الحوار المتمدن - موبايل - أحمد جان عثمان
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة

نبذة عن حياته:

ولد قبل أربعين عاماً بالتقويم الغريغوري... أما الساعة الآن فهي الثانية عشرة ليلاً في الخامس عشر من آذار سنة ألفين وأربعة... وفي يوم ما سيموت بالتأكيد وكالعادة... لا يؤمن بالأبدية لكنه مأخوذ بها...

عندما تعلّم كيف يصغي ويتكلم، قالوا له إنه في أويغوريا / تركستان الشرقية / شمالي غرب الصين...

درس الأدب الأويغوري والصيني قبل مجيئه إلى سوريا لدراسة اللغة العربية وآدابها... كان "يتبعه الغاوون" فكتب في الأويغورية "قصيدة بوغدا"، "الدرب الضائع"، "فصل الروح"، وفي العربية "السقوط الثاني"، "لغز الأعراس"، "الوصيّ على الذات"، "كأنْ"، "في أطلال سومر حيث أقيم"، "حصتي من الليل"...

على الرغم من ذلك، لم تنشر له الصديقة سوسن البرغوتي في موقع "مبدعون عرب" لأنه، بكل بساطة، لم يكن عربي المولد...

يشتاق أحياناً إلى أصدقائه الأموات... سلمان الفارسي إذ قدم إلى شبه الجزيرة العربية ليناصر الإسلام... وباكونين الروسي يا له من متطفل إذ كان يسير في مقدمة الإنكليز المتظاهرين بلندن... وغيفارا الذي كان يشمّ رائحة الثورات في أميركا اللاتينية ككلب بوليسي...

له زوجة سوريّة... ومغرم بنساء كثيرات من مختلف الأعراق والجنسيّات...

يحلم بوطن علَمه أيّ إنسان، شعاره الحوار، حدوده الموت...


معرف الكاتب-ة: 341
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا



اخر الافلام

.. دمار في منزل بنهاريا جراء إصابة مباشرة لصاروخ أطلق من لبنان


.. دول غربية تمتثل لقرار الجنائية الدولية ضد نتنياهو وغالانت..




.. إخلاء عاجل لفندق يقطنه نازحون بمنطقة الروشة في بيروت


.. قصف إسرائيلي يدمر بناية سكنية في الضاحية الجنوبية لبيروت




.. وين نروح في البحرين.. مطعم الروشنة