الحوار المتمدن - موبايل - ديانا أحمد
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة

مصرية مسلمة حاصلة على ليسانس كلية الآداب قسم التاريخ . أحب وأحترم جميع المذاهب الاسلامية سنة وشيعة وإباضية ودروز إلخ وجميع الأحزاب المدنية قومية وناصرية وليبرالية وعلمانية وجميع الأديان والأفكار والتيارات الإنسانية وأحترم اللادينيين على مستوى العالم .. وأرفض التكفير وفتاوى سفك الدماء باختصار أرفض الاخوانية والسلفية.

M Proud to LoVe n Respect ALL Religions !

My political views is a mixture of Republicanism , Sufism , Liberalism , Socialism , Secularism and Nasserism. And I m completely rejecting Internet Censorship , Monarchism , Capitalism , Sharia Hudood , Islamism , Political Islam, Ikhwanism , Salafism and Wahhabism.

The State - any State - should not have a Religion and it does not make sense to have a Religion because it is a Legal Entity, the State does not go to the mosque and pray, fast during Ramadan , does not give Charity , or perform Hajj.The second article of the Egyptian Constitution, is an underdeveloped article and it opens the door for the Muslim Brotherhood and the Salafis and the religious Theocratic State.

الدولة - أى دولة - لا يجب ولا يعقل أن يكون لها دين لأنها كيان اعتبارى، فالدولة لا تذهب الى الجامع ولا تصوم رمضان ولا تصلي ولا تزكي ولا تحج.


معرف الكاتب-ة: 4417
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا



اخر الافلام

.. المغرب: لماذا استثنى العفو الملكي النقيب محمد زيان ومعتقلي -


.. هجمات روسية على أوكرانيا.. وأميركا تتحرك | #رادار




.. تقارير أممية تفيد بنزوح نحو 140 ألف شخص في غزة منذ استئناف ا


.. الجزيرة تحصل على مقترح الوسطاء ورد حماس وإسرائيل عليه.. التف




.. قراءة عسكرية.. جيش الاحتلال يصعد عملياته العسكرية في رفح