الحوار المتمدن - موبايل - راضي الراضي
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة

الاسم – راضي حمزة الراضي
المواليد – الكوت 1945
المرحلة الابتدائية – المدرسة المركزية في الكوت من 1952 – 1958
المتوسطة والثانوية – ثانوية الكوت للبنين من 1958 – 1963
جامعة بيروت العربية كلية القانون سنتين دراسيتين من 1963 – 1965
كلية الحقوق بغداد من 1965 – 1968 بكالوريوس قانون بدرجة جيد
محام في محاكم الكوت من 1968 – 1970
مفتش عمل ومدير عمل وشؤون اجتماعية دائرة عمل واسط من 1971 – 1976
اجازة دراسية في المعهد القضائي بغداد للعامين الدراسيين 77/78 و78- 1979
في الدورة الثانية للمعهد القضائي التي ضمت/ 120/ دارس حيث تم تعين / 119 /
منهم بوظائف قضائية و ادعاء عام والوحيد الذي تم استبعادي من التعيينات لاسباب سـياسية في حـينها حيث تم انتـدابي لوظيفـة اداريـة وهي ادارة رعايــة القاصرين فـــي بغداد من ثم رعاية قاصري واسط .
ونظرا للالتزامي الوظيفي والنجاح الكبير الذي حققته في رعاية القاصرين
والحفاظ على اموالهم ومتابعة اوضاعهم الدراسية والصحية وبجدارة وبمعرفة كل
زملائي من القضاة والمدعيين العامين تم تعييني وفق استحقاقي العلمي والوظيفي
ممثلا للادعاء العام امام محاكم واسط من ثم بغداد للفترة من 1984 – 1991 وعند صدور امرا من وزارة العدل بنقلي الى محافظة صلاح الدين محاكم تكريت قدمت طلبا للتقاعد حيث عملت بمهنة المحاماة الى يوم سقوط النظام , وبعد السقوط تمت
اعادتي للوظيفة كمدعي عام لمحكمة الجنايات المركزية ومن ثم قاضيا فيها وعند خلو رئاستها تم اختياري رئيسا لها لنظافة سجلي الوظيقي من ناحية ولثقة رئاسة مجلس القضاء بسلوكي الوظيفي والمهني .
وفي الشهر الخامس من عام 2004 تم ترشيحي من مجلس القضاء لوظيفة رئيس هيئة النزاهة ولغاية الشهر 8/2007 حيث تمت احالتي على التقاعد بناء على طلبي لاسباب احتفظ بها لنفسي في الوقت الحاضر.
البحوث والدراسات : -
1 – بحث في دور الادعاء العام لحماية المشروعية .
2 – بحث في الجريمة السياسية (بأطار قانوني انساني) .
3 – دور الادعاء العام في مكافحة الجريمة .
4 – دراسة في الدفاع الاجتماعي ( نظرة اجتماعية في السياسة الجنائية الحديثة واقامة التوازن بين طرق الوقاية من الجريمة ومكافحتها) .
5 – الاشتراك في العديد من المؤتمرات الدولية في قضايا /القضاء والعدالة الجنائية ومكافحة الفساد والشفافية واعادة الثقة بالحكومة العراقية وحقوق المراءة والجندر.
ملاحقات من قبل السلطة الفاشية للحكم المقبور منذ عام 1963 الى سقوط النظام ومنها : مائة يوم في قصر النهاية عام 1969 اسفر عنها كسور في عظام الجمجمة مع ابشع وسائل الضغط والتعذيب علي يد المقبور الجلاد ناظم كزار , توقيفات بألامن العامة اخرها في صيف عام 1977 خطفا من امام المعهد القضائي .