنشر – بيروت/ لبنان- أيار/ مايو 2015
• الطبعة الثانية: غزة – فلسطين – مركز الحرية للإعلام، حزيران/ يونيو 2015.
• الطبعة الثالثة: دار المسار للنشر – رام الله – فلسطين، حزيران/ يونيو 2015.
• الطبعة الرابعة: دار جريدة الأهالي – عمان – الأردن، أيار/ مايو 2015.
• الطبعة الخامسة: القاهرة دار الثقافة الجديدة 2015 .
35- الانتفاضة الثالثة "سياسة السلاح وسلاح السياسة"
القاهرة دار الثقافة الجديدة 2015
36- «قضايا وحوارات فكرية وسياسية» عن المركز الفلسطيني للتوثيق والمعلومات – كانون ثاني/ يناير 2018
37- كتاب ازمة المشروع الوطني الفلسطيني... "مراجعة نقدية"
الطبعة الأولى:
دار الأهالي – دمشق
دار الفرات – لبنان
دار التقدم العربيي - لبنان
الطبعة الثانية: مؤسسة المسار للنشر رام الله / فلسطين
الطبعة الثالثة: مركز الحرية للإعلام/ فلسطين – غزة
شركة مطابع النبراس/ فلسطين - غزة
الطبعة الرابعة: دار مؤسسة الأهالي / عمان – الأردن

- العديد من مقدمات الكتب حول الثورة الفلسطينية والواقع الفلسطيني في منعطفاته الكبرى عبر مراحل الصراع.
- العديد من الحوارات واللقاءات المباشرة المترجمة بلغات عالمية عدة.


معرف الكاتب-ة: 208
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا



اخر الافلام

.. ضوء أخضر أمريكي لإسرائيل لمواصلة المجازر في غزة؟


.. رفع العلم الفلسطيني وسط الدمار في مخيم جنين أثناء اقتحام الا




.. من المؤرخ الإسرائيلي الذي قتل في لبنان؟ وماذا كان يفعل؟


.. مقتل إسرائيلي جراء سقوط صاروخ أطلق من جنوب لبنان على نهاريا




.. من غزة| -وين بابا وماما؟ خلوني أشوفهم-... جدة عبود تروي تفاص