الحوار المتمدن - موبايل - لخضر خلفاوي
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة


(Lakhdar Khelfaoui )

لخضر خلفاوي ( Lakhdar Khelfaoui) من مواليد10 أوت 1971بلدة مسكيانة (شرق الجزائر)، صحفي، كاتب مزدوج اللغة، روائي ، شاعر، مترجم ، مصور فوتوغرافي ، رسام ، فنان تشكيلي.، و مفكر ( عربي من أصول جزائرية ). يقيم في باريس . بدأ تجربته الصحفية في سن مبكّرة جدا.. و كانت الصحافة المكتوبة تتصدر اهتماماته. في السنوات 1989، 1990 ، 1991، 1992. رحبت  بكتاباته العديد من العناوين الصحفية بأذرع مفتوحة ، في العهد الديمقراطي الجديد في الجزائرآنذاك و سجله عبوره في العديد من العناوين و المنابر منها : جريدة "الخبر" (يومية جزائرية) ، أسبوعية  (أضواء)  و "الوحدة". ثم انضم إلى " الأوراس " الأسبوعية الكائن مقرها بعاصمة الأوراس  باتنة، ثم انتقل الى أسبوعية " الشرق الجزائري " بدار الصحافة بقسنطينة . في 1991-1994. تقلُّب فيما بعد منصب ( رئيس تحرير ، مدير النشر)   لأسبوعية (القلاع) الوطنية وملحقها الثقافي "الجريدة " بولاية سطيف. ثم أُضطرّ لاختيار المنفى في فرنسا لأسباب قاهرة متعلقة بمهامه. في عام 1999 كان مؤسسا أساسيا و فاعلا في بعث منظمة جديدة   أُطلقَ عليها اسم JAFE (الصحفيون الأفارقة في المنفى) في باريس ، و كان أول أمين عام لها. في عام 2000 شارك في كتابة مشتركة مع بعض الصحفيين الأفارقة في إصدار كتاب " كيف تتعامل  فرنسا مع اللجوء السياسي: رسالة إلى أمهاتنا بالوطن"،
" comment la France traite l asile politique: lettres à nos mères restées au pays "
‎ نشرتها دار " لارماتون" l Harmattan  بباريس.
نشط كمحرّر و باحث منذ استقراره في فرنسا بمقر  المنظمة الدولية الحقوقية  " محرِّرون بلا حدود - Reporters Sans Frontières  من عام 1----9----9----8---- إلى غاية 2----0----0----1----. نشر العديد من المقالات و التحليلات في المجلات الدولية  مقرها  في لندن كيومية (" الزمان "ومجلته "الزمان  الجديد" التى تضم نخبة من الكتاب العرب ). و على غرار ذلك رغم المنفى الإضطراري لم تنقطع مساهماته بالصحف الجزائرية و التونسية  (" الشرق الجزائري" و " المجاهد الاسبوعي " )،و   (يومية " الشروق" التونسية )،و  (الطريق) اليمنية.
و الصحيفة الفرونكوفونية " كري ـ كري الدولية"باريس ، التي توقفت بعد صدور كذا من عدد:
‏Le Gri-Gri international" -Paris, arrêté après quelques numéros.
ـ محررا في مجلة " رؤى " و " مرايا" الباريسيتين .. متوقفتان .
* من إنجازاته:
في عام 2001 نشر ديوانه الشعري ، مجموعة من القصائد ترجمها بمفرده من  العربية  بعنوان "ماجدة، الحب حتى الموت"  "Majda, l amour jusqu à la mort"
بدار الكُتَّاب  " maison des écrivains ،" باريس. في 2008/2009، نشر روايته  " Sun-Night, les identités mutilées "  "الشمس الليلية، والهويات المشوهة" نشرتها دار النشر "Edilivre" ، ليصدر بعد ذلك بنفس الدار  ديوان " عُدْ إليْ: سُكرُ الكلمات" " Reviens à moi : l ivresse des mots "  في عام 2009.  الكتابة الشعرية والصراع الثقافي والفكري لا يتوقفان أبدا لدى لخضر خلفاوي، كُلِّلَ ذلك بنشر " المُساءُ فَهمُهُ: رسالة مفتوحة إلى الله" " L incompris: Lettre ouverte à Allah"  التي نشرتها دار " لارماتون "  في صيف  2014. وفي أغسطس 2015 نشر كتاب : "المُتَمرِّدْ و غضبُ الكتابة"  L insurgé et la fureur d écrire " عن دار " حصون الكتاب " ( éditions Les Sentiers du Livre" " ، الاصدار يضم

ترجمة لكتاباته الساخرة ،  في وقت عدم الاستقرار السياسي والحرب الأهلية في الجزائر.
ـ نشر له في ديسمبر 2017 عن دار "ضاد" للنشر و التوزيع بمصر آخرمجموعاته الشعرية بعنوان "حالة عصيان و فرار!".
ـ مؤسس و مدير عام لصحيفة " الفيصل" www----.----elfaycal----.----com الدولية الشاملة و الساخرة تصدر بنسختين
(الفرنسية و العربية) تاريخ التأسيس و البعث الرسمي يناير 2017.
ـ عضو النقابة ـ الفرنسية ـ الوطنية للمؤلفين ---- والملحنين " سناك----"SNAC auعضو في نقابة الصحفيين الفرنسيين SNJ


معرف الكاتب-ة: 10786
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا



اخر الافلام

.. مراسلة العربية: غارة على تحويطة الغدير في ضاحية بيروت الجنوب


.. رسالة من مواطن أردني لخالد مشعل: قاعد بتنظر علينا.. عيب عليك




.. -الله لا يكسبك يا نتنياهو-.. صرخة طفل فقد والده في قصف إسرائ


.. جنود الجيش السوداني يستعرضون غنائم من قوات الدعم السريع في ج




.. الهدوء الحذر يسود منطقة الضاحية الجنوبية لبيروت بعد غارات في