الحوار المتمدن - موبايل - غالب زوايدة
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة

معرف الكاتب-ة: 3840
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا : غالب زوايدة

• (1) الصحة للجميع في زمن الكورونا
  غالب زوايدة
  2020 / 4 / 11
  مواضيع وابحاث سياسية

• (2) سقطت ورقة التوت الاخوان المسلمين
  غالب زوايدة
  2020 / 3 / 1
  مواضيع وابحاث سياسية

• (3) الاطباء الرواد ونضالهم المستمر في الاردن ، جمعية الاطباء الرواد نقابة الاطباء الاردنية
  غالب زوايدة
  2019 / 8 / 23
  الحركة العمالية والنقابية

• (4) خاطرة لها مناسبة
  غالب زوايدة
  2019 / 8 / 22
  العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية

• (5) . .نحن والعولمة وخروج بريطانيا .
  غالب زوايدة
  2016 / 6 / 26
  الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
  
  

• (6) دعوة للتأمل والمراجعة مرة اخرى
  غالب زوايدة
  2015 / 10 / 30
  اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي

• (7) دعوة للتأمل والمراجعة
  غالب زوايدة
  2015 / 10 / 30
  اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي

• (8) محاولة للخروج من اكتئاب ما بعد الأجازة
  غالب زوايدة
  2015 / 8 / 4
  كتابات ساخرة

• (9) وقفة للتأمل والمراجعة في مسيرة نقابة الأطباء الأردنية
  غالب زوايدة
  2014 / 10 / 26
  الحركة العمالية والنقابية

• (10) هل سيأكل الفلسطنيون السلفاناام ماذا؟
  غالب زوايدة
  2014 / 1 / 9
  اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم

• (11) متى سيتحقق شعار الصحة للجميع ؟
  غالب زوايدة
  2011 / 11 / 19
  الحركة العمالية والنقابية
  
  

• (12) هل أصبحنا فئران تجارب؟
  غالب زوايدة
  2010 / 8 / 2
  الطب , والعلوم

• (13) التحول الاجتماعي للطب ومسؤولية نقابة الأطباء الأردنيين
  غالب زوايدة
  2010 / 7 / 18
  الحركة العمالية والنقابية

• (14) نقابة الأطباء الأردنيين الى أين؟
  غالب زوايدة
  2010 / 5 / 19
  الحركة العمالية والنقابية

• (15) لا للعنصرية ورهاب الأجانب في نقابة الأطباء الأردنية!
  غالب زوايدة
  2009 / 4 / 8
  مواضيع وابحاث سياسية

.. هجوم إسرائيلي يحدث أضرارا جسيمة في مستشفى بكرمانشاه غربي إير


.. الرئيسان أردوغان وبوتين يتفقان في اتصال هاتفي على ضرورة إنها




.. آثار الغارات الإسرائيلية التي استهدفت عدة مواقع في إيران


.. شاهد | آثار الضربات الإيرانية في بني براك شرقي تل أبيب




.. سكان في طهران: -لا زلنا نشم رائحة الدخان والبارود-